ليست نكتة : طريقة شيطانية لجمع الرسوم من المواطن
الحاج محمد درار توجه الى مكتب المعاشات لان لديه حقوق متاخرة لديهم
وقف امام موظف المعاشات وقدم اوراقه
موظف المعاشات قلب الاوراق يمينا وشمال ثم باغت الحاج محمد بسؤال لا يخطر على بال انسان : طيب الضمان شنو انك عايش (حى) ؟؟
الحاج محمد درار : ما انا اهو قدامك يا ابنى
الموظف : لا ..مش كفاية انك واقف قدامى عشان تثبت انك عايش
الحاج محمد : طيب اعمل شنو يا ولدى انطط ؟؟
الموظف : لا امشى للجنة الادارية فى حيك وهات منهم شهادة تثبت انك حى ..
لم يصدق نفسه وذهب فعلا للجنة الادارية فى الحى الذى يقطنه وتفاجئ بالفعل ان هناك شهادة اثبات حياة !!!
اتفهم انه لو كان صاحب المعاش عاجزا وذهب من ينوب عنه ان يطالبك الموظف باثبات حياة الشخص لكن ان يكون الشخص امامك بشحمه ولحمه وبدلا من ان تطالبه باثبات شخصيته تطالبه باثبات انه حي فهذه كارثة لا يمكن ان تحدث حتى فى دولة مجانين ..
طبعا لم اتحدث عن ربط الكترونى بين المعاشات والاحصاء تحدد تلقائيا مثل هذه الامور لاننا خارج اطار الزمن اصلا .
لكنها عبقرية حكومة فاشلة فى احياء خزانتها الخاوية بسرقة المواطنين عبر سبل وطرق مضحكة بل ومسيئة بهذا الشكل
المهم عندهم ان يغذوا بعضهم بمثل هذه الوسائل .
هذا وقد كتبت منشورى وانا لا اعلم احى انا ارزق ام اكتب اليكم من الاخرة الى حين ان تخطركم لجنتنا الادارية اننى حى ..
الزمن دا في السودان وخاصه في حكم ديل انت ماشي السوق اولا تضمن حق المواصلات المشية والرجعه وثانيا حق الخضار وثالثا حق الحمامات لصلاة الظهر اواي صلاه تحضرها في قلب الخرطوم دي بلد دي حكومة واقفيه علي رأس مواطنينها انا ماحاسي انوا الحكومة دي بتمثلني ولابتمثل الدين ديل جو من وين
اتوقع دا تمهيد لأضافة رسوم جديدة على الساكنين في الاحياء من قبل اللجان الشعبية
وهي رسوم ضريبة هواء ( يعني هو حي وبتنفس !!.. يبقى لازم يدفع مقابل النفس الداخل والطالع دا)و تضاف الى بقية الرسوم الشهرية في الحلة او الحارة زي رسوم الزبالة ورسوم العتب ووو..وخلافة الداخلة في جيوب اللجنة الشعبية
بالمناسبة اغلب اعضاء اللجان الشعبية ديل بشتغلوا جواسيس وبتاعين وشايات شغلتهم بس يشمشموا في الاحياء لصالح النظام اعملوا حسابكم منهم, واقترح على المواطنين داخل الاحياء ان يتم احتجاز اي بتاع لجان شعبية داخل بيتة مع الحراسة المشددة 24ساعة,,,, وذلك مع اشارة ساعة الصفر
وأنا زاتى هسى بعلق على الموضوع ده وأنا ما متأكد أنى حى ولا ميت غايتو برسل توكيل لاهلى فى السودان يمشو اللجنة تثبت حياتى بس المشكلة أنا بره السودان فكيف حايعرفو ولا أظل كده بين الحياة والموت حتى إجى إجازة ههههههههههههههههههههههه
وعشان نتأكد انك حي وعايش عندما كنت تكتب هذا الخبر أو المعلومة! لازم تجيب لينا الشهادة انت كمان! لانه أي حاجة في زمن حكومة الانقاذ ممكنة! فلا تستغرب – مثل هذه الاشياء عادي عندهم! وكمان لو داير فتوي ممكن ينجرو ليك واحدة ذي بتاع رئيسهم كان مسافر الصين ولا وين ما عارف!
النظام الذى يطلب شهادة حياة من مواطنيه الأحياء نظام ميت
أنا قلت لكم هذا النظام مات من زمان ولكنه يقف على عصى سليمان التى أكلتها دابة الأرض
الرباطابى قال لى أخيه ( اللبد دى مافى راجل يقوم يقلبه ؟ ) رد عليه أخيه ( يقلبوا شنو دى مقلوبة من زمان إنتو بس غالبكم تمرقوا من تحتها )
خاطبت إخوتى فى الجبهة الثورية طالبا منهم ترك القتال والإلتحام من قوى شعبكم
أنتم تقاتلون نظام البشير
وتخطئون حين تقتلون إنسان دارفور وإنسان جنوب كردفان وإنسان جنوب النيل الأزرق والبشير وجماعته بعيدين عن مرمى نيرانكم
تقتلون أهلنا فى الغرب والدولة تقول كل موارد الدولة نوجهها للحرب فيموت أهلى فى دارفور بالرصاص ويموت أهلى فى الرباطاب وتحديدا فى كرقس بإلتهاب الكبد الوبائى فإيرادات الدولة كلها موجهه لقتالكم
أتركوا هذه الحرب اللعينة
وكلنا من جنوب ربك لحلفا ومن غرب الجنينة لشرق الفشة سننضم جنود سلام ومحبة للجبهة الثورية
توحدوا مع أنفسكم
توحدوا مع شعوبكم
توحدوا حتى مع حزب الأمة ( الصادق ) وأى حزب وطنى صادق لم يرهن نفسه للنظام
وخلال فترة زمنية قليلة ستكونون الأعلون
ويا محمد درار محمد أحمد كم دفعت من الجنيهات لمحليات البشير حتى تثبت أنك حي يرزرق ؟
هذه جديدة ويمكن ماتكرر ابدا حتى فى المستقبل .
هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
هاهاهارهاهاهاهاهاها
هاهاهاهاهاهاهاه
هاهاهاهار
هاهاهاها
الكلام دة ما فيه أي حاجة غريبة ،، من زماااااان المعاشات بتطالب بشهادة الحياة ، عشان تكون في الملف كسند صرف كل مرة ، و حتى لا يستفيد الأحياء من أموال الأموات ، عادي ، دي نفس القوانين التي ورثناها من الإنجليز
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك .
مافي داعي لكتابة اسم وعنوان المواطن
و الله يا اخوي غلبنا البنقولو
حسبي الله و نعم الوكيل
و الله مهذلة و إحتقار و إستهتار بعقول البشر …. يا ناس راجين شنو بعد دا… أبقو مارقين لي بره لنقتلع هذا السرطان من جذورو .
اللهم لاتقتلنى بمغصتى هذه قبل ان تيسر لى امر الهوية الغير سودانية …. اللهم امين …
الياهو الباقى ( على قيد الحياة حتى تاريخ تحرير هذا الخطاب ) !!!!!!!!!!
ماإقوموا إرجعو عمنا / محمد درار كمان وإقولوا ليه
( ممكن مت بعد تحرير هذا الخطاب ) !!!!!
شيطان عقلياتهم لا يتفتق إلا للأذى
هذا لم يبدو حتي للعم جحا
يالغباء الانقاذيين حقا كما قال عبقري الرواية منانتم و من اين اتيتم
فهذه الوريقة لاتصلح ليوم واحد بعد تاريخ اصدارها فغدا لن تصلح ولو امد الله في عمركم
عودا الي حيث كنتم قبل ١٩٨٩
لا دي بالغو فيها عديل كدة ( وضرار مش درار) اريتم كان بعرفو يكتبو (وشمال شمال )دي يعني القطب الشمالي واللا شنو
ياجماعة الحكومة السودانية اصلا منذ زمن بعيد اصدرت شهادات وفاة لجميع الشعب السوداني والا ماكان افترت على المسلمين
iiiiiiiiiiiiiiiiiiiii
باب ابتكار ابواب السرقه
شوية منطقية لو ما الشخص نفسه واقف قدامه ,, لكن طالما صاحب الشهادة واقف واكيد شايل بطاقته دي معناها جرجرة من الموظف ساي ,,
ياجماعه والله الشىء الطلبه هذا الموظف صحيح جدا” وهو إجراء صحيح . يمكن يكون هذا ليس هو الشخص نفسه أو مزور أى مستند عشان يتحايل على القانون ويدبس فيها الموظف المسكين ويكون الشخص ميت عشان كده هذا الموظف تبع المعاشات يريد يحمى نفسه واذا حصل أى شىء غير ذلك تكون اللجنه الشعبيه تتحمل المسئوليه لان النصب والاحيال فى العالم كله اصبح كثير جدا” ليس فى السودان بس فى السودان وفى غيره .
شهادة من اللجنة الشعبية ماكفاية ممكن اى واحد ميت يطلع الف شهادة حياة وكمان جنسية وجواز وبطاقة شخصية ورقم وطنى ودة كلو ما بحلك انت واح شايلك حمار الموت .
النظرية النسبية لانشتاين بتقول( لو الزول تحرك بسرعه اكبر من سرعة الضو ممكن يعود للماضى ) ولان سفينة الانقاذ منطلقة بسرعة فائقة فقد يكونوا ادركو السيد ضرار فى الماضى فبتالى عايزين ما يسبت حقيقة وجدوا اللحظى !!!! استغفر الله العظم
ياجماعة موظف المعاشات استند الى مقولة ديك الصباح ( بونس) ابها الشعب السوداني ( الفضل)عشان كدة طلب شهادة لمعرفة انه من الناس (الفضلوا )
ياجماعه انا كنت معلم مرحلة متوسطة وفي عام اصدرت لنا شهادة( فقر) بس هم جملوها وسموها بطاقة محدودي الدخل وطبعا لازلت احتفظ بهذه البطاقة
احيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
احييييييييييييييييييييييييييييييييييي
سمبك وركب فينا
قالو في شيخ قال الانقاذ بتقعد ٣١ سنه ونص
وانا بقول حتقعد العمر كلو ديل مستعدين يحكمونا من قبورم طالما شباب البلد هج
انا راي نشوف تياب وطرح بعد ده اكرم واشرف لينا من ادعاء الرجوله لان لو في رجوله ولاكراع
السلام عليكم
يا شباب بالراحة وبالرواق
الموضوع عادي جدا نسبة لتخلفنا في امور التنظيم الاسرية
بالتالي لازم شهادة حياة تعرض سنويا بالنسبة للمعاشيين
الناس البقولوا يتأكد عن طريق بطاقة شخصية , كلامكم جميل لكن
اذا الموظف يتاكد كيف يمكنه تأكيد حياة المعاشي في تقاريره لرؤساؤه
اتمنى اكون قدرت اوصل الفكرة
يعني الموظف ممكن يتاكد بسهولة
لكن لمن يرفع خطاب او رسالة بخصوص المعاشي كيف يؤكد حياته عن طريق البطاقة
البطاقة ممكن تكون موجودة بعد وفاة اي شخص وهي لا تؤكد حياته
الموظف زاته ممكن يكون في لحظة متهم انه قبض معاشات ناس متوفيين
ودي حصلت كتير عند الكيزان بالنسبة لشهدائهم البقولوهم
يا شباب الغرض هو جمع اموال المواطنين لانو هذه الشهادة برسوم ماليه لانو البديهي والمنطقي اثبات الشخصيه هو ما يطلبه الموظف واذا غير الشخص المستحق للمعاش يطالب الموظف بتوكيل شرعي ولكن هو واحده من افكار الانقاذ لجمع الاموال مثل دمغة الجريح والقناة الفضائيه .
أنت ما سمعت قصة المعاشى الذى لم يصرف معاشه لعدة أشهر و عندما ذهب لصرفه استخرج شهادة حياة للشهر الأخير. رفض الموظف صرف معاشه للأشهر السابقة ما لم ياتى بشهادة تثبت أنه كان حياً فى تلك الأشهر!!!!!!!!!!
الى هذا الحد مبلوعة؟
انا خايف بكرة يعمموا الشهادة في كل الاماكن والممرات وتصبح زي دمغة شهيد ودمغة جريح..
والحكاية اصلها مقلوبة من فوق لي تحت ناس المحلية ناس ميتين وقوم نيام ويعملوا لصالح عربة الانقاذ والذي ضمن كوادر الحكومة وهو يعلم انها تكذب وتقتل وتفسد فهذا الرجل ليس حيا وانما هو ميت موت سريري كامل (ان فرعون وهامان وجنودهمااااا كانو خاطئين)حتى الجنود .. والحكاية مقولوبة ان الزول الميت يطلب من الزول الحي شهادة تفيد بأنه على قيد الحياة؟ شفتم ماقلت لكم الحكاية مقلوبة…
ممكن تقول بطالبوا بيها لما يكون شخص آخر عايز يصرف معاش بالإنابة عن صاحب المعاش الحقيقي.. بعدين لازم يكون فى اتصال مع مكتب الإحصاء عشان اى شهادة وفاة صدرت منهم تلقائياً يسقط اسم المتوفى من سجل المعاشات..
سبحان الله 0000حاجة غريبة ——والله حنيت لي الراجل دا——- وانا ضحكت شديد وقت “الحاج محمد درار قال : ما انا اهو قدامك يا ابنى
الموظف : لا ..مش كفاية انك واقف قدامى عشان تثبت انك عايش
الحاج محمد : طيب اعمل شنو يا ولدى انطط ؟؟
بعد كم يوم السرقه حتكون من البيوت مباشرة بقرار ضريبة السكن داخل الدوله
صحيح نحن ميتين ، لأنه مبسوطين ومتابعين هذه المهازل ، والرجال بلزوا في النسوان عشان يطلعوا والرجال متكومين خلف الكيبورد وضاربين همبريب الراكوبة ، والله لو في عشرة مثل جعفر خضر لتغير حالنا ما ان وجد فرصة وخرج من الزنزانة وكلاب الأمن يحوطونه بالباب والنافذة إلا كتب اسماء من يثق بأنهم أتوا لتصفيته ويؤمن بأن الموت واحد.. اللهم يا قادر يا مقتدر ولأجل جعفر خضر أن تفرح قلبه وتحييه هانئاً راضياً وترىه يوماً قريباً في كل من ذكر اسمه وأذاقه العذاب اللهم عذبهم أحياء وأموات أللهم أنك جبار وهم لا يعجزونك .. اللهم عجل بنصرك..آمين
*** يا أخوان…موظف المعاشات ما غلطان…الموظف ده كان فى اجازة فى الجزيرة أبا من يوم 20 سبتمبر ورجع لشغلو بعد عيد الأضحى…كويس كده…وهو هناك فى البلد فى الجزيرة أبا سمع حكاية المظاهرات والكتل بالجملة طاخ…طيخ…فى شوارع الخرطوم…وسمع انو البرارى دى بالذات الجماعة مافضلو فيها زول حايم…مليشيات الخضر كتلتهم جت…فالعارفو الموظف انو برى دى مافضل فيها زول عايش…عشان كده كل مايجيهو واحد معاشى من البرارى بيقول ليهو أمشى جيب شهادة حياة!!!يعنى عمنا درار الحلفاوى ده لو كان قال ليهو أنا ساكن كافورى أو الحى الراقى كان الحكاية ما احتاجت (نطيط)!!!
دة كلو كويس
انا مشيت اطلع معاش جدي قالو لى شنو ناس المعاشات
ههههه
امشي جيب شهادة من المستشفي تثبت انو حبوبتك ما حامل
هههههههههه
عمرها سبعين سنة
ماعرفت اقول ليهم شنو في البيت
أنا يادوب فهمت ليه عملوا طناش من حلايب…عشان يورونا الحلب الجد جد.
هذه دولة التطفل والجبايات كل الشعب السوداني يعمل بالسخرة لدى هؤلاء
الوالد علية رحمة الله توفى منذ عشر سنوات كان يطالب بشهادة اثبات حياة وكان لم يمشى يصرف المعاش بطلع قبل صلاة الصبح, وكان الموظغ بعد الساعة الثانية والنصف يرفض العمل لانتهاء الوقت , فيجمع المعاشيين مبلغ من كل واحد منهم لاقناع الموظف بالبقاء لصرف المعاش, مع العلم ان المعاش كان عشرين جنية ومكتب الصرف للمعاشيين الذين تجاوزو السبعين فى الطابق السادس
وبرضو دولتنا رسالية
فعلا شيء غريب
المفروض يطلب منو إثبات شخصية.
انا الان فهمته لماذا السودانيين يموتون
في سن صغيره بالنسبه بالبلاد المستقره
ضغوط نفسيه واجتماعيه وحكوميه ومنزليه
وهموم الناتج اصابه بالامراض وعدم وجود العلاج
الاعمار بيد الله لكن تعددت الاسباب والموت واحد ربنا
يعين ويفك كربة الشعب السوداني الفضل.
الكلام دة ما فيه أي حاجة غريبة ،، من زماااااان المعاشات بتطالب بشهادة الحياة ، عشان تكون في الملف كسند صرف كل مرة ، و حتى لا يستفيد الأحياء من أموال الأموات ، عادي ، دي نفس القوانين التي ورثناها من الإنجليز