حسن عثمان رزق يصرح : لن نعتذر لحزب البشير وأرض الله واسعة

منو القال ليك ارض الوطن واسعه قول كانت واسعه الثلث الاول فصلوا والثلث الثاني به حركات مسلحة ومناطق حرب ونزاعات قبلية والثلث الثالث مظاهرات وجوع

الشعب يرحب بكم بس بعد المحاسبة و احقاق الحق – رايك شنو يا سودانى يس ارجعوا الخموهو

ألا تزالون تطمعون في سعة من أرض وطن بعد إفسادها و تقسيمها بأيديكم المدنسة بدماء مواطنيه. إنكم نجس فلا تقربوا الوطن بعد فعلتكم تلك؛ فأرض الوطن لا تسع من ضاف بهم تجمع (المؤتمر بالوطن).

كلام رجال من ظهر راجل وامثالك كذلك وفقكم الله لما فيه مصلح العباد

لكن نسأل العوقة عمر البشير : ألم تقل تقل بانك لن تعمل شيء يغضب الله أليس فصل هؤلاء الاصلاحيون فيه غضب اسأل نفسك ولا تسأل مفتي ضال الذين يحللون لك الحرام ويحرم الحلال ، اسأل نفسك هل ما يجري من فصل لهؤلاء الاصلاحيين لماذا لاتأتي بهم وتسألهم لماذا طالبوا بهذا الاصلاح اتنسى كلام الله (وامرهم شورى بينهم) اين أذا انت من قول الحق عز وجل :

يبدوا انك ضال ضلال بعيد وان كنت امينا فنادي هؤلاء الاخوة الذين قمتم بفصلهم وأسالهم فردا فردا وزن الامور بميزان العدالة الالهي مش بميزان عدالة نافع وعثمان طه واعلم ان الله عليكم رغيب وقد القبر القبر في انتظاركم فجهز نفسك ان كذبت .

بعدين هل تفتكر يا بشيروف انتم على حق وحكمتكم على حق والله انتم ابعد ناس عن الحق وبينكم وبين الحق 200 سنة ضوئية، وكل حكومتكم ظالمين وقتالين لشعبكم .

والله يا الاستاذ حسن عثمان رزق والله والله ما بتشبه الانقاذ لانك مربى جاي من أسرة لان شلة الانس الحاكمة شلة الكذابين كلهم قتلة وحرامية

اليس عثمان رزق هو القائل من قبل اذا فصلنا الحزب فان الارزاق بدي الله …هههه المسألة وما فيها ليس مبادئ بل مصالح فاذا كانت هذه صحوت ضمير وإستشعار خطر زوال الوطن فمازال الغالبية في المؤتمر الوطني مع المصالح وليس الوطن … فالا ترجو من خروجكم الكثير فقط تثبيت موقف …. فمازال غازي غير نافع

أرض الوطن لم تعد واسعة بعد أن ذهب ثلثه و دارت الحرب العبثية في حوالي نصف ما تبقى منه … يا حليلو لما كان واسع وكان الاول فى افريقيا والوطن العربي ، يا اخى ما تبكينا.

شعب يرحب بكم بس بعد المحاسبة

ارض الوطن واسعه وين ياكوز والله ضيقة على اي كوز ولن تحكموا توتى بعد الان..!

اهلا بك فى المعارضة!!!!!
لكن لاى ذو بصر وبصيرة ان الانقاذ او الحركة الاسلاموية ارتكبت خطأ و خيانة عظمى يوم 30 يونيو بانقلابها على حكومة الوحدة الوطنية وتعطيلها مسيرة الديمقراطية والمؤتمر القومى الدستورى لحل مشكلة كيف يحكم السودان وهو خطأ وخطل وخيانة عظمى والموضوع مش موضوع زيادة اسعار المحروقات او الرغيف بل الموضوع موضوع وطن واستقراره السياسى والدستورى بتراضى ووفاق اهله ليكون الخلاف سلميا فى دولة الحريات وسيادة القانون وفصل السلطات ويدا واحدة ضد المعتدى والمحتل الاجنبى مصرى او حبشى او اسرائيلى او غيرهم وما مهم فى سبيل ذلك ان وقفنا فى صف بنزين او رغيف او اكلنا وجبة واحدة فى دولة الحريات والشفافية والقانون والعدل والمساواة!!!!!
والله الذى لا اله غيره الانقاذ او الحركة الاسلاموية عار على الوطن والدين ودى ما بيتغالطوا فيها اتنين عندهم وطنية او مخ!!!!!!!!!!!!!!!!!

بدأ هرم الانقاذ فى التصدع والتشرزم وبدأ يتقسم الى مجموعات صغيرة وكل مجموعة تتهم زميلتها بالفساد وهكذا فطالما ان الانقاذ اساسا هى بنت حرام الان سوف ترجع الى بيتها اذا كان بقى لها بيت .