المفصول د.فضل الله : الاعتذار لحزب البشير مستحيل ، مستحيل ،، وليس هناك جناية نعتذر عنها .

سر يا دكتور فضل الله وصحبك لآخر الممر وسترون الحقيقة اجلى واظهر ، والشعب معاكم ، ولا تعتذروا لهؤلاء الاوباش لان السودان ليس ملكا للمؤتمر الوثني هذا فهؤلاء ضيعوا البلد وجعلوا اعزة اهلها ازلة هؤلاء أتوا بالدمار الشامل لحياة اهلنا في كل شبر من سوداننا واليهود افضل منهم لا يؤذون شعوبهم ، ونحن ندعو كل من له صحوة ضمير ان ينضم لهؤلاء الاصلاحيين الذين قالوا للبشير لا لا والف لا للظلم يا حزب الجهلاء حزب يكم بالكفر والدجل الكجور قاتلهم الله . واستمروا يا دكتور وفقكم الله لمصلحة الشعب السوداني .

قوم لف بلا فضل الله بلا حسب الله بلا فرقة رقاصات اين كنت لما كنتم تنتجون ساحات الهلاك ويجرتق شيخكم المسمى- شهيدا- للحور العين ثم يأتي بعد زمن ينكر الحور العين
بالله عليك من صورتك المنشورة دي ما يبدو انك شومان هل انت مايكل جاكسون حتى تصور نفسك بهذه الصورة وبعدين متين بقيت دكتور ارحمونا يا راكوبة لا تسوقوا لاعادة تدوير المخلفات

سعادة الدكتور لاتعتذروا للبشكير او المؤتمر الوثنى اعتذروا للشعب السودانى عن واد الديقراطيه 0اعتذرو للشعب السودانى عن الفصل للصالح العام0اعتذرواللشعب عن مقتل مئات الالاف0 اعتذروا للشعب السودانى عن امتهان كرامته0اعتذرواللشعب السودانى عن اكل امواله بالباطل ا0اعتذروا للشعب السودانى عن جميع اخطاءكم وماعملتوه فيه 00000000000وقبل ذلك توبوا الى الله توبه نصوحة عسى ان يكفربها ذنوبكم اماحقنا نحن كشعب فنسال الله سبحانه وتعالى فى ايام الحج المباركه هذه ان ياخذه لنا منكم ومن بقيتكم فى نفسكم ومالكم وصحتكم واهلكم واولادكم بقدر ماشردتم وجوعتم وقتلتم واهنتم واغتصبتم امييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

لو لا حظتو الجماعة ديل بيجمعهم حاجة واحدة، هو رف المؤتمر الوثني، لدي المؤتمر الواطي في الحقيقة رف يسمي رف الدحرجة، وهو مخصص للاشخاص الذين يؤدون مهام لفترة محددة فيها يتم تلميعهم ويرتفع صيتهم ويصيروا نجوما وبعد ان تنتهي المهمة يحولوا لهذا “الرف” ومن امثال ذلك: رامبو، صلاح كرار وووو القائمة تطول وتطول اشخاص ملوا الساحة وعاثوا فيها فسادا، الآن لم نسمع لهم صوتا ولم نحس لهم ركزا، فبنفس الطريقة، حينما ازيح العتباني من امانة الحركة الاسلامية، وحسن رزق الذي كان يأمل أن يكون واليا علي الخرطوم ازيل من الواجهة القيادية نهائيا، أما دكتور فضل الله فلا أعرف له سببا غير انه كان استاذا للنقد المسرحي بكلية الموسيقي والدراما والآن لا اعرف اين هو وفيما ماذا يفكر فتفكيره بناءا مما سبق قد يكون معروفا، ولكن الذي اعرفه عنه أنه مختلف تماما عن الطغمة الباحثة عن وظيفة بحكم زهده الذي تأتي بإنشغاله بالادب المسرحي، لكل هذا او ربما لبعضه كتبت هذه المذكرة التي لم أري فحواها حتي الآن وسميت اصلاحية، فلو طالعناها لرأينا أن صفة اصلاح هذه ربما لن تنطبق عليها، عموما، الدولة الان تحكم بواسطة ثلاثة مجموعات رئيسية: الاولي يمثلها الرئيس واشقائه ونساءه ونسبائه واخوان نسبائه وما ملكت ايمانهم من الامنجية ، المجموعة الثانية مجموعة نائب المؤتمر الوطني ومستشار رئاسة الجمهورية الدكتور نافع علي نافع وقليل من الولاة والتابعين باحسان، المجموعة الثالثة هي مجموعة عوض الجاز وقرابته الممتدة وهي مجموعة تتحكم في موارد النفط وقد حلت مجموعة علي عثمان محمد طه التي بدأت مجموعته تتسرب منه رويدا رويدا ليتفرق دمها بين المجموعتين المذكورتين بعد ان جف معين الاستاذ واقصي بالمؤامرات التي يحيكها نافع علي نافع، وكل من هذه المجموعات كما مجموعة الجاز، تحتكر موردا من موارد الدولة ولها نفوذ في الاستثمار سواء في السوق الابيض او الاسود، ولها عدد من المليشيات والوزراء والاوتوقراط يتبعون لها، ويوجد بين هذه المجموعات تنسيق قوي فكل واحدة تعرف حدود نفوذها ونفوذ المجموعة الاخري ولا تتعداه، ولكني والله اعلم، أري أن هذه المجموعة مدفوعة ربما بالاستاذ كبير المتآمرين “علي عثمان طه” الذي خفت صوته قليلا في الفترة الماضية بفعل الصدمة التي احدثتها الانتفاضة الاخيرة احتجاجا علي موجة رفع دعم المحروقات واشتداد غلاء المعيشة والتضخم فصمت مبيتا النية علي شئ ما، وكما قال فتحي الضو: انني اري وميض نار، و أنا أقول صدقت يا هذا خاصة وان سعر رغيف الخبز سيرتفع الاسبوع القادم وبطريقة غير ملحوظة ليصير كل رغيفتين بجنيه واحد بعد أن ارتفع سعر جوال الدقيق عشرة جنيهات وازدادت نفقات الترحيل والتخزين واجور العمال ، فهذه المجموعة تريد تصحيح اوضاعها ولا يهمها بالطبع نتائج ما يحدث للطبقة الكادحة المعترة الفقيرة الي ربها” أعرف نوايا الكوز، تاكل بلح وموز” – مثل حديث –

ههه المطلوب شنو يعني اسه من الكلام ده نصدق يعني؟! او نتعاطف مع الاسلاموين ولا الحاصل شنو بالظبط .. روحوا بلا يخمكم كلكم بكل مسمياتكم .. مسرحية واضحة عايزين يمسكوا بها زمن تاني لستين سنه قدام بس ما بتمشي الا على زول مغفل زيكم

انتو اخر من يتحدث عن المبادئ

الدكتور فضل يسكن حتي الآن في بيت اجار في احد احياء امدرمان العريقه.
دمس الاخلاق طيب المعشر
ودي شهادة في حق الراجل لازم نقولها.
اما عن ما كان عليه من شراكه لنظام الإباده الجماعية بتجييش الشباب و شحنهم معنوياً و الزج بهم في حروب النظام،هذا امر متروك للشعب ليفصل في امره هو و صحبه من غشتهم الصحوة الوطنية و الإنسانية الدينية بعد 24 عاماً