تغيير جلد الأفعى بإسم حزب جديد !!!
أسماء الجنيد
تغيير جلد الأفعي تحت مسمى حزب جديد1 هذه خدعة اخرى تزحف نحو كرسي السلطة !!!
نفس العمم ونفس الدقون ونفس النظام الإسلاموي نفس الأفاعي التي لدغت هذا الوطن وسممت جسده!!
وقسمته لأشلاء وطحنت المواطن الغلبان وهتكت عرضه ودمرت إقتصاده ونهبت حقوقه جهارا نهارا!!
لكن هذه المرة ظنوا انهم سوف يقنعون الشعب بتغيير جلدهم ويزحفون نحو السلطة ويتمكنون من ما تبقى من هذا الجسد المسموم ومقسوم !!
كل الإنقسامات داخل حزب البشير والتي تدعي الإصلاح من اجل الوطن ، ليس إلا فوضى جماعات منقسمة من نفس الجسد التابع إلى اللآوطني من اجل الطمع وتقسيم ما تبقى من اشلاء هذا البلد الما عندو وجيع!!
تغيير مسميات الأحزاب تحت إنقسامات جديدة بمسمى الإصلاح، ليس ألا تغيير جلد افاعي هذا النظام! يريد ان ينفد هؤلاء الظلمة من الحساب والعقاب ، ظنوا انهم سوف يشتتوا افكار هذا الشعب وينفدوا بجلدهم من قتل الأبرياء وظلمهم وفسادهم طيلة السنين المضت!! لكن مهما تلونت جلودهم ومهما تشكلوا سوف يظل حسابهم عسيرا!! لا يوجد في قاموس اي سوداني عبارة عفا الله عما سلف بعد اليوم!!!لا تحلمون بالهروب دون عقاب ! كل من شارك الكيزان في جرائمهم التي لا تحصى سوف يعاقب وسوف يقتص منه هذا الشعب آجلا ام عاجلا!!!
اكثر من ربع قرن يا دكتور غازي صلاح الدين لم تعلم ولم تكتشف وانت الموكر في بطن حوت اللآوطني ! شاركت في كل فساد هذا النظام حتى وإن كنت نظيف اليد عفيف اللسان! لم تقتل ولم تسرق! لكن صمتك وتسترك على اي كوز لا يختلف كثيرا عن ممارساتهم الدنيئة من اجل المال والسلطة!
كل هذه السنين لم تعلم ولم تكتشف خبث الكيزان وخبث نظام البشير؟ ام فكرت ودبرت وقررت ان تخوض التجربة لمصلحتك ومصلحة من تبعوك ، بحزب آخر تحت مسمى آخر يطوي تحت عباءته نفس الملامح والشبه من نظام إسلاموي آخر تأتون به وتعتقدون ان الشعب ما زال غشيما سوف تنطلي عليه خدعة حزبية اخرى ؟ إنتهى عهد الإسلامويين وعهد الأحزاب وعهد الطائفية والنظام الإسلاموي المتطرف والمتسلط الذي لا شريعة له ولا ينتمي لأي دين سماوي عادل !
اذهبوا بعيدا بمعتقداتكم المتخلفة واتركوا هذا الشعب بكل قيمه وبكل إختلافاته الدينيه وبكل سحناته ، اتركوه يخوض تجربته بنفسه دون اي وصي منكم! لقد فشلتم ويجب ان تعترفوا بفشلكم وتبعدوا عن الساحة بكل افكاركم التي دمرت البلاد وشتت العباد!!
دمرتوا إقتصاد البلد وبيئتها وتعليمها وقضيتهم على كل جميل! حتى القيم والمثل طويتوا صفحتها وطفحت صفات دخيلة على المجتمع السوداني المسالم!
لا حبابكم ولا مرحبابكم احزاب قديمة ولا جديدة تنوي تجربتها مرة اخرى في هذا الوطن المجروح والشعب المطحون ! البلاد تحتاج علاج ناجع ينتشلها من الصديد الذي خلفه الكيزان في جروحها المزمنة! ابعدوا منها ولا تغوروا جراحها اكثر ! الوضع لا يستحمل حقل تجاربكم الفاشلة ولا يستحمل مزيدا من الوعود الكاذبة! إن اردتم الإصلاح كما زعمتهم اتركوا ما تبقى من وطن محموم، اتركوه لشبابه الذي فداه بالروح والدم ولم تنصفوهم رغم الموت بالجملة امام عيونكم !! هؤلاء الشباب هم من بدأ الإصلاح وهم سوف يحملون الراية ويحررون البلاد من كل الطغاة ومن كل دخيل ومن كل افاعي الإسلامويين! وهذا الشعب لن يلدغ من جحوركم مرة اخرى .. النظام الذي يجب ان يأتى يجب ان يكون بعيدا كل البعد عن كل الأنظمة السابقة وعن كل سياستكم التعسفية.
يجب ان يفصل الدين عن الدولة و عن السياسة،، لا تخلطوا الحابل بالنابل كما سبق في انظمتكم الديكتاتورية المتسلطة، يجب ان يكون هناك نظام مساواة عادل يساوي كل المواطنين وكل الطبقات والسحنات وكل ربوع الوطن، لا فرق بين مواطني هذا البلد متعدد الأعراق والديانات.
نريد سودان كما هو سودان شامل يسع الجميع بكل حرياته وبكل دياناته وثقافاته ولهجاته، خالي من كل حزبية وطائفية وعنصرية بغيضة! لا نريد منكم غير ان تتركوا الوطن لأبنائه الأوفياء هم من يقرر وهم من يختار من يقوده لبر الأمان بكل حيادية و وطنية ، يختار رجل عادي من عامة الشعب أهم صفاته الوطنية الحرة بشتى انواعها ، من الإخلاص والوفاء والتضحية من اجل وطن معافى من كل قبح العنصريات!
لم ننسى شهداء الوطن ولن ننسى من ظلموا سجنوا ظلما وهجروا قسرا !!ما زال الحساب ينتظركم و القصاص سيد الموقف سيطولكم حتى في المنافي!! حسبي الله ونعم الوكيل عليكم جميعا،، يمهل ولا يهمل
متاوقة
الكيزان إخوان الشيطان لا يوجد في هذه الزائلة اخبث منهم !! بكرة ينط البشير بكذبة اخرى يريد ان ينقسم هو الآخر عن نافع وطه لأنهم خانوا الشعب وخدعوه !! توقعوا اي شيء من هؤلاء الأفاعي السامة !!!
أسماء الجنيد
عفيت منك بنت الجنيد ،، لم تتركي لنا شيئاً نقوله فقد عبرتي عن الشعب السوداني بصورة مذهلة . شكراً شاعرتنا الجميلة .
والقصاص سيطول غازي وصحبه وكل من وقف وايد هذا النظام الفاشي المتسلط .
والله صدقت ياسيدة اسماء لكن العمل شنو كيف نتخلص من هذا النبت الشيطاني وكما ترين هذا الشعب من أول طلقات ارتدع وارعوي والحرية مهرها غالي كما تعلمين كان الله في عوننا.
لعنة الله على الكيزان الملاعين قاتلهم الله
ربنا يحفظك ويحفظ يراعك لخدمة هذا الوطن الغالى
ينصر دينك اختي الفاضلة .. وده الكلام الصاح .. الاصلاح الحقيقي هو ان يذهب هؤلاء المجرمين بك مسمياتهم .. ولكن للاسف من يفهم هذا الكلام .. فالشعب السوداني بطبعه ساذج وعاطفي ومن السهل خداعة بشعارات رنانة ..فاذا اخذنا مثلا الشعب المصري في اقل من سنة من حكم الشيطان كشف الاعيبهم وخداعهم ورمي بهم الى مذبلة التاريخ ولم يشفع لاخوان الشيطان مكرهم وتسترهم برداء الدين وشعارات الافك التي اريد بها باطل .. فا ليت قومي يعلمون.
لن ينخدع احد بان غازى اصلاحى … هو فقط يتوق للعودة للشعبى تحت مظلة شيخه الاول … على جسر حزب جديد تايوانى. .. وكفى الله المؤمنين القتال.
لن أقول أين البديل,لأنه سؤال العاجز !
و لكن أقول : ماذا قدم كتابنا المحترمون و المعارضة المخلصة من اعمال او مقترحات من اجل التغيير فالتغيير لن يتم بالاحلام و التحذيرات و القول باننا اكتشفنا الخدعة و (فهمناها و هي طائرة), لا بد من ملء الفراغ و الا فان الحال سيبقى على ما هو عليه بل سيصبح أسوأ
سلمتى وسلمت كل كلمة خطها قلمك أنتى امراءة بمئة رجل من رجالات احزابنا الهرمة الخربة نريدان نبتر وان نقطع ولست جراحة تجميلية كما يحاولون .!!!
الله ينصر دينك يا اختنا العزيزة وكل الذي ذكرتيه هو الصحيح وهو المطلوب …
الأخت أسماء الجنيد، نشكر لك مقالك وأتمنى الشعب السوداني الغشيم أن يفهم اللعبة !!!!!
3do alkyzan
let me copy and paste your comments
عفيت منك بنت الجنيد ،، لم تتركي لنا شيئاً نقوله فقد عبرتي عن الشعب السوداني بصورة مذهلة . شكراً شاعرتنا الجميلة .
والقصاص سيطول غازي وصحبه وكل من وقف وايد هذا النظام الفاشي المتسلط .
أختى الغالية/ أسماء الجنيد حفيدة الأبطال حفظك الله ورعاك أيتها الشاعرة والكاتبة بلسان سودانى صادق.والله أحسست أن كلماتك الصادقة تطلع من جواك كالرصاص دون توقف بأحساس وطنى عالى,أختى الكريمة لقد أشرت لهذا الموضوع اليوم خصوصا تلميح غازى بأنه سوف يقوم ومعه بقية بما يعرف بالأصلاحيين بتكوين حزب وسوف يستقطب لحزبهم هذا شباب الأنتفاضة والمرأة ومنظمات المجتمع المدنى مما جعلنى أضع ألاف الأستفهامات وهذا يدل على أنه هناك مسرحية وأجندة أجهاض بركان الثورة الخامل وحتى لا ينشط ويتدفق حممه ففكروا وقدروا وتم عمل المسرحية الماثلة الآن أمام أعيننا ومالم نكن متيقظين فسوف يتم لهم ما أرادوه ولذا لا بد من التحرك من شباب وكهول هذا الوطن وأفشال تخطيطهم والنزول للشارع من جديد ولا رجعة لنا ألا بعد زوالهم جميعا والحساب والعقاب الذى يرتضيه الشعب لهم,أما أخوتنا التنقراط المنتشرين فى كل أنحاء المعمورة سيقودون دفة الوطن لبر الأمان وكنس مخلفات نظام بنو كوز والعودة للديمقراطية المعافاة بشروط جديدة ومن أهمها يمنع أى حزب طائفى من ممارسة السياسة ولا بد لبقية الأحزاب أن تطرح برامجها على الشعب ليرى من يستحق أن يحكم حسب البرنامج الوطنى الذى يقدم الوطن.
أنتِ من مقالك اثبتِ انك لا تكرهين الرموز فقط بل الجوهر وهو الاسلام اسأل الله لك الهداية
المقطع الاخير دا بالزات هو الاصح او الاقرب للحقيقة اما بقصد النصب على الشعب والهاؤه او
فانها سبكون البداية الفعلية لنهايتهم
ونسال الله ان يعل بالقضاء عليهم
عندما يعلق احد ويفترض النموزج المصري قاب بة الشعب ويسمة ثورة ثانية دا يجب علي الجميع ان يشك في نوايا لان الدمقراطية لا تعني ان كانت مع طرحك مرحبآ بها وان كانت ضده لا تعني الا حترام لراي الغلبية
كتب الغير فنجري ( أنتِ من مقالك اثبتِ انك لا تكرهين الرموز فقط بل الجوهر وهو الاسلام اسأل الله لك الهداية)اي جوهر هذا الذي اسس علي النهب والعنصرية باسم الدين, اتركوا الدين لله والوطن للجميع. والله هذا مقال يعبر عن الحقيقة, الم تعلم ان الجوع هو الجوع لا يعرب هذا مسلم, ديني ام لا ديني, كل واحد, لذا يجب فصل الدين عن الدولة وكنس كل هولاء الي الزبالة. لعنة الله عليهم وانت دماغك مغسول, ارجع لوعيك بالله.
صح لسانك بت البلد بنت الجنيددعوهم يمارسون لعب الادوار فى مسرحياتهم الخبيثة ولكنها اصبحت فطيرة وباخراج شيطانى من ابيهم الذى علمهم الكذب والخضاع والغش بس كما قلتى انفضحوا للسواد الاعظم للشعب الطيب الصابر ولم تنطلى عليه حيلهم وحتى هذه المسرحية التى بطلها غازى جاءت فى وقت تذهب فيه ابيى بعيد عن الوطن واحسن وانسب وقت الان خرجوا علينا بهذه المسرحيية وبحق
الحمد الله سقط الان الاسلام السياسى فى السودان وسقط كذبهم على الشعب الطيب والحمد الله السودان سيتحرر من هولاء المجرميين الشياطيين الان لفظهم الشعب والله سوف نحاسبهم على كل صغيرة وكبيرة
ونحمد الله على ان الفئة والشريحةالتى سوف يترتكز ويقوم علبها البلد بخير وفعلا اصبحواهم اسياد وجعة ومسئوليةليس كما اردت الانقاذبتدميرهم معنويا وغسل عقولهم بمشروعها الكاذب بل قدمت الانقاذخدمة كبيرة عندما استقطبت الحرامية والارزقية ومغيبى العقول من المهوسيين بالتكفيريين ومغيبى الضمير والرحمة والقنع الى الامن اما بقية الشباب اصحاب العقول النيرةوالاحرار الشرفاء وكانت السيول الامطار خير برهان لهم فى وقت كان شباب الانقاذمشغوليين بسرقة مواد الاغاثةوشباب امنهم مشغولون بمضايقة هولاء الشباب الطامحيين
حقيقة: اذا جبنا بتنا اسماء وصرفناها بنساء المؤتمر الوطنى تساوى مئات من امثال رجاء حسن خليفةوالاف من من امثال مشاعر دولبهم وسناء حمدهم يعنى البلد لسة بخيرها وحكاية البديل النشروها الكيزان دى برضواكذبة واشاعة مغرضة حواء والدة مثال بسيط ابسط مواطن سودانى يساوى فى العقلية يساوى ملايين من عمر البشير.بنى وطنى سوف تصبحون على وطن ان شاء الله قريبا
Ha Ha Ha Ha .. they think they are smart. Ten years of the movie “إذهب للقصر رئيساً .. وساذهب للسجن حبيساً” and you wanna believe them!! … Way too late … the next storm is gonna scrape everything
من هو غازي صلاح الدين
الذي يدعي الان انه تيار اصلاحي
ومن هم الذين يريد اصلاحهم جدلا
ان غازي صلاح الين كان مشاركا في كل ماقامت به الحركه الاسلامويه
من اخطاء
شارك في الفصل التعسفي والصالح العام
شارك في الحرب (الجهاديه في الجنوب)
شارك في الفساد الذي قضي علي كل اموال البلاد وانهك الاقتصاد
شارك في التمكين
ووووووووووووو
انتهازية التكتيك
تسلمين ويسلم كل قلم حر
البشير السفاح يلعب بهؤلاء السفهاء زي الشطرنج كل دجاجة إنتهت صلاحيتها وماقادرة تبيض للبشير بتطردها طوالي….وبعدها تحاول الجدادة العودة للوطن والمواطن تحت مليون إسم وعوذور…متناسية الجدادة كل البطش والجبروت العملاتو الجدادة ايام كانت بتكاكي للبشير.
زي الجدادة الكبيرة الترابي الطردوها لانها بقت عاقر بدرررررييييييي.
ياناس نحن بلدنا دي فيها الاف الخلوات وعشرات الالاف حيران لا يمكن تحصل فيها قفزة ونتصور حياة سياسية بدون جسم طارح طرح اسلامي. والاعمق من دا تتابع الحكم الاسلامي منذ سنار وحتى المهدية.
الشاهد:
نحن يهمنا ويخارجنا ان نركز تركيزا لقيام نظام ديمقراطي بدون عزل لاحد سياسيا, فقط ولازم طبعا القانون ياخذ مجراه بقوة. ولا يفلت متعدى من العقاب.
المحنة نحن عندنا الان ناس يدعون قيادة الثورة لاعادة الديمقراطية, وفى ذات الوقت فشلوا فى اختبار مصر وتراهم يهللون للسيسي.
ولا يدركون الخسارة الكبرى للمنطفة بسقوط ديمقراطية مصر.
نحن نقبل ان يسعى غازى ورهطه لهدا الطرح الاسلامي المتوقع.لكن الويل والثبور لهم ان كان مخباهم استمرار الشمولية, والديكتاتورية.ونعت الاخرين بالعلمانية, فهي ايضا لها ركائز ومبررات لتبقى فى هذا البلد؟
كذلك من ناحية موضوعية وكحقيقة ليس للاسلاموين فى جلدهم الجديد امل قبول الا لو قبلوا بالديمقراطية حكما بينهم والناس.
يسلم قلمك
سلمت وسلم يراعك اخت اسماءالجنيد هذاأولا.ثانيااشكرالقائمين على الراكوبةالذي يثلج الصدر حقيقة وياحبذا لو ابتعدوا وابعدونا معهم عن المقالات التي تصيب بالغثيان وتشعرنابالحنق ومع قلةالحيلة نقترب الالاف المرات من الموت اختناقابالعبر.فانا اشعر دائمابذلك وانا اقرأأسماء مجرد أسماء دون النظر الى مايحتويه المقال او التقرير المصاحب لهذه الأسماء والتي منها السيد المسمى الصادق المهدي والسيد الذي يكنى بالدكتور المسمى عبد الوهاب الأفندي وهذا الأخير المسمى غازي صلاح الدين الذي يحاول بعد المشاركة والموافقة والمداهنة لأربع وعشرين عاماأن يقنعنا بطهارته وبراءته وأيضا بنفس الوتيرة واللعب على الناس باسم الدين وان النظام الحاكم ابتعد عن الدين وعن الاسلام و و و …..الخ.سبحان الله يامثبت العقل والدين.
منذ فترة ليست بالطويلةوايضافي الراكوبة كان هنالك لقاء مع هذاالسيد بقصد التلميع والتذكير به وفي أخراللقاء محاولة منه لايهام الكل بانه هو فقط وليس غيره الصالح والمستحق لحكم هذا البلد المجروح.ثم الان يخلق هذه الزوبعة(التمثيلية)ليظهر بمظهر المصلح والمنادي بالاصلاح وأن العصبة جميعها ضده ولا حول ولا قوة الا بالله.مع بدايةحلقات هذا المسلسل وانا اشعر بالدوار واتمنى ان اجد من يشاركني الراي وخاصة بعد مقال لكاتب ما اظن اسمه طارق عبدالهادي ينادي فيه بتبني خطى هؤلاء ونسيان ماضيهم واربع وعشرىن عاما من عمرنا معهم,كنت اتمنى التعقيب وقتها خاصة وان أغلب المعقبين عليه يؤيدون رأيه. نعم يا أسماء لا والف لا لأي كائن يخرج من رحم هذا الكائن الغريب المسمى الحركة الاسلامية لينادي بالاصلاح ولا للاصلاح مانريده هو خلع من الجذور وقطع لرأس الافعى قبل أن تغير جلدها.واتمنى ان يصل رأي هذا للسيد غازي صلاح الدين والذي يفتخر دائما بأصوله الغير سودانية. فبعد ان اغتنى الاولاد والبنات وانتهت مهمته الابوية يفكر الان في عمل خير يختم به حياته وايضا على انقاض الشعب السوداني الفضل.
ان
ده كلام صاح
دماء الشهداءلن نتركها تروح هدر ، و الدم لايغسله الا الدم حتي لوتركوا المنافقين الحكم سوف نقاتلهم ليزوقو معني فقد العزيز ولانامنت اعين الجبناء
صح لسانك استاذة اسماء الجنيد و كل ما كتبتيه هو عين الحقيقة و لكن كيف يتقي شعبنا العملاق هؤلاء الدبايب (الأفاعي)لأنهم يستغلون الخطاب الديني من اجل السلطة ولتبرير أفعالهم الإجرامية لذلك أرجو أن نساعد أهلنا ونبصرهم عن هؤلاء الأفاعي
غازي صلاح الدين الانتهازي ومجموعته الضالة يظنون أن الشعب السوداني من الغباء لدرجة تصديق تمثيلياتهم الهزيلة … أتمنى ألا يطول إنشغال الناس بهذه المسرحيات والأكاذيب وان يمضوا إلى التنظيم والتنسيق فيما بينهم لانجاح ثورتهم بدلا من تضييع الوقت في النقاش حول هذه الامور
الكاتبة الفاضلة والمتداخلين الأكارم,والله قلتها في تعليقات كثيرة في الراكوبة ان ماسمي سابقا بالمفاصلة لا يعدو أنه خطة جهنمية وتوزيع أدوار ومن الاعيب الشيخ الترابي التي عودنا عليه والمبنية علي مبدأ الغاية تبرر الوسيلة. والأن يا ساده يا كرام ما يقوم به غازي ورهطه هو فصل جديد من مسرحية (أذهب انت إلى القصر رئيسا وأذهب انا الى السجن حبيسا).الدكتور غازي ومن معه لم ينفضو يدهم عن غزل الانقاذ سيء اللحمة والسداة الذي لم يستر عاريابثقوبه اللامتناهية ورداءه نسيجه.ان الدكتور غازي وجماعته ينطلقون من منصة غبن شخصي ذاتي محض ليس إلا – ان صدقو فيما يقولون – ولا يحركهم وجيع وطن وشعب يهات ويذل كل يوم وان كانو كذلك فليتطهرو امام الملأ بإعلانهم كل ماشهدو عليه من آثام الانقاذ التي كانو منهاواظنهم لا زالو – ان لم يكونو مشاركين فيعهاهذه الآثام- وعندها يمكن لعاقل ان يصدق ما يهرفون به من إصلاح وغيره.الترقيع في الثوب البالي وبال عليه ولا يصلحه.
موضوع غازي برمته يجب ان لا يعطى كل هذا الزخم الاعلامي والإهتمام لأنه لا يخدم قضية الشعب السوداني الذي يريد ان يتحرر من قبضة زمرة غازي التي اوردت الشعب السوداني موارد الفقر والجوع والعوز المعيشي والمادي والمعنوي ودمرت مقدرات وطن وشعب كان شامخامحترما يشار اليه بالبنان في كل محفل وفي كل بلد ولكن بفضل هولاء الدجالين اصبح ذكر الوطن مقرونا بصفات لم تخطر على عقل بشرمرتبطة بالسودان مثل كونه حاضنة إرهابيين وقتل جماعي وإبادة وتفرقة عنصريةومسرح جائم حرب وتطهير عرقي وإهانة وزدراء للمرأة ووو…والقائمة تطول. ليس هذا فحسب بل نحن السودانيون في عصر غازي وجماعته التي يريد إصلاحها أصبحنا منبوذين مشكوك فينا في حلنا وترحالنا خارج السودان ونتعرض الي الآن لأسوأ عمليات التدقيق الامني وتأخير إنهاء المعاملات في السفارات الاجنبية والمهاجر والمطارات الدولية.
فليذهب غازي ويفعل ما يريد فلم نعرفه يوما مدافعا عن حقوق انسان السودان وهو ليس مؤمنا بالديمقراطية التي يريد ان يصبح عرابها الان, انهم جميعا عقائديون ولاءهم لعصبتهم قبل الولاء للوطنفلا ينخدع عاقل بهم ومن جرب المجرب حاقت به الندامة!!!
سئمنا من الاحزاب الطائفية والاسلاميين ومن لف لفهم فنحن مسلمون بالفطرة وتجتمع فينا جميع مكارم الاخلاق ولسنا في حاجة احد ليذكرنا بها … نريد اناس ذوي خبرة وحنكة في ادارة شئون الحياة امينين غيورين علي رفعة هذا الوطن وانسانه يقدمون الخدمات دون من واذي يضعون نصب اعينهم المواطن ورفاهيته
فالنحترس لايلدغ المؤمن من الجحر مرتين .