المعارضة :نقبل الخارجون من حزب البشيربشروط

الخرطوم: أسامة

قطع تحالف قوي الاجماع الوطني بانه لا يرفض اي احد يريد المشاركة في التحالف وتنفيذ برنامجه الهادف لا سقاط النظام وقال رئيس الهيئة العامة لقوى الإجماع فاروق أبو عيسي في تصريحات ل(الميدان) ان التحالف لا يرفض استيعاب كل الخارجين عن المؤتمر الوطني ولكن ليس كل من خرج من عباءة المؤتمر الوطني اصبح معارضا ،وقال ان هؤلاء امامهم فرصة من اجل مراجعة انفسهم والاعتذار للشعب السوداني عن جرائم الانقاذ التي كانوا جزءاً منها والتي كانت سببا في الحاق الأذى والضرر بكافة قطاعات الشعب ،كما طالبهم بإدانة كل افعال النظام وجرائمه ،وفرز عيشتهم فكريا وسياسيا من المؤتمر الوطني ونبذ الفكر الإقصائي وتمييز موقفهم اخلاقيا وسياسيا أيدولجيا عن النظام ،وقال : (نحن في حوجة لان نلتقي بهم ونسمع منهم حتي نحكم عليهم ) ،

وفي سياق متصل استنكر أبو عيسى الحكم الصادر بحق المناضلة سمر ميرغني وقال : (نرفض الاحكام الإيجازية التي يتعامل بها القانون السوداني في عهد الانقاذ ضد المدنيين ) مبيننا ان هذه احكام اتي بها المشرع الإسلاموي من القانون العسكري ليحاكم بها المدنيين ،وقال ان التحالف يرفض مثل هذه الافعال التي تمنع المواطن السوداني من ممارسة حقه الطبيعي والدستوري ، محييا في الوقت نفسه نضال وصمود سمر ميرغني والتي قال انها وجيلها سوف يكونوا حائط الصد المنيع ضد مشاريع الانقاذ، مؤكدا علي ان القضاء السوداني اصبح يفتقر للمصداقية والنزاهة والحيدة مضيفا : (هذا هو حال القضاء في كل نظام شمولي )،مدينا اسلوب الانقاذ الهادف للنيل من الشرفاء مؤكدا ان سمر وزميلاتها وزملاءها اقوي واكبر من ترهات الانقاذ

الميدان

تعليق واحد

  1. يا فاروق ابوعيسى ، يقال التوبة تجب ماقبلها ، ونحن فى حالة وطن ، كل سودانى يرغب فى الإنضمام الى التحالف بنية التغيير مرحب به دون قيد او شرط ، وتبقى البينة على المدعى وكل من له جريرة ظلم تجاه اى شخص باب القضاء مفتوح ولكن الإنضمام إلى اى عمل وطنى لا أعتقد يحتاج ألى صكوك غفران ، والتحالف الوطنى بابه مفتوح للجميع لأن المرحلة مرحلة تكوين …

  2. انظروا إلى هذا الحمل الوديع…انظروا إلى ذلك الملاك الطاهر….انظروا إلى وجهه الاسود الذى ان دل على شئ فإنما يدل على مكره وخبثه ورزالته وكثرة خيانته.إن موكلي ايها الساده ليس بالدنئ الذي يسرق السلطة ليلاً ولا بالخائن الذي يبيع وطناَ بأكمله من أجل مصلحته ومصلحة شرذمته. أستحلفكم بالله أيها الساده أن تنظروا إلى عيون موكلي وكيف أن الخبث والمكر يشع منهما…. أنظروا إلى جبهته السوداء كسواد قلبه والتى لا أظنها سجدت لله صادقه وأخيراً سادتي استحلفكم بالله أن تسمعوا إلى موكلي فهو لا يقول إلا كذباً وبهتاناً وعليه فإني أطلب من عدالة محكمتكم أن تحكموا بوضع هذا القرد الواطي تحت أقدامنا لنذيقه بعض الذي أذاقنا……………وشكراً. خليفه خلف الله خلف خلاف المحامي

  3. هذا الموقف يعتبر خيانة للشعب السوداني ومثل هذه المواقف الرمادية اللون الهزيلة الجبانة التي تقوم على المجاملات والعلاقات الخاصة دون وضع أدنى إعتبار لإرادة الشعب السوداني هي التي أدت إلى إهتزاز ثقة الشعب السوداني في قيادات هذا التجمع وحملته على عدم السير خلف تلك القيادات وعدم الركون والإستجابة لقراراتها وتوجيهاتها
    كيف لكم أن تقبلوا في صفوفكم من إقتالوا الديمقراطية التي ضحى الشعب السوداني بالغالي والنفيس من أجلها كيف تقبلون بمصافحة من تلوثت أياديهم بدماء الشعب السوداني بإرتكابهم أبشع المجازر التي عرفتها البشرية في الجنوب الذي فقدناه بسبب تلك المجازر وفي دارفور التي فاقت مجازرها مجازر الصرب وفي بورتسودان وفي كاجبار والحمداب ومجزرة العيلفون فما هو الفرق بين من قضوا في تلك المجازر وبين من قضوا في مجازر إنتفاضة سبتمبر التي إتخذ منها أولئك المرحب بانضمامهم إلى جمعكم سبب للخروج من المركب قبل غرقها
    كيف ترحبون بمن شاركوا في جرائم تشريد مئات الآلاف بل الملاين من أفراد الشعب السوداني من عمال وموظفين وحرفيين ومهنيين من أعمالهم ووظائفهم وأحالوا حياتهم وحياة أسرهم إلى جحيم لا يطاق كيف تقبلون ضمن صفوفكم من ظلوا لأكثر من 24 عام يشاركون النظام في كل سياسات الدمار والخراب وتفتيت الوطن وتمزيقه بتأجيج نيران الفتن والصراعات القبلية والحروب العنصرية وزرع بزور الفرقة والشتات بين أبناء الوطن في شرقه وغربه وشماله بعد أن فقد جنوبه
    كيف تقبلون بمشاركة كمن إرتكبوا أكبر جريمة في حق الوطن بفصل جزء عزيز وغالي عنه وهو الجنوب الحبيب الذي بفقده فقد الوطن جزء من مواطنيه الأعزاء كما فقد إستقراره السياسي والإجتماعي والإقتصادي
    ومن أدراكم بعد أن يتحقق سقوط النظام الذي أصبح غاب قوسين أو أدنى ألا ينقلبوا عليكم بمشروع إسلام سياسي جديد على شاكلة مشروع توجههم الإنحطاطي السابق وخدعة جديدة على شاكلة أذهب للقصر رئيسا وسأذهب إلى كوبر سجيناً
    فيقوا من الوهم والتخبط السياسي الذي تعيشون فيه ولايمكن أن يكون خنازير وكلاب المؤتمر الوثني عونا وعضد لكم مهما إختلفوا مع بعضهم البعض لأن إختلافهم بسبب المصالح والمناصب وليس إختلاف أيدلوجيا في الفكر والمنهج وكثير من خلافاتهم تكون نوع من التكتيك المرحلي للخروج من أزمة أو ضائقة سياسية وليس إختلافا حقيقيا
    إن كنتم تريدون إعادة بناء الثقة بينكم وبين الشعب السوداني فاعلنوا موقف واضحا بإبعاد واقصاءعن دائرة أجماعكم كل من شارك النظام وساعده وايده وابدأوا بالأحزاب الطائفية قبل بقايا الجبهة النفاقية بشقيها الوثني والشغبي واعوانها من بقية حركات الإسلام السياسي وصوفية الضلال والنفاق واعلنوا تأييدكم الواضح ووقوفكم إلى جانب الجبهة الثورية ووجهوا كل من قادر على حمل السلاح من شبابكم وعضويتكم بالانضمام لأبطال ومقاتلي الجبهة الثورية أعلنوه حربا واضحة على النظام ووقتها سترون جموع الشعب السوداني بمختلف طوائفه مصطفة خلفكم معلنة الولاء والطاعة لكم وتنفيذ كل توجيهاتكم وقراراتك حتى المنتمون لحزبي السيدين الرافضين لسياساتهم ومواقفهم تجاه النظام ومشاركتهم الصورية له في السلطة سيصطفوا خلفكم

  4. التوبة النصوحة تعنى الندم على ما اقدم وعدم الرجوع الية هل غازى مستعد ان لا يعود ليتأمر على الوطن والامة السودانية؟؟؟ سوأل ناص نفسه.

  5. إصلاحات غازي وأحزاب التغابي

    بقلم المتجهجه بسبب الإنفصال:

    ثلاثة لا أشك في وطنيتهم القحة وأنهم مفكرون لم يفهمهم أغلب الشعب السوداني الى اليوم: الشهيد محمود محمد طه، والشهيد الدكتور جون جارانج، والشهيد كجده غريب طوس الشريف حسين الهندي،، يمتاز ويتميز المفكر بخمسة أمور مبدئية (1) القلق الدائم والبعد عن حياة الترطيب، (2) الاصرار على المبدأ الأساسي لفكره (3) حب الحرية للغير كما يحبها لنفسه (4) الشجاعة والدفاع عن فكره مهما كان (5) ينسى قضاياه الشخصية وهموه الذاتية وتكون هموم شعبه هي الهاجس في صحوه أو حتى في عز المنام …. هذه السمات التي ذكرتها واكبت وجايلت الثلاثي السوداني الذي من بينهم من سبق زمانه ونبه وحذر من الساحق والماحق والبلاء المتلاحق الذي سيصيب البلاد فأصاب…

    إن حزب الإصلاحيين الذي يود غازي صلاح الدين تأسيسه على غرار ما جرى في السياسة الإيرانية التي يحاول الانقاذيون تقليد أطرها سيزيد من الأزمة السياسية وتغبيش الوعي،، فالحركة الاسلاموية (الانقاذ حاليا) تريد أن تغطي على ما أرتكبته من جرائم وجنايات وجنح وتحاول بالابقاء في الساحة على حزبين فقط المحافظون والاصلاحيون، وهذه الفكرة لم تكن وليدة اليوم فالاسلاميون معجبون بنظامين رغم التظاهر بكراهية أمريكا هما النظام الحزبي الأمريكي (الجمهوريون+ الديمقراطيون) والنظام الحزبي الإيراني المنبثق من ولاية الفقيه (الاصلاحيون+ المحافظون).. الشاهد على ما نقول أدبيات الإسلامويون الذين كرر الكثير منهم فشل ديمقراطية ويستمنستر…

    إن فكرة غازي في تكوين حزب جديد يركز على الاصلاح السياسي فيه تناقض كبير بين ما زعمته الحركة الاسلاموية في عهد انشاءها الاول بانها جماعة إصلاح إجتماعي وهذا هو أحد أركان الخلاف بينهم وبين جناح الصادق عبدالله عبدالماجد،، وللذين يقرأون كتب علم الاجتماع ونظرياته وارتباطه بالانسان يجد أن من اكثر الأمور صعوبة وتعقيداً هي عملية الاصلاح الاجتماعي،،، لذا لجأت الحركة الاسلاموية بقيادة الدكتور الترابي الى مزاعم ان الله ليزع بالسلطان ما لايزع بالقرآن فاذا بهم بعد 23 سنة في السلطة والقرآن في خبر كان،،، لم يقدم غازي كمفكر مزعوم في زمن ينعق فيه البوم نقداً ذاتيا شاملاً للمشكل السوداني بل ظل يراوح مكانه في ذات الاطر الإسلاموية التي هي أس البلاء،، بل لعل جرثومة الإصلاح بدأت بمناقشات بينه وبين نسيبه حسن مكي الذي قال له الترابي يوماً في مغالطة بينهما ((أمشي أقرأ أملأ راسك ده))،، كذلك أود هنا أن أنبه أن الانشقاق الأول بين الوطني والشعبي لم يكن أبداً خلافا وطنيا أو فكريا وانما خلاف شخصي لأن الترابي طوال فترة تربعه لقيادة المنشقين وغير المنشقين كان يزل هذه الاسماء التي يعتقد الناس أنهم مفكرون ذلة الكلب في الطاحونة حتى البروفيسور أبراهيم أحمد عمر وعلي عثمان وغيرهم من الاسماء التي تبدوا فارهة حصلوا على نصيبهم من التأنيب والزجر فتركزت في قلوبهم عكارة الانقضاض على شيخهم،، فتخيل يا محمد أحمد ياخوي كيف سنينك ضاعت في خلافات شخصية يظن البعض أنها في سبيل الوطن، والله يرحمك يا عمنا الحاج ودعجبنا الفي الفريق كنت الركيزة وعندو كلمة على الجماعة،،،

    نعود لغازي المفكر المزعوم في بلد تركه المستنيرون وجلس على تله البوم وتفشت فيه ثقافة أمدلدوم،، في أحد اللقاءات كرر غازي أنه مفكر مرتين ولا يقول المفكر بذلك بل يترك الحكم لمن يقرأونه أو يسمعونه ولعدم وجود منتوج كتابي لغازي حتى يقرأونه ففقط من يسمعونه،، في قصة احتلال دار الهاتف ارسله زملاءه الذين أحتلوا دار الهاتف لجلب الفطور فهل عاد غازي إليهم ؟ فرضت رقابة قبلية على الصحف ورفعت ملفات فساد تزكم الأنوف ومورس التطهير العرقي في دارفور وفرض علي عثمان نفسه مفاوضا فردا في نيفاشا وعارض غازي بعض بنود نيفاشا فهل خرج من الجماعة؟ جلدت الفتيات بسبب ارتداء زي ليس فاضحا واعتقل اناس لمجرد آراءهم وهاجر عشرات الألوف من بني السودان وطوال هذه الاحداث ظل دكتور غازي لايراوح مكانه ؟ فلماذا يعترض الآن بالذات على قتل المحتجين؟ هل لأنه يؤمن بأن الحرية له ولغيره أم لأن سفينة الإنقاذ غاصت وتبالي بالرياح ويريد أن يبحث لهم عن جبل يعصمهم من الماء؟

    للذين ينتظرون منفستو برنامج حزب الاصلاحيين القادم أؤكد لكم بأنكم لن تجدوه يختلف كثيراً عن المبادئ الأساسية للمؤتمر الوطني أو الشعبي حتى إذا قالوا أن حزبنا يفتح العضوية لغير المسلمين تهويما وتعويما،، فإذا وجدتم أن الشريعة الإسلامية المزعومة هي أساس الحكم فأعلموا أن الدكتور غازي نفخة كذابة أخرى من جلباب الاسلاموية،،،، والوطن يا هو التكية ،،

  6. القتل جزاءه القصاص مش الاعتذار

    المعارضة عاوزة تتنازل عن حقوق و ارواح الناس فعلا

    عطاء من لا يملك لمن لا يستحق

  7. اولا يجب علي قوي الاجماع الوطني تقديم الاعتذار للشعب السوداني لانهم هم السبب في مقتل المئات في انتفاضة سبتمر لتقاعسهم ودخولهم في جحورهم اثناء المظاهرات والمؤسف انهم اصبحوا من يحكمون علي من يريد ان يعارض الانقاذ علما بان معارضتهم جعجعة في الفاضي لايقدم ولايؤخر اتركوا الشباب يقيموا معارضتكم ومعارضتهم ويحكموا عيلكم وعليهم ايش الفرق بينكم ياعواجيز المعارضة وبين عواجيز الانقاذ كلكم مترهلين علي اعتاب القبر

  8. انالا اثق فى احد منهم وان تابوا وتجربة البشير خير دليل فقد كانوا يطيعونه كالميت فى يد الغاسل فلما ابعده الغساكر من السلطة تنكروا له ونعتوه بكل الاتهامات فكيف نثق بهم

  9. ما يسمون انفسهم بالاسلاميين هم شرزمة اضاعت سنين عمرها جريأوراء الاوهام اوهام قيام الدولة الاسلامية التى لم تكن ابدأ موجودة طوال تاريخ الاسلام فكل تاريخ المسلمين كان صراع سياسى محض بدأ حتى قبل ان يدفن نبى الاسلام بين المهاجرين والانصار حول من يكون الخليفة واستمرت الخلافات والصراعات السياسية وتخللتها مؤامرات واغتيالات، ثلاثة من الخلفاء الراشدين قتلوا واستمر الحال هكذا الى ان آلت السلطة للدولة الاموية او بالاحرى الاسرة الاموية حتى ازالتها الاسرة العباسية بعد صراع دموى طويل وتقسمت الدولة الى دويلات وامارات الى ان دانت كل الدويلات وآلت الى الاتراك العثماانيين ولم تكن تلك الدولة الا مصدر مشاكل وثورات وتمرد هنا وهناك للاتراك وتم تقسيم الدولة بعد هزيمة الاتراك بين الدول الاوربية وفق اتفاقية ١٩١٦ وجاء للسلطة فى تركيا رجل وطنى مصطفي كمال اتاتورك همه الاول هو مصلحة شعبه ووطنه فالغى نظام الخلافة الوهمية واسس تركيا الحالية ومنع كل مظاهر النفاق والكذب باسم الدين فصارت تركيا بلد حديث ودارت عجلة الننمية والبناء واشتم الاتراك رائحة المدنية والحرية وصارت على ماهى عليه للان الاقتصاد رقم١٤ فى العالم ورقم ٦ اوربيآ وقوة عسكرية وسياسية لايستهان بها فهل ياترى كانت ستكون على ما هى عليه الان وعلى راسها رجل يسمى نفسه امير المؤمنين او رئيس يظن انه يمثل الله فى الارض.
    ان اصل هذا البلا او مايعرف بالاسلام السياسى جاء به رجل جاهل لم يقراء التاريخ وهو فى الاساس لا يتعدى تعليمه الكتاب بضم الكاف اسمه حسن البنا وهو كما معروف مصرى فمصر هى اصل كل البلاوى ثم تطورت الفكرة عاطفيآ بواسطة اخرين وعلى راسهم سيد قطب وهكذا وجاء بها الى السودان بعض اصحاب العمائم من مصر ونفثوا هذا السم فى السودان وثابروا واجتهدوا فلحق بركبهم المنافقون واللصوص واصحاب المصالح وانخدع بعض الصادقين ماخوذين بالعاطفة الدينية ثم اتتقسمت وتفرخت كالبكتيريا وصار الامر لقائد اكبرها كبير المنافقين حسن الترابى الرجل الذى درس فى اوربا وتشرب اراء الفلاسفة الاوربيين امثال لوكووهوبس ونيتشة وادرك انه لا سبيل لتحقيق السلطة الا عبر العوام والرعاع ولا وسيلة لذلك الا وتر الدين فالرعاع ينقادون اليك بدون تفكير اذا تعلق الامر بالدين وساعتها ستكون القائد الاوحد .
    ايها الشعب السودانى لن ولن تكون هناك دولة اذا جاكم من يقول شريعة وما اداك ما شريعة هؤلا مجرمين ولصوص لابد ان يكون السودان دولة لكل السودانيين دولة علمانية موحدة وامر الدين هذا شخصى فالدولة غير مسئولة ان كتت تصوم او لا تصوم وغير مسئولة ان كنت تصلى او لا مسئولية العبادة فى الاسلام مسئولية فردية بحتة . نواصل

  10. المحاسبه اولا ثم القصاص ثانيا ثم بعد ذلك نشوف قصة القبول والشروط دى

    دماء شهدائنا ليست مجالا للمساومه والتسويات والترضيات الاسريه والحزبيه

    ثورة حتى النصر

  11. اتفق مع كلام استاذ فاروق ابوعيسى تماماً. كل من يتخلى عن المؤتمر الوطنى ويدين جرائمه ويعتذر للشعب السودانى فمرحبا به

  12. يا الكجور بالله عليك تقارن وش النحس هذا بوش تاجر الفحم الذي يكد بعرق جبينه هذا الابوندلك لص كبير وقاتل وثعب مكار ومخد وخبيث 0 ووشو دا لوغسلو بموية نار حا يبقى على حالو اواشد كاءبة لاءنو خلاص ربنا سبحانه وتعالى ختم على بدنه الكاءبة وسوء الاعمال 0 اما المسكين تاجر الفحم بس خليه بعد ما يخلص شغلو 0 اذا غسل بي موية ابريق وبدون صابون ترى وجهه ناير لاءنه لم ياءكل الربا ولم يقتل ولن ياءمر بقتل النفس التي حرم الله ولن يفرق بين عباد الله كما يفعل هذا المعتوه قبحه الله على عثمان طه مسيلمة القرن الواحد وعشرين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..