حزب الأمة يتحدى حزب البشير ويرفض دعوة البشير للانتخابات ويطالبه بحل الحكومة
الخرطوم- الأناضول
رفض حزب الأمة القومى المعارض فى السودان، اليوم الثلاثاء، دعوة الرئيس عمر البشير، للقوى السياسية بالاستعداد المبكر، والجيد للانتخابات المقبلة، قائلا إن الحزب الحاكم- الذى يرأسه البشير- “غير مؤهل لإثبات شرعيته عبر انتخابات”.
وقال القيادى بحزب الأمة، نجيب الخير عبد الوهاب، فى بيان، إن حديث البشير فى هذا الصدد “مرفوض ويؤكد عزم الحزب الحاكم التمترس فى محطة الحكم بسلطة الأمر الواقع”، مضيفا أن الحزب الحاكم “غير مؤهل لإثبات شرعيته عبر الانتخابات”.
ودعا عبد الوهاب، البشير للموافقة على حل الحكومة الحالية، ووضع دستور انتقالى يكفل الحريات، ويمهد الطريق للتوافق على دستور تشرف عليه جمعية تأسيسية، ومن ثم إجراء انتخابات حرة ونزيهة.
وأضاف أن “المؤتمر الوطنى (الحزب الحاكم)، الذى استلم السلطة عبر الانقلاب العسكرى، غير مؤهل لاستخدام الانتخابات وسيلة لإثبات شرعيته”.
وتابع: إن “رحلة المؤتمر الوطنى عبر الدبابة من زعامة المعارضة إلى زعامة الحكومة، لا تمنحه شرعية تنظيم انتخابات، يمكن أن تضع البلاد على مسار التحول الديمقراطى، وتفتح الأفق لحل أزمات البلاد الراهنة”.
وتحدى عبد الوهاب “الحزب الحاكم إن كان موقنا بامتلاك الأغلبية الجماهيرية، عليه أن يوافق على ترتيبات انتقالية تجرى، خلالها انتخابات حرة ونزيهة، تمنحه الحق فى الحكم بشرعية التفويض الشعبى”.
وطالب الحزب الحاكم بـ”الالتزام بدفع استحقاقات التحول الديمقراطى بإجراء الانتخابات المقبلة، فى ظل ترتيبات انتقالية معصومة من سلطان الحزب الحاكم، واستغلال إمكانات الدولة لضمان فوزه فيها”.
وكان الرئيس السودانى تعهد، أمس الاثنين، بإجراء انتخابات عامة (رئاسية وبرلمانية) نزيهة، وشفافة فى مطلع 2015، داعياً كل القوى السياسية للإعداد الجيد والمبكر لتلك الانتخابات.
وقال البشير فى خطاب له أمام البرلمان إنه “سيعمل على أن تجرى الانتخابات المقبلة فى 2015 بنزاهة وشفافية مطلوبتين”.
وأضاف أن “لإصلاح حركة يومية دائبة، يتم تصحيحها ومراجعتها لبلوغ الغايات، ولا تتجمد عند نقطة، أو موقف بعينه”، مشيرا إلى أن “الانتخابات ترمز إما للتغيير والتجديد، أو للتأكيد والتأييد للسياسات والتوجهات والأشخاص”.
ويأتى هذا الحراك السياسى فى السودان فى أعقاب احتجاجات اندلعت فى سبتمبر الماضى واستمرت لعدة أيام فى أكتوبر الجارى، على قرار حكومى برفع الدعم عن أسعار الوقود، وتطورت شعاراتها إلى المطالبة بإسقاط النظام قبل أن تخمد حدتها.
مارايكم فى هذه الصورة ….اولاد المهدى يمتطون الخيول … ونحن بجرى خلفهم!!!!!ياامة ضحكت من جهلها الامم!!!!!!!!!!!!!!! صورة معبرة؟
يا جماعه حزب الامه دا حيرسه علي بر متين.
عملوا لينا حول عديل كدا
نفس اللعبة ونفس الخبث وهل يلدغ الشعب السودانى من جحر عشرة مرات ؟ ام الاصح هل تلدغ المعارضة من جحر عشرين مرة ؟؟ الايام ستكشف ذلك
هذا ليس بجديد على الحكومة وهي ثابتة في مواقفها منذ استيلائها للسلطة وهذا يحسب لها ، فيما البعض يراوح مكانه بين تهتدون وتعودون ثم تستسلمون !!! لقد نادي البعض بالهبوط الآمن ثم التغير السلس والسلمي عبر الحراك الجماهيري المدعوم بالمظاهرات السلمية والاعتصامات ولكن السؤال اين هذا الحراك ؟؟ ولماذا لم يتكرم الامام بادانة الحكومة لقتلها المتظاهرين السلمين حسب ما كان يدعو الامام ؟؟ ولماذا لم يدين الامام الحكومة عندما اقتحم الامن مباني الحزب لتفريق معتصمي الصحافة ؟؟؟ .. هذه الحكومة عندما اقتلعت الامام المنتخب من قبل شعبه والذي يقتل اليوم وامام نظره ولا يحرك ساكنا” هي نفس الحكومة التي تدعو لانتخابات 2015 ولا يستطيع احد الوقوف ضدها .. ما رأي الامام في ذلك ؟
والله حيرتونا يا ناس حزب الامه
المؤتمر الوطني حكم من على ظهر الدبابة و الامة يطالب بالحكم من على ظهر الجياد و هذه الصورة مليئة بالتعبير عن الحال السياسي للسودان أكثر من المقال نفسه و هي لعبة البولو لعائلة كاوبويات ال المهدي .. تذكرت أفلام الغرب الامريكي و هجوم العصابة على القرى و ترويع الناس و الانتقام و الثأر العائلي و غيره من المواضيع لكن لم أرى في كل تلك الافلام أن البطل يتقدم ابنائه و بنته .. لكن من عجب العجائب في السياسة السودانية كلما تعيش كثير تشوف كثير !!!
ياالبشير اختشى انتخابات نزيه انت ما علاقتك بالنزاهة قال نزيه قال صحيح الاختشوا ماتوا
وهل يصدق معلم مسيلمة
ان كان الحديث لحزب الامة نحن عايزين راي الصادق المهدي وليس تصريح نجيب الخير
لان حزب الامة في الوقت الراهن هو الصادق المهدي وتصريحه وليس نجيب الخير او غيره
إنتو زعلانين لية ؟ ما عارفين سيدي الصادق لا باكل الاكل الكعب ولا بحب التعب ولابركب الحمار البرمي سيدو.
إن // آلامه // لا تكذب / و // حزبها // لا يخادع وحقاً هو
حزب // آلامه القومي // ظل يصارع منذ الأزل من اجل
وطن / حر / ديمقراطي / !!!
لذلك لا ندري مسوغاً يبرر هذا العداء من بعض // المعارضين //
// المعلقين // في الوقت الذي صمت فيه // كتابهم // صمت القبور
تاركين / للأمه / و / حزبها / مسؤولية // التحرير الشامل // لأنهم
لا يستطيعون تطهير شخصيتهم الوطنيه من لوثه الولاء للخارج !!!
المؤتر الوطنى حزب لا اخلاقى وغير مؤهل لفعل اى شئ فيه مصلحه السودان .. ناهيك عن ادارة انتخابات بشفافيه …. اين الشفافيه فى مؤسساته ؟
كما قال حسين خوجلي في قناة أم درمان بأن أي إنتخابات سيفوز فيها حزب المؤتمر الوطني فهو يملك الحكم والسيارات والدولة فهو فائز لا محالة إلا إذا تم تشكيل حكومة قومية إنتقالية وأزيحت سيطرة إتحاد المرأة وشباب الحزب والولاة التابعين له وإختيار ولاة جديدين مستقلين وتغيير لجان الإمام والأصم وتعيين لجنة إنتخابات جديدة هذا ما أعترف به حسين خوجلي في حديثه عبر قناته الفضائية وإلا سيأكل حزب الأمة الهواء ورفيقه الإتحادي .
Is that Dr.Maryam Almahdi is the back
والان الفرصة امام السيد الصادق لينفي هذا التصريح او ليتبناه.
ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة
الانقاذ اقتلعت حزب الامة وبقية الاحزاب بانقلاب عسكري
الانقاذ تعتقد جازمة ان الانتخابات التي جرت في عام 2005 ضمن استحقاقات اتفاقية نيفاشا المشئومة الا ان امريكا وبعض الدول اعترفت بهذه الانتخابات مرغمة من قبل اسرائيل وذلك لاتمام انفصال الجنوب كما جرى بسهولة ويسر وهذا وفع الحال على ايتها حال
اما دعوة حزب الامة الذي يشارك في الحكومة بصورة فعلية وعملية بدليل عدم مشاركته في ثورة سبتمبر والتي استطاع النظام الحاكم قمعها وهزيمتها مما جعل الشعب السوداني يعود منكسرا وخائبا يجرجر ذيول الفشل وذلك لان فئات من الدهماء والغوغاء افرغت ثورة الشعب بارتكاب جرائم سلب ونهب وحرق مما اكسب النظام الحاكم قوة اكثر لان ما لايقتلك يزيدك منعة وقوة
اما انتخابات 2015 قبل ان تنعقد فالفائز هو المؤتمر الوطني الذي سيسخر كل امكانيات الدولة اعلامه وماله وقضاؤه وشرطته وجيشه الى مصلحته بما انه يسيطر عليها تماما بجانب النقابات لذلك لايمكن الرهان على انتخابات حرة ونزيهة ولان تزوير الانتخابات لم يعد ثقافة صعبة بل هي من اسهل الاشياء في دول مثل السودان
النظام الحاكم لن يتخلى عن السلطة ولن يحل الحكومة ولن يتيح اي حريات لكائن من كان ولكنه يجري حواوات واجتماعات ويتيح للاحزاب الاخرى ومنها حزب الامة بتقديم مقترحات مثل انشاء مجلس قومي للسلام وغيرها من الاقتراحات الاستهلاكية وباس ان يشرك بعض كوادر هذه الاحزاب فيها بصورة ديكورية
نخلص الى ان ما اخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة ولن ينال طامح سلطة ولا مال الا من فوهة البندقية وهذا ما تقوم به حركات دارفور التي امتلات الدواوين الحكومة والوظائف الدستورية بهم الى حد التخمة وكانه ليس بالسودان اقاليم اخرى لها استحقاقات
لذلك من الافضل لحزب الامة والحزب الاتحادي الانسحاب من الحكومة والبحث عن خيارات اكثر خشونة لان النعومة لن تجدي ولن تثمر وقد اتخذ النظام من هذين الحزبين وسيلة للتسلية والسخرية
افيقوا قليلا
نجيب الخير تحدث وليس الصادق المهدى،،
الدنيا آخر الشهر وشيك البشير السمين المليانة بأبو صلعة جاهز للصرفة،،
بكرة الصادق بيعمل يو تيرن U ويا جيب الخير موص كلامك دة وأشربها،،
الصادق المهدى ولا زول آخر؟ بكةر بيعملا،،،
شكوى الى الله ورسالة الى الامام الصادق المهدي.
بسم الله الرحمن
نحن جماعة الانصار انصار المهدي معروفين بالقوة والثبات وانت تعلم ذلك جيدا لا نحاف الموت ولا نهرب منه ولكن نريدك ان تأمرنا بذلك وانت تعلم جيدا بان عصابة المؤتمر الوطني لا تستطيع مجابة الانصار فلذلك اناشدك ان تعلن اليوم قبل غدا الجهاد ضد عصابة المؤتمر الوطني وسوف ترى منا ما يسر قلبك وقلب السودانيين وارجو ان لا تجعلنا يستهتر بنا الأسوى والما اسوى.والسلام
Stand of Nation Party one from June 30, 1989 until the end of this unconstitutional regime.
والله العافية درجات لكن حزب الأمة حيرنا شايت وين….!!!!!؟؟؟؟؟
خليكم واضحين عديل ياايها الانصار الكرام …
معانا ولا مع التانين….
وشكراً
اولا الصادق مع البشير فلبا وقالبا ويأمل ان يتنازل البشير من السلطه لابن الصادق ثمنا لدعم الصادق للبشير والانقاذ..
ثانيا..هذا البشير هل حدث أن كذب؟؟؟؟هل وعد واخلف؟؟؟هل عاهد وخان؟؟؟هل حلف واحنث؟؟
إذا كانت احدي الإجابات .. لا..
قوموا الي انتخاباتكم…
وكما قال سعدزغلول الحق فوق القوه والامه فوق الحكومه0000والشعب كمان ودي من عندي انا.. الصادق وعيالهو همهم يكونوا فوق والناس تحت والصوره بتعبر وكفي
يطالب الشعب برحيل هذا النظام الغاشم عاجلا, هل يريد البشير البقاء في السلطة رغم أنف السودانيين هل يجوز لك الرقص مرة اخرى وأسر الشهداْ يطالبونك بالقصاص من العاطلين الذين تم تجنيدهم لحمايتك …. نقول للبشير ارحل- وورينا عجاج كرعيك-
ولكن متي ثبت حزب الأمة علي قول أو مبدأ !. عندما إندلعت الثورة وحصد الرصاص الشباب الأعزل لماذا تواري الصادق عن المشهد . لقد ثبت بما لايدع مجالاً للشك ،أنه كلما تدخل الإنقاذ العناية الفائقة وتارة تدخل في حالة موت سريري ،يطلع علينا الصادق ويكتب لها شهادة حياة، تارة بفزاعة الحرب الأهلية وتارة بفزاعة الصوملة وآخر بدعه كانت المحكمة الجنائية !!نريد من جماهير حزب الأمة الشريفة والتي لا نشك في وطنيتها أن لا تدخل الإنتخابات تحت سلطة المؤتمر الوطني وهي سلطة فاسدة وقابضة علي مفاصل الدولة من مال وإعلام لتسخيرها للتزوير والتدليس . يا جماهير حزب الأمة الشرفاء لا نطلب منكم الخروج للشوارع لتقتلكم قوات الأمن بوحشية وبربرية كما فعلت مع الشباب الأعزل من ثوارنا البواسل . فقط نطلب منكم طلباً بسيطاً و ” ناعماً ” ينسجم مع أسلوب الصادق في نضاله المدني والناعم ! قاطعوا الإنتخابات وإشترطوا أن تقوم تحت سلطة حكومة قومية إنتقالية ، تشرف علي المال العام ووسائل الإعلام وعلي كل مراحل الإنتخابات . هكذا تبدأ مرحلة تفكيك دولة المؤتمر الوطني . إن بدأ الصادق يراوغ ويلف ويدر كعادته ، فلا تطيعوه في أمر يضر بالسودان وأهل السودان .فقط لو إجتمعت المعارضة رغم إدمانها للفشل وخيباتها المتراكمة وعدم ثقة الجماهير فيها ، لو إلتزمت كل الفصائل والأحزاب بقرار جمعي بمقاطعة الإنتخابات ، هذا يكفي .
فى ناس عندها هواية عجيبة الواح من يشوف اسم الصادق المهدى طوالى يبدأ فى تشغيل الاسطوانات
المشروخة – والمحفوظة – ياجماعة حزب الامة بيتحدى فى المئتمر الوطنى وتابعوا باقى الكلام –
ماطوالى هجوم على الصادق واولاده —-الخ – لوسكت مامريحنوا ولو احتج برضو مامريحنوا —
خلاص خلوا النقة والكلام الفاضى واطلعوا الشارع زى باقى الدول حولكم – وسيبوا الصادق وباقى
الزعامات والاحزاب –
الوجه الاخر للمؤتمر الوطني هو الصادق المهدي ومن يتبعه يا جماعة انتخابات شنو وكلام فارغ شنو مع الكيزان يا جماعة نحن في التسعينات شوفنا الملائكة بتصوت للكيزان من اجل رئاسة الاتحاد بعد ما ننسف الانتخابات ونحرق الصناديق ما بالك برئاسة دولة ووزارات وجولات خارجية وغيرهاوما الانتخابات السابقة ببعيد والله يا رفاق اسمي ما لقيتوا بالرغم اننا كنا مقاطعين الانتخابات قلنا نشوف الحاصل شنو فتشت اكثر من مركز مافي اثر لاسمي
فالصادق ده اما خرف واما نايم وشارب عسل الكيزان
امان يا ربي حزب اللمة لصاحبه الصادق المهدي واولادو يتحدى ويرفض ويطالب عديييل كدا ! لكن انا كدرويش ساي غايتو كان ما اللمام هدد باعتزال السياسة وغير رايو تاني ما بقتنع ليكم انو الموضوع جد كلو كلو
يا مسطول بالله العظيم انا حفيدة امراء فى المهدية ونحترم المهدى الكبير وعمرنا ما سمعنا زول من اهلنا قال سيدى ولا ليهم وتمويل دائرة المهدى وسراياتهم وغيرها من قبائلنا على اساس دعم الحركة المهدية لكن عمرناما قلنا سيدى وان شاء الله لمن نموت لا نتبع ولا ننحنى ولا ندافع عن الباطل وسيدك الصادق المهدى كل المسنتيرين واولاد القبائل ابتعدوا عنه واقول ليك موقفه الان ما هو الا لعبة صادقية وما عندوا اى موقف واضح ثابت نقدر نحترمه من اجله اماهجموك على من قالوا رايهم فى سيدك ووصفهم بالشماسة فان من يطبلون ويهللون ويشتمون المعارضن له امثالك هم ابناء واحفاد ربائب الدائرة من الطباخين والعواسات والجوكية مع احترامى للمحترمين منهم اسحب لسانك واحشره وانكتم
با أيها الشعب السوداني بطلوا الإتكالية والمواقف الرمادية ، ولتعرفوا أن حزب الأمة(حزب الإمام) قد حزم أمره وهو يسعي للتوريث والأمر واضح أمامكم( أين مذكرة التحربر؟) !ولا يهمه بعد الآن إنتخابات مخجوجة ولا مرجوجة فهو يراهن علي الزمن حتي يحين وقت التوريث إن كان ذلك ممكناوإن لم يحدث فيا بيت ما دخلك شر . فإن كانت لديكم أحزاب عليكم أن تنشطوا قواعدكم وتضحوا بالوقت والمال حتي تجهزوا أنفسكم لأي إنتخابات قادمة وتخوضوها بكل التضحيات الغالية والنفيسة . وإن لم تكن لديكم أحزاب فعليكم إما أن تنضموا إلي أحزاب قائمة وتعملوا من خلالها بكل جد وتضحية وإما أن تكونوا حزبا جامعا جديدا( فلا مكان بعد الآن للمواقف الضبابية والوقوف علي الرصيف) وتمولوه من جيوبكم وتحضروا لأي إنتخابات قادمة وتدافعوا عن حقكم في المشاركة والإنتخابات القادمة بكل قوة وضرورة قيام إنتخابات حرة ونزيهة ومحروسة من الجميع حتي إعلان النتائج.وإن لم تفعلوا كل ذلك فيحق لأي واحد أن يصفكم بعدم المسئولية وعدم معرفة حقوقكم ولا تملكون أي فعل وينطبق عليكم الثل القائل أري جعجعة ولا أري طحينا ( أنظروا الي الشعب المصري الذي كان يحلوا لنا القول إنه شعب بتاع أكل عيش ماذا فعل عندما وحد كلمته وملك قراره). وإن لم تستطيعوا فعل أي شئ مما قلناه فعليكم الإنضمام الي الحزب الحاكم وإحداث التغيير الذي ترونه صحيحا من الداخل إن كان لديكم مقدرة علي العمل السياسي وليس الأقوال التي لا يصاحبها أي عمل علي أرض الواقع فهي لا تسمن ولا تغني من جوع لأن البلد محتاجة للإستقرار والتنمية ( أنظروا للدول من حولنا والتي كنا نتقدمها في كل المجالات حتي السبعينيات إلي أين وصلت ).