شاهد الفيديو: الروائية: تعرضت للتهديد بالاغتصاب اثناء القبض عليها بودمدني

مدنى محمد عبد الله
واصلت محكمة الجنايات بودمدني جلساتها في مواصلة البلاغ المدون بالرقم 3660 ضد الروائية رانيا مامون وشقيتها وشقيقها و 5 آخرين ابان المظاهرات التي شهدتها مدينة ودمدني احتجاجا علي قرار رفع الدعم في 23 سمبتمبر الماضي صباح اليوم رئاسة القاضي / سامي صديق الزبير وقد استمعت المحكمة لافادة شهود الاتهام وهم اثنين وقال الشاهد الاول ملازم شرطة بالنجدة والعمليات وبعد ادائه القسم اكد بانه شاهد رانيا مامون تحمل حجر وتهاجم الشرطة وانها كانت مشاركة في المظاهرات واقر انه لم يشاهد بقية المتهمين بينما قال الشاهد الثاني بعد ادائه القسم وهو من شرطة مباحث القسم الجنوبي الذي قال في افادته بانه شاهد رانيا عندما تم القبض علي شقيقها الشيخ وقتها كان مصاب في رائسه وينزف منه الدم وانها اصرت علي ان تكون برفقة شقيقها الشيخ المقبوض عليه وهو ينزف الدماء ثم لحقت بهم شقيقتهم الثالثة عرفة المركز واضاف انه لم يشاهد رانيا تحمل حجر او تشارك في المظاهرات .. ثم قامت المحكمة باستجواب المتهمين في البلاغ واكدوا جميعهم بانهم تعرضوا للضرب بالارجل والخراطيش السواداء من قبل رجال الشرطة فيما كشفت الروائية رانيا مامون بانها قد تعرضت للضرب هي وشقيقها وشقيقتها وبحوزتها ارانيك طبية توكد اصابتهم بالاذي الجسيم واضافت بانها تعرضت للتهديد بالاغتصاب داخل القسم من قبل بعض رجال الشرطة بجانب التحرش بها والاساءات بالالفاظ البذيئة لها واشارت من ضمن الذين هددوها بالاغتصاب الشاكي في البلاغ وهو رجل شرطة يدعي عاصم واشارت اليه ببنانها هذه هو ثم قضي حكم القاضي بشطب البلاغ في مواجهة 5متهمين من بينهم شقيقتها عرفة ووجهه الاتهام في مواجهه رانيا وشقيها الشيخ واخر يدعي نادر تحت المواد 77ـ 69 من القانون الجنائي الازعاج العام للسلطات والاخلال بالسلامة العامة وحددت جلست 10 نوفبر الجاري للاستماع لمرافعة الدفاع .. علما بان اكثر من 20 محامي شاركوا في جلسة اليوم دفاعا عن المتهمين.
[SITECODE=”youtube LzE5YACZr_I”].[/SITECODE]
بالله ديل بنى ادميين كدت اصدق انهم بيحقنوا بما يجدره من الاحساس والانسانية ومعقول راجل حر بن حرة خرج من رحم نظيف ورضع من ثدى حرة يفعل ذلك برجل فما بالك بامراءة خلقها الله ضعيفة البنية ؟؟ هل معقول ان تكون له ام واخوات ؟؟ ويا شرطى ياخايب هل من المعقول ان تهاجمكم وانتم مدججين بالسلاح والغاز مسيل الدموع ؟ وحتى ان حملت الحجارة دفاعا عن نغسها او اخيها يغلبكم نزع الحجر من يدها والله انك لتافه امعة جبان واكيد من يهدد بالاغتصاب عنده عقدة ما
يا اهل السودان مزيد من التضامن مع رانيا وكل المعتقلين والله غالب ونرجو ان يخرج الكبار مع الصغار ولكم فى اهل الخوجلاب قدوة
اقولها لكم واشهد الله فى هذا المنبر لن نرحم ولن نعفو عن كل من لبس الكاكى سوف يكون قصاص عادل اما السادة القضاء لن نترك قاضى واحد فى سلك القضاء فهو قضاء كيزانى عنصرى تم تعينهم بالمحسوبية والقبلية !!!التطهير هو الحل لهذه ألأزمة الأخلاقية التى نعيشها وان غدا لناظره قريب ……..!!!!!!!!!!!!
كنداكة بالف راجل من مخنثي كلاب الامن الوطني …
اي شرطة هذه التي تهدد أمن و عرض المواطنين الا يخاف البشير ان يسحب علي وجهه الي النار
اهم نقطة في الحاصل يعرفوا القتلة والقضاء وازيالهم ويتم التوثيق ليوم الحساب وهو ات لا محال مهما طال الزمن او قصر وان غدا لناظره قريب … ما يكون في تهاون من الشعب السوداني حتي لا تتكرر ماسي الانقاذ علي الشعب والدولة… التاريخ لا يرحم
الي القاضي سامي صديق الزبير
نحن نعلم الكم الهائل من القضايا التي قمت بالتلاعب في حيثياتها ولقد آن الأوان لتنفد بجلدك بشطب هذه القضية الملفقة لتكن لك سنداً في دفاعك بعد تحرير واد مدني من قبضة الأخوان والتي صارت قاب قوسين أو أدني .
حالفين ..حالفين …نخلي الكيزان طين
التحية لزميلة الحرف الروائية رانيا مامون ولشقيقها الشيخ والشباب والشابات الذين كانوا معهم في هذه التظاهرات السلمية وتعرضوا لكل هذا الضرب والإهانات.كما قالت رانيا مما هو مؤسف في القضاء السوداني أن يتحول الضحية لجلاد.وتصبح زانيا متهمة.إنها شابة شجاعة للغاية أظهرت كيف يقابل النظام هؤلاء الشباب بالقتل وبالعنف المفرط وكل ما فعلوه انهم خرجوا في مظاهرات سلمية.
الله يكون في عونك انتى واخوك يا حبيبتى قطعتى قلبي وانا شايفة عيونك بتنزف وجسمك في حالة صعبة ربنا يزيل آلالامك ويطيب جروحك. بجد إنتى غالية ومادام رجالنا راضيين بتهم يحصل عليها كده معناتا بقو ما رجال والله المستعان.
والله هذه مشكلة كبيرة وخطيرة جدا جدا ويلاحظ ان شهادات بنات السودان عن التهديد بالاغتصاب قد تكررت كثيرا وبالصوت العالى الامر الذى يؤيدصدق اقوالهن فالموت والدمار والعار للجناة الحقيرين الوضيعين والتافهين تجار الدين
الساعة شفتك ياام سماح
شفت الصباح الجائي للناس بالصدق
شفت الشموخ،يا شامخة ذي هذا الوطن
ياثابتة بالحق الصريح
كل نضار،رغم الاسي رغم الجراح
دي اللحظة كت بسمعك
جاني اليقين
انو البلد مزروعة في قلب الكرام الرائعين
الوادعين
الصامدين
الثابتين
ما بتسكين
وما بيكسرا المتابلسين
الفاسقين
الكاذبين
مابيشبهوك يامارقة من وطنا حنين
مليانه بالشوق للارض
فواحة بي عشق المساكين
التعابة الطيين
يابت نشيد باكر سلام
يازاهية ذي النيل سلام
ياشامخة ذي نخلا جليل
مني المحبة قدر صفاك
والاحترام
وبنلتقي،لابد في يوما التقيك
واديك تعظيم والسلام.
كنا نتمنى أن يفرد البشير وجهازه القمعي الإجرامي عضلاته أمام مشاكل التنمية والتعليم والصحة والمجاعات ومخاطر التقسيم ومآسي السودان التي لا حصر ولا عد لها، بدل التنمرد والعنتريات والاستذئاب على هذه المرأة البائسة المسكينة التي لا حول لها ولا قوة، ولم ترتكب ما يوجب هذه العقوبة القاسية والفظة من وحوش آدمية منفلتة، وخارجة عن المنطق والقانون، ونطالب من هذا المنبر الهام بتقديم كل من تورط بهذه الجريمة النكراء المقززة إلى العدالة الدولية فوراً ودونما إبطاء نظراً لفداحة الخطب، وهول الكارثة، ودناءة الفعل الإنقاذي، لوضع حد لكل تلك الوحوش الصحراوية من التمادي والاعتداء على المرأة والإنسان وازدرائهم للمرأة بهذا الشكل الفج القميء والمقرف والمنفر الذي لم تنفع معه كل توسلات تلك المسكينة وآهاتها وأناتها وألامها والأيادي الآثمة المجرمة تنهال عليها ضرباً وجلداً دونما رحمة ولا شفقة. وطبعاً فالبشير وطغمته الفاشية الإنقاذية سعيدون جداً ومرتاحو البال والضمير، طالما أنهم يعتقدون بأنهم يخدمون ويؤبدون ثقافة الصحراء ويطيلون أمدها، وأن هناك كائناً ما خرافياً في مكان ما سعيد و”مبسوط” ويطرب جداً لهذه الهمجية والوحشية الصحراوية التي يقوم بها أزلام الإنقاذ. تابعوا على هذا الرابط، ثقافة التسامح الصحراوية الإنقاذية الإخوانية التي كرمت المرأة، أيما تكريم، وصنعت الحضارات العظيمة على حد زعمهم،
مستوى الدناءة و الانحطاط الذى انحدر فيه البشير و نظامه سيظل أبدا صفحة قاتمة السواد فى تاريخ السودان و ستذكره أجيال قادمة كأسوأ كارثة تلم بهذا الوطن على مر الدهور.
من الواجب الوطني ان يتم توثيق كل هذه الاحداث
ومن الواجب كذلك الاخذ بالثار
والبادي اظلم
أحي كل الفتيات والنساء السودانيات اللائي ابتدرن هذا المسلك الصلب وجاهرن برفضهن لكل عنف واضطهاد وسوء معاملة تقابلهم بها الاجهزة الرسمية، ويجب ان احيي في هذا الخصوص جميع المناضلات الشريفات العفيفات ابتداءً من المناضلة لبني احمد حسين وصفية مرورا بدكتورة سمر ورانيا مامون والمهندسة أميرة عثمان وغيرهن لكسرهن ثقافة الصمت والتستر علي المجرمين والقتلة، مغتصبي النساء المتدثرين خلف غطاء يمنحهم صلاحيات لا يملكون هم انفسهم مقدرة علي حملها فهي امانة لا يدرون انها واجب تطبيقها حتي علي انفسهم، فصار باسمها يؤخذ كل مناضل حر غصبا….. والتحية كذلك للائي تم اهانتهن وضربهن واغتصابهن ولم يجدن فرصة للتعبير او الشكوي للرأي العام إبتغاء السترة واتقاء “الفضيحة” والفتنة والوصمة بالعار، وانا متاكد ان رجال وشباب السودان مثلي يتفهمون هذا الوضع الجديد لنساء وفتيات بلادي، وادعو نفسي وغيري لعدم وصم أي واحدة منهن بما تجاهر به من أذي لحق بها وهي تدافع عن حقها وحقوق بنات للعيش بكرامة وعزة نفس وحرية
التحية للكاتبة والمثقفة رانيا مامون قلوبنا معها والحرية لها ولشقيقها ولكافة مناضلي الرأي المعتقلين في هذا العهد جورا وظلماوبهتانا
والذي تحرش بها ومسكها من مكان حساس يترك ساهي كده ياوالينا ويارئيسنا ووالله العظيم ان لم تنصفو هذه امظلومه فلاخير فيكم ابدا.
هذه هي الشريعه .موافقين او غير موافقين.
والله الواحد ما يعرف يبكيييي ولا يعمل شنو، قلوب نزعت عنها الرحمة … حسبنا الله ونعم الوكيل ..
كلما حدث للبطلة رانيا وغيرها من المناضلين الشرفاء تتحمله فى المقام الاول انت يا الصادق المهادن ويتحمل جزء منه الميرغنى لانكما ساهمتما فى احباط المتظاهرين وقمع المظاهرات بوحشيةواعتقال كل قيادات الاحزاب والناشطين وتعذيبهم وارهابهم ووقفتما بجانب النظام تطلبان منه العفو لما حدث وان يتكرم عليكما باشراككما فى حكومة قومية !!! وسمعنا ان المشاورات جارية لتحقيق هذا الحلم كيف لا وانتما قد انقذتوه من سقوط حتمى بلجم قواعد وشباب الحزبين وغيرهم
اصبحت يا امام غير مفهوم وغير مرغوب فيك حتى داخل حزبك الذى نعرف شبابه الاقوياء الاشاوس الذين يتقدمهم قزم يحمل اسما كبيرا لرجل حرر السودان …ولكن حقيقى …النار تلد الرماد ..
اسوأ ما في الامر ان الناس الان نسوا الثورة و التخلص من حكومة الفساد و انحصر النضال الان في متابعة محاكمات الابطال رجالا و نساءا!!
انا لا استغرب من عمائلهم, لانو من ذمان عارفين 90 فى المئة من رجال الشرطة مجهولين النسب, والباقين عندهم عقدة نقص. جميعهم منبوذين من المجتمع. المكان الوحيد البلمهم الشرطة, ليمارسوا ارذل الافعال التى فى الارض. لازم كل شرطى يحاكم بدون رحمة. وتوضع شروط حاذمة للانضمام للشرطة. طبعا ده بعد التخلص من الجبروت والسفاحيين. العدالة قادمة باذنه انشا الله. ربنا يصبركم انتم وكل المقهورين
والله يا ناس ما قادر اقول شنو البوليس وجهاز الامن كلهم قد نذعت منهم الرجوله ا والانسانيه وكلهم كلاب السفاح وخدامه .هل سمعتم فلسطينيه او فلسطيني اختصبأ من اليهود؟
يختارون بعنايه فائقه من يسمون قوات مكافحه الشغب هؤلاء
الله ينصرك يا استاذه رانيا مامون ياراقيه
لك الله يا ابنتي لو كنت موجودا لانتقمت لشرفك بيدي من هؤلاء الانذال هم موجودين وانتي موجودة والحساب ولد ايها الارجاس
يااحمد وياصلاح اتقوا الله ويا اخ احمد لاتاخذك العزه يالاثمولاترمي الناس بالباطل عندما تسال في القبرعن القاضي الذي رميت ماذا تقول كلمه يقولها المرئ لايلقي لها بالا تهوي به سبعين خريفافي نار جهنم 8
ووجهه الاتهام في مواجهه رانيا وشقيها الشيخ واخر يدعي نادر تحت المواد 77ـ 69 من القانون الجنائي الازعاج العام للسلطات والاخلال بالسلامة العامة
……………………………..
طيب و الاذي الجسيم و التهديد بالاغتصاب و التحرش الجنسي و الاذى الجسيم و الافادة الكاذبة من لعسكري (الوسخ)المدعو عصام أمانة و شرف القضاء ما بتحتم على قاضي السوء انه يوجه المحكمة للتقصي في الامر أو توجيه المتهمة بفتح بلاغ او على الاقل ( الخيبة التقيلة) تخليه (يشطب) الدعوة لبطلانها ..
عقم القضاء في بلدي الا من امثال هؤلاء ..
العار العار يا بشير ….. تبا لك يوم ولدت ويوم تموت ويوم تبعث حيا
متي كانت الشريفات السودانيات تعاملن بهذا الاسلوب القذر …
ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم
كل هذا الذي يحدث في وطننا العزيز من اجل ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل يا سفاح عندما كان والدكم يحلب ابقار كافوري وكنتم في بيت
لا يتعدي مساحته المائة متر مربع هل تعرضت شقيقاتك من قبل المجتمع السوداني
لمثل ما سمعناه علي لسان الاصيلة بنت الاصول الشريفة بنت القبائل الاستاذة رانية
المامون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مهما طال الزمن او قصر فمصيرك ومصير اهلك مصير القذافي
الله اكبر عليك وعلي امثالك … الله اكبر والعزة للسودان
تحياتي يا استاذة ..
لا يهمك التهديد و لا الاساءة ..انتو من معك من الشرفاء .. ستظلي اشرف و انبل و و اطهر من كل كلاب الامن عديمي الشرف و الكرامة .. لو كانوا اولاد ناس او عندهم امهات او اخوات .. ما كان انتهكوا الاعراض ..
سؤالي لكل كلب منهم يقرأ هذه الكلمات .. كم كانت المكافأة المالية؟ ان شاء الله المبلغ كان محترم و يستحق التنازل عن شرفك و انسانيتك ..
سؤال تاني .. لو كانت اختك تم تهديدها بالاغتصاب و سمعت كل الكلام البذئ دا .. كان موقفك و شعورك بيكون شنو؟ ما توهم نفسك بي اجابة انا اختي ما بتطلع مظاهرات .. ممكن يلاقيها كلب من امثالك حيثما كان .. ماشة السوق .. راجعة من الجامعة .. راجعة من مناسبة .. امنجي ذيك او قاطع طريق ..
ارجو من الله العلي القدير ان يريهم في انفسهم و في اعراضهم .. ان الله يمهل و لا يهمل