مصاب بـ(عضة كلب) يفاجئ والي الـخرطوم بالنقد داخل مستشفى بحري
بحري ? مني ميرغني
قوبل والي الخرطوم د.”عبد الرحمن الخضر” أمس (السبت) بوابل من الانتقادات، وهو يزور مستشفى بحري التعليمي، من أحد المرضى مصاب (بعضة كلب)، وكال المريض السباب للوالي متهماً إياه بالتسبب في زيادة أسعار الدواء، وأنه عجز عن شراء مصل (السعر) البالغة كلفة جرعته (70) جنيهاً.
وأفادت مصادر من داخل المستشفى ، كانت شاهد عيان على الحدث، بأن الوالي تعامل بدبلوماسية عالية مع الرجل المريض، ووجه مرافقيه وحرسه الخاص بعدم اعترض المواطن وعدم تحريك أي إجراءات جنائية ضده.
واوردت المصادر، أن الوالي كان في زيارة تفقديه للمستشفى عندما اعترضه المريض المصاب بـ(عضة كلب) وجاء للمستشفى ليتناول مصل السعر، فوجد سعر المصل باهظ الثمن، وصادف مرور والي الخرطوم فكال إليه السباب.
المجهر
يستحق يشتموهوا والي سجم الرماد دا و زياده يعضوهوا في راسه الكلوا مخاخيط دا
الضرب علي الميت حرام .
الوالي تعامل بدبلوماسية عالية مع الرجل المريض، ووجه مرافقيه وحرسه الخاص بعدم اعترض المواطن وعدم تحريك أي إجراءات جنائية ضده …………
يا سلااااااااام ، قمة الانسانية والرأفة منه أن يمنع (الكوز) المجرم حرسه من (عض) المريض المسكين !!!
دولة الظلم الى زوال بإذن الله تعالى ، اللهم نشكو إليك ظُلم الحاكم وزُمرته
فعلا فقد ضربت الفوضي اسعار كل شئ بما فيها الدواء!! فقد زادت الصيدليات اسعار كي شئ!! ضعف سعره!!وحتي التي تتعامل بالتامين!! اضحت تزيد في نسبة المساهمة ضعفا!! انها فوضي الاسعار قبل الطوفان!!! وبشة قال نحنه تامينه احسن من امريكا!!!
لو كنت مكانة لعضيت السيد الوالي في مؤخرتة المكتنزه لحما وشحما
ياخوانا مصل السعر 70 الف المعلقين ليها شنو امرقوا الشارع يمرق جلدكم ولا دايرين تعيشو عيشة الكلاب السعرانة ..اذا لم يكن من الموت بد..فمن العااار ان تموت كلبا سعران
دا شكلو كدا عضاهو كلب من كلاب الأمن!
هناك فصائل كثيرة من الكلاب, كلاب الامن, كلاب هجينة, كلاب ضالة الخ .. كان يعضي الوالي
يا اخي انت سعران ما كان تعضي لينا وتخدم الشعب السوداني
تحياتي للمريض وتمنياتي له بالشفاء و ياريت لو كان لابس مركوب لصقه للخضر ده في وشو الكريه ده
مسكين هذا المواطن الغلبان فشل في شكواه فشكي كلباالي كلب مسعور يعشق اكل الهوت دوق
لاشكرا ولا كتر خيره! لازم يسمع شكاوى المواطنين فى النهاية هو موظف برتبة والى ويتقاضى راتبه من عرق امثال هولاء المواطنين الغلابة!