استشهاد الأسير الشاب ” حسن الترابي ” في مستشفى العفولة

أعلنت جمعية ( أطباء بلا حدود ) أمس استشهاد حسب الترابي، بعد تردي حالته بشكل خطير، حيث كان يعالج في مستشفى العفولة، والذي لم يكن في الإمكان نقله إلى مكان آخر، داخل الأراضي الإسرائيلية.
وقالت الجمعية أن الترابي الذي يعد أسيرا فلسطينيا شهيرا، تم نقله إلى المستشفى، في مرحلة متأخرة من حالته الصحية المتدهورة، مما أدى لاستشهاده، محملة مصلحة السجون الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن استشهاده.
وبينت الجمعية أن سلطات الاحتلال قررت في السادس عشر من الشهر الجاري الإفراج عن الأسير الترابي، بعد تردي حالته الصحية بشكل خطير ، حتى لا تحاسب أو يحقق معها.
ومتي يمرض ويرحل الترابي الكبير وهل انعدمت الاسماء حتي يسمي علي ابليس الكبير بئس الاسم الفسوق الترابي
الله يرحمه وبعوضه الجنة عن شبابه وعقبال لسيد الاسم حقنا الحارق قلبنا.
يقول الله تعالي ( إنما النسئ زيادة في الكفر…) صدق الله العظيم،،، لازالت حكومة الإنقاذ تمارس هذا السلوك الجاهلي،،،،،فالساعة الآن في الخرطوم تجاوزت السابعة والثلث ،،،،أي أن الشمس قد غربت قبل أكثر من ساعة ونصف،،، ولازال الهلال معلقاً في السماء،،،،علماً بأتن الحكومة أعلنت اليوم غرة المحرم، وأعلنت اليوم عطلة رسميه بهذه المناسبه( الهجرة النبوية الشريفة) ،،،وعليه كل من يرغب في صوم العاشوراء ( العاشر من محرم) عليه التأكد من ذلك ،، وبالتالي يصوم اليوم الحادي عشر أو الثاني عشر والله أعلم،،، ولكن لا يصوم اليوم العشر لأنه لن يصادف العاشر من المحرم
ياريت مات حسن الترابي السوداني وارتحنا منه
عقبال الترابي سيد الاسم
شتان ما بين هذا الشهيد(حسن الترابى الفلسطينى) الذى بذل روحه من اجل الدفاع عن الوطن ومقدساته وبين العيفة الفطيس(حسن الترابى السودانى) الذى بذل وما زال يبذل روحه من اجل تدمير السودان والاساءة للاسلام الحق
اللهم عليك به وبجميع الذين دمروا السودان وقتلوا وشردوا اهله الطيبين اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر. آميييين
نسأل الله له الرحمة والمغفرة
الترابي لم يكن كماتقولون ولكن كان عقبة في وجه هؤلاء فازاحوه حتي يتسني لهم سحب السودان الي هذا الدرك السحيق فامطروكم اعلاميا وغسلوا عقلولكم حتي تروا الرجل بهذه الصورة التي في اذهانكم فانظروا من هو مدمر الوطن الحقيقي الذي دحر الترابي وهو يتباري خلف الكواليس ومن هو الذي اوكل له الاعلام في تلك الفترة؟؟؟؟فاصحوا يابني السودان
الله يرحمه حسن الترابي الاحمر ….وحقنا الكريه ده ..متي ربنا يشيل
امو و يريحنا منه …هو سبب البلاوي كلها في السودان
سبحان الله له الرحمة ولاشماته في الموت لكن الواحد كان يتمني ان يكون ترابينا والصادق والمرغني في يوم واحد وترتاح البلد من بعض الهم والفشل المزمن!!
المشكلة انه الزول المات ده مايكون الاسم تيمنا بحسن الترابى ويكون من الاخوان المسلمين – يعنى اذا كان ذلك كذلك فقد مات فطيس ساكت
عمر الشقى بقى كما يقول المثل شوكة الحوت التى لا تنبلع لا تفوت انه عدو الله ورسوله
للفقيد الرحمة وللامة السودانية الممثلة فى الذين يعلقون بهذه الطريقة الفجة والتى تنم على استهتار وعدم ذوق العفاء . لقد لفتنا نظر الادارة لنهج طريق يسوقنا الى خلق سودان جديد فيه الادب الرفيع ولكن هل من يكتبون هذه التعليقات مندسون ويريدون اشانة سمعة الراكوبة ومن يشاركون بارايءهم ؟ام ما هذا العبث وعدم المسوءلية؟