الفنان طه سليمان على الرغم من مقدرته الصوتية العالية فى التطريب لكنه انتقد كثيراً فى تغنيه بأعمال لا ترقى لمستوى صوته من حيث الكلمات وطه ايضاً يركز كثيراً على شكله ولبسه وقد ظهر فى إحدى المرات وهو (ممشط) مما أثار استهجان الكثيرين أكثر من تقديمه لأعمال فنية جيدة، على الفنان طه سليمان ألا يهمل مقدرته الصوتية الجيدة فى الاهتمام بشكله.
السوداني
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
وحقيقة فإن طه سليمان لو احترم نفسه فسوف يكون من قمم اهل الطرب النافذين في السودان
المشكلة شنو لو اهتم بشكله … مافي تعارض بين الاهتمام بالشكل والاداء الجيد .
طه سليمان شنو بكون من اهل الفن النافذين في السودان
الفن مش صوت جميل وخلاص زمبارة جميلة لو الحكاية صوت
والله دي لايستحق ان يكون حيطه
طظ فيهم كلهم الله يرحم ابو داود وخضر بشير وخلف الله حمد التاج مصطفي رمضان حسن وزايد من االنساء الفلاتية وعائشة خميس قدموا درر الدرر من الكلمات المهذبة المعطونة بالعسل وتشحنك بنهذيب النفس نعم كانوا بسطاء في ملبسهم مهذبون في مسلكهم كنا نحبهم بطبيعتهم كانو شينين لكن جميلين بفنهم كانو يدفعوا من اموالهم خدمة للفن خاليا الفن اصبح خدمه لمدعية علي تعب وسهر وشقاء الورش الفنية التي كنو يقيموها المراحيم اغتنوا هؤلاء ركبوا الهمر وغيره من الموديلات الفن جوهر وليس مظهر
يا جماعة كدي قولو خير وادو الراجل حقة ، هو صوت جميل مافي شك ويؤدي حتى اغاني العمالقة بمقدرة عالية ومافيها عيبة لو اهتم بشكلة فقط لا داعي للشطحات زي المشاط وكدا . كمان نحنا السودانيين بطبعنا لا نقبل التغيير بدليل اننا حتى اليوم نتسوك بسقنل تو رغم اختراع كم من المعاجين الاخرى بس لان سقنل اول حاجة عرفناها.