أشفقوا على (الشيخة) فاطمة.. (شاهد وثيقة شكوى ضد الهندي )..!!

عثمان شبونة
* امرأة يستأجرها الطغاة في الخرطوم لسذاجة مستحكمة فيها؛ تجعلها هكذا سهلة الإنقياد للقتلة.. يشيد بها السفهاء الذين تفصل بينهم وبين (الله ورسوله) أفعال يندي لها جبين (الكفار)..!! أليس هذا أحق بالشفقة عليها؟!!
* امرأة بلغت سن الرشد منذ ربع قرن ــ هو زمن الكذابين إخوان العولاق الراقص ــ فما رشدت؛ أليست الشفقة حرية بها؟!
* ابنة الصادق الله جابو وهو بلا شك رجل طيب؛ طالما أنه من ذلك الزمان.. لكن (الله جابها هكذا)؛ لتكون ملعونة من شهداء سبتمبر الذين أساءت مقامهم وقطعت بسكاكين جهلها أكباد أمهاتهم وما تبقى من قلوب تنزف بشيء أكبر من الحزن.. شيء هو فاجعتان (الفقد ــ والإهانة).. فلماذا غضبت فاطمة لمجرد أن صاحب الجريدة زاد لعمودها المشؤوم تجريحاً لبعض الزملاء ــ غير الشهداء ــ أو كما قالت في الشكوى المرفقة؟؟!!
* امرأة لا يضيرها (التطاول على شهداء الحرية) الذين قتلتهم بنادق المادحين لكتاباتها؛ ولكنها (تستحي..!!) لأن مساحة عمودها حملت (مجرد شتيمة عادية..!!) لأحياء يرزقون.. فكيف لا تكون أجدر بشفقتنا؟!
* امرأة (خِبرة) في المدينة التي امتلأت بـ(الشاش..!!) والبنقو.. لو صبرَتْ قليلاً لعرفَتْ أن السطل (ملحوق..!!)؛ والمساطيل هم مليشيات أصحاب الفيل؛ من كرموا كتاباتها بالإشادة؛ فالمخلوقات القذرة تموت في عشق (المراحيض)..!! هل نُلام إذا اشفقنا على فاطمة؟!!
* امرأة يثني عليها (عتاولة) مجرمي السلطة؛ فتفرح… كيف لا تشفقون عليها (أيها الحاقدون..!)؟!!!
* هذه المساحة المتواضعة؛ اعتذر للقارئ على تسويدها.. فالأولى أن نلتفت للمشير وصحبه واجهزته.. بل الأولى أن نبارك لثوار السودان انتصاراتهم في دارفور..!!
تذكرة:
* تعالوا نقرأ هذه الفقرة من شكوى فاطمة ضد الهندي عز الدين.. تقول: (أضاف الكاتب لزاويتي خط أخير أساء من خلاله لعدد من الزملاء في صحف مختلفة دون الرجوع إلىّ أو مشاورتي).. انتهى.
* يعني مؤمنة بـ(الشورى..!) كيف لا وهي عضو في حركة القباح المتأسلمين؛ مشفوع لأزيائها وفضائحها؛ بينما بنات الشرفاء العفيفات يهددهن الأمن الوقح بـ(الدبلجة..!) في عهد الأشر نافع..!!
* قالت فاطمة: (إنه لم يشاورها).. (يا سلام على الشورى..!).. فليكن أنه شاورك؛ هل لديكِ حياء ترفضين به الإساءة لزملاء ــ غير شهداء ــ هم أقدر بالرد عليك؟!
* تضيف فاطمة هذه الفقرة أيضاً ضد الهندي: (تعدى الناشر على زاويتي واستخدمها لتصفية حسابات مع زملاء في صحف أخرى دون علمي). انتهت الفقرة.
* أيّ زملاء تعنيهم بتصفية الحسابات يا فاطمة؟ هل تقصدين (مزمل أبو القاسم) مثلاً..؟! ولا يهِمِك.. فهذا ليس من الشهداء..!!!
* اللهم إن كنت شامتاً عليها فاخزني.. لكن أمامي صورة أم متصدعة الروح والبدن؛ تنوح على طفلها الذي قتله (شيخ علي..!) وإخوته.. هكذا (لله..!!!).. الشيخ المضل الذي أشاد بمداد فاطمة؛ فقط لأنه يعكس (اختزالاً) لوجهه الحقود..!!!!
* عزيزي القارئ: كم نحن نستاهل الشفقة أيضاً، لأن أسلحتنا أقلام..! فالمجد للثوار.. والرحمة للشهداء.. والخزي لرمم القصر الجمهوري..!!
خروج:
* بعضهم يسلك إتجاهاً معاكساً لكافة السكك النبيلة (ليسلم)..! والسلامة في أمكنة الوباء السياسي تعنى أن يكون لديك خزانة من الأقنعة..!!
أعوذ بالله
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
[email][email protected][/email] [CENTER][/CENTER]
روحي بلا يبالكي
.
والله انك لرجل اخي عثمان شبونة
كلامك كالرصاص. ،، وحتمآ سيصيبهم فى مقتل
فاطمة شاش ——- رقم الهاتف هاتفها 0912397027
عليكم بها شعب الراكوبة
ومابوصيكم. ،،
من المعلوم ان المراة تتصف بالحنية والعطف وهى الام الشفوقة اماتلك الماجورة التى اسات للشباب المطالب بحقه فى الحرية والعيش الكريم يجب البحث عن البيت فهناك الخلل
فاطمة:ضمن الالف في الاعلام بكل وسائطة حتي ناس المسرح علي مهدي ومجموع:جرء كبير يهدان يداهان ينفاق يوافق .التحية الي اقلام بلدي الشريفة.والعار لكل المخداعين الاباعوا الشعب
أنظروا إليها إنها كورقة بيضاء عبث فيها طفل صغير عبث فيها بألوانه فكانت هذه اللوحة الباهتة ذات الألوان والخطوط الغير متناسقة…هذه هى
براحة علي البت دي شكلها تابت وأي انسان بستحق فرصة تاني… والحياة بتعلم كتييييييير ..
ماقصرت تب.
قمر … ملكة جمال السودان بلا منازع …والناس ديل كوووولهم حاقدين عليكى لجمالك يا أميرة ….بس للاسف طبعك شين ..
المكياج تعبان شديد
حواجب منمصة و عيون مكحله
و شفايف محمرة و وجه مبيض
و قلب فاجر و قلم كاذب
و زمن عاهر و حاكم راقص
و يوم قادم و قصاص واجب
لك التحيه صديقي الشجاع عثمان والله لايوجد قلم نحبه ويشفي قليلنا في هؤلاء القتله واشياعهم الا هذا القلم الجميل ادامك الله سيفا سالطا في وجه هذه الطغمة الظالمه .
كلكم من طينة واحدة صحفى على نجار على بطيخ وانت كمان يمكن حاقد على الراجل
يا فاطمة الصادق الله جابو يا وقحة يا من وصفتى شهداء الحرية بالمساطيل و وجدتى العزر للقاتل قبح الله وجهك السافر لما لم تجدى الاعزار لذلك الكلب المسمى الهندى ربما يكون مسطول هو الآخر كما ردد الحكماء ” فعلا هندى تبع الفلم ” الله يورينا فيكم يوم انت يا بنت الصادق الله جابو و الهندى و مزمل و ضياء بلال و كل كلاب الحكومة.
دوامة الأسر !!
06/11/2013 16:03:00
حجم الخط:
} تعجبت حد الاندهاش من الطريقة التي تتعامل بها صديقتي “رهام” مع أبنائها الصغار، خاصة في ما يتعلق بالتلفزيون، للدرجة التي منعت فيها (الديجيتال) من الدخول إلى بوابة منزلها، بدعوى أن هناك قنوات تربي الأطفال علي الرذيلة والانحراف منذ السنوات الأولى، وحينها دخلت معها في جدل طويل لم أفلح من خلاله في إقناعها بمنح الأبناء مساحة للحرية لبناء شخصيتهم منذ الصغر، بحيث يتم حذف القنوات الداعرة، لأن منطقها كان مبنياً على الخوف من الثقافات الغربية التي سيطرت على المجتمع عبر منافذ القنوات المختلفة.
} وفي أم درمان قبل أيام استدعت إدارة مدرسه أساس بضاحية دار السلام أولياء الأمور بسبب مسلسل (ملكة جانسي). وقالت المصادر إن التلاميذ الذين يدرسون بصفوف متفاوتة حضروا إلى مباني المدرسة وعلى جباههم علامة “ملكة جانسي” (لاكشمي باي) وقد نحتوها بنواة البلح، وعليه قامت إدارة المدرسة باستدعاء أولياء الأمور الذين حضروا لمناقشه الأمر، والخروج بخلاصات تفيد أن القنوات والمسلسلات الأجنبية باتت مهدداً يسيطر على أبنائها بدرجة كبيرة، مما جعلني أتذكر حديث “رهام” التي فطنت باكراً لهذه التداعيات التي باتت أخطر من الشوارع الممتلئة بالذئاب والثعالب.
} وفي إحدى الولايات الشرقية أرسل تلميذ في مرحلة الأساس خطاباً إلى زوجة عمه مطالباً فيها أن تمنحه الفرصة لبناء علاقة عاطفية بينهما تيمناً بـ”مهند التركي” الذي دخل في علاقة غير شرعية مع زوجة عمه في إحدى المسلسلات التركية، التي سيطرت على عقول الكبار والصغار في ذاك الوقت!! ولنسترجع الشريط قليلاً، ونحكي عن أفلام (الآكشن) – وبعضها محتواها خادش – التي باتت واقعاً معاشاً بين أبنائنا ونحن في غفلة من الزمان، لأن ساعات العمل باتت أطول من الوقت المفترض أن نكون فيه بين أبنائنا، والمتبقي يتوزع ما بين تجهيز الأكل والنظافة وقضاء العلاقات الاجتماعية.
} الغريب في الموضوع أن الكل يتحدث عن البناء المجتمعي، ويحاول عبثاً أن يقنعنا بأن التربية الصحيحة تندرج في الحرية المطلقة للأبناء، رغم أن العالم بأكمله لم يدون حالات للحريات المطلقة، ولم يسمح لأبنائه بمشاهدة كل المطروح على القنوات التي باتت تغذي العقول وتسيطر عليها، والدليل أن المنتجين والمصدرين لهذه المواد ذاتها يحذرون أبناءهم من المشاهدة في كل الأفلام والمسلسلات المعلبة بشريط أسفل الشاشة كتبت فيه (ممنوع مشاهد الأطفال أقل من 18 عاماً) حفاظاً على التربية الصحيحة والقويمة التي تساعدهم في تكوين شباب واعٍ ومثقف ومدرك لحدود المتاح له.
} عندما نرى بنات في سن الخامسة عشرة بصورة لا تليق في الشارع مع أحد الشباب ندرك أن الأب غائب والأم مشغولة (بالبوبار)، وعندما نتمعن في شاب دون العشرين يترنح أو ينفخ في سجار (البنقو) نعلم أن الأب مهموم بالاجتماعات وتوفير رغد العيش، لذلك فإن الأوضاع ستنفجر أكثر في قادم الأيام.
} جيل جديد بمبادئ مختلفة ومفاهيم لا تشبهنا لأن القيم السودانية قد تلاشت مع العوالم الجديدة التي قادت الأم لوضعية مختلفة وجعلت الأب سارحاً في دنيا المال والاستثمار أو باحثاً عن لقمة العيش وتوفيرها لأبناء امتلأت بطونهم بالعالم الآخر.
> خطر أخير: قلل أحد الكتاب الرياضيين من القبيلة (الزرقاء) في محاولة لإعانة صديقه الناشر (الرياضي) المريخي الوافد حديثاً للوسط السياسي، قلل من شأن الصحافة السياسية ورؤسائها وكتابها، وقال: (كنا قايلين القبة تحتها فكي) زاعماً أن صديقه اللدود تفوق على رؤساء الصحف السياسية!! يا أخي..هو جريدة صاحبك دي بتوزع بـ(المريخ)؟! ولا بالمهندس “عثمان” وقصص عمي “إسحق”؟ خلي الثنائي يغيبوا ثلاثة يوم بس، شوف كان ما لحقت (الصدى) و(الأسياد).. خمسة وستة آلاف نسخة!!
} يا أخوي القبة تحتها (فكي) كبير وسرو (باتع) وما بتاع (بخرات)!! والصحافة السياسية دايرة فهم ما (شتائم) وسطر جديد.
اوووووووووووو فاطنة شاش
يكفى ان يدفق جردل من الماء على وجهها … لتظهر على حقيقتها.
عندما تنتهك الخصوصية القضائية والصحفية فى اى بلد فعلى هذا البلد السلام فالصحافة تصير بوقا اعلاميا لسيدها وكل المنتميين لها . والقضاء هو القاضى والجلاد والضحية والشعب هو المجنى عليه!!! ليتهم مثل غوبلز النازى فى عهد هتلر الذى يتحسس مسدسه! ولكن عندما تباع الضمائر بابخس الاثمان فعلى المهنية السلام !!! وفاطمة مثال واغلب الصحفيين كلهم فاااااااطمة حتى نحن نفتقد ( الشاش) > عليكم الله الكلمة دى معناها شنو؟
تبا لك ايتها المنافقة المجرمين الزين اشادو بك لت يشفعو ليك عندما تنوسدي الحجر
(كيف لا وهي عضو في حركة القباح المتأسلمين)
بل الاصلح (كيف لا وهي عضو في حركة القحاب المتأسلمين)
ما باقي لك غير جريدة الصحافة يا عاهرة الانقاذ ، فكلها جرارين وقوادين فاذهبي اليهم لكي يفعلوا بك مرارا وتكرار)
لكن يا عثمان البنت دي شكلها ناس الامن ماسكين عليها حاجات وبجبروها تكتب شكلهم فعلوا بها ومصورنها وماسكنها عليها مافي شيئ بخليها تكون ساقطة للدرجة دي والعوبة في يد خفية(يد الامن) وما في شي بخليها عاهرة ساسيا غير كدا
هي فاضية من وضع المساحيق و البدرة والالوان علي وشها ؟ كم كيلو بدرة استهلكتو عشان تاخذ الصورة دي
وهل بعدها تشترون المجهر يا سادتي ؟
معايير الجمال الابيض الفارضاها علينا منظومة الاستلاب والاستعراب التاسلمية هي ما انتج هذا المسخ المشوه قلبا وقالبا
تف على الزمن الذى أصبح فيه أمثالها يحملون لقب كاتب صحفى
ثمن فاطمه الصادق معروف ومعلوم للجميع ولو ما مصدقنى اسألو صمائيل ايتو وهو حيقول ليكم هى عايزه شنو بالظبط وعندها فقط سنعرف فاطمه الصادق على حقيقتها والهندى عزالدين غلطان طبعا لانو ما عرف يدفع الثمن المناسب والفنادق تشهد
هل هذه الصورة حقيقية أم من متحف الشمع ؟؟؟؟
هذا ما ورد فى جريدة المجهر عدد يوم أمس الخميس بالصفحة الأخيرة:
قررت هيئة التحرير العليا لصحيفة (المجهر السياسي) إيقاف الكاتبة “فاطمة الصادق” عن الكتابة إعتباراً من عدد اليوم (الخميس)، وذلك في إطار تقويم الخط السياسي وجملة من الترتيبات الداخلية تشمل المحررين ورؤساء الأقسام والكتاب المتعاونين.
تحالف اللصوص والكذابين وحبل الكضب قصير،، فالله سبحانه وتعالى عاقبهم بأعمالهم فبث الفتن بينهم فى قياداتهم بالمؤتمر الوطنى والحركة الإسلامية وكذلك بين كتاكيتهم أمثال الهندى وفاطمة شاش،،
هسة كان ماقلت الشغلة يعني دا حدث هام لي شخصيات مهمة ولا قضية عندها معني – اتنين ………- انحنا مالنا ؟؟؟!!!
شاطر ومشطور وبينهما غير (طازج)!!!!!!….. استاذ شبونة ما تضيع وقتك وقلمك في مثل هذة الحثالات ناس الهندي المنتفخ بالهواء ومزمل ابوالقاسم حكامة جمال الوالي…. أما الأخيرة فكلماتها الشائنة في حق الشهداء دليل على عهرها السياسي وبيعها لقلمها للمؤتمر الوطني في لحظة نفض فيها أسياد الجلد والرأس يدهم عنه,,,,,,الباقي تمو براكم !!!!!!
كدة يا جماعه الزوله ماقصرت برضو انتفضت وفي النهايه هي امراة لكن شوفو لينا الوالي الحرامي ده جاب القروش دي من وين ويشيل ويدفع في الرشاوي وكمان وصلت دبي للمراه العربيه الاولي يااخي ده لازم يعرف مكانو عايس فساد وعامل نفسو رجل بر واحسان والله ان الله طيب لا يقبل الا طيب يا حراميييي
النسالكم فاطمه الصادق دي شنو ومنو ومن وين هي برضو سودانيه معانا ؟؟؟؟؟؟ بعدين الفي صوره دي بت ولا ولد ولا نحنا تشابه علينا البقر ؟؟؟ … ربنا يرحم كتاب وعمالقه بلادي من صحفيين ورواه امثال عبد الله الطيب والطيب صالح و و و ,,,,,,,,,,,,,,
الهندي وفاطمة شاش ومزمل أبو القاسم الديمة (قاسم) كلهم كلاب تهوهو دفاعاً عن أسيادهم المؤتمرجية .. الأيام ديه شغالين بيعرّوا في بعض وقاموا بدق الصفايح فأصبحنا نقرأ الفضائح!! .. غايتو فاطمة شاش ما عندها مشكلة لأنو (كفيلها) القديم الجديد صلاح إبليس ـ عفواً ـ صلاح إدريس حاضنها في جريدتو (المشاهد) ، ولا تستبعدوا أن قام زير النساء جمال الوالي بضمها لجريدته السوداني أو قام بإصدار أمر لتابعه و(كلبه) مزمل أبوالقاسم للكتابة في (اليوم التالي)! .. يعني فاطمة شاش بقت زي المنشار (راقدة) تأكل .. (واقفة) تأكِّلْ!!.
هى ذاتها فاطمة الصادق دى شنو ومن متين بقت صحفية، وبعدين الصحفيون والصحفيات الشرفاء اما تركوا الكتابة او خضعوا للسلطان وكثير ما هم. وبعدين اى صحفى/صحفية تم تدريبه/تدريبها من قبل “رويبضة” فلا خير فيه/فيها، ورحم الله الصحافة والصحفيين الفطاحل ايام الزمن الجميل…
وهذا زمانك يا مهازل فامرحى ….. وزى ما قال المثل المصرى دقى يا مزيكة ؛ ورقصنى يا جدع
عزيزتنا ام شاش : ما بعاتبك لانك نعتي شهداء القتلة اللصوص بالشماشة شمامين الشاش,,,, نسبة “للرقعة” والتشجيع من الطغاة القتلة,,,وما بلومك لان الهندي عزالدين رغم اختلافنا معه لم يعجبه قلمك الركيك وكتاباتك لا تصل مستوي عمود في صحيفته لذلك اضاف سكر للمسيخ الخارج من قلمك
ولكن بعاتبك وبلومك يا بنت الله جابو …..انتي سمراء اخدر كته والوجه بقي هندية والجسم عباسية!!!! ,,,كما ان المكياج والميك اب هو لاخفاء العيوب في الوجه وليس لاخفاء الوجه هداك الله !!!!,,,,,والتبرج يذكرنا بهوانم شارع محمد علي !!!!!,,,”الجمعية السودانية للسمار والجمال والخلقة الرباني “
(أضاف الكاتب لزاويتي خط أخير أساء من خلاله لعدد من الزملاء في صحف مختلفة دون الرجوع إلىّ أو مشاورتي).. انتهى
ي لزمن البؤساء منذ متي تتشاور الداعرة مع قوادها خط سيرها معروف جلب الزبون وارضاءه فقط لياكل القواد من بين فخذيها 87
لن أذكر فاطمة شاش و لا من أشاد بها و لا الهندي و غيرو؟؟ لكن اقول لا اسكت الله لك قلما ياودشبونة
معقول ؟؟ صورة هذا الوجه من الاتقال فيهن ((( المغيرات لخلق الله ))) نسأل الله السلامة ونستغفر الله العظيم لنا ولها ونسأل الله لها الهداية .69
فاطمة الصادق الله جابو الملقبة (بشاش)دى لقبها من الان هى التى أدخلت كلمة المسكر الجديد الشاش القوى الفعالية الانقاذى الصنع هذه نوع من المسكر جديد يستعمله رجال أمن البشير عندما يخرجو للمتظاهرين مدججين بالسلاح حنى لايعرفو أمهاتهم أو أبائهم فى القتل فبئس التربية يافاطمة شاش هى نموذج لمدرسة الانقاذين مثلها مثل أسحاق فضل الله الذى كان يصور لنا من الطهر والايمان فى ساحات الفدى القرود يساعدوهم فى تفجير الالغام ويمهدو الطريق للمجاهدين ويشتم ريحة مسك الجنة من دماء الفطايس والتانى راى يد نافع النجس يسلم على يد سيد الخلق رسول الله ص عليه وسلم والتى روته فاطمه هى عن زعيم الاختلاق أسحاق فضل الله عندما قال أن أحد شهداء سبتمبر المزعوم رمى ثوبه من فوق الاعناق وفر هاربا عند رأية رجال الامن الانقاذين كذابين وعندهم كذابين مأجورين زى أسحاق فضل الله وفاطمة الله جابو الملقبة بشاش..إنتى كتبو فى عمودك زعلوك لوحدك لكن زعلت بلد بحالها وزعلانة وتشتكى ليه .
لم اكن معجبا باشعار البياتي زحمه الله لكن مقاطع من احدي قصائده ترسم بدقة حكاية الهندي ومزمل وتسلطهم علي المشهد الصحافي في هذا الزمن العجيب ! قال :
من قلة الخيول
شدوا علي الكلاب
سروجهم ونبحوا السحاب
اصبت بالقرف
منكم ومن (افعالكم)
يا ماسحي احذية الملوك
البياتي كان يهجو طائفة من الشعراء ولم يدر بخلده ان طائفة من الصحافيين سوف تفعل ذلك لذلك استبدلنا اشعاركم بافعالكم التي بين قوسين معتذرين للشاعر في عليائه
فاطمة يا عزيزى شبونة لا تختلف عن مزمل كثيرا ولا هو ولا هى سياسيون حتى توكل لهم مهمة اسحق فضل الله بعد انتفاضة سبتمبر ولو كان صلاح سعيد حيا لما بقى مزمل حتى اليوم حتى فى الرياضة وسمعته الصدئة بايواء امثال فاطمة شاش التى تحاول ان تزيح عفاف تاور من مكانها بالبرلمان وتلعب دورها فى الدورة القادمة اليست من جبال النوبة ؟
انها احلام ظلوط لانها برت وجهها بالدهان اووصارت مثل بنات بمبا بياضا اللهم لا شماتة لكنها التى بدات بالاساءة لمن هم فى رحاب الله ويناضلوا من اجل اعاتها الى جادتها واهلها ان وجدوا المهمشين
حقآ لهو مجهر يعري سوءة عصر الانقاذ و ما آلت اليه الصحافة من عهر و انحطاط برؤساء تحرير اقزام في قامة الهندي و كتاب آخر الزمان شاكلة فاطمة شاش .. و الطيور علي أشكالها تقع .
وهذا ما جاء فى الصفحة الاخيرة من صحيفة المجهر السياسى عدد اليوم الجمعة:
} تقدمت المدعوة “فاطمة الصادق” بشكوى إلى مجلس الصحافة والمطبوعات عبر الأمانة العامة للمجلس، بإحالة إلى لجنة الشكاوي، ضد الأستاذ “الهندي عز الدين” رئيس مجلس إدارة الصحيفة، بزعم أنه أضاف فقرة إلى عمودها بأخيرة (المجهر)!! (عيون وآذان) رصدت (جهات) متشابكة المصالح والأجندة تقف وراء الشكوى من خارج الوسط الرياضي، ما أدى إلى رفع وتيرة الاهتمام بالشكوى وتسريب صور منها لبعض الصحف، غير أن أجهزة التقاط الزاوية حصلت على صورة من الشكوى المفخخة كانت في طريقها إلى صحيفة منافسة!! الأستاذ “الهندي” سخر من الشكوى وقال إن من الأفضل لهؤلاء أن (يرعوا بقيدهم)، فكم من قضايا خسروها، ومن محكمة هزموا على منصاتها.. وتساءل: تحت أي مادة من قانون الصحافة تندرج هذه الشكوى؟! هذه قضية إدارية (داخلية)، فإذا تضررت المدعية في زعمها فعليها تقديم استقالتها من الصحيفة، وهذا ما لم يحدث بصورة رسمية حتى موعد إقالتها المؤرخ بالأربعاء (16) نوفمبر.
وقال الهندي إن الأمين العام لمجلس الصحافة “العبيد أحمد مروح” سبق وأن تلقى شكوى ذات طبيعة (حساسة) للغاية، ومن صلب قضايا ميثاق الشرف الصحفي، ضد قادة إحدى الصحف، قدمتها إحدى المحررات (الشابات)، لكن “العبيد” أحال الشاكية إلى المدير العام للصحيفة، وقال إنها قضية إدارية داخلية.. فعلى أي أساس تلقى – بوافر الاحترام والتقدير وسرعة الإجراء – شكوى المحررة الرياضية “فاطمة الصادق”، كما فعل في قرار اعتماد “نبيل غالي” رئيساً للتحرير في (الأهرام اليوم) بديلاً لـ “الهندي عز الدين”، (عصر) أحد الأيام الغابرة، وسرعان ما نسفت المحكمة القرار بعد (48) ساعة فقط من الإجراء المهزلة؟
شكوى “فاطمة الصادق” علق عليها أحد الصحفيين: (خيراً تعمل شراً تلقى) .. والعرجاء لي مراحا !!
} ينشط مجموعة من الكتاب الصحفيين الذين لم تستوعبهم المؤسسات الصحفية في وظائف تحريرية خلال التنقلات الأخيرة، ينشطون في (قروبات) داخل شبكة (الواتساب)، ويهدرون على (الدردشات) ساعات طويلة حتى الساعات الأولى من الصباح.
أبرز المتعطلين في تلك المجموعات الكاتبان “محمد لطيف” – بدون وظيفة رغم صلاته مع كبار رجال الدولة، بعد توقف صحيفته (الأخبار) وبيعها لرجل الأعمال “صديق ودعة” – و”الطاهر ساتي” الكاتب بـ (السوداني) بعد توقف صحيفة شارك في تأسيسها باسم (الحقيقة)، وقد توقفت هي الأخرى قبل أن تكمل ثلاثة أشهر فقط من صدورها، بعد تأكد ناشرها الدكتور “المعز حسن بخيت” من فشل طاقمها التحريري في القيام بواجباته!!
—————————————–
بالله شوفو حال الصحافة السودانية كلو شمارات وقيل وقال،، الله لا بارك فيكم يا كلاب،،،
و أنا مشفق علي فاطمة بعد اعترافهم جميعآ بالتلاعب في الأعمدة .. أن يكون الهندي زفت الطين له يد في مقالها الشهير ( ثوار سبتمبر و الشاشمندي ) اضافة الي مشاركته بالنشر علي مجهر النفايات ..
يا عثمان شبونة انت بى صحك انه فى صحافة وصحفيين الا القلة القليلة جدا جدا فى نظام زى نظام الانقاذ هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبعدين مين الفى رايك البيطلع فى الكفر فى مثل تلك الانظمة؟؟؟؟؟؟؟
عزيزتي فاطمة شاش
الهندي عزالدين طين وزفت والمجلس القومي للصحافي عجين وزفت والزملاء مزفتين ومطينين بستين نيلة وانتي زفت الطين والعجين كلكم للاسف عبارة عن اوغاد وسفله كلكم كتاب مأجورين وللاسف لاسوء نظام حكم السودان على مر التاريخ .
قال الشاعر العربي القديم ( قفا نبكي من ذكري حبيبن ومنزلي)
ونحن نقول قفا نبكي من ذكري صحافة ومجد .غاب من بعد طلوع وخبي من بعد التماع
(لك الرحمة والمغفرة يازيدان ابراهيم)
نهر النيل
عاشق السودان
**************
بسم الله الرحن الرحيم
ده إعلان فلم رعب ولا شنو ؟