شعب جسور ولكن (من يفهم)..!!!

بارك الله فيك يا عثمان شبونة،،، يطاردوننا حتى في تعليقاتنا في الراكوبة،،، نعلم ما تعانونه من هؤلاء الفاسقين ،،،

كم جبهة تشن حربا على النظام..الشعب جبان؟ كم جامعة مقفلة الان… الشعب جبان؟ كم مراح من الامن يعسكر فى وسط الخرطوم حتى صارت شوارعها كلية حربية.. الشعب جبان؟كم فرد يسب النظام ليلا ونهارا… الشعب جبان؟

وماذا فعل الجيش الحر فى سوريا

وماذا فعلت المليشيات فى ليبيا

حتى تاتينا يا شبونة وتبشرنا بالعنصريين الجدد

اصحى يا بريش

يجب ترك الباطل بعدم اشهاره الشعب السودانى قاد ثورتين عملاقتين عندما كانت الشعوب محرومة حتى من الذهاب الى المساجد وحتى من اعفاء اللحية…شعب مبتلى بالخواذيق..المسالة كلها ارادة جمعية+مواعيد+نصرة الاهية……..راينا شعوبا كانت توصف بالجبن عندما حان الوقت المعلوم تحركت
ونجحت…

سلمت يا شبونة ، ليس هناك أجبن من رمم وجيف القصر ، يوم يثور الشارع ويزمجر يختبئون في جحورهم ويلبدون ، ويوم تنطفي الشرارة ويخمد اللهيب يخرجون لوصف الثوار بالمجرمين والمخربين ، يشهد الله أن الحريم والولايا أرجل منهم ،،، يعني فصاحة وقلة أدب في الفاضي فإذا احتدم الوغى أضحى الواحد منهم أجبن من عاهرة

أ شعبق جبان من قدّم جنوبه المظلوم 2 ملوين شهيد من اصل 8 مليون ثمنا للحرية والانعتاق من قبضة التنظيم العالمى للاخوان المسلمين وليس السودان ؟
اى شعب جبان من قدم 300 الف شهيد فى دارفور
والااف فى جبال النوبه والنيل الازرفق وكجبار ونيالا
والخرطوم ومدنى ؟

كلا انه شعب بلا قياده فقط
فاصبر يا شبونه فكما انجبت جواء السودات الفتى المهدى وجون قرنق
ستنجب اخا فاطمه عن قريب وكانى ارى مخاضها
ولم يكن عقار والحلو وعرمان ومناوى وود المهدى وهجو حملا كاذباً ولكنهم بشارة ذلك البطل القادم من رحم امة السودان ورفاقه فى معركة فتح الخرطوم للمرة الثانية

مع احترامي لك يا استاذ ….
نحن شعب جبان قمة طموحنا هجرة وتكتمل سعادتنا بدخولنا صالة المغادرة
ومع احترامي الشديد ووقوفي لكل الشهداء ولكن ماذا فعلنا لهم بالدارجي كدا فطسناهم وازداد الكيزان طغيان على طغيان
وتاني جاية زيادة علشان نطلع مرة تانية …. يعني هم جاتهم قناعة انو الناس تكيفت مع الأسعار الجديده وتاني حيزيدوها …
أما ثورة للكرامة والشهداء فخلاص انتهت ما اصبح مبرر للناس للخروج
“طيب ما جبان كيف “

كلام مر زى الحنضل لكن للاسف دى هى الحقيقه الما بتخفى على الجميع ….لازم الواحد يعرف حقيقته فى الاول عشان يستفيد من العلاج مش نعيش الوهم بتاع نحنا الفينا مشهوده والسودانى الحر والشجاع ….ما فى زول حر بتهون عليو بلدو وارضو ونفسو ….بعدين ما نعيش الوهم بتاع الجداد الالكترونى والله كلنا جداد الكترونى طالما سلاحنا هو الكيبورد …الناس بتقدم روحها فدا الوطن وثورات من اجل التغيير للافضل ونحنا شبابنا قدم روحو لمستقبل افضل للسودان من اجل ثوره قويه ولكن للاسف كانت كما قيل هبة سبتمبر !!!!!!

عاجل جدا ….
هذا الموضوع خطير ويجب متابعته بصورة سريعة والاتصال ببعض الاخوة السودانيين ورجال الاعمال في لندن في الأيام القادمة … لتوكيل محامي للاعتراض لدى بلدية لندن مع اشعار بعض الاخوة و المقيمين في لندن و خاصة حملة الجوازات البريطانية لمقابلة وزير الحكم المحلي البريطاني بصورة عاجلة واثارة الموضوع في صحف التابلويد الانجليزية و التايمز و الديلي ميرور للفت الانتباه والتحذير من ذلك لأنها املاك الشعب وليست أملاك النظام .. ؟
هؤلاء العصابة و اللصوص الذين يسيطرون على الحكم الان ليس لديهم ضمير أو وازع أخلاقي أو ديني … فبالأمس قد باعوا أوقاف السودان في السعودية و سفارة السودان في القاهرة و قد يكون باعوا الكثير خارج السودان و الشعب لا يدري … ؟
ولكن داخليا من السهولة إعادته وكشف الحقيقة أياً كان مكان الأوقاف و أموال الشعب المسروقة وممتلكاته وفي كل المدن والقرى حتى ولو طمسوا الحقائق سنكشفها و نعيدها للشعب والذين يدعون أنشقاقهم الان و اصلاحهم و تغييرهم و أحزابهم ومنابرهم الجديدة و الذين يدعون انشقاقهم لديهم التفاصيل الوافية عن ذلك وكل من يدلي منهم أولا سنعتبره وطني مخلص و صحى ضميره الآن !!
فالساحة الآن ليست بحاجة لأحزابهم و هرطقاتهم نريد أدلة التلاعب وكل ما هو مخفي …
فيا سيد غازي العتباني و مجموعته التي تدعي الانشقاق … نريد الحقائق أولا وليس بطولاتكم بالاصلاح و التغيير وإلا سوف تعدون من المشاركين الحقيقيين في كل جرائم النظام و أنتم تعلمون ذلك …
وقسما بأرواح شهدائنا الأبرار و أبطالنا و دماؤهم الغالية سنعيد كل مليم أحمر منكم ومن نظامكم لن نرحمكم في حقوق شعبنا وأموال شعبنا …
بالامس كشف المافون وعديم الضمير و الأخلاق … من حيث لا يدري … عن استثمارات الحزب في خارج السودان في داخل السودان … هذه حقيقة نعلمها جيدا مرورا بالفلل والشقق و حتى الشركات في الخليج و ماليزيا شاملة الفنادق و المزارع في أثيوبيا و المدعو جمال الوالي الجاهل حتى في عمليات الجمع و الطرح كل مشاريعه التي يقوم بها عن النظام و زوجات قادته فاشلة ثم فاشلة وتعتمد فقط على الدفع بلا حدود بمال شعبنا … وقناة الشروق وغيرها … وحتى جماعته الذين يجوبون الاسواق لشراء العملات المطلوبة لسادته نعرفهم … و قد ظهرت الصورة الحقيقية في شراء اللعيبه و عواجيز الكرة الاجانب لنادي المريخ وكلاها صفقات خاسرة فلا يهمه لأنها مدفوعة من مال شعبنا و حتى ملابسه التي عليه هي من مال الشعب و تلاعبه في سحوبات البنوك والمديونيات المفتوحة … المليارية في البنوك من دم شعبنا .. وأؤكد له أن كل أموال شعبنا ستعاد كاملة … ونحن نعلم بثلاث كبار يستثمرون أموال الحزب وزجات قادته في خارج و داخل السودان …
يا جماهير شعبنا … لقد تمت أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ السودان وذلك من خلال قيام النظام بحجة تبديل العملة من الجنيه إلى الدينار في بدايات الانقلاب وتولي الحرامي الدولي عبد الرحيم حمدي عليه لعنة الله وزارة المالية وسكن الهيلتون من مال شعبنا لشهور عديدة مشاركا في أخفاء أكبر جريمة في سحب اوراق العملات القديمة واستبدالها و طباعتها 3 أو 4 مرات دفعت الاولى كاستبدال و جمعت الاخريات لتمويل الحزب و تجنيب الاموال لقادة النظام و قد اشترك في ذلك هو والوازير الذي تلاه و سياسة تحرير العملات و الاسواق إلا تمويها وتضليلا عن ذلك .. و خرج هو لاستثمار نصيبه في انشاء البنوك والشركات …

والثانية تمت عند استبدال الدينار بالجنيه بعد اتفاقية نيفاشا تم نفس الأمر و طباعت العملة 3 و 4 مرات بعلم مدير بنك السودان ومدير صك العملة ؟ وعند الانفصال فطن الاخوة في الجنوب لذلك سارع حرامية النظام في عدم اعادة العملة القديمة من الجنوب … واشترك بعض وزراء النظام في تهريب العملة من الجنوب …
وزاد الطين بلة وزير المالية الحالي الارعن بطباعة النقود لشراء الذهب من المنقبين ودفعت المليارات اسألوه ان كان يستطيع الاجابة على ذلك …. وزادت معدلات التضخم بصورة كبيرة ومخيفة فاقت المعدل العالمي بصورة كبيرة وانكب رجال الحزب على التهافت في شراء العملات الاجنبية داخل و خارج السودان بواسطة أشخاص معروفين من ما أدى لأرتفاع الدولار داخليا بصورة هذه حقيقة انهيار الاقتصاد السوداني ومحاولات وزير الهنا في النصب والإحتيال على البنك الدولي والذي علم بالحقيقة فقد تكون معلوماته ناقصة بسبب التلاعب في الارقام و المعدلات لأنها وهمية و البنك الدولي لا علاقة له برفع دعم او ألغاء دعم بقدر ما يريد حقائق واقعية وأرقام فعلية وأدلة تثيت بدنود المدفوعات و المصروفات والتزامات الدولة سواء أكانت حقيقية أو تقديرية …. ولكنهم كانوا يحدثونهم عن اعفاء القروض و الديون دون التركيز على ميزانية الدولة
وحديث الحاج ساطور الأخير هو رد فعل عندما عرف جزء بسيط من الحقيقة … الأمر الذي جعله يكلم نفسه وهو لا يدري فكيف لوزير مالية ذو مثنى وثلاث ورباع أن يكون وزيرا للمالية في بلد كالسودان ولطنهم سياسة اللعب على الدقون فهو لا يستحق أن يكون محاسبا في بقالة ناهيك أن تكون وزيرا مالية ولا يعرف الفرق بين الميزانية الصفرية والميزانية التقديرية وواقع البلاد في الوقت الذي يدافع فيه بيديه عن عقودات الدستوريين الدين أتى بهم وقد حصل على قرض في الشهور الماضية و تبجح قائلا أنه لن يقول ذلك للشعب ومن أين مصدره … والحقيقة تقول أن رهن مصفاة الجيلي ؟؟ يريد رهن تلفزيون السودان القومي مقابل القرض الصيني إن لم يكن قد باعه فعلا وذلك لكي تتمكن الدولة من دفع الرواتب في الأشهر الماضية فكيف يكون الحال في الاشهر القادمة ولا يوجد أحد يعطيهم قروض أو مساعدات جديدة يغطون فيها عورات النظام ولذلك أصيبوا بالهلع و الجزع عندما ظهرت الحقيقة المرة والان هم يستميتون في تحصيل ذلك من الشعب بالزيادات الحالية والقادمة … ؟.
والثورة مستمرة لكنس هذا النظام و أفراده و أتباعه و مليون شهيد لعهد جديد وعاش كفاح الشعب السوداني