عصابات قبلية تختطف لاجئين اريتريين من معسكر الشجراب
كسلا
اختطفت عصابات قبلية بشرق السوادن أمس الأول لاجئَين تتراوح أعمارهما من (15) إلى(20) سنة من داخل معسكر الشجراب، ونقل شهود عيان من داخل المعسكر أن سيارة لاندكروز بيك أب تستقلها مجموعة قبلية معروفة، ومدججة بالسلاح توقفت في المعسكر وقفز منها أفراد مسلحون، واقتادوا الشابين عنوة إلى السيارة ثم انطلقوا مسرعين إلى مكان مجهول. وأضافوا أن: أحد المختطفين يقيم في مركز إيواء الأطفال القصر داخل معسكر الشجراب، أما الثاني فهو من اللاجئين القدامى في المعسكر.
وكانت المفوضية السامية للاجئين قد ذكرت في وقت سابق أن حالات الاختطاف والاتجار بالبشر قد انحسرت خلال هذا العام، مبينة أن عدد الحالات المسجلة منذ مطلع العام الحالي (59) حالة
الميدان
إيه العصابات قبلية وككسكاب إنتوا ماتقولوا الزبيدية وخلاص..لأنهم الذين يمتلكون السلاح واللاندكروزرات
عيب عليكم يا سودانيين ..
الارتريين أمانة عندكم أحموهم ودافعو عنهم … ناس عزل ضعفاء .. أنتم أكبر وأقوى من العصابة المذكورة ، ويا ويلكم يا رشايدة سودتم تاريخكم مع الارتريين .
إيه العصابات قبلية وككسكاب إنتوا ماتقولوا الزبيدية وخلاص..لأنهم الذين يمتلكون السلاح واللاندكروزرات
عيب عليكم يا سودانيين ..
الارتريين أمانة عندكم أحموهم ودافعو عنهم … ناس عزل ضعفاء .. أنتم أكبر وأقوى من العصابة المذكورة ، ويا ويلكم يا رشايدة سودتم تاريخكم مع الارتريين .
يا ويلكم يا رشايدة …والله قومة البني عامر ديل عليكم إلا ترجعكم لي نجد و عسير !!
انتوا كفرتم بالنعمة و حال عليكم الحول للقلع من هذه الأرض الطيبة اللي ضيفتكم يا قطاعين الطرق … شوفوا كان السعودية حتقبلكم تاني يا أحفاد اللصوص .
تاريخكم الكل عارفه في ارتريا و السودان … مافيهو شيئ مشرف : “تجار سلاح” “قطاع طرق” “تجارة بشر” “خطف” “قتل” “اغتصاب” ” نعرات قبلية” “تهريب على أعلى مستوى” “القيام بالأعمال الإجرامية” …………..والقائمة تطول .
ولائكم الواضح لأسيادكم في السعودية وليس لحكومات و شعوب السودان أو إرتريا …جيتم من مية سنة أو ميتين سنة هذه مشكلتكم ..إنتم ما سودانيين و لا إرتريين … الناس بس مافضية ليكم …بس و قسما عظما لو قبلوا عليكم حتكون وقعتكم سودة ..يا أنجاس !
أقول مخاطبا رئيس ما يسمى بالأسود الحرة ، وهو أو من على شاكلته على رأس المسائلة عندما يحين وقتها:”هذه الأفعال التي تقوم بها عشيرتك تعافها الكلاب و الضباع …أسود حرة قال ! و سيكون بيننا ثأر بإذن الله : العين بالعين ، والسن بالسن والبادئ أظلم …و سنورث هذا الثأر لكل من ينتمي لأهل الشرق الحقيقيين سواء في السودان أم إرتريا” .
أما الحكومة السودانية المتهالكة فأقول لها :” أدو شوية كلاشات و مسدسات للناس المساكين دول ، وهم أدرى بحماية أنفسهم …استعمال السلاح ما غريب على أهلنا”.
أما ندائي لأهلنا الجوعى و المرضى و المنكوبين في معسكرات اللاجئين في الشجراب و المناطق الأخرى فأقول : ” لو قدرتوا تقتلوا من الحرامية دول واحد أو اتنين .. مرة تانية ما بيجوا …وعلشان تقتلوا واحد أو اتنين محتاجين تضحوا بي شوية رجال نحسبهم شهداء إنشاء الله . لا الحكومة السودانية حتقدر تحميكم ولا المجتمع الدولي حيسمع صوتكم ” . اللهم إني بلغت اللهم فاشهد .
لا داعي لاستقبال لاجئيين في السودان السودان فقط معبر لهم الي اوروبا واسرائيل ويعتمدون علي الرشايدة في التهريب والرشايدة تاريخيا لا يعرفون الا البحر الاحمر وهذه حياتهم البحر والصحراء سمك وابل كما يقولون
الحكاية شكلها يفككوهم اسبيرات