بالفيديو: خريج يرفض استلام درع التخرج من مصطفى عثمان اسماعيل، والسفير كمال حسن عمر

ما علاقة وزير الاستثمار بحفلات التخريج الا يكون تهريج …

عيب نحن في الغربة …..وحقو نحترم بعض….
مصطفي عثمان قدم للبلد وهو اشبة بهنري كيسنجر الامريكي,او مهاتير المليزي,
لذا يجب ان نرد لة الجميل ونشكرة علي ماقدم

عافى منك اخو الرجال مقنع الكاشفات..

ألف مليون تحية لك أيها البطل المغوار
فقد أنصفت حق نفسك وحق أبائك وأهلك وشعبك والضحايا!
كل فرد في الشعب السوداني ذكرا أو أنثى يتمنى أن تكون أبنه أو أخاه أو صديقة !
لقد لقنت المستعمر درسا فى إنتزاع الحقوق ولم تفسد على زملائك فرحتهم بالتخريج !
ولم تتلطخ يداك بعار مصافحة هذا الكائن الاخواني المحتل !
المجد والخلود لشباب السودان الاحرار الذين يقاومون الاحتلال بكل الطرق والوسائل
الثورة منتصرة !
والخذي والعار لقوات الاحتلال !

صراحة تصرف مرفوض المفروض عدم الحضور من الاساس اومقاطعة الحفل

هذه هى الرجوله بعينها هذا السفاح مطفى اسماعيل الحرامى المجرم شريك اصيل فى ما تفعله عصابته فى السودان ولا اظن ان هذا الشباب لايدرك ما فعله ويفعله زبانية النظام فى زملائهم الذين سبقوهم من الجامعات ويعانون ويضربون ويقتلون بمجرد التعبير عن رايهم مصطفى اسماعيل ميكانيكى الاسنان حباه الله بالانقاذ لتنقذه من وسط زملائه ويصبح وزيرا لخارجية اكبر بلد عربى افريقى ويمتلك ما يمتلك من اموال بفضل انضمامه للمؤتمر الوثنى وعمارات شواهق ما كان يحلم بالجلوس حتى تحت ظلها فىهو ينهب ولا تاخذه فى هذه السرقه رافة ولاينام له جفن واكتنز من الاموال ما لايسعده وهو لايعرف هذه الحقيقه ابدا
مجرم اصيل وقتال كتله متملق ويجيد المرواقه والكذب بجداره فهل هو لا يعلم ما فعلته عصابته وما تفعله الان وفى مقدم الايام للطلبه والطلاب تفو عليك حقير ارهابى عديم ذمه وضمير
ومن هنا نشيد بهذا الطالب الخريج النبيل الممتاز ونسال الله التوفيق له فى حياته العمليه ان شاء الله

عفيييييييييييييت منك (راجل وود رجال) أيوه مهزلوهم في كل المحافل عشان يعرفو قيمتهم شنو.
تخريمه صغيره:
الزول دا إستخدم الساتر وعلى ما أعتقد قاصد حاجه
ولو فعلاً قاصد يبقى (عفارم عليك وعلى ذكائك وياريت يفهموها)

ليه يقاطعو هو راجل و عاوز يسجل موقفو و دلوقت دخل التاريخ و الرجال مواقف يا طفبوع , الله يزردك في حلقومك قول آمين,,,!!

مبروك يا ولد الف الف مبروك اي تصرف سليم علشان يعرفو الحرامية قدرهم عندنا قدر شنو الله لا يوفقهم الحراميةآكلي مال اليتامى والشعب الغلبان

الاخ المشتهى السليقة عليك الله اكتب معها الرغيفه
العنصرية والفرز فى الطعام مرفووووووض

مصطفي عثمان اسماعيل وصلت بيو الوقاحه كمان يسافر القاهره يخرج الطلبه؟؟؟؟؟ لازم في الاسبوع تطلع ليك بي كم دولار نثريات. والله ياجماعه الزول دا كانسر عديل كده. زادو لينا البنزين عشان قروشنا تمشي للراجل دا. انشاء الله قروشنا دي تهردك هرد انته واي زول منتفع منها.

والله جدع عفارم عليك ايوه خليهم يعرفوا حقارتهم

التحيه لابننا عمران محمد عمران من ابناء منطقه الصابونابي جنوب سنجه بلد الخلاوي والتقابه وهي المنظقه المشهود لها بمعارضه تجار الدين منذ ان وطئت اقدامهم القذره السلطه نبارك له التخريج ونتمني له حياة عمليه ناجحه بعيده عن الكيزان

والله راجل ولفته بارعة بس للاسف العالم دى مابتحس ولو بتحس مفروض تترك السلطة وتستغفر ربها بس طعبا يا اخوانا زى ماانتوا عارفين انه الناس دى ما حاتعديها ليه بالساهل وحايكون مستهدف من قبل الناس دى واحتمال كمان ينطرد من اى وظيفة فى السودان اذا رجع فياريت الناس تقيف معاه وتساعده فى ايجاد الوظيفة المناسبة وماتكتفى بالاعجاب وتتفرج

تقع الآن منطقة الشيخ الصابونابي بولاية النيل الأزرق بالقرب من محافظة سنجه، وهذا الإسم يرجع للجد الأكبر الشيخ سليمان الصابونابي العامري الحسيني، الذى يلتقي نسبه بالإمام الحسين عليه السلام

جاء الشيخ سليمان الصابونابي إلى السودان فى عهد السلطنة الزرقاء ومكث فى أرقو (الشمالية) ثم إلى الخرطوم، وكانت له خلاوي لتدريس القرآن ومسجدا وحلقات للذكر والعلم ثم انتقل إلى سنارعاصمة السلطنة الزرقاء آنذاك

ويرجع تاريخ الشيخ سليمان الصابونابي إلى ما قبل المائتي عام عندما حضر إلى السودان من القطر المصري ومن بلد أجداده(دراو) والتي تقع فـي منطقة أسوان وبها مشهد أجداده الشيخ عامر والشيخ عمران رضي الله عنهما

وقد مكث بمدينة الخرطوم مدة من الزمن وبعد ذلك استقر به الرأي أن يسكن بالريف وقد اختار منطقة سنار عاصمة السلطنة الزرقاء حيث قابل زعيم مملكة الفونج آنذاك وطلب منه أرضا ليشيد بها مسجدا وخلوة للقرآن،

وكان حاكم الفونج (المك) قد اتخذ مصارعا قويا مقابل قضاء حوائج الناس أى بمعنى أنه كلُّ من يريد حاجةعليه أن يتصارع مع المصارع أولا فإذا تغلَّب على المصارع يُعطى ما يريد وقد ترك هذا أثرا فى نفوس سكان المنطقة وأصبحوا لا يتقدمون بطلباتهم(للمك) تفاديا للعراك مع هذا المصارع

وعندما تقدم الشيخ سليمان الصابونابي بطلبه ووجد هذا الشرط قائما وافق على مصارعة الرجل صاحب الجثة الضخمة القويّ البنية بينما كان الشيخ ضعيفاً ونحيل الجسم لأنه كان زاهداً وذاكراً فاستعان بالله عليه، وبقوة الإيمان صرعه،

فعند ذلك استجاب الحاكم لما رأي من دلالة واضحة على صلاح الشيخ وقدرته الخارقة

وقد استطاع الشيخ بعد ذلك أن ينشر الطريقة القادرية قي تلك المنطقة فأرشد عدد كبيرمن الناس وقد شاع إرشاده فـي مناطق متعددة من أنحاء السودان وقد شهد بفضله الحكام وكانوا يكنون له كل الإحترام والتقدير، فتربي على يديه الكثيرمن أبناء المسلمين فـي تلك المنطقة وظل إلي أن توفاه الله مرشدا وخادما للسنة النبوية

وقد سلك أبناءه نفس المنهج فكانوا يقومون بتزويد المريدين من الإرشاد والموعظة الحسنة

ولما جاء عهد خلافة حفيده التقي الورع الشيخ عبد الله الصابونابي والذي تتلمذ علي يد القطب والملاذ الشيخ أحمد الطيب ودالبشير ناشر الطريقة فـي السودان ، فتح عدد من الخلاوي ليدرِّس القرآن الكريم وقد كان ينفق علي الطلبة الذين يأتون لتلك الخلاوي بكل إخلاص وتفاني إلى جانب ذلك فانه كان يقيم أماكن خاصة للمأكل والمشرب لجميع المريدين والمحبين والضيوف الذين يؤمون تلك المساجد كل يوم حتى أن ضيوف الشيخ ومحبيه ومريديه وطلاب العلم كانوا يجدون كل ما تشتهيه النفس من الطعام ساعة حضورهم إلى المسيد وإلى يومنا هذا مما جعل الناس يتفاءلون فـي تلك المنطقة بزاد الشيخ عبد الله الصابونابي حتى صار تيمنا فـي الولائم يقول الناس اللهم اجعل هذا الزاد كزاد الشيخ الصابونابي

وقد أرسى الشيخ عبد الله الصابونابي قواعد مسجده حتى أصبح مضرب الأمثال فصار الناس يقدمون من كل حدب وصوب للإرشاد والتعليم وقد أرشد الشيخ عبد الله الصابونابي كثيرا من المريدين وأصبح مسجده معلماً بارزاً فـي جميع أنحاء السودان بل وفـي خارجه

وجاء بعده إبنه الأكبر الشيخ المصطفى فأنشأ بها مسجداً وخلاوي لتدريس القرآن الكريم وقد سار علي نهج والده الشهيد فأرشد عدداً كبيرا من أبناء المسلمين فـي تلك المنطقة وقد حفظ عدد كبيرمن الطلبة القرآن الكريم وقد أرشد الشيخ المصطفى كثير من المريدين وما زا ل الناس يتذاكرون ما قدمه فـي سبيل الدعوة ونشر الثقافة الإسلامية حتى انتقل إلى جوار ربه فـي عام 1311 من الهجرة

وقد تولى الخلافة بعده ابن أخيه الشيخ أحمد الصابونابي

فكان الشيخ أحمد مشهوداً له بالقناعة والزهد وكان تقياً ومتفانياً فـي حب ربه،وكان الشيخ احمد الصابونابي يميل دائما إلى التواضع والعفة فمسجده كان عامراً بالطلبة والزائرين وحلقات الذكر وكان الحكام البريطانيون الذين يسيّرون دفة الحكم فـي السودان آنذاك يزورون مسجد الشيخ الصابونابي للاستفادة من آرائه ونصائحه الصائبة ولم يزل الشيخ أحمد يسلك نهج طريق التصوف بكل صدقٍ وعزم إلى أن توفاه الله وقد دفن بالقرب من مسجده

وقد تولى الخلافة من بعده أبنه الأكبر الشيخ محمد الصابونابي

فكان خير خلف لخير سلف فقد سار علي درب أجداده لنشر طريق التصوف فـي تلك المنطقة حتى استفاد من ذلك العديد من الناس

وقد ألف الشيخ محمد أحمد الصابونابي العديد من المدائح النبوية التي لم يزل يتداولها الناس وتتناولها وسائل الإعلام كالإذاعة والتلفزيون

كما ألف الشيخ محمد أحمد الصابونابي أيضا كتبا فـي التوحيد والمواريث ومازال حريصا علي نشر طريق القوم وتربية المريدين حتى اختاره الله إلى جواره الكريم 1984م ، رحمه الله رحمة واسعة وجعل البركة في عقبه وذريته، حيث خلفه إبنه شمس الفلاح وبعد وفاته خلفه إبنه الثاني جودات أمد الله في أيامه وبارك لنا في أوقاته

وقد توسعت إدارة المسجد فـي الوقت الحالي وأصبح للمسجد زوايا عديدة ومنتشرة فـي مدن وقري متعددة ويشرف علي تلك الزوايا الشيخ الهادي الصابونابي شيخ الإرشاد شقيق الخليفة الشيخ محمد وقد كرث جهده بتدعيم تلك الزوايا بكل ما يلزم من كتب ومقالات ومواعظ وقد نهضت هذه الزوايا نهضة طيبة وبدأ الناس يلتفون حولها وقد أرسل الشيخ الهادي وفوداً إلى بعض المناطق التي كانت تسيطر عليها الوثنية وخاصة قبائل الأنقسنا فبحمد الله استجاب الوثنيون إلى إرشاداته فأصبحوا يدخلون فـي دين الله أفواجا

رجـــــــــــل والرجال قليل ..
لك مني كل التحية والتجلي والتقدير يااا بطل السودان…

ما تضيعو ود الناس ساكت زي ما ضيعتو القبلو … قبلنا م حار وما بنقدر نكمل لي لاخر عشان كدا خلو ولاد الناس لي اهلهم لقايت ماربنا يقضى امرا كان مفعولا .. ما تقعدو تحمسو من ورا الشاشات والناس تموت في الشوارع ..

عفارم عليك ..لقد أكدت لنا كرامة الشباب وأحتقارهم المستدام للسفلة..وهذا تكرار لموقف خريح فى سنة سبعين.وأمام قاعة الامتحانات جامعة الخرطوم .. بصق فى وجه المقبور سئ الذكر نميرى ووصفه بالتافه وهتف الطلاب ..تافه تافه يانميرى ..وولى النميرى هاربا…وكذلك عندما رفض حضورسئ الذكر طلاب المعمار جامعة الخرطوم أفتتاحه يوم المهندس ..وحرموا من ..مراسيم التخرج للسبب نفسه..سلوكك الحميد أكد لنا أن المرأة السودانية والدة..والكرامة وإظهارالإحتقار لكل ظالم أثيم سمة مستامة لمن إستحقها ..من رتبة الحقيرإلى أصغر فرد من الزبانية المستنكحين .المتأسلمن …واليك التحية.ايه الخريج عمران محمد عمران والتهنئة أولا على التخرج الثورى الجميل .والأكاديمى لبناء السودان الجديد.ونهديك مقطع أغنية من قصيدة( ثلاثية الغضب )..أى المشارق كلمات: على عبد القيوم الحان واداء: محمد وردى..رحمهما الله)……..
أى المشارق لم نغازل شمسها* ونميط عن زيف الغموض خمارها* أى المشانق لم نزلزل بالثبات وقارها* أى الأناشيد السماويات لم تشدد* لأعراس الجديد* بشاشة أوتارها* نحن رفاق الشهداء* نبايع الثورة والداً وولدا* نبايع الشهيد القرشى قائداً* نبايع السودان منبعاً ومورداً* نحن رفاق الشهداء الفقراء *.نحن الكادحون الطيبون والمناضلون* نحن جنود الثورة التقدمية* نحن المثقفون الشرفاء* نحن النساء العاملات* ونحن أمهات الشهداء* اباؤهم نحن* اخوانهم نحن* اخواتهم نحن* صدورنا سراقة الكفاح* عيوننا طلائع الصباح* اكفنا الراية البيضاء والسلاح* نبايع السودان سيدا* نبايع الثورة والداً وولدا* يا أكتوبر الحزين يا طفلنا الذى جرحه العدا* ها نحن نصطفيك موعدا ومولدا* ها نحن يا حبيبنا الجريح نعيد مجدك القديم شامخاً ورائعا* فلتستريح على صدورنا ولنكتشف معاً دروبنا* نبايع السودان سيدا* نبايع السودان والداً وولد… أهدى أغنية اللانتفاضة المستدامة ..

أنا أعرف الدكتور مصطفى حق المعرفة فهو كان في الدفعة التى تلينا في جامعة الخرطوم وهذا الشخص احترمناه عندما كان وزيرا للخارجية ولكن عندما امتدت يده لمال الغير تحولنا عنه …