إشراقة : أعداد السودانيين غير الموفقين لأوضاعهم بالسعودية مجهولة..والمشكلة في “الفيزا الحرة”

ماافلح قوم ولو امرهم امراه

انتى يااشراقة كلامك خارم بارم ساكت .كلام مبهم ما عندو معنى. ذى ما قالو المرا ان بقت فاس ما بتكسر الراس.امشى شوفى ليك شغلةقضيها

بالله يا وزيرة العمل اين كنتي واين دورك حينما اعلنت المملكة تقنين العمالة الاجنبية لديها ، الدول المسئولة قبل ان تنتهي المهلة التي منحتها المملكة جزاها الله عنا كل خير اتو للمملكة وناقشوا معهام مشاكل عمالتهم ولكن انتم اتيتم بعدما انتهت المدة الممنوحة وذلك يعد نوع من عدم المسئولة تجاة عمالتكم لانكم العالم اجمع علم ان لا مسئولين في حكومة الخرطوم ولا حتى رئسيهم مسئول ناهيك عن وزراء حكومته .

نخليكم تعوسوا في عواستكم وتأكدوا لن تجعل من السودان دولة يشار اليها بالبنان لو جلستم مليون سنة في الحكم ،،،،، لان الفساد يجري في دمكم وعدم المسئولية تجاة شعبكم وسيكون للابد .

وزيرة عمل قال ———- من الفاشلين والله جميعا وحكومتكم الفاشية.

(وأشارت إلى الجهود التي تبذلها الحكومة مع السفارة السعودية بالسودان للسيطرة على هذا الأمر. موضحة أن الفيزا الحرة التي يسافر بها السودانيون أحياناً يكون فيها العمل والوكيل غير محددين، وأحياناً يسافر الشخص بعقد اسم الكفيل فيه مختلف عن الكفيل المحدد في العقد).

ما هذا الجهل ومن اين اتت بهذا الكلام لا تصدر السعودية شىْ اسمه فيزا حرة ولم نسمع بذلك الا عند السودانيين اما باقى الكلام فيعنى ان العقد مزور.

لا توجد فيزا حرة ولا يحزنون .. أنت وزيرة جاهلة ومن المفترض معرفتك بذلك وأن توضحي ذلك في مؤتمر وفي وزارة العمل حتى يدرك جميع المقيمين والمشترين لإقامات جديدة أنه ليس هنالك فيزا حرة … لا حرية حتى للسعودي في السعودية ناهيك أن يكون “أجنبي” كما يسموننا .. فليس هنالك فيزا إلا وخلفها شخص أو مؤسسة أو شركة أو الحكومة السعودية … وأغلب السودانيين تأتي إقاماتهم على أفراد … ويمكن معرفة ذلك من نوعية المهنة .. فمثلاً إذا باع لك شخصاً ما فيزا بمهنة راعي أو سائق خاص فكفالتك مؤكد على فرد .. وبالتالي أنت وحظك فإما أن يكون شخصا طيباً أو سيئاً قد يسعبدك أو يسفرك .. ثانياً المؤسسات وهي المشكلة الرئيسة .. فهي غالباً مؤسسات إسمية .. بمعنى أن لا توجد مؤسسة ولا يحزنون .. كل ما في الأمر أن سعودي أرد أن يجمع نقوداً فذهب لوزارة التجارة وسجل مؤسسة ثم ذهب لمكتب العمل يطلب تأشيرات لإستقدام عمالة .. فأعطوهاً له فباعها “للأجانب” المساكين .. ثم إشترى سيارة وذهب إلى بلاد الله للمتعة بنقودهم … وعندما يأتون يشربون المقلب … والحديث يطول .. وكل ما وددت قوله هو أنه لا حرية ولا عمل حر في السعودية .. إنما على الجميع تحري المصدر الصادق للتأشيرة بقصد أن يتجنب ذلك .. والله المستعان

حكي وكلام فارق ، السفارة السودانية بعيده كل البعد عن ما يحدث عن السودانيين في المملكة ، لدي اخ لم يستطيع ان يصحح وضعه بسبب الكفيل ذهب يوم امس الى القنصل وقال له ما لينا علاقه فيك ارجع الى كفيلك والكفيل لا يرد على الهاتف وهو الآن يريد الذهاب الى ارض الوطن ومحتااااار

منوهة إلى وجود مشكلة حول سفر السودانيين بما يسمى بـ”الفيزا الحرة” للسعودية.
——————————————

والسودانيون المخالفون لا يُشترط عدم عودتهم أو يمكن أن يرجعوا مرة أخرى للسعودية”.
—————————————–
التعليق:
كان علي الوزيرة أن تكون صريحة بأن هناك عشوائية في عمل وزراتها ووزارة الداخلية ووزارة الصحة فيما يخص بخروج السودانيين من البلاد… المعروف أن كل من تصله تأشيرة أو من أراد الخروج من السودان عليه أن يمر بعدة وزارات لعمل إجراءآت الخروج تبدأ من مرحلة إستخراج الجواز ثم التطعيم ومن ثم عمل تأشيرة الخروج …هل كل هذه الوزارات لا تعرف كم عدد السودانيين الذين مروا علي هذه الوزارات عند إجراء المعاملات؟
السفارات : كل سفارة خارج السودان لا بد أن تدخلها جوازات السودانيين المقيمين في الدولة التي توجد بها هذه السفارة وذلك عند تجديد جواز السفر … فهل هذه السفارات أيضا لا تعرف كم عدد الجوازات التي تم تجديدها في كل سنتين ؟ من المخجل جدا أن السفارات في الخارج لا تعرف كم عدد السودانيين المقيمين في الدولة التي توجد بها هذه السفارات!!!! هذا يؤكد أن عمل هذه السفارات في الخارج والوزارات ذات ذات الصلة بالعاملين بالخارج هو عمل عشوائياً الغرض الأساسي منه هو تحصيل الضرائب والرسوم و الدمغات بأي طريقة كانت …وطالما أن السفارات وخاصة السفارة السودانية السعودية تعمل بهذه العشوائية في جمع الرسوم والضرائب من المغتربين فكم من مغترب ظلم لعدم وجود بياناته وقد قام بتسديد ما عليه من رسوم!!!!!!!!؟
من المؤسف جدا أن ترجع هذه الوزيرة فشلها وفشل حكومتها حول عدد العاملين بالخارج للفيزا الحرة لكأن من يحمل هذه الفيزا يخرج من مطارات وموانيء غير مطارات وموانيء السودان.

ناس الراكوبه حيرتونا بخصوص هذه الوزيرة (اشراقه)

التى انتهجت نهج الموتمر الوطنى فحسب الافادة ان وزير

العمل السعودى لم يستقبلها لعدم الترتيب للزيارة –

كيف اها ان تصرح بان السودانيين الغير موفق اوضاعهم لايشترط

عودتهم والله اى شخص لو نسى اقامته فقط فى البيت وراح المسجد

على طول السجن ولايخرج الابعد غرامه الف ريال فما بالك بمن لم يوفق اوضاعه

ثانيا مافى حاجة فى السعوديه من زمان اسمها فيزه حرة دى مجرد

لعبه وتحايل من بعض المكاتب بالسودان –

نامل من الوزير ه ووزراء الدوله معها توفيق اوضاع العاملين بالسودان

اتمنى فقط ان تمدنا بعدد العاملين بمكتبها فقط

يا وزيرة يابليدة

لا توجد في السعوديةحاجه اسمها فيزا حرة
كل من يحمل اقامة يكون تحت كفيل شركة او مؤسسة او في القطاع
الحكومي او على شخص ، وهنا بعض الاشخاص السعوديين يتفق مع
الشخص الذي على كفالته يان يعمل حر وان يلتذم هذا المكفول
الاجنبي بدفع مبلغ محدد وهذا الامر ممنوع في مكتب العمل السعودي
ويحاسب عليه السعوديين اذا فعلوا ذلك

اما انت ياوزيرة السجم والرماد

من اهم واساس شغلك كوزيرة في وزارة حساسة تهتم بامغتربين
ان يكو ن لك احصاء لعدد المغتربين في اي دولة حتى بعد ذلك
تباشري عملك كما تفعل الدول مع رعاياها مش تقبلي ان تكوني
وزيرة عشان المنصب

ايتها الوزير الجاهلة

كان اجدر بك ان تجلسىي مع جهاز المغتربين مكتب الضرائب وزكاء
لكي تعرفى من هم المعلومات دى اذا كان عندهم اصلاً معلومات فقط
ينتظرون المغترب ( لتمليصه ) بدون ان يكون هناك DADT بيان
لان المغترب يذهب لهم مجبر بعد ذلك لا يهم العدد والبيان لان
المقصود هو جباية لا نظام عمل ولايحزنون

اما جهاز د. التهامي صفر كبير وللاسف كان التهامي في يوم من المغتربين

ياستى الفاضله ويامن توزرت وتدثرتى ببردعة الانقاذ عاوز اقول ليك حاجه لو قعدت فى مكاتب الترطيبه دى ليوم الدين ما حتعرفى حاجه عن المغتربين!!! لانهم جنود مجهولون وهم من تركوا وطنهم وديارهم واولادهم وكم كان الفراق حار ونار ولكنه كان ينزل علينا بردا وسلاما حين نستلذ بايفاء متطلبات الاهل والاولاد والاحباب وحتى ان دعا نداء الوطن نكون فى المقدمه وندفع من شقانا وقوت اولادنا لنصرة الغالى علينا السودان !! ويمين الله عندما بدأنا المساهمه والتحويل الالزامى من ايام المرحوم نميرى وبعدها اصبح ولزاما علينا ان نقتسم القمه من اجل وطننا ؛؛ واين انت ياست الوزيره يومها اظنك تلعبى مع بت ام لعاب وشايله الكرتونه !! وحاجه واحده ومعذرة ان رددتها::: كنا البقره الحلوب لسنين عددا.. وطظ وطظين فى اى وزير او مسئول او رئيس وحتى كرار الذى اصبح يتدهنس مع عصبة الانقاذ بالعوده الى الجزيه التى لن تنالوها مره أخرى وعليه ماذا كان رد الجميل نحو المغتربين ؟؟؟؟ ماذا جنوا من عصبة الانقاذ طيلة ال24 سنه غير المراره المره !!! وكم من ضحايا وابرياء قابعون فى السجون دون ان تصلهم اسئلة ووفود بيت الاشباح والجبايه(السفاره) وكم من الالاف انتهت سنين غربتهم بفعل ارادتهم أو عامل السن المعاشيه وكم أهنوا على عتبات الجمارك وهم يحملون فرشهم وألحفتهم وبطاطين اولاهم وما يسمى دولاب الطعام(ثلاجه) وتلفاز والخلاصه بقايا (عفش البيت) صدقونى الاهانه وعدم التقدير لهذا العائد للوطن بدل ان نفرد ايات الترحيب والترغيب ويام دفعنا لكنانه والرهد وكانت فضيحه بجلاجل والقناه الفضائيه والمصحف الشريف (مصحف أفريقيا) والله العظيم اعمينا فيهو!! وشريان الشمال والصندوق القومى لدعم للطلاب؛ ودمغة الجريح ومهر الشهيد وجامعة كردفان ووووو واه واهات زفيرها الام معتصره ولو تدرون يا عصبة الانقاذ كم نتعذب !!! ويعطيهم العافيه اهل هذه الديار …

الاخت دي وزير العمل السعودي رفض استقبالها لانها ليس معاها محرم ولاشنو

المغتربين يرجعوا ثاني للسعودية بعد دخولهم للسودان
دي فزوره ولا شنو ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
ياأستاذه إشراقه ؟!!!!!!!!
حليها لينا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
وياليت دولة السودان تحذو حذو السعوديه
فى القرارات الجديده التى فرضتها على
المقيمين ونرى أن السودان أصبح مرتع لكل
من هب ودب وأيضا جنسيتنا أصبحت هامله
كل من هب ودب أخذ الجنسية السودانيه
بلا شروط ولا ضوابط هل يعقل هذا؟؟!!!!!!!
وأن المقيمين فى السودان من جنسيات مختلفه
ماخدين راحتهم على الآخر وإلى متى ستظل
دولتنا متخلفه لا تحميها ضوابط ولا شروط
لإقامة المقيمين فيها.
ونرى الحباش فى كل مكان عاملين مشاكل
والآن نفس معاناة السعودية من الأحباش
نحن فى السودان نعاني نفس المشكلة
وأصبحوا ينافسوا بنات البلد فى الأعمال
مما أدى إلى إذدياد نسبة العاطلين عن
العمل .
ولذلك أناشد وزيرة العمل إشراقة بعمل
قرارات جديده فى هذا المجال .
وإصدار قرارات جديدة للعمل على أن يعمل المقيم
فى السودان بشروط لكي تتوفر وظائف للشباب
السودانييين من كل الجنسين
وهدم كل سلبيات الجالية الأثيوبيه التى
ساعدت على تفشي الأمراض المنقوله جنسيا والأمراض
المعديه كالسل والدرن ومنهم من دخل إلى ارض السودان
بصورة غير شرعية ولايحمل شهادات صحية ولا أوراق ثبوتيه
وايضا تفشي العادات السيئة التى لاتمت بصلة لعاداتنا السودانيه
التى تتضمن فيها التعاليم الإسلاميه وهؤلاء ساعدوا على إفساد الشباب
من زمن الرئيس الراحل له الرحمه نميري.
واناشد حرس الحدود لضبط تهريب الأحباش للسودان
وتشديد الرقابة على منافذ تهريبهم .
والان السعوديه تعاني من تهريب الأحباش عن طريق حدود اليمن
ونحن فى السودان نعاني من تهريب الأحباش عن طريق القضارف ومنطقة القلابات