إطلاق سراح مرتكب الحادث الذي أودى بحياة الأستاذة نادية عثمان مختار

والله مافي سيارة ماشة بسرعة أربعين بتعمل حادث وتقتل ناس … إلا يكون سائق بتهور
وما دام هو طبيب وإختصاصي كبير يدخل في صدمة ليه مش الحاجات دي عادية عندهم

ولا هو علاقتوا بالطب زي علاقة المتعافي بالزراعة

مع المتعافي زراعة مافي … الله لا عافاك

كنت احد الشهود على حادث مروع في شارع المطار لسيدتين ترددتا في قطع الشارع والنتيجة ان صدمتهما عربة اكسنت ولفيا حتفهما على الفور …
التردد والرجوع للخلف اثناء قطع الشارع يربك السائقين …

هذا قضاء الله و قدره اولا واخيرا.. بس هناك تقصير من الدولة انارة الشوارع والطرق الداخلية و الخارجية .. بس 40 كم ما منطقية يا دكتور…

هي الاقدار لا اعتراض ولاحول ولاقوة الا بالله …. ولكن الحكومة تتحمل برضوا المسئولية بذهاب الارواح البريئة
بسبب عدم وجود الاضاءه في الشوارع
عمر بن الخطاب قال شنو ؟.. لوعثرت بغله في العراق ….

الله يرحمها ويحسن اليها ويشفى زميلتها المصابة
هنالك الكثيرون من ابناء هذا الوطن ماتوا لأسباب مختلفة فى ذات اللحظة وقبلها وبعدها نسأل الله لهم الرحمة اجمعين

نسأل الله أن يتقبلها قبولاً حسنا ويزجيها فى الجنة مع الحور العين .وإنا لله وإنا إليه راجعون

الله يرحمها , والله أنا حزين عليها رغم عدم معرفتى بها ,, وأهو مافيش واحد بيموت ناقص عمر , وهذا أجل الله لايؤخر , وإنا لله وإنا إليه راجعون

شر اللية ما يضحك !

المقدر حصل وكون الطبيب يدخل في صدمة أمر مضحك وحيلة ربما تخفف عليه عقوبة القتل غير المتعمد

الذين تسرعوا وحكموا على متسبب الحادث بأنه من جماعة الحكومة المسخرين لتصفيات كل صاحب رأي شجاع

جاء الخبر على غير محض اتهاماتهم (ست الجيل نموذج أمثل ) . الله عالم ببواطن الأمور . الوالي في ذمته رعيته

هندسة الطرق ، إنارة الشوارع ، وكل المرافق ..رحم الله الفقيدة وشفى زميلتها التي ستقول ما لم يقله

أحد بحكمها شاهد عيان …

الله يرحمها ويغفر لها … بسرعة 40 كلم/ ساعة بس …..

بسم الله الرحمن الرحيم (انا لله وانا اليه راجعون)نسال الله ان يرحمها وكل اموات المسلمين))
ويشفى الاخت فاطمة خوجلى))الله ارحم موتنا وموتى المسلمين)ااااامين

قدر الله ما شاء الله فعل .. ربنا يرحمها ويغفر لها ان شاء الله .
ولكن ..
لكل حدث أسبابه !!!!
هذه الأحداث المرورية الكثيرة المتهم الأول والأساسي فيها الحكومة الظالمة التي أقامت القصور والأبراج والفلل .. ولم تهتم بالبنية التحية متمثلة في أبسط خدمات الطريق وهي الإنارة على الشوارع ..
معظم الشوارع الخارجة من الخرطوم ما فيها إنارة كافية .. وكل الشوارع اتجاه واحدة عروض الشوارع 10 متر تتسع فقط لعربتين واحدةباتجاهين مختلفتين ..
طريق الخرطوم أم ضواًبان من نهاية محطة 13 إلى أم ضواًبان مافيه ولا لمبة واحدة وقد تكسر وتحفر ولم تحدث فيه صيانة وقد حدثت فيه حوادث لاتحصى ولا تعد. وهذا مثال واحدة لعدة طرق بنفس الطريقة.
أذكر احدى الحوادث في طريق العيلفون أن صاحب سيارة كرسيدا موديل قديم ولم تكن لديه أنوار وكان يسير ببطء شديد لعدم تمكنه من الرؤية جيداً ومع ذلك فقد ضرب خمسة خرفان كانت في الطريق لاتبعد منه إلا مترين .. فأمسكوا به وألقوا عليه اللوم .في حين أن سيارته لو بيعت ما جابت حق 3 خرفان ههههههه
الحكومة هي السبب الرئيسي في كل الحوادث .. على الحكومة دفع ديّة هذه الحوادث طالما أن الأسباب تتعلق بالبنية التحتية .. ولو كان الطريق به إنارة كافية لما اصطدم هذا الدكتور بالفتاتين. ولكن قدر الله ما شاء الله فعل.

اللهم ارحم الفقيدة واحسن اليها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة اسكنها الفرد س الاعلي مع الشديقين والشهداء ولكل المعلقين اقول كما قال الله تعالي في كتابه الكريم واذا جاء اجلهم لايستقدمون ساعة ولل يستاخرون صدق الله العظيم المتوفاة يومها تمه وانتهت ايامها في الدنيا

اولا لها الرحمه والشفاء لزميلتها وهذا قدر مكتوب والانأره سبب الان شارع الانقاذ بحري جاتت عربه مكتوب عليها محليه بحري انزلت كل ل اللمبات ألمضئيه وحتي الاعمده اقتلعتها وبها كهربا اسلاك في العراء سالنا سائق العربه لماذا قال سوف تتم اناره الشارع بالاعمده الجديده بوسط ألشارع سالناه هل اليوم قال بعد عشره يوم قلنا ليه يكون في ظلام الشارع لمده عشره يوم قال دأ امر من الوالي وانتهت العشره يوم ومازال شازع الانقاذ مظلم ألقصه شنو يا ولايه ما فهمنا القصد شنو من الظلام والي امتي ومن المسئول من الاسلاك في ألعراء ارواح الناس رخيصه كل حوادث الطرق في رقابك ياوالي بحري رجاءا اعاده ا لاسراع باناره الشوارع الرئيسيه خاصه لها الرحمه

لها الرحمه والمقفره

المعروف انو اساتذة الجامعات والاطباء الاخصائين والاستشارين فى السودان بشتغلو فى اكثر من 10 مستشفيات و20 جامعة فى اليوم والبركة فى الانقاذ ….عشان كدة اخر اليوم ما بركزو …والواحد من التعب والارهاق مابشوف القدامو …

01- اللهمّ ارحم … الإعلامية الرائعة … عثمان مختار … وأشفي زميلتها الرائعة … فاطمة خوجلي … الخطب جلل … والكلام عنهما وعن إبداعاتهما يطول … ولكنّنا لا نملك إلاّ أن نقول … الحمد لله … إنّا لله … وإنّا إليه لراجعون … ؟؟؟

02- أمّا عن إشكالات الحركة ( Movement ) … كواحدة من مُقوّمات الإنتاج المعروفة ( Ten Ems of Production ) … فينبغي أن تكون مربوطة بسلامة الإنسان … في المقام الأوّل … تليها سلامة أدوات وآليّات الحركة … ثمّ سلامة المواد التي يُراد ترحيلها … إلى آخر التسلسلات والأولويّات التي يعرفها الإختصاصيّون المعنيّون بها … ؟؟؟

03- إذا ما أراد المُتحركنون … الذين هم للسودان يحكمون … بإرادة أهله … أو … برغم أنف أهله … وإذا ما أراد المتحركنون الذين لهم يُعارضون … بالإنابة عن أهله … أو … برغم أنف أهله … أن يعرفوا … ثمّ يذلّلوا … إشكالات الحركة … كواحدة من مقوّمات الإنتاج العلميّة والعمليّة … في دولة الأجيال السودانيّة … لعرفوها … ثمّ لذلّوها … ؟؟؟

04- على كُلّ حال … إن جاز لنا سؤال … هؤلاء النساء والرجال … الما مجانين ولا ورعان ولا عيال … الذين يحكموننا عبر ميكافيلّيات وطرائق وشرائع وشرعيّات الإحتيال … ما معنى أن تفرض الحكومة … أياّ كانت تلك الحكومة … على المواطن السوداني … عندما يشتري إيّة وسيلة من وسائل الحركة … جمارك … تتراوح بين 300% من قيمتها العالميّة … في عهد مايو الإشتراكيّة … إلى 100% من قيمتها العالميّة … في عهد الإنقاذ الإخوانيّة … يا هؤلاء … إذا سألتم أيّة غنماية سودانيّة … قلتم لها … مثلاً … الدولة اليابانيّة … صنعت وسائل الحركة المعنيّة … وكلّفتها كذا وكذا وكذا … وأرادت أن تبيعها بمبلغ كذا … فماذا فعلت الدولة السودانيّة … الإشتراكيّة أو الإخوانيّة أو الوسطانيّة … حتّى تفرض على المواطن السوداني … الذي يريد أن يشتري تلك الوسيلة المعنيّة … جمارك تتراوح بين 100% … إلى 300% … من قيمتها العالميّة … لقالت لكم … إنّ الذين يحكمون الدولة السودانيّة … مُجرّد همباتة و ربابيط و حراميّة … ؟؟؟

05- وما معنى أن تصادر مايو الإشتراكيّة … لواري أهلنا التجاريّة … لأنّهم لم يدفعوا لها الجمارك الإفقاريّة … على التجارة الحدوديّة … التي يسوّقون من خلالها … مُنتجاتهم الحرفيّة ومحاصيلهم الزراعيّة … وثرواتهم الحيوانيّة والغابيّة … إذا علمنا أنّه … لا يوجد سوق عالمي حر … في السودان ( بسبب الحصار والحروب الآيديولوجيّة وعدم الأمن ) … لتسويق الصمغ العربي والكركدي وحب البطّيخ والذرة السوداني والماشية السودانيّة وغير ذلك … بينما يوجد مثل هذا السوق في تشاد … مثلاً … فلماذا لا تكون الحكومات السودانيّة ذكيّة … وتسمح لمواطن السودانيّة … بأن يسوّق مُنتجاته هناك… ثمّ يجلب عملات حرّة لنفسه و لبلاده … ؟؟؟

06- وما معنى … أن تحتكر الحكومات السودانيّة … إستيراد وتصدير المنتجات البتروليّة … وهي تعلم أنّ الجازولين الوارد … مثلاً … من مصر … ومن ليبيا … هو أرخص الجازولين في العالم … لأنّ ليبيا كانت محاصرة ومضطّرّة إلى أن تسوّق منجاتها البتروليّة في حلفا ودنقلا ومدن إفريقيّة أخرى … ولأنّ جمهوريّة مصر العربيّة … كانت ومازالت … ولاية أميريكيّة … مُنذ توقيع إتّفاقيّة السلام المصريّة الإسرائيليّة الأميريكيّة … الذكيّة … وكانت ومازالت … جمهوريّة مصر العربيّة الذكيّة … تتعاطى ميزانيّة دولاريّة سنويّة … كما أنّها تتعاطى ما تحتاج إليه من موارد الطاقة الأحفوريّة … ولكنّها في الواقع … تصدّر الفائض من الجازولين وغاز الطبخ إلى السودان … وكانت تلك المواد تباع … في سوق كريمة … إلى أمدٍ قريب … ولكن عوض الجاز … المولود في الشبة … بين كريمة ومروي شرق … هو الذي أوقف تلك التجارة … لأنّ الفرق في السعر … بينها وبين المنتجات السودانيّة … كما بين السماء والأرض … أعني أنّ برميل الجازولين المصري … كان يُباع هناك … بنصف قيمة الجازولين السوداني … والمعلوم لدى أهل الذكر … أنّه مُنذ الثورة العالميّة الخضراء … في عام 1946 ميلاديّة … قد تقرّر ألاّ يتجاوز سعر برميل البترول الخام … سبع دولارات أميريكيّة … لكيما تنجح الثورة الزراعيّة … في الدولة المعنيّة … وتصبح الزراعة وملحقاتها … مهنة إستراتيجيّة … رابحة و لها جدوائيّة وإستمراريّة … ولكيما يتجنّب العالم الحروب والمجاعات … الناتجة عن الصراعات … حول الكلأ والماء والنار … أي حول موارد الطاقة الحيويّة والهايدرومائيّة والأحفوريّة … وغيرها من الموارد الحديثة الذكيّة … ذات الجدوائيّة … ؟؟؟

07- وما معنى … أن تكون المدن السودانيّة … عبارة عن تجمّعات عشوائيّة … غير ذكيّة … و غير حضريّة … وغير إنتاجيّة … وغير حضاريّة … وغير إشتراكيّة … بمعنى انّها غير قادرة على سفلتت شوارعها … الداخليّة … والخارجيّة … التي تربطها بالأسواق العالميّة … بطريقة سريعة و آمنة و سلميّة … على الأقل … الشوارع الآسفلتيّة … ينبغي أن تكون بها عدّة مسارات ذهاباً … وعدّة مسارات إيّاباً … وحيطان جانبيّة تحجب النور الطويل … ومنطقة مزروعة في الوسط … بين الحيطان … و مسارات ومعابر … للمُشاه … وللمواشي … وللدرّاجات … وللقطارات … مطابقة لكلّ المواصفات العالميّة … ؟؟؟

08- وما معنى … أن تكون وسائل الترحيل السودانيّة … معتمدة على الطاقات الأحفوريّة … في بلد لديها ستّة شلاّلات على حوض النيل النوبي … وخمسة شلاّلات على حوض النيل الأبيض … وشلاّلين على حوض النيل الأزرق … وشلاّلين على نهري ستيت وأعالي عطبرة … وبها 370 جزيرة على النيل الأبيض … و400 جزيرة على النيل النوبي … كلّها بإمكانها أن تنتج طاقة كهرومائيّة … تحرّك القطارات الكهرومغناطيسيّة … التي تبلغ سرعتها الحاليّة … 530 كيلومتر في الساعة … وهي أكثر ثباتاً وأماناً … من القطارات التي تسير على القضبان الحديديّة العاديّة … ؟؟؟

09- وما معنى … أن يكون مشروع الجزيرة المرويّة … المربوط بالأسواق العالميّة … ليس من أولويّات وإهتمامات الحكومات السودانيّة الحركانيّة الفالحة القارحة الراسخة الصادقة الأمينة القويّة الفطينة المبلّغة البليغة المجاهدة التمكينيّة الذكيّة السخيّة وليست الديراويّة … وليس من إهتمامات المعارضات السودانيّة الحركانيّة الفالحة القارحة الراسخة المناضلة العلمانيّة الإشتراكيّة الذكيّة السخيّة وليست الديراويّة … ونحن نعلم أنّ الإنجليز قد بدأوا بتشييد مشروع الجزيرة المرويّة … وكان ينبغي علينا … أن نشيّد المشاريع الإنسيابيّة الذكيّة الجدوائيّة الإستراتيجيّة الأخرى … وإلاّ … ما معنى الحروب الآيديولوجيّة الأزليّة السرمديّة … الأبديّة … الغبيّة … التعطيليّة الإباديّة الإستباحيّة … إن كان هؤلاء (القياديّون ) الشركاء … هم الأذكياء … وكان (المهنيّون ) الساكتون الصابرون … هم الأغبياء … الذين لا يعرفون ( القيادة ) … المبنيّة على الفهلوة … والهمبتة … إنّما يعرفون القيادة المبنيّة على الخبرة المهنيّة والدراسات العلميّة الجدوائيّة … لمصلحة كُلّ الأجيال السودانيّة … في كلّ أنحاء الدولة السودانيّة … الواحدة المُستقلّة الأبيّة العصيّة الذكيّة العبقريّة … ليس إلاّ … ؟؟؟

10- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

الله يرحمهاويجعلها من اصحاب اليمين واحسن الله عزاء زوجها واهلها الدوام لله
الوالى عبدالرحمن الخمل لا خضر الله ضراعك سوف تحاسب من رب العالميين لماذا لم تصلح الطرق وتضئيه من الظلام الم تسمع بقول سيدنا عمر لو تعثرت بغلة بالعراق اخشى الله ان يقول لى لماذا لم تصلح لها الطريق.الضرائب البتاخدها من الناس دى نور بيها الشارع ما قول ليك نور بيها بيتكم وجيبوكم
انت فاضى لى من الحفر وادارة التصفيات الامنية مع ابو العفين

النساء عندنا هنا لمة الوحدة تشوف عربية جاية ما بتجري و تنقذ نفسها كلهن بتعتقدن ان سائق العربية المفروض يقيف ليهن و ده صح في حالة ان السائق بيكون شايفها لكن كان ما شايفها الموت بيحصل و لا المرة ببتجري. يا اختي العزيزة اجري لاجل حياتك ما فيها حاجة كان جريتي خلي القدلة البتعملي فيها في الشارع ده ؟

اذا جاء الاجل لا يقدم ساعة او يؤخر ساعة انه الاجل المحتوم ونرجو لها من الله المغفرة والرحمة وان يجعل قبرها روضة من رياض الجنة.
لكن على الدولة ان تعمل على اضاءة الشوارع حتى تقلل من نسبة الحوادث !!!!!!!!!

الله يرحمها ويغفر لها ويلزم اهلها وزوجها الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون