حزب الترابي يتهم قيادة حزب الأمة بتحريض جهاز أمن حزب البشير لاعتقال قياداته..

الخرطوم: أحمد يونس
تزايدت الخلافات في تحالف المعارضة السودانية «قوى الإجماع الوطني»، وتبادل أكبر حزبين فيه؛ الأمة بزعامة الصادق المهدي، والشعبي بزعامة حسن الترابي، الاتهامات. واتهم حزب المؤتمر الشعبي حزب الأمة بافتقاره الجدية في المعارضة وموالاة النظام الحاكم، وتحريض أجهزة الأمن ضد المؤتمر الشعبي، عقب تصريحات تحمل الترابي المسؤولية في تخطيط وهندسة الحرب في دارفور.
وتفجرت الخلافات بين الحزبين بعد أن ظلت مكتومة لفترة طويلة، إثر رفض «تحالف المعارضة» لشروط المهدي للبقاء ضمن التحالف المعارض، والتي أعلن عنها قبل أسبوعين، وترك الخيار له في البقاء في التحالف أو مغادرته. وتزعم قيادات في حزب المؤتمر الشعبي أن مواقف قيادات الأمة من زعيم حزبهم ترجع إلى «غيرة تاريخية».
واتهم حزب المؤتمر الشعبي حزب الأمة القومي بتحريض الأجهزة الأمنية لاعتقال قياداته، وقال: إن اتهام رئيسة المكتب السياسي لحزب الأمة سارة نقد الله أمس لزعيمه حسن الترابي بتخطيط وهندسة «مأساة دارفور» التي راح ضحيتها مئات الآلاف، والمستمرة منذ عام 2003. تحريض صريح للأجهزة الأمنية باعتقال قياداته.
وقال المسؤول السياسي لحزب المؤتمر الشعبي، في مؤتمر صحافي بالخرطوم أمس، إن «اتهام حزب الأمة للترابي بهندسة حرب دارفور يدعم خط الحكومة وأجهزتها الأمنية لاعتقال قادتنا والتنكيل بهم»، وأضاف أن «مثل هذا الاتهام إساءة لأهل دارفور، لأنه يصورهم كأنهم رعاة لا يفهمون قضيتهم.. لذا جاء الترابي وهندسها لهم».
وتحارب ثلاث حركات متمردة في إقليم دارفور (غرب البلاد) منذ عام 2003، وتطالب باقتسام عادل للسلطة والثروة، وهي حركة العدل والمساواة، وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور، وحركة تحرير السودان بقيادة أركو مناوي.
وتزعم دوائر أمنية في حكومة الرئيس السوداني عمر البشير أن حركة العدل والمساواة، هي الجناح العسكري لحزب الترابي، الذي اعتقل لعدة أشهر عقب اجتياح جيش الحركة للعاصمة الخرطوم في مايو (أيار) 2008، ثم أطلق سراحه من دون تقديمه للمحاكمة.
وأسس الترابي الحركة الإسلامية السودانية، ويعد المخطط الرئيسي للانقلاب الذي أوصل الرئيس البشير للسلطة في يونيو (حزيران) 1989. بيد أن الرجلين اختلفا في عام 1999 وأسس الأخير حزب المؤتمر الشعبي وانخرط بعدها في معارضة تلاميذه السابقين، الذين آثروا أن يوالوا الرئيس البشير، وبينهم نائبه علي عثمان محمد طه الذي يشغل منصب النائب الأول للرئيس البشير.
وكونت قيادات كانت منتمية للإسلاميين حركة العدل والمساواة، أقوى الحركات المتمردة في دارفور. وتزعمها القيادي الإسلامي السابق خليل إبراهيم، الذي قتل في عملية جوية نفذتها القوات الحكومية في دارفور عام 2011. بعد أن مثلت حركته صداعا مستديما للقوات الحكومية في دارفور، بلغ مداه بدخولها الخرطوم في العملية التي أطلقت عليها «الذراع الطويلة» التي تعد من أجرأ العمليات التي تقوم بها الحركات المتمردة ضد الخرطوم.
وبشأن حل مشكلة دارفور، قال المحامي كمال عمر إن حزبه هو أول من قدم مبادرة لحل أزمة الإقليم، ولم يدخر جهدا لوقف الحرب، منذ مطالبته بانتخاب الولاة ، واجراء تحولات ديمقراطية في البلاد، في الوقت الذي لم يقم حزب الأمة بأي فعل ملموس تجاه حل المشكلة.
واتهم عمر حزب الأمة بلعب دور سالب في تحالف المعارضة لصالح نظام الحكم، وقال: «هو يدعم خط النظام بتأجيج للخلافات داخل تحالف المعارضة»، بالإضافة إلى تبنيه لمواقف «مائعة» في العمل المعارض لنظام الحكم، واشترط حزب الأمة لاستمراره في التحالف إعادة هيكلته، وتغيير مناهجه، فضلا عن تبني طروحته بشأن نظام جديد، بيد أن رؤساء أحزاب المعارضة رفضوا الأسبوع الماضي شروط الأمة، وتركوا له الخيار في أن يظل في التحالف المعارض أوالخروج منه.
وتتهم أحزاب المعارضة زعيم حزب الأمة الصادق المهدي بأنه يسعى لرئاسة التحالف بشتى السبل، وقال كمال عمر «الصادق المهدي يريد رئاسة تحالف المعارضة بدعوته لإعادة هيكلة التحالف»، وهو الشيء الذي رفضه رؤساء الأحزاب، وأبقوا هيكلة التحالف كما هي برئاسة المحامي فاروق أبو عيسى الذي شغل من قبل منصب نقيب المحامين العرب لأكثر من دورة.
وجدد عمر تأكيد حرص حزبه على استمرار حزب الأمة في تحالف المعارضة، وقال إنه يكن احتراما كبيرا لغالب قيادات الحزب وجماهيره، مشيراً إلى أنها تساند التحالف، فيما تساند القيادات التي سماها «جماعة مكتب التنسيق» في حزب الأمة وعلى رأسهم رئيسة المكتب السياسي سارة نقد الله والقيادي يوسف تكنة، في تخذيل العمل المعارض بتخطيط من زعيم الحزب، وقال: إنه يعمل بكل ما يملك لإبقاء حزب المهدي داخل التحالف المعارض، وإنه كثيرا ما كان يتجنب الرد على ما سماه «استفزازات» حزب الأمة لحزبه حرصا على العمل المعارض، وإنه التزم بالوساطة التي قادها المرشح الرئاسي السابق كامل إدريس لإبقاء خلافات المعارضة بعيدا عن الإعلام، والابتعاد عن التراشق بالاتهامات خارج الأطر النظامية للتحالف.
وأضاف عمر أن مواقف المهدي وتلك القيادات أربكت المعارضة ضد نظام حكم الرئيس البشير، في الوقت الذي تشكو قطاعات في الأمة خاصة الشبابية من مواقف المهدي، ويربطون بين تلك المواقف وتقلد نجل المهدي «عبد الرحمن» لمنصب مساعد رئيس الجمهورية، فيما يقول المهدي بأنه يخشى انهيار الدولة حال سقوط النظام وحدوث فوضى شاملة تهدد البلاد برمتها، لذا يدعو لـ«تغيير» النظام بالتوافق وليس إسقاطه، مستهديا بنهج جنوب أفريقيا «كوديسا»، ويقول إن نجله اختار العمل ضمن النظام الحاكم بناء على اختياره الشخصي، وإنه يمثل نفسه ولا يمثل الحزب.
الشرق الاوسط
قلنا ليكم الخيبه ده شغال بى سياسة يا فيها يا افسيها
People Congress has two faces for one coin , this party has 90 member in unconstitutional parlement , those are the leaders of People Congress , no one has mind or reasonable can think this party could be opposition , until this moment no one could believe Muslim Brotherhood has conflicts with each other , it poor acting roll for each one , like other times if the regime foll you will see Professor Altrabi and his party leading the revolution , thos people mading any reasonable person .
I believe the Brothers caausing mass killing in Darfor and causing all this painfull crises.
مما لا شك فيه بان حركات التمرد كلها وخاصه حركه خليل هي خرجت من صلب الحركه الاسلاميه وهم من تسلقو سلالم الجبهه الاسلاميه حتي وصل البعض منهم امير مجاهديين والبعض الاخر وصل الي امير دبابين وهكذا دواليك وقبل مجي حركه الكيزان وقبل ظهور ابناء الغرب علي سطح المشهد السياسي وبمعاونه الترابي كانت درفور تحل عرفيا وتحت شدرا ليت الترابي لم ياتي وليت الحركه الاسلاميه لم تاتي وليت حرب الجنوب لم تاتي حتي لا يكون هناك ظهور معاول الهدم التي رضعت من لبن حركه الكيزان واستقوت حينها ادركت بان الدنيا ليها نور ورات بعينها التي لم يعرفها السودان اصلا لو لم يكن كيزان هناك ابناء دارفور هم الطيزان اصلا الذين اوجعهم انفصال الثدي عن الرضيع بعد خروج الثعلب الترابي الذي كان يشكل صد المناعه لهم والخيمه النتنه التي ااوت الفتنه وهم
فشلت جميع خططهم لشغل الشعب عن واجباته
الان قالوا تعالوا نشغلهم بمشاكلنا العائلية
والله الترابى والصادق عمرهم متقارب وبينهم نداده
ما يعملوا مصارعه والغالب يستلم الحزبين الكبيرين
والنزال بالساحة الخضراء .. وتذاكر كمان لدعم التحول
لو الكيزان باعو الصادق يقدروا يدفعوا ثمن الدار
الصادق المهدى الان ليس بمعارض بل هو فى حكومة البشير قلبا وقالبا مثله مثل أبو العفين وعلى عثمان طه وربيع عبد العاطى ورئيسهم الراقص البشير وكل أمنجية النظام بحكم وجود أبنائه فى هرم السلطة نحن نختلف مع الترابى بسبب تخطيطه لهؤلاء الانقلابين بإستلام السلطة لكن لولم يخطط الترابى إنقلابا كان ضاع السلطة من الصادق شخصية الصادق ليس بقائد وشهادة الصادق العلمية الكبيرة أسم ساكت ما أفاد البلد بشيىء يبلو وأشرب مويتو بل مكانك المقعد الخلفى فى السياسة نحن لايمنع أن نقف مع الترابى صف واحدا فى معارضة الحكومة وتغير النظام من جذوره وأنشاء دولة خالية من الكيزان بثوب جديد أبيض ناصع البياض وأيدى نضيفة يسوده العدل والمساواة وتقاسم عادل للسلطة والثروة لكل أبناء السودان دون إستثناء أحدا : هذا التصريح جاء بعد الهزائم الكبيرة لقوات الحكومة وملشياته المرتزقة المكون من أبناء الصادق المهدى فى تقتيل أهل دار فور وجنوب كردفان والنيل الازرق ولم تعجب الصادق الانتصارات الباهرة والباينة للحركات المسلحة فى كل الجبهات .أين كان من 10 سنوات تقتيل لأهل دارفور لم يقل بغم لحكومة البشير المتهمة من العالم بإبادة جماعية لأهل دارفور . خوف الصادق فقده جماهيره أولا وأنتصارات الجبهة الثورية ضد الحكومة التى يدعمه الصادق بكل ما أوتية من قوة بتصريحات نارية ومبادرات لإطالة عمر الحكومة والصادق قد باع جماهيره للمؤتمر الوطنى وقبض تمنه منذ زمن بعيد ودى الحقيقة .والصادق حمل سلاح القتال ضد المعارضة وقاتل حقيقى للشعب والمتظاهرين فى إنتفاضة سبتمبر المباركة والصادق يعلم تماما من قتل المتظاهرين بدم بارد فى سبتمبر والساكت عن الحق شيطان أخرس..
الصادق المهدي تحاول المعارضة دائما وضعه فى جادة الطريق وعدم التطرف والاحتفاظ برمزيته كقائد الى مستقبل الديمقرطية .. ولكن يصيب المعارضة أو أعضاء حزبة بالخزلان بتصريحات لا تعريف لها .. الابن الذي قال عنه انه ينوي تفجير العاصمة .. تركه فى القصر مساعدا للسلطة التى يقول انه يختلف معها ويطالبها الرحيل ..
سارة نقدالله تعرف تماما ازمة دارفور تفجرت فى حكومة الصادق .. وتشظي الحزب فى دارفور .. ليس بسبب الترابي .. اذا استطاع حزب الامة لم شمل الفئات المتصارعة كان هناك نجاحا .. السيسي ومسار ومادبو وبقية العقد الفريد .. يتهمون الحزب وليس الاخريين
أما الديمقراطية الضائعة الم يقل الصادق المهدي للترابي القوم لا يريدونك فى الحكومة .. ومذكرة الجيش تنص على ذلك ؟؟
كان على الصادق أن يعتلي كل المنابر ليقول هذا الحديث الخطير .. يخبر المساجد والساحات
لماذا ينتظر الترابي تجربة مايوية جديدة وضعته بالسجن أكثر من غيرة .. والترابي تم سجنه من البشير ولم يسجن الصادق .. بل يصدح والدولة تزورة فى بيته ليل نهار .. الصادق خلق صدع حتي بين الابناء والبنات فى فناء دارة
ويذكر الناس جيدا كيف مرر الصادق خطابا لسلطة مايو اثناء محاصرة الجزيرة تنصل فيها عن عمه الهادي المهدي وكان ذلك ايذانا بتصفيته لاحقا. هذا المنسوب للمهدي كله شرا متجسد لصالح ذاته.
المعارضة حزب الأمة فيها وقائدها منذ قدوم الإنغاذ أما حزب الترابى هو من أتى بالتتر إلى السودان بالإنقلاب وحين إنقلب عليه تلاميذه ركب المعارضة ولا يستحى من ما ضيه ولم يعتذر إعتذارا صريحا .. لم نكن يوما موافقين على أن تتلامس أيادينا مع من خان الوطن وأتى بالتتر .. ولكن كان حرصا على الوطن
أما وقد تطاولتم على حزب الأمة فإننا لا نفرق بين من إنشق عن التتر و من أتى بهم وبين التتر .
اخرماتوصل عليه حزب الامه بل حزب الامام هوان يلعب دورفرتيك الصفوف داخل المعارضه هونفس خط الحزب الحاكم
اللهم اشغلهم بانفسهم و اجعل كيدهم في نحورهم و اكفنا شرهم فلا خيرا فيهم هم من بلاوي السودان و دماره
خلوا السيد الامام الصادق على جنبه ، وورونا كان عندكم بخور عشان نشمه
فاشل فاشل ياصادق
الصادق خيبة الامة
Take care يامعارضة .
الناس الواقفين فى الصورة وراء المصلين ليه ما بصلوا لانهم عارفين صلاتهم وراء الثعلب المكار ما ماشه ولا انا غلطان
صادق بدون مصداقسه …. ومهدي من غير هدايه …. وامام من غير امه ……(دي امه دي). كنت بقول مهما كان الاستعمار ذله وهوان … لكن وجدت الانجليز افيد ….. ايها الشعب ايما كنتم يولي عليكم …. خمو وصرو وبطلو الكلام…
وسوف تنتهي الفتنة فيما بينهم وسوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا..اسلام (سياسي+ طائفي) انتهي
كفا إهانة للعقول ..
سيدي القاضي حضرات السادة المستشارين :
طارق
ان المتهمين اصحاب الردود السخيفة الساقطة الماثلين امام عدالتكم اليوم ما هم الا ضحايا بريئة من ضحايا ما يسمونها بالحضارة الاسلامية ، و لقد اضطرهم الفشل الاقتصادي و الاجتماعي و السياسي و العلمي و الفني الذي احدثه بهم وهم الحضارة الاسلامية تلك الى ان يرتموا في احضان الرذيلة و الدجل و الكذب و ان يؤلفوا افلاما هابطة ليتهربوا من خلالها من تلال البؤس و الشقاء و الجوع و الحرمان الذي يكابدونه ، و هكذا سقطوا !.. و قبل ان تحاكموهم يجب على عدالتكم ان تحاكموا كتبة و فقهاء و حكام الاسلام الذين دمروا حياة هذه الكائنات الوديعة الرقيقة الماثله امامكم في قفص الاتهام و الذين جعلوهم اشبه بأنثى دودة البلهارسيا من هول ما تعرضوا له من كذب و خداع و تزوير بالمدارس و المساجد و الاعلام .
ن طاراق بن زياد وابن بطوطة ويوسف بن تاشفين الأمازيغ وابن سينا والرازي والبيروني وأبو حامد الغزالي الفرس، والفارابي الكازاخستاني والخوارزمي الاوزبكستاني وصلاح الدين الأيوبي الكردي ماهم إلا علماء يفتخر بهم شعوبهم ولابد من نسبتهم إلى أصولهم كما حث على ذلك دين الإسلام المحمدي، وليس بنسبتهم للعروبة والإسلام لان الإسلام دين وليس هوية خاصة إذا علمنا أن الرجوع للأصل فضيلة وأن الرسول ينهى عن الإنتساب لغير أبيه وموطنه. في الأخير لايسعنا سوى أن نقول أن الحضارة الوحيدة التي قدمها العرب المسلمون للبشرية هي تلك الأفعال القبيحة التي يمارسونها اليوم في كل بقعة زحف عليها الجراد العربي، هي حضارة شرب بول البعير ونكاح الميت واللواط ونكاح الجهاد ونكاح المحارم وأكل لحم الجن، من أفغانستان إلى المغرب الأقصى ومن سوريا والعراق إلى الصومال ونيجيريا فروسيا، وفي كل بقعة يحط فيها الجراد العربي إلا وتجدها رمزا من رموز التخلف الفكري والإستبداد الديني الرجعي من نشر الطائفية والحقد والكراهية وزنى واللواط وتفجير دور العبادة والقتل على الهوية ومن يقول العكس ماعليه إلا أن يقارن بين تلك البلدان قبل أن يزحف عليها الجراد العربي….
قال عالم الإجتماع الامازيغي إبن خلدون “العرب أمة وحشية ، أهل نهب وعَبَث ، وإذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب”
واحد عمره 80 والتانى 77 ولسه فى المشاكسات الصبيانية دى!.. خليتوا شنو للعيال الصغار يعنى؟.. وين هالة عبدالحليم عشان تصالحكم تانى.. بس المرّة دى ياريت يبعدوكم انتو الاتنين من تحالف قوى الإجماع المُعارض لأنكم سبب الأذى البيعانى منه السودان كله مش دارفور بس..
الترابي هو الاب الشرعي للانقاذ وان كان الحمل حصل قبل عقد القران ولذا الكل يتنكر لود الحرام .
ياربى مايجى بلا كده يخم الجوز ديل ويريحنا منهم للابد(الصادق+الترابى).
الجماعة المصلين ديل نعلاتهم قدامهم ونحن اهلنا علمونا فى الصلاة النعلات لا قدامنا لا يميننا لا شمالنا النعلات وراء يكونوا خايفين يسرقوهم وطبعا نعلات باهظة الثمن
حاجة تانية اطنكم لاحظتوها فى ناس طالعة فى حاجة عالية وما بتصلى يا ربى الصلاة دى فى اى مناسبة
السودان يشكو لنصف قرن من الزمان من ثلاثة 1 العسكر2 الترابي3 الصادق المهدي
اعادة تدريب الجيش على اساس وطني وابعاده عن السياسة ليكون في سكناته وخلو العاصمة المثلثة من الجيش ..المظاهر المسلحة في الشرطة والامن الوطني فقط .
ثانيا اذا كان الترابي همه الاول راحة شعب السودان عليه الابتعاد عن السياسة مشكورا انه خدم السودان حتى 1989 فعليه عن يعتزل ويرتاح
ثالثا الصادق المهدي طيب القلب ولكنه ضعيف لا يصلح لحكم السودان لمرة ثالثة ,يجب ان يعتزل فورا ليترك القيادة لجيل الشباب اذن هو صهره وجهان لعملة واحدة ..لماذا لا يتقاعد الشيخان؟