سيف الدولة حمدناالله
يُخطئ حسين خوجلي إذا إعتقد أن الشعب السوداني يستمع إليه لأنه بطل وشجاع، أو أن الوصف الذي يُطلقه عليه موظفوه في الشريط الذي يجري أسفل شاشة التلفزيون أثناء عرض برنامجه “مع حسين خوجلي” والذي يقول “يا حسين يا عسل .. إنت أشجع سوداني” و “سير سير يا حسين، وصف يعكس رأي المشاهدين، فكل ما هناك أن حسين عرف كيف يبيع الماء للذين يلهثون من العطش، ومن يكون في مثل هذه الحالة ? عطشان – يشتري الماء حتى لو كان مصدرها بالوعة حمام.
الشعب يريد أن يسمع الكلام الذي يصدر في حق الذين أوقوفوا حاله ليشفي غليله ويبرّد بطنه حتى لو كان يعلم أن القائل ضلالي وضالع في الجريمة التي وقعت عليه، فهو ? الشعب – يُدرك أن الورود التي يعرضها حسين مصنوعة من البلاستيك ومضروبة، ويعلم أن الشخص الذي يطبطب عليه بمثل هذا الكلام قد شارك في سن السكاكين التي ذُبح بها، وأن الذي يحكي له عن فساد أهل السلطة وأموالهم المنهوبة، لديه إستعداد لأن يأكل مال النبي.
مشكلة حسين أنه لا يصلح للقيام بهذا الدور ? نقد النظام – من الأساس، لا من حيث الشكل ولا الموضوع، فهو يخاطب شعب قوامه غلابة ومرضى وجوعى (ورد ضمن تحقيق صحفي عن غالب قوت أهل البلد في عدد من المدن أن أهل الحصاحيصا يتناولون وجبة إسمها “الساوندسيستم” وهي مصنوعة من “أذني” البهيمة، وفي بورتسودان وجبة “صبرك” وهي عبارة عن شوربة من أحشاء وقوانص الدجاج)، وهو ? حسين – من فرط النعمة والرغد الذي يركل فيه، طوله مثل عرضه، وساعده الواحد بفخذين عند مشاهديه، وهو كله على بعضه يشبه دعاية “ميتشلان”. ومثل هذا الوصف لا يمكن أن يُغضب حسين أو يأخذه علينا آخِذ، فوصف الخلق والسخرية منهم من فضلة خير حسين، فهو أول من أدخل ذلك بصحيفته “ألوان” في حق الخصوم السياسيين (كان يُطلق وصف “الزرافة” على وزير العدل وهو رجل كانت له رقبة طويلة، و”التوم كديس” على وزير الإعلام وهو رجل بثلاث “شلخات” على أسفل خديه…الخ).
ومن حيث الموضوع، فإن حسين آخر من يحكي عن فساد النظام والثروة التي حققها أركانه، فالثروة التي جمعها حسين لا تقل في شيئ ? إن لم تزد – عمّا حققها رصفاؤه في التنظيم، ولا يستطيع حسين أن يدّعي بأنه قد جمع هذه الثروة (حسين يمتلك ? على الأقل – صحيفة وقناة فضائية وقصر بمدينة الطائف الراقية) من مدخرات وظيفة أو تجارة، فهو لم يخدم في وظيفة ? خارج عمله في التنظيم – منذ تخرجه في جامعة القاهرة فرع الخرطوم في بداية الثمانينات، وهو ينتمي لأسرة على قدر حالها نزحت لأمدرمان من قرية “الشرفة” بريفي رفاعة، ولم يُعرف عنها ثراء.
ليس هناك جديد فيما يقوله حسين حول فساد الحكم والحكّام، وكل ما ورد على لسانه يقع في بند العموميات ومعلوم للمشاهدين، ونحن نعلم أن حسين ? بحكم كونه صحفي و “ود بيت”- لديه معلومات وأسرار وتفاصيل لم يرد شيئ منها على لسانه، فالهدف مما يقول ليس فضح النظام، فالنظام أصلاً مكشوف حال ويفضح نفسه بنفسه بلا حياء، فهو يهدف إلى جذب المشاهدين ? وقد فعل ? وتحقيق قفزة نجاح للقناة التلفزيونية التي يتربع على شاشتها، بما يحقق له ذلك من إنتشار وريع من وراء الإعلانات التجارية التي سوف تنهمر عليه، فحسين يأكل الدجاجة ويبيع لنا الريش.
ولكننا نستاهل ما يجري لنا، فقد عجزنا عن القصاص لأنفسنا وننتظر الرحمة والإحسان من جلادينا (هل رأيت إهتمام الشارع السياسي بأخبار “الإصلاحيين” وحزبهم الجديد!!)، فقد عجزنا – ونحن ملايين وبيننا موسرين وأصحاب موهبة – عن تدبير مثل هذا المنبر (قناة) لتحكي بإسمنا، كما عجزنا عن تكوين الكيان (الحزب) الذي يجمع القوة التي تجلس على الرصيف، فأكثر ما يُسئ لشعبنا أن الذين ينادون له بالإصلاح اليوم هم الذين تسببوا في عطبه وأوقفوا حاله، وأكبر مهانة له أن يكون الذين يطبطبون عليه هم الذين أساءوا إليه، وليس هناك ما يوضح حجم البؤس الذي وصل إليه بعض أفراد الشعب مثل أن يعلقوا آمالهم على الذين صادروا منهم الأمل.
يُخطئ من يقاوح وينازع في موهبة حسين وجاذبيته وإقتداره كمقدم برامج في عالم الطرب والمنوعات، فحسين خوجلي صاحب ذوق رفيع في الإختيار والإعداد، ويُحسن الحديث والإستدلال بالشعر والقول المأثور، بحيث يجعلك تتسمر أمام شاشة التلفزيون، وقد جعلني في حالة لا توصف من النشوة بمتابعتي لحلقة قام بتقديمها يوم الجمعة الماضي، قام بتخصيصها بالحديث ? مع ضيوفه ? عن أشعار عوض أحمد خليفة التي تغنى بها الفنان عثمان حسين وعبدالكريم الكابلي.
أما في حديث السياسة، فنقول له: “ما كانش ينعز” يا حسين.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك أنهم كفروا ” صدق الله العظيم ، حسين خوجلي ومن قبله دكتور صلاح الدين العتباني ومن لف لفهم ..كفروا بحق الشعب في الحرية والديمقراطية والحياة ، تمرغوا في نعمة الإنقاذ وتقلبوا فيها ومرغوا الشعب في وحل الذلة والفقر والمهانة وعادوا بعد ربع قرن بعد أن تأسست الدور وتكدست الأموال وتبدلت بالإنقاذ الأحوال وبلغت الروح الحلقوم ، ليقولوا للشعب سننضم لقافلة المعارضة .!!. لقد استمعت لهذا الدجال أمس وهو يتنصل عن موقفه من قتل الأستاذ محمود محمد طه وكنت أحد شهود ذلك الزمان القبيح ثم استمعت إليه الليلة وهو يتباكى على قتل أهل دارفور بعد أن بلغ تعدادهم مئات الآلاف !! وقررت ألا أستمع إليه مرة أخرى .. هؤلاء ليسوا من البشر .. إنهم يكذبون على الله والناس أجمعين .. حسين ورفاقه بإمكان كل منهم أن يقول للشيطان .. ترجل ودع المهمة لي ..فلا غفران لهم سواء عادوا أم تمادوا .. وظني أنهم ” الغواصات ” التي دأبت الإنقاذ على تصنيعها وتسويقها وللأسف انطلت علينا النكتة التافهة وما أقترحه وأرجوه أن تقاطع الراكوبة وقراء الراكوبة كل هذه المجموعات الحربائية من تيارات الترابيين والإصلاحيين والسائحين والإصلاح الآن وحسين الآن وخلافه وألا تنشر أي تعليق أو خبر عنهم لأن أي نشر لهم أو عنهم إنما يمثل خدمة لهم لا غير فيما لن يستفيد منتقدوهم شيئاواعلموا أنهم يخططون للقفز في مقدمة ركب الثورة ليسرقوا نصر الشعب كما فعلوا في أبريل..تجاهلوهم و دعوهم في طغيانهم يعمهون .. ” يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين ” كسرة : أخي سيف الدولة وينبغي أن يكون لك من ” المتنبي ” نصيب وافر بسبب اسمك ، كفى بحسين جهلا وأنا أكتب هذا التعليق أنه يردد كلمة كعب ،” كعْب بن مالك” بسكون العين يرددها لأكثر من مرة ” كعب ” على لغة أهل السودان بفتح العين ومثاله ” الزول دا كعب ” وحسين ” كعب تب “في اللغة مهما مدحه المادحون ” لكن جلساء الراكوبة لا يحبذون الجدل اللغوي ” .. فلا يغررك تقلبهم في “المواقف” .. قاطعوهم .. رجاء قاطعوا أخبارهم وأشعارهم وأسمارهم وانبشوا أسرارهم بما يفيد في اسقاط حكمهم لا غير .
و
لحظه بس ممكن. قروش حسين خوجلى حلال ام حرام دى انا ما بعرفا وربنا اعلم بذالك اعلامى ناحج ومقدم برنامج مقتدر دى ما بختلفوا فيها اتنين بس البحيير ينتقد فى الجماعة و يتكلم عن الفساد كل يوم وناس عووضة ياعينى وشبونة حتة مقال واحد القيامه تقوم ويكمموا قداديمم (جمع قدوم) اها دى نسميها شنوووووو كما يقول جبرا حفظه الله
لك العتبى يا أستاذ حسين خوجلى اذا أتتك مذمتي من ناقص ….
يامولانا بارك الله فيك ,,, هذا الحسين خوجلي جاء من نفس المدرسة منافق كبير ودجال يدعي الورع والتقى على شاكلة اسيادة ومعلمه الاكبر الترابي قبح الله وجهه ,,, انا واحد من الناس كنت مخدوعاً به في اول حلقاته بعتبار انه يتناول موضوعات جريئة ولن يتوانى في فضح النظام واركانه ولكنه انكشف لنا سريعــاً بعدما اصبح دائراً في مواضيع معينة كل يوم زي الاسطوانة المشروخة يتناول معها بعض الاحاجي وشوية نكات سمجة ,,, هو بالله عليك فيكم نفس كمان عشان تنكتوا والبلد ضايعة وعلى حافة الهاوية ؟!
كيف لهذا المدعي اذا كان جاداً فعلاً ان يتجاهل مثلاً موضوع خطير كقتل المتظاهرين الذين فاقوا المئات في المظاهرات الاخير الذين قتلوا في ظرف اسبوع واحد بتعليمات مباشرة من السفاح البشير ؟؟ ,,, ولماذا لايتناول مثلا موضوع تربع السفاح البشير وحزبه السلطة وسدة الحكم لأكثر من 24عاماً ولم يشير الى ذلك مجرد اشارة في حلقاتة عينه في الفيل ويطعن في ضلوا ,,, لماذا لم يطرح ويناقش موضوع الانتخابات وضرورة استقالة الحكومة بكاملها وتسليمها لحكومة لفترة انتقالية مستقلة ووضع الدستور انتقال ودائم قبل اجرأء اي انتخابات خمح زي وشهم ,,, لماذا لم يطالب بفتح ملفات الفساد في الاقطان المحورة والسودانير و وو وغيرها و المطالبة ضرورة محاكمتهم المسؤولين بأحكام رادعة ,,, بساطة لانه لايريد ان يدين ولي نعمته ويفضح ممارسات نظامه القبيحة ,,, اثبت انه ممثل فاشل وردئ ,, كل كلامه واهتمامه دائر حول يجب ان يذهب الشباب الى الولايات والبوادي للزراعة والعمل بها لأن الخرطوم اتملت,,, الشباب يزرعوا بي سجم رمادك ياحسين خوجلي ؟؟!!
شيء هام جداً يا سيف الدولـة
أنو حسين خوجلي بتكلم على أن البلوى الفي السودان دي سببها أنو الإنقاذ بتطبق سياسة الفيدرالية؛ يعني حسين خوجلي بيعتقد دي فيدرالية؛ وهي فساد لترضية ناسم عشان كده عملوا وزارات كثيرة لتقبلهم كلهم زيادة على شراء الذمم للفاسدين خارج عضويتهم. هل يوجد وزير واحد انتخبته محليته ؛؛ تبقى فيدرالية كيف!!!!
حسين لو ما بيخدم خطاب الحكومة وتوجهاتها لدكوا قناته؛
استاذنا سيف تحية ومودة
تصور امس كان يتكلم عن اعدام الشهيد محمود محمد طه وقال انه الدكتور الشيخ/ حسن الترابي ولي نعمته من مال الشعب السوداني أفتى بعدم اقامة الحد في شهيد الرأي ومعروفة فتاوي الترابي وهو مهندس قتله بقوانين سنها للنميري ويقتلوا القتيل ويمشوا في جنازته وكذلك قال ان خطأ الجمهورين مساندتهم لنميري ونسي انهم امتطوا صهوة مايو للركوب لحكم الشعب السوداني .
يا حضرة القاضى.. انت فاضى لدرجة تجضيم أبو جضوم ..الناعم.. أبو دلامة.. مقنطر العمامة..نعشم بتوفير وتوقير قلمك لقضايا.. أرفع من ذلك ..فالضرب على الميت حرام وهذه الكتابة تشبع نرجسيتة.هذا الساقط تاريخيا.كبعشوم السياسة وأمام النرجسية ..فالمتأسلنين كثر..قبحم الله .وكنستهم إنتفاضة الشعب المستدامة..وثورة حتى الكنس والنصر..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن..
بالله حسين خوجلى ده هو نازح من الحزيره اول مره اعرف المعلومه ده
طيب ياحسين انت نازح ليع تقول العاصمه مليانه نازحين ياقليل الاصل وانت اكبر النازحين
خلى ناس امدرمان الاصلين يتحدثون يانازح
لله درّك يا استاذ سيف الدولة
فعلا لقد آذاني هذا الضلالي
و هو يلبس ثوب الواعظين
و مثله يسـاهل الصلب على جثة
الديمقراطية التي ساهم بشكل
واضح بتقويضها و دفع الشعب
السوداني ثمن ذلك ما يقارب
المليونين من الضحايا
لكن الكيزان عينهم كوية و سنهم ملوية
يقتلوا القتيل و يمشوا في جنازته حقيقة
و مجاز، مثال ذلك ذهاب نافع إلى عزاء
السناهير
شخصياوفي نهاية التسعينات و أنا في غربتي الأوروبية انتاشتني سهام
هذا الحسين خوجلي و جريدته ألوان مع بعض الاصدقاء
حيث طفق يكتب الاكاذيب من اننا ارتحلنا لجنوب
السودان و ندعم المتمردين مع اننا لم نبارح
البلدان التي كنا نقيم فيها
و أنا اقول له عبر موضوعك هذا يا حسين خوجلي
اختشي
الزلمى قلعت ليهو جلابيتو والعراقى والفنله والسروال يا استاز عريتو تب والله والعمه كمان
مخطئ من يقاوح وينازع في موهبة حسين وجاذبيته وإقتداره كمقدم برامج في عالم الطرب والمنوعات، فحسين خوجلي صاحب زوق رفيع في الإختيار والإعداد، ويُحسن الحديث والإستدلال بالشعر والقول المأثور، بحيث يجعلك تتسمر أمام شاشة التلفزيون، وقد جعلني في حالة لا توصف من النشوة بمتابعتي لحلقة قام بتقديمها يوم الجمعة الماضي، قام بتخصيصها بالحديث ? مع ضيوفه ? عن أشعار عوض أحمد خليفة التي تغنى بها الفنان عثمان حسين وعبدالكريم الكابلي.
أما في حديث السياسة، فنقول:
هو فاشل و منافق. وكان جبهجى صاحب جريدة الوان و ضرب البلد لما قال بس.
يامولانا الله يديك العافية افضل وارجل واعلم من كتب عن حسين كلامك مايحتاج والذين لايعرفون حسين يكفيهم هذا المقال الذي لم تقدح او تسئ فيه باي شي لحسين انما الحقيقة المجردة شاكرين وربنا يقويك ونحن بحاجة ماسة لمثل هذا القلم حتي لانكون رعاء وتبع لمن هم دوننا مرة اخري
أنا اسمية حسين سواعد فهو يجتهد كثيراً لإظهار ساعديه الممتلئتين
وهو ? حسين – من فرط النعمة والرغد الذي يركل فيه، طوله مثل عرضه، وساعده الواحد بفخذين عند مشاهديه، وهو كله على بعضه يشبه دعاية “ميتشلان”. ومثل هذا الوصف لا يمكن أن يُغضب حسين أو يأخذه علينا آخِذ، فوصف الخلق والسخرية منهم من فضلة خير حسين، فهو أول من أدخل ذلك بصحيفته “ألوان” في حق الخصوم السياسيين (كان يُطلق وصف “الزرافة” على وزير العدل وهو رجل كانت له رقبة طويلة، و”التوم كديس” على وزير الإعلام وهو رجل بثلاث “شلخات” على أسفل خديه…الخ).
يُخطئ من يقاوح وينازع في موهبة حسين وجاذبيته وإقتداره كمقدم برامج في عالم الطرب والمنوعات، فحسين خوجلي صاحب زوق رفيع في الإختيار والإعداد، ويُحسن الحديث والإستدلال بالشعر والقول المأثور، بحيث يجعلك تتسمر أمام شاشة التلفزيون، وقد جعلني في حالة لا توصف من النشوة بمتابعتي لحلقة قام بتقديمها يوم الجمعة الماضي، قام بتخصيصها بالحديث ? مع ضيوفه ? عن أشعار عوض أحمد خليفة التي تغنى بها الفنان عثمان حسين وعبدالكريم الكابلي.
أما في حديث السياسة، فنقول له: “ما كانش ينعز” يا حسين.
هو الضيع البلد شنو غير الكلام ده يا سعادة القاضي
كل الشعب السوداني بيفلق وبيداوي
مع كامل احترامي ومؤدتي
البرنامج ناجح لكن الصحفيين الغيرة كاتلاهم ما عارف في شنو–دا السودان حتي مثقفوه لا يحبون النجاح
“من فرط النعمة والرغد الذي يركل فيه، طوله مثل عرضه، وساعده الواحد بفخذين عند مشاهديه، وهو كله على بعضه يشبه دعاية “ميتشلان”.
والله جنس وصف! … الله يديك العافية
فقد عجزنا – ونحن ملايين وبيننا موسرين وأصحاب موهبة – عن تدبير مثل هذا المنبر (قناة) لتحكي بإسمنا
احكي لكم قصه عن قولك( من فرط النعمة والرغد الذي يركل فيه، طوله مثل عرضه، وساعده الواحد بفخذين عند مشاهديه، وهو كله على بعضه يشبه دعاية “ميتشلان”.)
تزوج احد اصحابى فى تسعينات القرن الماضى وذهب وزوجته شهر عسل الى الخرطوم وقد قام احد اصدقائنا بعمل غداء لهم فى الفندق الكبير وبعد الغداء رات زوجته حسين خوجلى وهو يقدل ذى الحريم من كثرة اللحم على اردافيه وقالت دا راجل ام حرمة
والله يا مولانا ريحتني في قلبي وازلت الكثير من حنقي وغضبي الشديدين بسبب هذه الالة المتسخة المنتفخة التي
تسمى “حسين خوجلي” ..
واي واحد بشكر في هذه النجاسة اما مخدوع وساذج او من اتباع النظام يروج للمسرحية المعدة من كلاب
الامن لالهاء الشعب والتنفيس عنه ..
لن ننسى لهذا الكائن المتسخ بانه “الة هدامة” عملت بتخطيط من اسياده لؤد الديمقراطية والتعجيل
بالانقاذ التي بشرنا عنها هذا “المعفن ” قبل مجيئها وبعدها لسنوات عجافا بلغت نصف قرن..
ومن سخريات اقدارنا نحن المنكوبين والمنحوسين ان يحدثنا هذا الافاك المحرش من قبل اسياده عن مساوي
عصابته ( زي القاعدين نريل ونلحس ريالتنا ) !!!
أخخخخخخخخخخخ
لاستاذ حسين خوجلى لمعلومية صاحب المقال اشتغل بتجارة الاقمشه بعدتخرجه فى جامعة القاهرة فرع الخرطوم مع والده بسوق امدرمان ولديهم دكان شمال مسجد ادرمان الكبير..هذا فقط ردا على ما قاله الكاتب انه من اسرة لايعرف عنها ثراء..
قلناها له من قبل (خليك فى الفن) ….
يا مولانا دي كلمات لها ايقاع!
اقول لكاتب المقال ان باب التوبة مفتوح الى يوم القيامة ونحن حقو نستفيد من اي واحد يتقدم بنقد النظام وناخذ مانريد من معلومة من كلامة ونترك الذي لا نعرفة لانكم انتم الذين خارج السودان لا تدرون ما بالداخل نحن نحترق ببط وبعد شوية ما حتلقوا انسان في السودان الا اصحاب النظام هذا
عجبي من هذا الخوجلي فهو يتعامل معنا كأننا شعب بلا عقل ولا ذاكرة ؟!
أنا والله نحبك ونجلك ونقدرك فلا تبخل علينا بقلمك أستاذنا أن مشروع القناة مبادرة كريمة منك تحتاج لجهد يسير وآمل أن تتبنى أدارة الراكوبة الفكرة وترعاها وتحمل أسمها وسيساهم قراء الراكوبة ومعلقيها في ولادة هذا الحدث بمالهم وجهدهم وفكرهم فالتشكل لجنة من شرفاء الداخل وأخرى للمناضلين في الخارج وهؤلاء أمكانية تواصلهم أيسر مقارنة بما سيعانيه أهل الداخل من تضييق ولتبدأ الفكرة بأنشاء حساب على الفيس بوك يكون أصدقاؤه موسسي الفكرة.أننا أحوج مانكون لحشد هذا الغضب لأستعادة الوطن من زمرة الفاسدين.
بدلا من ان نرفض ما يقدمه حسين خوجلي يجب ان نأخذ العبر من برنامجه الذي اشتهر والكل يتكلم عنه وذلك بمعرفة اهمية الاعلام في اسقاط الانظمة المستبده فما صرفه التجمع الوطني زمان وما تصرفه الحركات المسلحة الآن لو صرف منه واحد على المليون في قناه فضائية لسقطتت الانقاذ من سنين ولكن الانقاذ حكمتنا باعلامها قبل انت تحكمنا ببوتها
الأستاذ الفاضل حمدنا الله يعطيك العافيه اما وجهة نظري ان اتركوهم فخار يكسر بعضه (ولكل شئ آفة من جنسه حتي الحديد سطى عليه المبردا )
لاى فض فوك يا مولانا سيف
وانت يا محمداحمد كيف
تسمي باسم سوداني كيف
اسال بنك فيصل قال حسين نضيف
لماذا لا يتم تكوين كيان للذين يقفون على الرصيف يا مولانا وهم ليسوا بالقلة كما اسلفت انت والشعب يحتاج لأمثالكم ليقودوا دفة التغيير فاليبارد مثقفي بلادي بتكوين كيان يمثلهم وسوف يجدون الدعم والمساندة والعضوية عند جيل الثمانينات والتسعينات والالفية احتواء تلك الحركات والتجمعات الشبابية وسوف يكون لنا التغيير والارادة والريادة في هذا البلد وموضوع الأعلام الكل يعلم أهميته ومهمته في هذه المرحلة الحرجة من عمر بلادي .وفقنا الله جميعا لخدمة السودان وأهل السودان وأذهب عنا أهل الفساد والمفسدين زمرة المؤتمر اللا وطني بما فيهم هذا الحسيني . (لولي ابو عباية كما يحلوا لطلاب الأهلية تسميته )
1- حسين خوجلى 2- جمال الوالى 3- محمد الحسن الامين 4- الهندى عز الدين شوفو الخضره الناعمه دى عينى بارده ولله فى خلقه شئون معقوله ديل اخوان غلى عبد الفتاح والزبير محمد صالح وابراهيم شمس الدين شوفو ديلك وين وديل وين حالتو الخضار يامزز
الشكر موصول لمولانا سيف الدولة ومتعه الله بالصحة والعافية
من دخل ابواب السلاطين فقد افتتن…اى ان الشخص العالم مجرد دخوله لقصر السلطان تكون الدنيا قد اغرته فلايسمع له عامة الناس بعد ذلك ولو كان علمه عشرة اضعاف علم عصام احمد البشير
هذه مقدمة لوضع حسين خوجلى والذى رضع من ثدى السلطان بالحرام حتى صار طوله مثل عرضه…وللاسف الشديد الذاكرة السودانية الخربة نسيت كيف كان حسين خوجلى بوقا للسلطان بالحق او الباطل…ولانه عديم القيم السمحة انقلب على ولى نعمته بين يوم وليلة…ورغم ذلك جاييك الحساب يا حسين خوجلى…ولن يفلت اى فار انقاذى من القصاص
طوله مثل عرضه، وساعده الواحد بفخذين عند مشاهديه، وهو كله على بعضه يشبه دعاية “ميتشلان”.
ده عيب السودانيين يعرفو ينتقدو بعض ولكن لايوجد شئ يجمعهم وهذا سبب بلاوينا نتفق او نختلف برنامج حسين فيه جوانب ايجابية كثيرة اقلاها المعلومات البتقول عليها عامة في ناس كتار ماعارفنها.ولو كان بتاجر بتلك القضايا فهو افضل من غيرة ياريت كل الناس تتاجر بالحقيقة ولا هو ماقال الحقيقة؟الشعب السوداني رغم طيبتة لكنة شعب بسيط والطبقة المتعلمة يوجد بها حقد غريب لدرجة لايمكن ان يجتمع اصحاب فكرتين مختلفتين ويتنازلو عن افكارهم للمصلحة العامة .الانجليز قدمو للسودان اكثر من ابنائه لانو نحنا فينا عرق الافارقة والافارقة معروفين بحب الدمار.كدي شوفو في دولة افريقية اتقدمت بي شعبها الافريقي فقط!!!!نحن ورثنا الحقد عن الافارقة وورثنا العنصرية من العرب عشان كده نحتاج الي مراجعة ذات وتربية وطنية للاجيال القادمة
مقال في قمة الروعة وكلمات تمنيت ان اكون صاحبها بمثلما تمنيت ان اكون من قال مقولة الصحابي الجليل عمرو بن المقداد يوم غزوة بدر
لله درك الاستاذ سيف الدولة حمدنا الله وانت تسطر بمدادك هذه الروائع والتي سلبت عقولنا وشغلت افكارنا ليس بسبب البغض والكره لحسين خوجلي ولكن لانها جاءت بالحقائق والمنطق الذي اجبرنا على تقبله والتصفيق له.
لكنني ومن باب الصدق مع النفس اجد لحسين خوجلي كل العزر واحني له القبعة تواضعاً واحتراماً لو ان الذي يصدر من الرجل اعترافاً بما اقترفه من ذنب ورجوعاً للحق.
لا اريد ان ازيد غما ابقست من مزيد لمستزيد والدي نريد الاجابه عليه هو ان يحدثنا عن بنك نيما وما ادراك مابنك نبما وقرض المظبعه ذي الاريعه مليارات وللعلم هي المطبعه التي اغلقها جهاز الامن ماعلينا فالبنك افلس ومعطم راسماله من اموال الغلابه واصحاب القروض الملياريه الدين افلسوا بالبنك من ادعياء مكافحة الفساد والغريبه نفس الخلقه والجضوم وحاجات تانيه حامياني حريم ورجال وحقيقه الاختشوا ماتو { قصة بنك نيماارجو ان ينفض عتها الغبار ليكشف الشعب من الذي سرق امواله ويتوقف عرض القفز من السفينه الغارقه وليحدثنا الحسين عن الفن والدوبيت والجمال والفلسفه عليه ان يحدثنا عن بنك نيما وحينها سنستمع له يعني بالعربي الفصيح ماحانسمع قبل ان نعرف من اين له الثوبين}
حسين خوجلي عنصري حاقد ونفعي ضليل يبدل القول … ويزخرف الحديث … حسين خوجلي هذا يثير الاستفراغ حينما تنظر لبرامجه يحدث الناس عن القيم والظلم ليس هناك ظلم وجرم اكبر من جرم العنصرية
برز التعلب يوما في ثياب الواعظيين
أنا ما عندي قضية مع حسين خوجلي ولا سيف الله حمدناالله …. ولا داعي لشخصنة الأمور …
بغض النظر عن من هو حسين خوجلي … فهو يقدم برنامج ناجح ومفيد بكل المقاييس … ومن دلائل نجاحه … نسبة المشاهدة العالية جداً للبرنامج …
وبشهادة حمدنالله نفسه … أن حسين خوجلي له موهبه .. وجاذبية و أقتدار في تقديم برامج المنوعات .. فهو مقدم برامج ناجح …
لا داعي للخوض في من هو حسين .. وليس من المفيد شخصنة الأمور … مما لاشك فيه أن حسين خوجلي يقدم برنامج ناجح … ويقول في (ونسة) مفيدة .. جذبت المشاهدين … إن شاء حمدنالله أم لم يشاء …
والحسادة ما في داعي ليها يا جماعة ………
حسين خوجلى ؟!!!!! هههههههههههههههههه والله ياهو الفضل نحن مساكين والله
بعض المعلقين لم يعجبهم كلام مولانا….
– قد يكون أحدهم له صلة رحم بـ حسين خوجلي لذلك لم بعجبه كلام مولانا فغضب.
– وقد يكون منهم من له صلة جهوية أو قبلية أي أبناء حي واحد لذلك غضب.
– البعض مهم قال بأن حسين خوجلي بعد تخرجه من جامعة القاهرة فرع الخرطوم عمل مع والده في محل للأقمشة نقول له هل دخل محل الاقمشة يعمل صحيفة بمبانيها وتأمينها وموظفيها وآلات الطباعة والتصوير والمحررين والصحفيين هل كل ذلك بدخل محل أقمشة ؟؟؟ هذا خلاف محطة التلفزيون والبيت الذي يسكن فيه.
لا شك أن حسين خوجلي قد إستغل فترة إنضمامه للتنظيم الإسلامي وخاصة أيام الترابي وبأي حال من الأحوال وظيفته آنذاك لا يمكن أن توفر له المال اللازم لعمل الصحيفة ناهيك عن القناة الفضائية إذا من أين له المال إن لم يكن سارق ولص مثله ومثل أخوانه في تنظيم الإخوان المسلمين!!!!
هؤلاء الغاضبين يزعمون أنهم معارضون للنظام ويكتبون معنا هنا في الراكوبة لكن عندما يأتي الحديث عن أقربائهم ومن لهم صلة قرابة ورحم يغضبون …للأسف مثل هؤلاء ليسوا بمعارضين.
فحسين يأكل الدجاجة ويبيع لنا الريش.
الاستاذ الفاضل..نكن لك كل احترام وتقدير ونعشق قلمك حد الثماله..بس ما دايرنك تعرج لاشياء وامور شخصيه…ماليك حق تعرج او تشير لاسرته من قريب او بعيد او تنعتها بنزوح..كانه النزوح سبه..اما وضع اسرته استاذي الفاضل كل اهل امردمان يعلموا ان والده الحاج خوجلي كان رجل ميسور الحال ومن اكبر تجار المنيفاتوره الاقمشه في سوق امرمان بالقرب من موقف ابروف القديم..رجاء استاذنا..لاتشخص القضايا والامور
الماضيع التى طرقها المدعو حسبن خوجلى تطرح من 24 سنة بأقﻻم عدة لكن هل يجرؤ ان ينادى بإسقاط هذا النظام. كل الذى يقوم بة موافق علية من قبل النظام..ﻻ يستطيع فعل ذلك ﻻن مصالحة مرتبطة بهذا النظام الفاسد…
مقتبس من المقال(“يا حسين يا عسل .. إنت أشجع سوداني”) أول مرة أعرف أن البقر بطلع عسل كمان !!!!!!!!
ما يقوله مولانا عن القرض الحسن صحيح مائة بالمائة فأنا لما تركت السودان في التسعينات كنت أعرف يقيناً أن حسين خوجلي مديون لدى البنوك ب(450) مليون جنيه في الوقت داك ولم يقم بسدادها حتى الآن واعتبرت على عادة الجبهجية ديون معدومة لأنها ذهبت لدعم (المشروع الحضاري ومنسبيه الفاسدين). لذلك فإن تصديه اليوم بما يقول إنه الفساد هو لغو ليس إلا فمتى كان الفساد عيباً في عرف أهل الانقاذ وهو الذي أمكنهم من رقاب الناس إلى يومنا هذا؟!
ماكنش ينعز….. وطولو زي عرضو ؟؟؟؟؟؟؟
الظاهر مولاكم دا بيصاقر المصرييين كتير.
هههههههههه
الله يعينو على الردحى الزي دا .
هههههههههه
دعاية ميشلان دي بالغت فيها
يا الأسمك محمد احمد
قبل ان اقول عنك انك واحد سفيه وحيوان دعنى ان اوضح لك الآتى:
أنا زاملت حبيبك حسين خوجلى بمدرسة الأهليه امدرمان جوار كلية التربيه ونسكن قرب بعض بامدرمان وفى الحسبه الهادى الضلالى خاله ولكن الهادى بسخريته ناكر المعرفه دى…وبعد فترة الدراسه كان يدير محل اخيه معروضات الدوحه للأقمشه جوار جامع امدرمان الكبير من الناحيه الشماليه وبالتأكيد ليس هناك عيبا فى ذلك…..وهذا (الدكان) لازال قابعا فى مكانه ليومنا هذا بنفس اللافته……وإذا كنت بتعرف امدرمان ممكن تمشى تلقى نظره على الدكان وما أظن لأنه من إسمك باين عليك واحد عنقالى لا يعرف الفرق بين التونه والصابونه.
ونحن فعلا نعيش فى زمن المهازل واحد عنقالى زيك يجى يدحض كلام الأخ سيف الدوله.
مولانا سيف الدوله
اتفق معاك فيما وصفت به حسين خوجلي وبرنامجه والغاية منه بل ان وصفك تعدى الدقة الى التحديد
ولكن
أختلف معك في وصف غالب المشاهدسن وهم غالب الشعب السوداني البسيط السهل الى حد السذاجة الفكرية أحيانا فغالب المجتمع نجحت فية وصفة الأنقاذ المرة في حلوقها لتمتص غضب الشعب ولتنفس كبت البركان الذي سيطول خموله حتى يقدر له الله النشاط!!
الانقاذ درست نفسية الشعب السوداني وفهمتها وأصبحت تتلاعب بها بكل حرفنة فمهما هاجت فئة من هذا الشعب وثارت وضحت من أجل الأخرين فان خطابا سياسيا مزين بدين مزيف يتلوه تكبير و تهليل مشوه بالنوايا النجسة كفيل بأن يجعل الكثرين يطربون خشوعا حتى الولاء المطلق ويا حبذا لو تلته رقصة تشحن النفوس وتستنجد القبلية والعرقية حينها سينسى الجميع جرائم الانقاذ ويقول الجميع والله ديل احسن من غيرم.
بنفس المستوى يخرج حسين خوجلي ينفس عمن استعصت قلوبهم بالتكبير لينفس غضبهم بالتضليل وتسيير وتوجيه ذلك الغضب الى مستوى بالله شوفو الانقاذ دي سوت شنو لكن لسه فيهم ناس زي ناس حسين و دكتور غازي ماسكين الدرب و ما بعجبم العوج!!
دا فهمي للنفسية السودانية حتى يثبت العكس!!
أصنام العجوة يصنعها ودخوجلي بنفسه عندما يجوع يأكلها ويصنع غيرها فالعاقل اذا اخطا يتاسف والاحمق اذا اخطا يتفلسف وهو خريج فلسفة علي ما اعتقد لا ادري ان اضعة هنا لكن هل نراهن بان قناة امدرمان يوما ما سوف تلحق صحيفة الوان في حقبة قوش السوداء حسين يعرف من اين تؤكل الكتف لو اكتفي بفلسفتة وبرامجة الثقافية افضل له من مصادمات معروفة سلفا عنهم حسين وجماعتة ممارستهم للديمقراطية كعملية تفاعلية تبادلية، أخذ وعطاء، حقوق ومسؤوليات. ولم يعرفوا شعار: “الحرية لنا ولسوان
يعتبرون مستهلكين للديمقراطية ومستفيدين منها، وليسوا منتجين ومدافعين عنها. فالإسلامويون ليسوا ديمقراطيين حقيقيين وأصليين، بل انتهازيون وانتقائيون.
فهم يستشهدون دائما بالأحزاب وفشلها ولكنهم يتجاهلون أن هذه الاحزاب أخذت فترة حكم قصيرة لو جمعتها منذ الاستقلال تجد حكم العسكر هو السائد وفترة الديمقراطية لا تتعدي ايام مقارنة بسنين العسكر
بهذا الأسم المستهلك المتضمن لكلمة النقد لا يؤكد مرجعيتة صراحة، وعلية ان يعلن أن موقفه من النظام ويضع برامج مناهض عبر قنواتة الاعلامية أصيلا واستراتيجيا وليس تكتيكيا. ف حسين في النهاية يكتفي باجتهادات تلفيقية وجزئية (غير واضح)
حكاية حسين خوجلي في فشله في تقديم البرامج السياسية قبل كده قابل واحد من الضيوف المخضرمين والضيف زنقه في الكلام منظر حسين بقى زي بقرة هولندية حايله ولم فيها تور فحل من تيران اولاد حميد معلوق مولاص
Dear Mr. Saifuldawlah, no doubted you?re still one of our most preferential writer at our beloved ?Al-Rakoba ?and this obvious from the influx of comments you receive into your articles. If you recall in my last comment into your article last September 13, after what we all thought will be the jolt of upraise in that unfortunate place. I have insisted that the journey still too long to outfox this despicable regime due still we lack the right tools and leaders to undertake such tremendous task, and despite some of the commenters have showed them disapproval to what I have written ?unfortunately? it turns I was right.
In respect to your today?s article on what this ?opportunist? is telling over his TV channel, sure I believe it?s neither worth your efforts nor your time! I am quite sure the majority of Sudanese are not buying this ?excuse my language?? hogwash, and all that is just a reproduction of the regime in different ways , you can see it in this TV garbage, and what so called the ?Reformists? movement??etc. You?re talking about a country where all the middle-class is been crushed, and the gap between the rich and poor is so huge that hard to imagine. With all due respect, I do believe you could do much better in addressing more vital and crucial issues to lead the masses, especially right now, when this masses is been caught in a dilemma of how to eradicate this mob? Sure they have lost directions with all this brainwash which have taken place the last 25 years.
Concerning this crock and his TV show, I will simply say to you
(Why do you beat on a dead horse?)
كل هولاء الاشخاص وان تغيرت مواقفهم السياسية فهم مسؤليين مسؤلية مباشرة عن التجربة الاسلامية فى السودان وما نتج عنها ابتداء من الترابى وتكوينه للجبهة الاسلامية التى قوضت الدولة السودانية. وعندما يأتى وقت القصاص سيكون عقابهم بقدر الجرم الذى قاموا به والمؤامرة التى نفذوها بحق هذا البلد الطيب والمواطن المفترى عليه.
حساده ما عاديه .
ارجو ان يحدثنا اويطلعنا حسين خوجلي عن ثروته التي يمتلكها ؟ وعن قناة امدرمان ومن هم شركاءه؟قبل دعوته لنا للدخول في حزبه الجديد.
نريد حديثا موثقا بعيد عن التشهير والاساءة ؟
لماذا لايعتقله الامن كما شرد الطيب مصطفي من الانتباهه؟
غايتو جنس حساتاً الواحد واقع يشنكلك يرميك جنبو !!!!!
!!!
يديك العافية مولانا سيف .. والله كل ما المعلقين يشوفوا صورتك يسالوك من القناة التقول انت مُخرج..
ونقول لحسين خوجلي
هل غادر الشعراء من متردم******** ام هل عرفت الدار بعد توهم
يقينى التام بان هذا البرنامج للمدعو حسين خوجلى هو برنامج موجه بكل ماتحمل الكلمة من معنى تمت صياغته بدقة متناهية وتم اختيار شخص حسين خوجلى بعناية لما يملكه من ناصية البلاغة وموهبة التفنن والتملق فى الكلمات ..القصد منه واضح جدا الا وهو تفريغ الشحنات السالبة لدى الشعب السودانى بطريقة الاعلام الهتلرى (جوبلز) ..قانت عندما تجد من يعبر عن دواخلك وانفعالاتك بهكذا طريقة لاشك سترتاح نفسيا وبالتالى سيقل رد فعلك الناتج عن غضبك وانفعالك ..والا فقولوا لى لماذا هذا النظام الفاشستى القمعى بهكذا برنامج اذا لم يكن مشتركا بل ومصمما له وهو احدى مسرحياته سيئة الاخراج ..فلينتبه الشعب السودانى لما يخطط له ولنستشف ما وراء السطور دائما ولاننخدع بهذه المسرحيات التى مللنا من تكرارها…
مولانا انت قاضي وتعرف مجتمعنا لايقبل التعدي على الاصول الاسرية او الاشارة لها في المعارك السياسية، وحتى في ذلك اود تصحيح معلومة اوردتها قلت(وهو ينتمي لأسرة على قدر حالها نزحت لأمدرمان من قرية “الشرفة” بريفي رفاعة، ولم يُعرف عنها ثراء)
هذا نصف الحقيقة خال حسين خوجلي هو شخص يدعى في ام درمان (الهادي الضلالي) التسمية مزاح يرتبط بفكاهة اهل ام درمان وساقول لك من يقل لك انه لايعرف هذا الاسم فهو ليس امدرماني قطعا
بقية موضوعك ومضمونه جيد اتفق معه حتى في الاشارة له “بدعاية إطارات ميشلن” دي ساسرق حقوق الملكية منك فيها حسين خوجلي الا يتبخر الليلة
ود خوجلي دا النموذج الحقيقي للجبهجي كذاب و مراوغ و يحب الدنيا م العيش فيها علي حساب الاخرين و وصولي و فوق ذلك كله بدي ضهرو للرجال
استاهل بارجغل عشان تاني ابطل فرجخة فضائية
.
عندما تقترب السفينة من الغرق بعض الناس يحاولون القفز منها ولكن سوف تكون مصيبتهم كبيرة إذا قفزوا في البحر وكانوا لايجيدون السباحة سوف يجدون أنفسهم في قاع البحر وقد تأكلهم الأسماك والحيتان ، وهذا هو حال المدعو حسين خوجلي يريد أن يكون نجما في كل العهود وصحفيا لكل الأزمان ، هيهات هيهات أن الجريمة التي أرتكبها المدعو حسين خوجلي هي جريمة كبيرة جدا في حق هذا الشعب ، لقد لعب حسين دورا كبير في ود الديمقراطية الثالثة ممهدا بذلك لأنقلاب الأنقاذ الذي جاء يهذا النظام الورطة الذي دمر البلاد وشر العباد، لا تصدقوا حسين خوجلي وأمثاله، أن شحمه ولحمه هو من مال الشعب الذي مكنته منه الإنقاذ ، نعم أن الجرم الذي ارتكبه هذا الحسين لايقل عن الجرم الذي أرتكبه إي واحد من قادة الأنقاذ الحاليون أو الذين تواروا عن الإنظار خجلا وربما إبعادا، لا تصدقوه، لا تصدقوه، إنه فهلوي ومتحزلق
.
حسين ميتشلان وا حلاتى يا ناس
ده حسه بتلمه كيف ؟؟؟؟؟
انا المحيرنى دايره اعرف الكريم البستعملو دا .
ده كريم روز ياكوز؟؟؟؟؟
لا ادرى يا مولانا هل اوردت اطارات متشن عرضا ام عمدا لانو حسين خوجلى اصبح المورد الوحيد بالسودان للاطارات المستعملة بعد ان تم ايقافها بواسطة وزير التجارة الاتحادى عثمان عمر الشريف
كما اود ان اروى قصة حقيقية اوردها واحد اسمو بشير بساطى قال انه تم استقطابه ضمن عشرات الطلاب القادمين من الهند ولانه صاحب ميول اسلامية تم ترفيعه واستيعابه بسرعة اوائل التسعينات وانه لم يكن يدرى الدور الذى سيقوم به وكيف سيتحول لسياسى حتى فوجئ بانه مطالب بالتصدى لتزوير قانون الرياضة وتحمله لتبعات نشر النسخة المزورة غير التى اعدتها لجنة القانون ولانهم لم يفهموه الحكاية جيدا كشفوه واقسم بانه ليس الشخص المعنى فتم ايقاف الدعم منه ولجاء للصحافة كاشفا انهم طلبوا منه اعادة المليار جنيه التى منحوها له واقسم انه لن يعيدها حتى تعاد من اربعة كانوا معه زكر بينهم حسين خوجلى
فاذا كان بساطى الطالب المستقطب منح مليار ونصف عام تسعين كم سيكون اخذ حسين من مال الشعب واين صرفهوهل هو راض عما اخذ مجرد سؤال
الشى المحيرنى انو اسرائيل و امريكا زعلو شديد لما مرسى مشى يعنى اليهود ديل كيزان و لا شنو , الحاجة التنايةانو لو الصادق المهدى او حتى الترابى قال نص الكلام البقولو حسين خوجلى كان ودوهو فى خبر كان ,,,,, شى عجيب اولاد يرموهم بالرصاص عشان مظاهرة سلمية , وواحد يشتم فيهم كل يوم و ما سوو ليهو حاجة , اكيد الموضوع فيهو انة زى حب اليهود لكيزان مصر
الصورة الواضحة نحن عايزين حساب قبل يوم الحساب و الاموال المنهوبة من الشعب و مودعة خارج البلد دي عايزين فيها اجتهاد كبييييييييييييييييييييييير لانها من دم الغلابة و الكادحين
والي الجحيم حزب واعضاء الكهنوت والرأسمالية الطفيلية السرطانية الجهنمية لابارررررررررررك الله فيمن اكل ونهب وسرق القصاص القصاص من الخونة و القتلة السارقين
المقال جميل واي شئ ودايما مبدع يا مولانا
بس يا جماعة الخير ما عندنا مشكلة حسين ده يدو قدر شنو اردافو كيف ولا هو اهلوا من وين وخالو منو دي ما بتهم
البفقع المرارة انو يقعد ينضم ساعة عن مشاكل البلد والحاصل ويجي يتجنب ناس الانخاس ديل كانو ازمة البلد دي هم ما العاملنها ياخي يا حسين سردك لي المشاكل حاجة كويسة بس شريطة تخت معاها الحلول وهي حل واحد والماشايفو بس يا مجنون او طفل صغير او مصلحجي انتهازي اسقاط النظام بس دي لو قلتها معناها توبتك نصوحا وبعد ده مصير قبولها يبقي في يد الشعب السوداني
ولو كلامك مافيهو ده احسن تسكت وتعمل رايح
لقد سقطت بمقالك الي مرتبة حسين خوجلي وأمثاله واعذرني في ان اعيب عليك هذا يا مولانا. فان كان هو من سنّ هذة السنة القذرة، فلا يستوي ان ينجرّ الناس خلفه. ناهيك عن قضاتنا الأفاضل وانت منهم
1/ مولاى يقال انك مولود الكترونى حديث من رحم الراكوبة كبر فى عيون اغلب قرائها… لا يعرف الناس لك كتابات خارج الصحافة الالكترونية ……لم يسمع صوتك ولم تشاهد متحدثا….. قال لى صديق بانه عند مقارنتك بحسين خوجلى ستحتل مرتبة الصفر على الشمال.
2/مولاى عذرا كان يجب عليك الا تنتقد حسين خوجلى بتلك الطريقة البشعة غير اللائقة بك اولا.. واعتقد ان هذا المقال سوف يساهم في هدم صورتك … حسين خوجلى في رده عليك سوف يخسف بك الارض بقلمه او لسانه.
لمن لام علي الكاتب الدخول في الأمور الأسرية وشخصنة المقال أقول كما قال الاستاذ انها من فضلة خير حسين خوجلى أنا أذكركم بمقال كتبه حسين خوجلى بألوان ما زال يجعلني كلما سمعت او قرأت له أحتقره اذكر لكم منه وهو رد علي مقال لشخصية نقابية وسياسية مرموقة (لم يحدثنا الاستاذ عن حكم الشرع فى رجل خرج من بار جورج مشرقي ليلا وصدم مارا بعربته واقتيد الى السجن وتقوم زوجته بمراودة جارها وتحمل منه بنتا تتخرج من كلية مرموقة وتتزوج ابن الجيران الذي هو اخوها سفاحا) هذا هو مستواه الفكري وهذه سياستهم اغتيال الشخصية أنا اعتقد ان لو بحسين خوجلى غلة ماء بخصيته او ما يسمى (الكوكة) وكتب عنها كاتب لا يلام ولاينقص ذلك من أدبه شي لان أمثاله يجب ان يحاربوا بمثل ما حاربوا به الشعب السوداني وأنصحك كل من لم يقرا ألوان او الراية عليكم بدار الوثائقي
الأستاذ سيف الدولة
لك التحية والاجلال
أولا حسين خوجلى يريد ان بتذا
كى علينا بمسرحية هزلية ظللنا نشاهدها منذ العام 1989 وبتخطيط دقيق ومحكم حسب تفكيره المعتل … لكن هيهات . بالأمس القريب خرج علينا حسين بان الوضع الاقتصادى منهار وان الصناعة والزراعة قد انتهت ولم يبقى الا خراف الكبابيش , لكنه اليوم 3-12-2013 نسي او تناسي ذلك وراح يستعرض كيف ودع الرئيس البشير وزرائه تمهيدا للطاقم الجديد المتوقع لا بل شكرهم وقال انهم جاولوا قدر جهدهم ولم يبقى الا ان يذكرنا بمتلازمة :ان اصابوا فلهم اجروان وان اخطاؤا فلهم اجر !! نعم لانهم اهل الثقة والتقى والطهر الذين أتت بهم العناية الالهية لإنقاذ البلاد والعباد . لكننا نسال اليس لهم باع طويل في الفساد والافساد حتى نلنا المركو الرابع بين الدول العربية حسب المنظمات الدولية ؟ هل نتركهم يحصدون ثمار فسادهم وأى رسالة سيفهمها من يخلفونهم ؟ الم تقل انهم فاسدون فاشلون منبتون ولا يعلمون ما يعانى الشعب من بؤس وشظف وفقر ؟
ثانيا ما حدث في هذا البلد ساهم حسين خوجلى مساهمة كبيرة بقلمه ولسانه ومارس التسفيه والاغتيال السياسي لشخصيات وطنية مشهود لها بالنزاعة والتفانى , اما الفساد فيكفى ان نساله من اين له بالقناة والصحيفة والقصر المنيف علما بان حسين خوجلى لم يغترب ولم تشتهر عائلته بالثراء ؟
ثالثا تحلق افراد الشعب السودانى حول برنامج حسين خوجلى الفطير يشير الى ضرورة تأسيس قناة فضائية لقوى المعارضة باعجل ما يمكن ونتمنى ان يقتنع معارضى بصواب هذا الطرح . ارجو الا نترك الساحة خالية للقنوات الموالية والعميلة لتضليل الشعب وزيادة جراحاته وعندها سينفض سامر حسين خوجلى وترهاته السيئة الإخراج.
نتمنى الا يطول انتظارنا لهذه القناة والنظام تشرزم مناصريه واقبل بعضهم على بعض
فرق كبير بين حسين خوجلي ومافعلوهو بصلاح عوووضه..على وزن واحدين تعرسوا وواحدين تدوا كشك
حسين خوجلي مكلف من جهاز الامن بضرب استباقية لقناة المعارضة المتوقع افتتاحها قريبا لايهام المواطن واحباطه بالجديد شنو!
جني
مقال ضعيف لمولانا وكان كاتبه شخص اخرغير ذرب اللسان الخلوق المتفائل مولانا سيف
المقال تهجم بلغة لا تليق حتى على الشعب السوداني
الشعب السوداني ظل ينافح هذه الطغمة في كل نواحي منذ ربع قرن حتى صارت لا تحكم الا المقرن بالحديد والنار
هانت يا مولانا
ماكنت جهولا يامولانا ورد فى مقالك مالايلق بك
الفرق بتاع دعاية ميتشلان عنده عضلات وهذا إذا كان ولا بد فأقترح تشبيهه بجنى البط السمين.
حسين ميشلن….ههههههههه…الحاج ساطور….ابو رياله..فعلا الشعب السودانى مبدع…لكن فى ملاحظه مهمه البرنامج بتاع حسين ميشلن دا…يبدو انو ناس الانقاذ بانين عليه امال عراض عليه بدليل الردود على انتقادات البرنامج.. و شخص حسين مشلين…يعنى يقدم البرنامج و تتم المتابعه له فى المواقع المعارضه…لكن كل ما بحل…تذكروا الجوع الظلم ا قوى من حسين ميشلن…و كلابه التابعه فى المواقع الالكترونيه و الشعب سوف ينتصر مهما كثر الجداد الاسفيري
(ظلمنا أنفسنا .. نستحق أن يطبطب علينا حسين )
يا حضرة القاضى.. انت فاضى لدرجة تجضيم أبو جضوم ..الناعم.. أبو دلامة.. مقنطر العمامة..نعشم بتوفير وتوقير قلمك لقضايا.. أرفع من ذلك ..فالضرب على الميت حرام وهذه الكتابة تشبع نرجسيتة.هذا الساقط تاريخيا.كبعشوم السياسة وأمام النرجسية ..فالمتأسلمين كثر..قبحم الله .وكنستهم إنتفاضة الشعب المستدامة..وثورة حتى الكنس والنصر..نحن رفاق الشهداء..الصابرون نحن..
كيل ليه بالتقيل يا مولانا, دا زول ورجغة ساكت عاجبهو نفسه وجتتو, لا فهم ولا علم ولا فلسفة, هسع لو قارناه بالتجاني سعيد ابن دفعته يطلع صفر كبير.
شوفوا التجاني وين وحسين وين!!!
معذرة للشاعر والفيلسوف الرقيق التجاني سعيد
كاك كاك .. شفتو الجداد إتلم كيف وبقدرة قادر طلعوا مولانا غلطان كيف يهاجم حسين
كاك كاك ّألحقوا البط
لقد قلت هذا مراراً ولابد من تكراره، حتي لا يبتلع البعض الطعم أو يقع في فخ إعلام المؤتمر الوطني المرتاب والمريب .أستاذ حسين خوجلي كما يحلو له هذا اللقب ” أستاذ ” أحسن من أن يشتري ( رتبة دكتوراة )من الجامعة ” إياها ” ويعلقها علي كتفيه أمام الكاميرا.مطلوب منه شخصياً بتكليف من الرئيس للقيام بالآتي : أولا : قطع الطريق علي قناة المعارضة الفضائية وذلك بتحويل قناة أمدرمان لذات الغرض . ثانياً : إمتصاص الغضب الثوري الناجم عن القتل الوحشى للشباب الذين خرجوا في ثورة سبتمبر .ثالثاً: الهجوم السافر والعنيف علي الوزراء والولاة تمهيداً لتسويق الوزارة الجديدة .رابعا : وهذا هم الأهم التأمين علي تناسل الإسلام السياسي وإعادة إنتاجه بلبوس مختلف .هذا هو دور حسين خوجلي يؤديه بحذق ومهارة وفن ويغلفه بحكاياته وونسته الممتعة .بالفعل لقد إنصرف الناس يمضون مساءهم كله يستمعون اليه، هكذا يكون صرف الجماهير المخدرة أصلا بعدد من المخدرات من كورة وغناء ومدائح الي ساحة جديدة هي ( مع حسين خوجلي ) !
لك التحية مولانا
اتفق معك في بعض الامور ، واختلف في البعض
لايهمني حسين ولا ما يقول ، فكلنا نعرف ان هذا لا يقدم ولا يؤخر .
واتفقع معك تمام الاتفاق ، في ما قلته عن الشعب اللي ينتظر طبطبة من جلاده .
البعض دافع عن الشعب . ولكن …..
يا جماعة لو ما عرفنا علتنا عمرنا ما حنحلها
نحن شعب جبان …. بكل ما تعني الكلمة من معني .
مغلوب على امره ، نعم ، مظلوم نعم , …الخ
لكن جبان برضو نعم ،
كل واحد راجي التاني يعمل حاجة عشان يخلص من النظام ده ويعيش كويس من غير ما يتعرض للأذى
في حال لمن يستطع هذا الانسان عمل اللازم .
مع انه لو الكل وقف وقفه واحدة ، لايمكن للنظام ان يؤذي شعره منهم
وهنا يأتي دور التنظيم … وما ادراك ما التنظيم .
القوه السياسية جيعها دون استثناء . من السيدين الى غيره
كلهم في اسوأ ما يمكن ان يتوقع منهم ،
الناس وصلت لي مرحله دايرا البهبشها بس عشان تمرق وتخلص من العار والذل اللي نحن فيه
بس للأسف ، مشغولين بي نفسهم برغم الحديث عن الرغبه في الخلاص من النظام ، بس كلنا عارفين
انه الشعب محتاج من يثف فيه عشان يتحرك ، وللأسف الوجوه الموجودة في المعارضه من 24 سنه بنفس القدر من السوء، كما هو حال النظام البائس .
معليش رغم احترامي للجميع ، لكن ما اظن في زول داير يسمع انه اتغير النظام وجا الترابي في فترة انتقالية ، كا هو الاحباط اللي بعمله فينا نسيبه المهدي .
انا واتكلم بلسان كل سوداني وصلت الحد . دايرين نخلص
نحن ما سياسيين و ما عندنا قدرة على التنظيم ولا الحديث ولا اي شي
بس انا فرد من الشعب اللي عايز يخلص من الذل.
لو انتو يا معارضه ما قادرين تنظمو مظاهرات او تطمنو الناس انكم معاهم بيد وحدة
اسمحولي / يجب ان تتنحو وتعلنو للجميع ذلك و قولو ( غلبتنا )
اللوم لا يقع على النظام الان . فهو شبعان لوم من 25 سنة ، اللوم على اللي مفروض يتحرك
واخيرا اقدر كل الجهود. بس برضو ما كفاية
فكر في الفرد في الشارع السوداني ، ايه يخليه يمرق يواجه الطاغية ، لو ما عارف انه بصل لي حل
او على الاقل في ناس بتقيف معاه.
وده دوركم ..
ولكم التحيه
ببساطه الكيزان بيلعبوا علينا يريدوا ان يكونوا حكومه ومعارضه ناعمة مبرجة تزحم المنابر وتشغلناعن قضايانا الاساسيه تماما مثل الكلاب التي تم اطلاق فسببت ماسببت …. وقبلها كان البكور وتفديم الوقت والان الاصلاحيون وظاهرةخوجلي وصفوف الخبز الخ المهم جعل الناس في انشغال لتمديد فترة البقاء في الكرسي يتم توزيع الادوار والاستفاده القصوي من الاعلام المحتكر
لكن هيهات ان تنطلي علي الشعب هذه المسرحيات سيئة الاخراج
لا ينكر احد على حصافة وذكاء حسين خوجلي الاجتماعي وهذي نعمة من نعم الله وعليك ان تسخرها لعباد الله وليس لخداع والضحك عليهم لعرض من الدنيا وتذكر تمام بأن كل نعيم لا محالة زائل وكل شئ ما حطى الله باطل ونفس السلاح اذي تحارب به الخصوم ستواجه به يوما ما ومن كان له حكم يسر به كأنه في الاحلام مغرور
فهو أول من أدخل ذلك بصحيفته “ألوان” في حق الخصوم السياسيين (كان يُطلق وصف “الزرافة” على وزير العدل وهو رجل كانت له رقبة طويلة، و”التوم كديس” على وزير الإعلام وهو رجل بثلاث “شلخات” على أسفل خديه…الخ).
وأزيدك من الشعر بيت كان حسين ورهطه يسمون التوم محمد التوم ( TMT ) مروحة عديل كدة . لكن كان حسين خوجلي حينها شاباً يخطو أولى خطواته نحو الشهرة والثراء . لكنك الآن تُجاري حسين والآن وأنت وأنا وحسين على مشارف الستين ان لم نكن تخطيناها .
بعد ثلاثين سنة من قول حسين تأتي لتقول :-
وهو ? حسين – من فرط النعمة والرغد الذي يركل فيه، طوله مثل عرضه، وساعده الواحد بفخذين عند مشاهديه، وهو كله على بعضه يشبه دعاية “ميتشلان”.
ده كلام يا مولانا ؟!! ما كان ينبغي لك أن تجارية بعد ثلاثة عقود حتى وان تعتقد ان لم يتغيّر طيلة تلك الفترة .
يخاطبني السفيه بكلِ لؤمٍ فأأبى أن أكون له مجيباً
يزيد سفاهةً وأزيد حلماً كعودٍ زاده الإحراق طيباً .
أصبحنا يا كافي البلا زي أكياس الشاي لا نعمل إلا في الماء المغلي وهذا الغليان سيحرقنا جميعاً دون استثناء , فرفقاً بالسودان وأهل السودان يا هؤلاء .
الهادى نصرالدين ليس خال لحسين فقط وانما خال واخ اكبر لنا جميعا ابناء ودنوباوى وهو ارفع واطهر من المعنى الذى تودون تفسير هذا اللقب به ولعلمكم هذا اللقب اطلقه عليه الرئيس عبدالله خليل وذلك بسبب الطريقة التى يعبر بها الاخ الاكبر الهادى عن اعجابه بالفنان الذرى ابراهيم عوض وعلى لسان الاستاذ/امير عبدالله خليل من الذين كانوا يداومون على زيارة والده فى اخر ايامه الهادى نصرالدين وموسى ناصر (ودنفاش)ولا اظن بان السيد/عبدالله خليل رحمه الله يستقبل الاخ الهادى بمنزله اذا كان كما تصفون .
لك الشكر يا استاذ سيف مقالتك دايما رائعة و صادقة لأنها تصل مباشرة الى قلب الحقيقة دون نفاق و رياء مثل ما يفعل الكثير من الصحفين المتملقين .
كل ما قلته صحيح مائة بالماية ولكن انا لا الوم حسين خوجلى وامثاله من المنتفعين من هذا النظام القذر بل الوم الشعب السودانى الذى يصفق ويهلل لهولا الحثالة و يحترمهم ويقف لهم اجلالا
امثال حسين يجب ان نقابلهم بالجزمة حينما نراهم فى الشارع و لست بالبتسامات والاحترام وكلامات المجاملة السخيفة (يا استاذ )وخلافه عشان كدة يستاهل الشعب السودانى ان يطلعوا على ظهورهو امثال حسين خوجلى ..!!!!!!!
فكل ما هناك أن حسين عرف كيف يبيع الماء للذين يلهثون من العطش، ومن يكون في مثل هذه الحالة ? عطشان – يشتري الماء حتى لو كان مصدرها بالوعة حمام.
نعم كوننا نستمع الى (سحس) فى احاديث الحق والفضيلة ……يعنى اننا وصلنا هذه المرحلة للاسف الشديييييييييييد
مولانا سيف الدولة هذا المقال لايشبهك ماذا تركت لعوام الناس لكي تخوض في مثل هكذا حديث والله الناس محتاجة لقادة يقودوا الناس بالوعي والترفع عن الصغائر وسفاسف الامور مفروض نحن نحتفي باي شخص خرج من هذا النظام وهذا ليس وقت الحساب انما الان القضية الاساسية يا جماعة الخير كيف يذهب هذا النظام عندما يخرج امثال غازي والافندي والطيب زين العابدين ومحمد محجوب هارون وخالد التيجاني والتيجاني عبدالقادر وحسن رزق وحسين خوجلي وخلافهم لهو امر يتطلب منا ان نفرح له لان ذلك يقوي من جبهة المعارضة التي تسعي لاسقاط النظام ويجب ان ننظر للامور بمقياس عقلاني الم يفرح النبي صلي الله عليه وسلم بخروج الكفار من اهل قريش ملة الظلم والفساد في ذلك الوقت وانضمامهم للمسلمين الم يدعوا الرسول (ص) الله ان يعز الاسلام باحد العمرين وكلنا نعلم ماذا فعل عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد بالمسلمين قيل اسلامهم ,وبالرغم من صنوف التعذيب والتنكيل والتجويع الذي وجده الرسول (ص) وصحابته من كفار قريش ماذا فعل الرسول بهم بعد دخول مكة لم ينتقم منهم لم يرد لهم الصاع صاعين انما عفا عنهم وقال لهم فاذهبوا فانتم الطلقاء , فالرسول (ص) يعلمنا ان القادة لابد في سبيل تحقيق معاني وقيم كبيرة لابد ان تترفع عن صغائر الامور وان ننظر لما بعد تحقيق الانتصار بانهاء دولة الظلم والفساد , يا ناس مافي داعي لهذه الاساءات والتجريح والكلام الذي لايودي لا يجيب والله هذه الضغائن لو لم نترفع عنها في هذا الوقت لن نستطيع ان نحقق اي انتصار علي هذا النظام الظالم والفاسد , واخيرا عندما يذهب هذا النظام اذا كان لاي احدا قضية او مظلمة فيطالب بها بالعدل والانصاف .
كلامك عظيم يا أستاذ…
بحق الأخ / حسين لا يشق له غبار في تقديم السهرات الفنية بأرقى أدواتهاولا يضاهيه فيها غير (الفريق) الفريق إبراهيم أحمد عوض الكريم (عليه حمة الله) .
لكنه وماا أوردت لا يقنع أحدا بنه يمكن أن يكون يكون زعيمالحزب السودانيين الذي يتبجح بتكوينه ….
حسين ارجل واحد في تقديري والدليل على ذلك ما قاله عن عملية الزراع الطويل التى قامت بها حركة العدل والمساوه بقيادة الشهيد الدكتور خليل قال الحقيقة للحكومة تم إغلاق صحيفتة لمدة أكثر من عام تقريباومهما اختلفت معاه فو الآن بقول حقائق مجردة وبيضرب في الوتر الحساس وماأفتكر انه بطل للحكومة حاشا لله ولكن الحكومة ما حتعمل ليه اي شيْء عشان بقولوا لو اعتقلوه حيعملوا من بطل وبعدين والعاوز يشاهد وهو مقتنع من حقه والعاوز يشاهد ويفتكره كذب من حقة ولكن في الحالتين حسين قفذف فوق كل الاعلام رضى من رضى وابى من ابى والماعاوز يشاهد القنوات كتيييييييييييييييييييرة والسرير موجود .
والله من غير مكابره اليجلس قدام حسين يستفيد في كل المجالات مش في الفن وبس الفن والسياسة والتاريخ والفقه والاعلام.
استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك أنهم كفروا ” صدق الله العظيم ، حسين خوجلي ومن قبله دكتور صلاح الدين العتباني ومن لف لفهم ..كفروا بحق الشعب في الحرية والديمقراطية والحياة ، تمرغوا في نعمة الإنقاذ وتقلبوا فيها ومرغوا الشعب في وحل الذلة والفقر والمهانة وعادوا بعد ربع قرن بعد أن تأسست الدور وتكدست الأموال وتبدلت بالإنقاذ الأحوال وبلغت الروح الحلقوم ، ليقولوا للشعب سننضم لقافلة المعارضة .!!. لقد استمعت لهذا الدجال أمس وهو يتنصل عن موقفه من قتل الأستاذ محمود محمد طه وكنت أحد شهود ذلك الزمان القبيح ثم استمعت إليه الليلة وهو يتباكى على قتل أهل دارفور بعد أن بلغ تعدادهم مئات الآلاف !! وقررت ألا أستمع إليه مرة أخرى .. هؤلاء ليسوا من البشر .. إنهم يكذبون على الله والناس أجمعين .. حسين ورفاقه بإمكان كل منهم أن يقول للشيطان .. ترجل ودع المهمة لي ..فلا غفران لهم سواء عادوا أم تمادوا .. وظني أنهم ” الغواصات ” التي دأبت الإنقاذ على تصنيعها وتسويقها وللأسف انطلت علينا النكتة التافهة وما أقترحه وأرجوه أن تقاطع الراكوبة وقراء الراكوبة كل هذه المجموعات الحربائية من تيارات الترابيين والإصلاحيين والسائحين والإصلاح الآن وحسين الآن وخلافه وألا تنشر أي تعليق أو خبر عنهم لأن أي نشر لهم أو عنهم إنما يمثل خدمة لهم لا غير فيما لن يستفيد منتقدوهم شيئاواعلموا أنهم يخططون للقفز في مقدمة ركب الثورة ليسرقوا نصر الشعب كما فعلوا في أبريل..تجاهلوهم و دعوهم في طغيانهم يعمهون .. ” يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين ” كسرة : أخي سيف الدولة وينبغي أن يكون لك من ” المتنبي ” نصيب وافر بسبب اسمك ، كفى بحسين جهلا وأنا أكتب هذا التعليق أنه يردد كلمة كعب ،” كعْب بن مالك” بسكون العين يرددها لأكثر من مرة ” كعب ” على لغة أهل السودان بفتح العين ومثاله ” الزول دا كعب ” وحسين ” كعب تب “في اللغة مهما مدحه المادحون ” لكن جلساء الراكوبة لا يحبذون الجدل اللغوي ” .. فلا يغررك تقلبهم في “المواقف” .. قاطعوهم .. رجاء قاطعوا أخبارهم وأشعارهم وأسمارهم وانبشوا أسرارهم بما يفيد في اسقاط حكمهم لا غير .
حسين خوجلي من قرية الشرفة وهذه معلومة صحيحة، ولكن الذي لا يعلمه كاتب المقال بأن أسرة حسين خوجلي كانت ميسورة الحال ولديها محل أقمشة في سوق أم درمان كان يسمى الدوحة ويبيع الأقمشة الفاخرة في ذلك الزمان من سبعينات القرن الماضي. أذكر ذلك حتى لا يقع الأستاذ الكريم كاتب هذا المقال في فخ الإفتراء على الناس بالباطل.
طظ فييه هذا الخوجلي
يا جماعة هوى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
حسين خوجلى يتكلم!!!!!!
ناس غازى ينشقوا ويعملوا اصلاح!!!!!!!!!!!
والسائحين وما ادراك ما السائحين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
السودانيين خلاص عرفوا هذه الحركة الاسلاموية السافلة القذرة!!!!!!!!!!
وهى تانى ما عندها مستقبل فى السودان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يعنى ح يجوا يقولوا شنو تانى من وعود للشعب السودانى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلاص العرقى كمل وفكت السكرة وشافوا الواقع الاليم وعايزين يبقوا منقذين تانى؟؟؟؟؟؟؟
لا يفتح الله ما ممكن نجرب المجرب تانى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لانه فى ساعة الجد ويوم الرجال وكلمة الحق سكتوا كالعاهرات عن قول الحق وان الذى تعمله الانقاذ فى الشعب والبلد ما بيصح ولو يومها عملوا كده وانسلخوا من الحاصل كانوا يكونوا رجال ويستحقوا الاحترام لكن بعد ما الحال انكشف وسقط المشروع وبقى الموضوع ما منه فايدة يفتح الله هذا ما زمن وقفة الرجال والبطولات الولى زمانها فى ايام التمكين وما بعده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وانحنا ما عندنا زهايمر!!!!!!!!!!!!!!!!!
الا يجو ويعتذروا للشعب السودانى عن ذلك ويتبرأوا من هذا الفكر القذر ويرجعوا للاسلام الصحيح وهو باية حال ما اسلام ناس حسن البنا وسيد قطب وغيرهم من شذاذ الآفاق ويبدأوا صفحة جديدة والتوبة شروطها معروفة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قوموا كده بلا يخم الحركة الاسلاموية فردا فردا من مؤسسيها ولحد اصغر عضو فيها!!!!
كلام عربى واضح ولا عايز ليه ترجمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقول لحسين
? لا تكن كقمة الجبل .. ترى الناس صغاراً .. و يراك الناس صغيراً …
يا استاذناحسين خوجلي نستحلفك بشيخ حسن وكل شيوخك الانقاذيين أن تضع لنا في اسفل الشاشة ارقام هواتف القناة بدلا من مدحك حسين ياعسل وحسين يا بطل عاوزين نتحدث معاك بموضوعيه ونناقش أمر السودان بمنتهي الشفافيه وننبش المستور . هل تعتقد أن بإنتقادك للمؤتمر الوطني قد بردت لنا كبداً أو أخذت لنا حقا مسلوب أو رديت للشعب مظالم أنت أحد مسببيها وهل سرقات اللإنقاذ التي بلغت عشرات المليارات من الدولارات يردها لنا حديثك المموسق ونقدك علي أستحياء للانقاذ هل يرد لنا ما سرق وما فقد من أخلاقنا وشرف بناتنا وطهر نسائنا وعفة شعبنا ؟؟؟ لعنة الله علي الانقاذ ومن جاء بها أو بشر بها ولكم يوم تنصب فيه المشانق ولتعلم يا حسين ويا كل الانقاذيين كنتم أسوأ مثال للاسلام وأسوأ مثال لحكم يدعي أنه يحكم بالاسلام و بتفويض إلهي أجاز له حتي المحرمات من سرقة وزنا وأكل لأموال الشعب بالباطل.
شكرا للاستاذ سيف الدولة انا بقرا فى التعليقات دى حسيت انى فى كوكب اخر يااااااجماعة حسين ابن جبهة وصضاعة جبهة وسيظل فى الاذهاننا جبهة ولو لبس جبة معارصة او اى جبه سنة 90 نحنا فى جامعة القاهرة فرع الخرطوم حسين خوجلى قدم خطاب الدورة والميزانية عن اتحاد الطلاب نهارا جهارا باسم الجبهة الاسلامية وكل الفراعة من الزمن الجميل يذكروا هذا الكلام جيدا وذى ما قال النائب فى البرلمان لكرتى لو انحنا عندنا زهايمر امريكا ما كدا نحنا ربات البيوت ديل عارفين جنس بلاوى
صراحة كرهتى فى الدنيا الحديث عن أشكال الناس وخلقتهم وشرفهم وما شابهه وكنت أستغرب فى أصحاب هكذا تعليقات لكن أن تأتى من مولانا فهى كبيرة شديد ولا يوجد أيى مبرر ليبرر أن حسين كان يفعل ذلك مثل التوم كديس وغيره. كما قال أحد الاخوة زمن هذا الكلام كان حسين صغيرا لكن أن تأتى من رجل فى سن مولانا من المفترض أن يكون مترفعا عن هكذا حديث ولا يجاريه فيه اضافة لأنه رجل قانون حزنت ولم أحتمل ليته انتقد فكر حسين وطرحه وكفى . أرجو أن لا ينط لى أحد ويوصفنى بدجاجة الكترونية وما شابه لأنى قلت الحق وما أملاه على ضميرى .
للأسف الشديد نحن شعب غريب وعجيب كمان ,,,
ليس منا من يحرك ساكنا ,, ولاأحد يثور على الظلم الحاصل ,, وفينا مثقفين ومتعلمين ,, جرينا كلنا وراء المصالح الشخصيه ,, أساتذة جامعات وأطباء ,, لم نرحم المواطن المغلوب على أمره ,,, وعندما أتى الأستاذ حسين خوجلى لينبش لكم الحكومه ويحدثكم بهذه الجرأة التي لم يتسطيع أي واحد منكم قولها ,, شحذتم سكاكينم , ,اخذتوا نجريح في الرجل ,, وبطريقه مغرفه ,, لاينبغى أن يتفوه بها شخص له من الفطنه والحكمه وعيب أن نتكلم في خلق الله ,, ونترك إيجابيات الرجل ,, فلنقل إنه يمهد لتك الطغمه الشريره أن تتخارج ,, أليس هذا شيء محمود
لقد قال الأستاذ حسين مالم تستطيعون أن تقولوه ,, فأتركوه يفش قليلا من غبائننا ,الله يستر عليكم ,, وكفاية تجريح في خلق الله
والمعارضه لم نر منها شيء 24 عاما ,, إنفصل الجنوب ,, ودمرت كل البنى في الوطن ولا أحد منكم أعترض ولاقال بغم ,, إتركوا حسين ,, فهو يوقد شمعه في آخر النفق هداكم الله
والممعوطه مابتطير
الخوجلي في الاصل لا ينتقد النظام بل يتقرب اليه وقد يكون هناك ضوء اخضر اعطي له ومن يدقق في بعض حلقاته يلحظ ذلك بوضوح فلا يمكن أن يجعل كل حلقاته نقدا واتحدى أن يفعل أي صحفي آخر ما يفعله حسين ويتم تركه وشأنه. ما يفعله حسين خوجلي هو أشبه بعمود كتبه يوما عزالدين الهندى وكان كله في انتقاد النظام الا السطر الاخير الذي خاطب به المعارضة قائلا: ولكنكم في المعارضة أسوأ. وهذه عبارة لا تحتاج الى تفسير أو معرفة المقصد منه.
حسين جلي دة لازم يتحاسب
المثل السودانى الشهير (الأضينه دقو وأعتذر ليهو)هو ده البعمل فيهو حسين خوجلى
تمام
(ودالباشا)
الفاضل ابن السودان البار صراحة افرحنى ردك لاننى احرص على تمعن بعض كتابات المعلقين وانت منهم ولكن لا تفهنى باننى لا اريد ان اعرف ولكن لا اريد ان اظلم او اطلق الكلام لم اتحرى ثبوته حسين خوجلى انا لا اعرفه غير انه اعلامى ومنظم اما ثروته عدد مهول من المعلقين اثبت انه ابن احد تجار الاقمشة بامدرمان القدامى ومنهم من جاورهم ومنهم من حدد موقع دكان والده بدقه واحدهم يقول بعد وفاة والده غير ذاك المجال للصحافة والمؤمن صديق ومنهم من وافقك الراى ولذالك جئت بتلك العبارة التى اجبرتكم بمنحنا دقائق من وقتكم ولك العتبى اما سرقة اهل الانقاذ فانها واضحه كسمش الظهيرة والشرفاء من اهل الصحافة و اصحاب القلم الصادق اثبتوها لنا بالوثائق
الشكر لكم الاخوة ((( مرضى والكوز الفى الزير ))) ويا أخى مرضى أنا لم انكر كوزنة حسين ولم أهرب عن رأييى فى نعيمه مع الكيزان لكنى عتبت على الكاتب فى كتابته عن شكله والمفروض أن يترفع عن هذا . أما الأخ ((( ضكر الجداد ))) فأقول له سيسألك الله عن اسمه الذى حلفت به بالباطل فى قولك (((والله دجاجة ونص وخمسة ))) وسيسألك أيضا عن اساءتك لى فى قولك ((( الأقزام ))) وأحب أقول اذا كان قول كلمة الحق وتصفية الضمير والمناصحة بين الناس دليل على الكوزنةوالتدجيج من دجاجة فانى من الآن أتشرف أن أكون كوزة ودجاجة الكترونية
يا مولانا ردينا عليك وناس الراكوبة حجبوا تعليقنا … لزوم حرية التعبير وكده !!!