المهدي يرحب بحزب غازي صلاح الدين ويسخر من «بعض المسلمين» الذين يريدون إعلان حرب شاملة على أصحاب الملل الأخرى،

((( وأ دان المهدي القوى التي ترفض قبول المجموعات الإصلاحية، أو استيعاب المجموعة المعارضة، ضمن معارضي الحكم بقوله: «الساقطون في امتحان الديمقراطية وحقوق الإنسان لن يصلحوا أساتذة لنا»، معتبرا أن انقسامهم يصب في صالح العمل المعارض الهادف لإقامة نظام جديد ولم شمل السودانيين وفقا لمقتضيات المصلحة الوطنية.)))))

الصادق بلعب قشاش لصالح الإنقاذ! وشغال معارضة للمعارضة وعشان كدة فقد شباب وطلاب حزب الأمة! والمسكين لسة شغال بعقلية أنا أكبر حزب سياسي ناسي أنو فقد دار فور وكردفان وغيرها!
وبعدين جائزة سلام شنو الفاز بيها! ياأخي الزول دا ناسي أنو رفض إتفاق الميرغني- قرنق وعطل مسيرة السلام أرضاء للجبهة الإسلامية وقتها! – زول ضد العمل العسكري وضد إسقاط النظام وضد الإنتفاضة الشعبية! وحتي إنتفاضة سبتمبر اللي فاتت دي قال إنو وجه ناسو ما يشاركو فيها لأنو مافي بديل !

ENOUGH ITS TIME FOR FACEBOOK YOUTH

برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا!!!!!!!!!!!….هذا هو وصف عجوز السياسه السودانيه كلما اصبح صبح يخرج علينا ببلوتيقه جديده …قولوا لي بربكم…ماذا يريد.؟…وبين ليله وضحاها ..غازي الذي قال دخول الانصار الخرطوم في 76…ما لم يقله مالك في الخمر ..الان هو الطالب النجيب في دروس الديمقراطيه…يا للمهازل…شكرا للراكوبه وكادرها المميز اساتذة الديمقراطيه الحقه…

رسالة صغيرة :
الى السيد الصادق المهدي اكبر سياسي فاشل في تاريخ السياسة السودانية بدليل تولية رئاسة السودان في انتخابات حرة ونزيهة ولم يحافظ على الامانة التي اوكلها له الشعب المسكين والصابر على المحنة : ايها الامام نحن لا نمانع من انضمام حزب غازي لركب المعارضة لكن بعد ان يتوب سؤالي هنا ايها الامام المبجل اتدري ما هي شروط التوبة ؟؟؟؟ ان كنت لا تدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فالمصيبة اعظم !!!!!خلينا نقول ليك جزء من هذه الشروط :
1 – فإن من شروط التوبة من الذنب إذا كان بين العبد وربه أن يندم على فعل الذنب، وأن يقلع فوراً عنه وأن يعزم على عدم العودة إليه مرة ثانية، فإذا تحقق ذلك منه فقد أتى بما يجب عليه، ونرجو من الله أن يتقبل توبته، وفي الحديث: من تاب تاب الله عليه. رواه مسلم.
2- وإذا كان الذنب بينه وبين الناس فيجب عليه هذه الأشياء الثلاثة، مع رد المظالم إلى أهلها أو طلب المسامحة منهم، وهنا نقول ان غازي طيلة ال24 ساعة كان جزء اصيل في كل الجرائم التي اغترفها النظام ضد الشعب بل وافق عليها في المجلس الوطني الذي يؤيد او يرفض سياسات الدولة ومن ذلك موافقته على كل قرارات الحرب التي ابادوا فيها اهلنا في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق – ومن ضمن اسباب خلافه وخروجه من حزبه الدموي رفضه لقتل شهداء هبة سبتمبر ومطالبته بمحاكمة من اغترف هذه الجرائم ونقول له ان اليد التي سفكت الدماء في الخرطوم واطلقت الرصاص على شهدائنا الابرار هي ذات اليد التي قتلت اهلنا في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان وشرق السودان وشمال السودان ومدني السني فكيف بك يا غازي موافقتك على الجرائم وسكوتك على كل الجرائم السابقة ورفضك فقط لجريمة الخرطوم واستنكارها ؟؟؟؟ ومئات الآلاف من الانفس البريئة التي ازهقت لم تقل فيها بقم ؟؟؟؟ حزب الامه والصادق المهدي وغيره من احزاب السجم لم يفوضهم اهل الدم ليصدروا صكوك العفو التسامح عن القتلة والمجرمين ولن يصدر الشعب السودان واولياء الدم اي تفويض او وكالة لهؤلاء المشاركين في هذه الجريمة بسكوتهم عليها وهنا اقصد الصادق المهدي تحديدا فليبحث عن مخرج لابنه اولاً ثم ياتي لقضية مسامحة غازي فابنك ايها الامام المبجل اياديه ايضا ملطخة بدماء الشرفاء الذين سقطوا بنيران النظام ولايزال ماضي في غيه والسودان ليس ت ملك لك ايها المهدي الفاشل فانظر لمن حولك ولا تكن نرجسيا كعادتك هنالك خارطة سياسية جديدة وتغيير كبير في سوح النضال السودانية التي لفظت امثالكم …

للأسف بعض الجماعة ساقطون حتى في التعليق ,, حزب الأمة رفم والإمام رقم مهما كلتم السباب ,, كلمات الأقصاء لن تقصي حزب الأمة ,, حزب الأمة طرحه واضح نظام جديد ديمقراطي عادل يحفظ حقوق الجميع في ظل انتخابات حرة نزيهه ,, الحزب عينه على تجارب الربيع العربي ,, يأخذ منها العبرة ,,, صدقوني الذين يطالبون بالتغيير بالفوة إنهم أول من يدفع الثمن ساعتها لا بنفع البكاءعلى اللبن المسكوب,,,

انتو يا جماعه المهدى ده بقى مدير مراسم بالقصر الجمهورى وله شنو يودع ده ويستقبل ده ويزوغ من الاسنة بالدامة ( حيرت قلبى معاك وبقيت معاك مشلول !!!)

واحد يوريني العلاقة شنو بين الصادق والسودان وملاح ويكة لايوقة بعصيدة مايصة

ردود على نبض التعب ان شاء الله التصريح القادم للصادق يوديك التوج عديييل كدة