خطأ طبي فادح بمستشفى الزيتونة بإجراء عملية لمريضة في الرجل السليمة..من المؤلم أن يصل الحال بوزارة الصحة هذه الدرجة

الخرطوم:
شرعت أسرة المريضة إحسان عبدالوهاب التي تعرضت لخطأ طبي فادح بمستشفى الزيتونة بالخرطوم لرفع شكوى إلى المجلس الطبي ضد إدارة المستشفى وبروفسير محمد إبراهيم الذي أجرى العملية في الرجل السليمة بدل التي فيها الخشونة وقالت شقيقة المريضة إن إحسان كانت تعاني من خشونة في الركبة اليمنى وتمت لها الفحوصات لإجراء عملية ودخلت غرفة العمليات وبعد أن فاقت المريضة من تأثير المخدر اكتشفت أن الطبيب أجرى لها العملية في رجلها السليمة أي الشمال بدل اليمين وفي ذات السياق عرضت إدارة المستشفى على أسرة المريضة مبلغاً من المال كتعويض بالإضافة الى إجراء عملية أخرى بدون تكاليف ولكن أسرة المريضة رفضت أي تعويض مادي وقالت هادية: (شقيقتي لا تشترى بالمال) و(كيف لي أن أثق في ذات الطبيب) وزادت أن بروفسور محمد إبراهيم اعترف بخطئه الطبي وقال لهم إذا أردتم فعليكم بمقاضاتي. وأضافت: (هل أصبحت أنفس الأبرياء لا تعني شيئاً للأطباء وإنه من المؤلم أن يصل الحال بوزارة الصحة هذه الدرجة من التدهور والتهاون بأرواح الأبرياء)
الجريدة
الحمد لله انها ماكانت عملية بتر .
جات سليمة…… الحمد لله …….. ما كان الخطأ….. في قطع السليمة……..
اطباء ………… الرقاص…….. الفالحين في التفنن في حلب الجيوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
البرفسور ده …. كوز ؟؟؟
بروفسور عديل كدة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وقال لهم إذا أردتم فعليكم بمقاضات
قلة ادب فايتة الحد
في وقتو كنتو تاخدو حقكم بيدكم
لان القانون اكيد ح يكون مع الاحوص الاعرج مامون حميضة
وطبعا لان المستشفى مملوك لعضو المؤتمر الوطنى وزير الصحه الولائى مامون حميده زول خايحاسبه مافى والمره يعوضه الله فى رجله
ألمؤسف أن معظم ألمستشفيات ألخاصة تحولت إلى سلخانات ،وبقينا نسمع قصص ولا فى ألخيال ولكن من يحاسب من؟!
يا حليلك يا بلد …. طبعا بكون لاحق ليهو كم عملية في مستشفيات تانية يعني حايفرق ليكم كيف بين الرجل اليمين والشمال اذا الواحد شغال ليهو في عشرة مستشفيات وغير العيادات الخاصة.. والله يكون في عون المواطن المسكين يدفع من ماالو الخاص وبرضو ما يتعالج.
المريضة كانت راقده عكس
ديل دكاترة آخر زمن . ديل ينفعوا حلاقين بس .
(وقال لهم إذا أردتم فعليكم بمقاضاتي)
شغال في مستشفى وزير الصحة الفاسد ضامن ما بتجيه حاجة
وشغال تحت حامي حمى الفساد والمفسدين والوصي على الفساد والنفاق وشراء الذمم وافساد الاخلاق البشير
البحاكمه منو ؟ الا رب العزة
لعنة الله عليكم
حكمة المولى عندك يا وزير الصحة * الزيتونة تقعد وإبن عوف تنزحا
يا البلد المغيسك ما بتفشو الوحه
فيك نبحنا ﻻمن حس ضميرنا انبحه
حكمت المولى عند يا وزير الصحه
الزيتونه تقعد وابنعوف تنزحه
هسى اكان لبختي ليها قرض وعجين ما كان احسن لك من الزيتونه والله نحنا زاتو نستاهل بقينا نسمع جنس امراض خشونه فى الركبه قال!! زمان حبوبتنا اى وجع كرعين يقولو الرطوبه
با زولة أخير ليكي التعويض … طيرا في الإيد … حسع تدخلي في متاهات المحاكم والتأجيل واللت والعجن … ديل ما بتقدري عليهم.. ده مامون حميدة وزير الصحة … وللا ما عارفة … نصيحة لله خليهم يصلحوا التعويض شوية … ما سمعتي الدكتور قال ليكي أعلى ما في خيلك أركبيها !!!! وبعدين عدالة شنو البتلقيها من الجماعة ديل… إنتي عايشه وين …. يعني ما عارفة الحاصل في البلد شنو ؟؟؟
البروف يكون عميان والناس ما عارفة
السبب الاساسي في الخطأ هو عنجهية بعض الاطباء حيث لا يسمعون أو يجتمعون من الفريق المساعد قبل العملية اما اثناء العملية حدث ولا حرج لايسمع اي تصحيح من اي شخص من الفريق الطبي داخل غرفة العملية مثل محضر العملية والمساعد الطبي والممرضيين ويتعالى ويرفض الحديث معهم وانا اشهد على ذلك لا تسمع منهم غير هسسسسسسسسسسسسس وعندما تصر يقول لك اوكي اوكي بدون مايسمع وكانه يصنع قنبلة.
الحل هو الاصرار على تطبيق البرتكول المعروف لاجراء العمليات .
1- حضور الحراج قبل العملية بوقت كافي لايقل عن ساعة لدراسة الملف مع الاطباء المساعدين.
2- الاجتماع مع الفريق الطبي لمدة لا تقل عن ربع ساعة والنقاش عن العملية ودور كل فرد عن العملية.
3- بقاء الفريق الطبي بالكامل من تخدير وفنيين وتمرض واطباء من بداية العملية حتى نهايتها ومتابعة دقيقة للمريض بعد العملية من الجراح ومساعديه.
مافي فائدة!!! البلد كلها ماشه بالبركه من القصر الجمهوري الى المدرسة الى المصنع الى المستشفى بعد تمكين الشواذ من الاسلاميين على كامل مفاصل الدولة .. من يحكم البلد ويتحكم في جميع مفاصلها لايحترم النظام ولا القانون هؤلاء قادمون من القرون الوسطى وعندهم نهم للمال والجنس والسلطة هؤلاء مرضى مكانهم مستشفى الامراض النفسية
أولا أشكر شجاعة الجراح في إعترافه بالخطأ ,, وبحكم عملى بقسم العمليات في المملكه ,, فإن مسؤليه الخطأ لاتقع على الجراح وحده ,, إنما تقع على كل المنظومه إبتدا من االقسم الذى حضرت منه المريضه ,, حيث يفترض أن يؤشر نائب الجراحه على موضع العمليه بمؤشر خاص ثم تبظف الرجل المراد أن تعمل فيها العمليه وتلف بالشاش ويتم ذلك بالقسم ( العنبر ),, ثم طاقم العمليه عليه مراجعة موضع العمليه , ومقارنتها بما هو مكتوب في ملف المريضه قبل إدخالها لغرفة العمليات ,, ثم على فنى العمليات والطبيب المساعد سؤال المريض عن موضع الركبه المريضه, (اليمين أم اليسار ),, وذلك للتأكد كمرحله أخيرقبل بدء العمليه وتخدير المريض
وهذا النظام يتبع في كل أقسام العمليات وبشكل صارم جدا
ولكم الشكر
فنى أول عمليات ورئيس قسم العمليات الكبرى
بالمملكة العربيه السعوديه
بابكر أحمد محمد
جل من لايخطئ . الخطأ الطبي يحدث و سيحدث (بس ما يكون كتير !!) والمسئولية تقع على الطبيب وكذلك على مساعديه و هم من ينسون الشاش و المقصات في بطون المرضى !!
والله دى مهازل الله يكون فى العون . انا ما عارف يعنى الناس تقعد تكتب وتقراه بس ؟؟؟؟؟؟؟
أكيد الناس ديل عندهم نظرة مستقبلية يعني خشونة الركبة دي كانت حا تجي للكراع الكويسة يوما ما …الحمد لله العملوا العملية قبال تجيكي… ومستشفى بروف مأمون ما بتقصر … أذا شعرت أنك ح تموت يوما ما… تقتلك فورا إختصار للزمن
كل شيء متوقع في عهد الانجاس هذا هو الخطأ الثاني المعلن غير الاخطاء تحت الطاولة ومن حادث الحاجة حق الكلي المفروض يغلق لكن الزول ده من شال عمر خالد بتاع صحة وعافية وفبركوا الكيزان انا قلت ما حايجيبها البر هذا زمن المهازل والاستهتار يجب على الدولة ان لا ترهن صحة المواطن في ايدي السماسرة ويتوفر العلاج لكل مريض اما تجفيف المستشفيات الحكومية لصالح الخاصة هذا هو مربط الفرس
الشهادة لله وبدون مجاملة .. الطبيب الانسان المحترم في السودان يا قبطي يا شيوعي ومن يذهب لطبيب كوز متغطرس وملمع عن طريق الاعلام الفاسد في السودان يكون قد جنى على نفسه
أخي حدث ولا حرج في أمور الطب في السودان كان في الماضي ما يدخل كلية الطب إلا من نجح بأعلي درجات من 96 وما فوق والآن ناس 55 يدخلوا كلية الطب فكيف ما يحدث خطأ طبي أنا أخوي مات في مستشفي أم درمان التعليمي في أول رمضان الله يرحم من مات بخطأ طبي ولكن سوف يقفوا خصم أمام الله عز وجل ونحن تركناهم لحساب الله يوم لا ينفع مال ولا بنين إلا من أتي الله بقلب سليم حسبي الله ونعيم الوكيل
الاطباء تركيزهم في اجر العمليه واسلوبهم تجاري قليل منهم لديه انسانيه لن يخطأ في حساب اجره من وجهه نظري ان يتركوا مهنه الطب للنساء تركيزهن عالي واقدر من الرجل علي العنايه و تحمل المرضي
وترحيل كافه الاطباء للبحث عن الذهب في الجبال حتي لايفقد الشعب السوداني ارجله
اللة اكبر
الحمد للة بقت على الركبة ,,,,,,,,,,
ما طلع فوق شوية ….كان بهدلك
انا عندى خشونة فى الركبة اليمين وداير اعمل عملية, لكن بعد الحصل دا حاعمل جبص كامل لرجلى الشمال وحاكتب فيها – ممنوع اللمس الرجل دى سليمة –
ههههههه
دى ذكرتنى بنكته
واحد احوص اكل كباب الجنبو
قاله عينيك دى كان حوصا لسانك دا كمان احوص
طيب هو فك الركبه الغلط يكون عالج شنو فيها
لا يسعنا إلا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ..
إبنى تخرج طبيب على يد مثل هذا البوفسير العظيم ..واسعى جاهداً لإخراجه من هذه الخمارة العفنة لكى يتعلم ويصبح طبيب يثق فيه مرضاه ..لأنه لو بقى فى السودان حيكون مثل هؤلاء العباقرة الأفذاذ ..
وما خفى اعظم ..