أضعف الإيمان – الترابي يستعد لجولة جديدة.. الأكيد أن الترابي سيكون العقدة الدرامية في الأحداث الدموية التي ينتظرها السودانيون

تبنى حسن الترابي، من خلال حزبه، وجمهوره، خيار إطاحة حكومة الرئيس عمر البشير، عبر انتفاضة شعبية منظمة. وهو قال: «نريدها أن تكون انتفاضة عامة، تعمّ كل البلاد والأطياف والطوائف، وإذا حدثت فوضى في كل أرجاء الوطن نريد ان نحتويها». الترابي قرر دخول المرحلة السودانية عبر انفصال الجنوب وفوضى الشمال، ولكن فاته استخدام الوصف الأميركي للفوضى، رغم انه اعتبرها، ضمناً، فوضى خلاّقة، وهي ستكون خلاّقة على نحو يفوق مثيلتها في العراق.
حسن الترابي يظهر في بداية كل مرحلة سياسية جديدة في السودان الراهن. يصنع أزمتها، ثم يحيد، أو يسجن، أو يتوارى طوعاً او مكرهاً. لكنه يبقى يلوح بانتظار ظرف آخر، يسمح له بانتهاز الفرصة. هذه المرة قرر الترابي دخول الساحة السياسية السودانية عبر التضحية بالوحدة الوطنية، وهو ترك خياراته مفتوحة. أعلن استعداده لتغيير اسم حزبه، وموقعه، وتوجهاته وأهدافه، كاد أن يقول «كل شيء للبيع». المهم أن يبقى السيد حسن على خشبة المسرح، ويشرف على تحريض الحشود الغاضبة، ويتيقن من ان السودان وصل الى المصير الذي يتيح له المناورة والعبث السياسي.
لا شك في أن السودان الملتهب أثار شهية الترابي، وعلى نحو مختلف هذه المرة. ففي الأفق انتفاضات شعبية، دعا الى تنظيمها بحماسة استثنائية، وحرب محتملة بين الشطرين، في حال عدم الاتفاق على ترسيم الحدود، فضلاً عن صراع مرير ومديد على السلطة في الشمال والجنوب.
السيد حسن يتألق في خوض الأزمات وتأجيجها. ظل لسنوات ينتظر ساحة لمعركة تليق بطموحاته العبثية ويجيدها. ها هي الفرصة سنحت. وهو، من خلال بيانه ولغته التحريضية، يريد تقديم أوراقه لزعماء الجنوب. وبحكم الحاجة، وانعدام الرؤية، سيصدقه الجنوبيون ويتحالفون معه، سيستخدمونه، مثل الباقين، لكنهم في نهاية المطاف سيكتشفون أنه يكرر اللعبة القديمة ذاتها، ويدور حول نفسه وطموحاته، وسيعاودون سجنه، أو إكراهه على الغياب.
الأكيد أن الترابي سيكون العقدة الدرامية في الأحداث الدموية التي ينتظرها السودانيون. وحين تتسع ابتسامته، وتزيد حركة يديه، فإن الفصل الذي سيأتي، عبثي مثل خطاب الترابي وتوجهاته.
داود الشريان
دار الحياة
اناشايفة انو الترابي اسوء من البشير والبتحركة مشاعر الغيرة من البشير وحزبة الحاكم
الترابي لا يعرف عن عصر انفجار المعرفة شئيا
الترابي لا يعرف الخطط الحديثة
الترابي يتحدث الان كما يتحدث وهو طالب في الجامعة
العالم اصبح حصان جامع لا ينظر احد
تتعدد الاساليب والخيارات
الترابي اسلوبة واحد وغير متطور
لا يستطيع ان يفعل شي
زمن الهرج والمرج انتهي الحكومة تطوي جناحيها علي سلة علما ومفكرين ومطورين وما انتاج طائرة بدون طيار في السودان واحدة من الاف المشاريع البحثية الجاهزة للتطبيق
ولكن الحكومة نفسها طويل وكل شي بزمنة يالترابي
لا يمكن ان تصدق بنسبة واحد بالمائة ان الترابي ونسابتة يمكن ان يفعلو شي
يا ويلك من ربك يا الترابي انت السبب في الحصل للبلد انت صاحب الانقلاب وانت مسئول عن كل زول قتل وكل بنت انتهتكت بسبب الجوع وانت مسئول عن ضياع البلد وتقسيمها وعن الفتن يا ابليس
اهازيج الكذب والنفاق بتاعتك انتهت لايمكن ان تخدع اي سوداني بافكارك والبشير ارحم لينا منك ايها الشيخ الضال اتحدى لو في سوداني مقتنع باافكارك والله الانتفاضة بتاعة الشعب دي اول زول حاتبتلعو انت ودقت هاشم بدرالدين انشاء الله تاني خاتاخده للكن المرة دي حاتكون دقة جماعية حيشارك فيها ملايين السودانين المعذبين
الشئ المحيرنى انو الترابى لسه بيعتقد انو عندو شعبية والناس منتظرة الخلاص على يدو وافكارو ..اللهم الا إذا كان بيعتقدوا انو الشعب السودانى دا كلو اتولدوا قبل عشره سنوات !! وانا ما عارف حزبو دا فيهو كم نفر ؟ وبيؤمنوا بياتو افكار ! او عاوزين يعملوا شنو لو هسه ادوهم السلطة ؟ اسئلة ليست للاجابة على رأى المرحوم مصطفى سيداحمد
برز الثعلب يوما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زمن ثورة انفجارالمعلومات اين الترابي منة
لقد اصبح عقيم الفكر والراي هذا المفكر وفكرة تاريخي فقط عفي الزمن عنة
الان العالم هو عالم ادارة الاهداف لا للادارات المستمرة
فقط الادارة المستمرة للادارة السياسية المسيرة للقوانين
والترابي يتحدث عن ثورة جماهيرية في العام 1985
ماهي اليات تلك الثورة وثورات اليوم
ثورة اليوم تتحكم فية تقنيات وبرامج ادرارية متولدة
وثورة الترابي شغب وبلها بنات الصادق عويل وتلفض
هناك اختلاف كبير بين ثورة الترابي للتفتيت وبين مايوجد علي الارض
الترابي والذبابة رايكم فية شنو
انتو الراجل اصلو مابموت بعدين اللهجة الحريمية يخليها متين دهية تاخدكم التلاتة
يا مؤتمراوطنجية جاكم الدابى الفج الدرب دا راجلكم البعرف ليكم تمام (وابو القدح بعرف مكان بعض اخو)
وكل دور اذا ما تم ينقلب وما تظنوا انكم خالدين فيها ابدا وارجو الراجيكم نحن وراك يا ترابى اقلع الفساد الذى زرعته قبل ان تذهب دارفور كما ذهب الجنوب الذى سوف لم ولن بغفر لك التاريخ سوءة ذهابه… وانصحك ان تشارك فى الحكومة العريضة التى دعا لها البشير حتى تتكمن من قلع حصونهم من الداخل بعد ان تلبسهم ثوب الامان مثلما فعلت فى الديمقراطية الثالثة… اين ذكاءك ودهاءك يا ثعلبة السودان؟ انت خرفت ولا شنو؟! يا معلم الكيزان
من تبدا الفوضي في البلد في اشخاص محدديين بالاسم هم اول من يفقد روحه اي فوضي قادمه ليس مثل ما سبقها من فوضي المره القادمه القتل ممنهج ومرتب مافي مواطن عادي بيعرض نفسه للهلاك ومن كان السبب في الفوضي سيجني ما زرعه وسوف تتزكرون ما اقول وقت الحاله وربنا يحفظ كل الامه من شر الاشرار