كشف أسباب الإطاحة بنافع وطه..د.غازي صلاح الدين : لا أؤمن بالدولة الدينية والسودان لا يمكن حكمه بدولة دينية.
اجتمع د. غازي صلاح الدين اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة بمنزل أحد السودانيين مع 20 من السودانيين المغتربين بقطر والتي يتواجد بها حوالي 41000 سوداني ، وكان الاجتماع خاص بمناقشة الوضع السياسي الراهن ومحاولة إستقطاب عدد من السودانيين الى حزبه الجديد ” الاصلاح الآن ” بعد إنشقاقه عن حزب البشير ، وحاصر أحد السودانيين د. غازي وقلب الطاولة بعدد من الاسئلة ، كاشفاً الجرائم والتجاوزات التي إرتكبها حزب البشير في فترة الـ 24 عاماً الماضية في حق الوطن والمواطن وهو كان مشاركاً معهم في الحكم ومفكراً للنظام.
فرد د.غازي بأنه لم يكن مؤيداً للإنقلاب وأقسم بذلك وقال أن د. حسن عبد الله الترابي نفسه لم يكن مقتنعاً بالإنقلاب على الديمقراطية ، وأقسم مرة أخرى بأنه لا يؤمن بالدولة الدينية أو الحكم الإسلامي وقال أن السودان لا يمكن حكمه بدولة دينية ،
وكان الشئ الملاحظ في هذا الإجتماع أن د. غازي كان يقسم بإلله كثيراً.
وكشف د.غازي صلاح الدين أن ارتباك عمر البشير في سياساته وقراراته مبني على خوفه من المحكمة الجنائية الدولية ، وأبان أنه أطاح بنافع على نافع وعلى عثمان محمد طه لخوفه وإحساسه بأنهما يمكن تحت ظروف محددة أن يسلماه الى المحكمة الجنائية الدولية ، لذا كانت ثقته عالية في بكري حسن صالح ، بالرغم من أن نافع وطه هما من إجتهدا وعملا على أن يصبح عمر البشير زعيماً للحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني ، ومضى قائلاً أن الحركة الاسلامية نفسها إنتهت وماتت. وأوضح أنه مع محاكمة عمر البشير أمام محكمة وطنية برقابة دولية.
وكشف د.غازي صلاح الدين بأنه وحزبه ليس لديهم مشكلة مع القوى السياسية ويمكن الجلوس والإتفاق معها ، وقال أن السودان لم تقم فيه دولة بمفهوم الدولة ، أما عن الجرائم والفساد فقال أنه لن ينفى ولن يبرئ نفسه ومستعد لكشف كل شئ ومستعد للمحاكمة بعد قيام الدولة السودانية.
البحلف كتييييييير كضااااااااب.
نحن يجب أن نركز في أسئلتنا للدكتور علي الاموال المجنبه منظمة الشفافيه تقول أن مايفوق 100 مليار دولار من دخل البترول لم تدخل السودان أين هذه الاموال بل أين نصفها مع العلم أن كل المشاريع التي سموها تنميه بقروض أجنبيه ترهق كاهل الخزينه العامه !!! يجب علي دكتور غازي أن يبين لنا أين ذهبت هذه الاموال مع العلم إلي الآن حكومة الإنقاذ ومنسوبيها يهربون في الاموال للخارج وما إرتفاع سعر الدولار والريال إلا بسبب تحويلاتهم السريه (( السوق الأسود)) سود الله وجوه الانقاذيين السراق الفجره مع إحترامي لدكتور غازي والذي إشتُهر بأدبه الجم نحن نريد إجابات واضحه حول هذه الاموال. ونريد منه ونحن نثق به أن يكشف المستور هنالك فساد فاق كل تصور بدءاً بالبشير وأشقائه وخاله وعمه صديق أحمد البشير ,ابناء عمته بصراصر من آل التلب وفساد المتعافي ونافع وأبنائه وقوش وعوض الجاز وأبنائه ومن قبلهم مصطفي عثمان وبكري وإبنه هيثم وإبن الزبير وقطبي وأُسُ الفساد عبدالرحيم أحمد حسين وإبراهيم أحمدالطاهر ودكتور الحاج الذي يبني قصراً قيمته أكثر من 8 مليار جنيه سوداني وعلي عثمان نفسه وما أكثر السراق بهذه الانقاذ وعلي كرتي وما أدراك ما علي كرتي وغيرهم من هيئة علماء السودان المأجوريين نريد تبياناً ولكم الشكر.
كضاب ومنافق
مادام ما كنت عايز انقلاب شاركت ليه في الحكومه؟؟؟؟؟
لو شاركت سنه او اتنين نقول لكن 24 سنه يا كذاب
وسخ وقلة حيا……………..
الساكت عن الحق شيطان اخرس ومادامك سكت السنين الطوال مافي داعي تفتح فمك حسه. والصلاة يوم القيامة ما بتنفع. ناس الدوحة ما كان تسالوه ولا تعبروهو من اساسه كده اديتوه وش وهو لا يستحق . وصدق المثل قالوا للحرامى احلف قال جالك الفرج.
الصقر كان وقع كترة البتابت عيب
انا السمتان جليس الردفوالها عقودا
انا ود تاتاى مؤتمر وطنى
شايل شيلتى
هذا شرف لا انكره
الحكم فيه الحلو والمر
اعتبر نفسى مساهم فى الخير والشر
لم اظلم احدا من البشر خوفا من الله عز
ارجل يا غازى واركز
وبكل فخر اعتبر ان تجربة المؤتمر الوطنى برغم مساويها افضل
تجربة فى تاريخ السودان الحديث
I wish if the sudanese in sate of Qatar.attented this forum .and asked seroius questions .and trap this hypocrite
وااااي من الكيزان وكذبهم
لا بالله..!
ألعب غيرها..!
عمرك كله تهاتى بيها.. وقلت للوزراء الافارقه أيام الوساطات تقوم وتقع لوقف الحرب.. إنكم عايزين تبنوا إمبراطورية إسلامية من الاسكندرية الى كيب تاوون..! انت مفتكر عندنا قنابير.. قوم لف.. يا جاهل
لا أدرى كيف يكون تأييد الإنقلاب ؟ تشارك فى أعلى سلطة تنفيذية وأعلى سلطة سياسية ولا تستفز بأفعال أهل الإنقلاب من قتل وتعذيب وسرقة المال العام وكبت الحريات وتقسيم البلد وإثارة النعرات القبلية
وتشريد الخبرات فى الخدمة العامة وتنفير اساتذة الجامعات والخبرات حتى هاجروا وأشعتم العطالة فى الشباب وهجرتوهم خارج الوطن وإلى التعدين العشوائى وخلقتم حروب عبثية قتل فيها من الجانبين سودانيين فى زهرة شبابهم غير الذين نزحوا عن قراهم داخل وخارج السودان وتعرضوا بفعلكم للقتل والإغتصاب …
كل ذلك وتقولون أنكم غير مؤيدين للأفعال والإنقلاب ولا تطلبون حتى العفو من الشعب السودانى وتريدون أن يكافئكم برفع شأن حزبكم والإنضمام إليه ..هذه بجاحة وعبط .
وماذا عن محاكمتك ومن معك للمشاركه في جريمة الانقاذ؟
الكيزان ديل قايلين عندنا قنابر الواحد مفتكر ان كفارة حكم الانقاذ هي الخروج منها؟
كفارة الانقاذ عندنا عود القذافي في دبر كل كوز
بعد تفيت وتقسيم البلاد وقتل وسحل الشعب وتشريد وتفقير ما بقي منهم باسم المشروع الاسلامي يامنظرهم الاول
انتو الحاصل شنو خلاص الكيزان قربوا جدا للسقوط قبل شويه كنت بقراء لقاء مع الطيب زين العابدين نكر حكاية الاسلام السياسى دى خالص و اسع الغازى نطا…و الجماعة بقوا يتسللوا و يتحلفوا….معناها الشغلانه قربت جدا..لان هؤلاء ادرى بما يجرى فى الغرف المغلقه..خلو العساكر المواهيم ديل براهم…فقط منتظرين اعواد القذافى و معهم الدلاهه الاسموا نافع بالرغم الطرده برضوا يتحاوم بي بره
ان تاتي متاخرا خيرا من الا تاتي البتة — مبروك غازي مبروك يا رجل
واضح ان السفينة بدأت تغرق, كل واحد يفر بجلده, مرحبا بك في المعارضة, لكن هذه المرة لن يفلت احد من العقاب
ياللعجب!!! أمر غريب ومريب ان نقرأ ممن هو مفكر لحكومة الحركه الاسلاميه ومشروعها الحضاري ما هو مكتوب بين ايدينا الان, هل كان اولئك النفر بكامل وعيهم عندما كانوا يديرون دفة البلاد وهم يهوون به الي الهاويه السحيقه التي ليس لها قرار لا هو او دكتور الترابي يؤمنون بالانقلاب العسكري ولا حتي بمشروعهم الحضاري الذي يقوم علي الدوله الدينيه!؟ وهذا يدل علي ان كل قادة هذا النظام لا يؤمنون بما يدعون اليه وانما يخادعون السعب السوداني البسيط. اذن ماهي دواعي الحرب الجهاديه الطويله الي استنزفوا فيها موارد السودان البشريه والماليه والطبيعيه ولماذا فصل الجنوب؟!
هذا غيض من فيض, انتظروا قليلا سوف تعلمون كتيرا من الاسرار التي سيتقيأها الخارجون الجدد الي مزبلة التاريخ. وستعلمون المخجل المبكي بعد زوال هذا الكابوس المتمثل في بقية قادة المشروع الحضاري.
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم, اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تبق منهم احدا يا رب العالمين.
SPLA oyee
جاي تفتش الماضي ترجع ايامنا الزمان من وين نجيب ليك العزر, قيل من جعل الفرعون فرعون , قالوا محاسيبه, واتباعه,كما تدين تدان, والديان لاينسي ولايموت, حاسبوا انفسكم قيل ان تحاسبوا, صاحب المبادئ, يموت وتبقي مبادئه, اما المنتفع, يبيع مبادئه ودينه بدراهم معدودة, لاتسمن ولا تغني من جوع, فهي في الدنيا خزي وعار, وفي الاخرة وزر وندامة, توبوا الي الله, وردوا الحقوق لاهلها, حتي ولو انها كانت مساويك, لسانك لاتذكر به عورة امرء فكلك عورات وللناس السن, الهم انا نسألك العفو والعافيةو في ديننا ودنيانا واخرتنا, امين
اعرفوا اصل البشير الحقيقي:
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-98179.htm
تانى الاحزاب ؟ الله يشيلكم ويشل حركتكم دنيا واخرى …… الى متى نحن مرهونون بالاحزاب التقليدية والطائفية ملعون ابوكى بلد فيها ستون مله من المسلمين ناهيك عن الملل الاخرى والسحنات والعرقيات والجهويات والقبليات وشيلنى واشيلك …وبعدين انت الترابى ما نفضت ايدك منو شنو اللى لماكم ؟ انت اتغيرت وللا هو اتغير وللا متساوين بس بتلعبوا علينا؟ نحن مع العسكر ان انصفوا وعدلوا
(وأقسم مرة أخرى بأنه لا يؤمن بالدولة الدينية أو الحكم الإسلامي وقال أن السودان لا يمكن حكمه بدولة دينية) .. هذا الكلام المصحوب بالقسم هو ما كان يردده شرفاء الوطم منذ نزول الوحيّ فجأةً على المرحوم جعفر نميري عام 1983 وحتى إنقلاب الجبهة اللاإسلامية المشؤوم في 89 وبسببه تعرض الشهيد محمود محمد طه الإعدام شنقاً بذريعة إلحاده وتعرض غيره للمطاردة والمُلاحقة والفصل والتشريد والأسر والإعتقال .. أخيراً هاهو غازي صلاح الدين وبعد إختلاف المصالح مع (إخوانه) يأتي اليوم ليقر ويعترف بأن السودان لا يمكن حكمه دينياً ، مُقرّاً بالفساد وسط العصابة الحاكمة ومؤكداً إستعداده لكشف كافة الأوراق التي ذهبت بخيران البلاد في خبر “كان” ، ولا أدري متى سيحين أو تحين الفرصة المناسبة للبوح بأسرار الحثالة المُتأسلمة وبفسادها الذي عفّنتوسممت رائحته النتنة والكريهة أجواء الوطن طوال 25 عاماً .. وحياة غازي صلاح الدين يبدو أنها باتت في خطر يهددها بتلميحاته الصريحة والتي مسّ رأس سوطها الرقّاص الحقير بإعلانه تأييده دخول السفّاح قفص الإتهام بغض النظر إن كانت النحكمة دولية أو سودانية!.
وأجمل ما حديث غازي أنه جاء مُتزامناً مع الهراء الذي نفثه المهووس الأكبر يوسف القرضاوي والذى أفتى قبل يومين بشرعية حكم السفاح ، ومن محاسن الصدف أن الأزهر الشريف قام بطرد الدجّال من مجلسه بعد إكتشافه أن الفاسق لا يعبد ولا يعشق إلاّ نفسهن ومصالحها!.
وأرجو من غازي أن “لا يطوّل الغيبة” بالكشف عن المدسوس والمدفون ولو بـ(السيسي)!! .. ونحن في الإنتظار يا قائد الإصلاح.
لماذا صمت دكتور غازي كل هذه السنين؟
تبا للكي ان
اصبح من الصعب تصديق الاسلاميين
لماذا لم يطرح رائيه في الانقلاب من البداية؟
ولم نسمع رائيه في الجرائم عند حدوثها خلال ال24سنة لماذا الان؟
بعد استغلال الدين في السياسة هل تحاول استغلال شعار الدولة المدنية؟
لا تصدق…..لأتصدق
يا غازي انت ذاتك حرام ومن الحرامة وانك كنت تدعم الحرامية وانت لك مع حكومةالحرامة 24 سنة لم نفتح بؤك ولم تعترض على أي قرار ولما تم التضيق عليك انسلخت وبيقت تعارض واذا انشاءات محاكمة لاعضاء حكومة الانقاذ فانك لم تبراء منها.
ماذا نقول في شخص يعترف أنه شارك في نظام وصل الحكم بإنقلاب عسكري على رئيس وزراء وصل بصناديق الإقتراع .. كان هو مفكراً لذلك النظام على مدى ربع قرن .. ذلك النظام إرتكب جرائم لا تحصى في حق الشعب السوداني منها القتل والفساد وأكل السحت من قبل أركانه وأساطينه وهو منهم ألخ ألخ .. وسنام جرائمه كان التفريط في وحدة تراب الوطن بفصل جزء عزيز منه ولا تنسى أنه كان مشاركاً في كل هذا .. ومؤخراً لفظه النظام الذي هو قيادي فيه بعد 24 سنة بسبب راي مخالف قال به للقيادة النافذة ..
بدلاً من أن يكتفي ذلك الشخص وهو غازي صلاح الدين بالجرائم التي هو مشارك فيها (في أفضل الأحوال) ويعتزل الحياة السياسية ويترك الشعب السوداني في حاله .. ينشط هكذا لتكوين حزب سياسي يريد أن يصل به للحكم!! .. ويطوف بلاد الدنيا لحشد الدعم وتجنيد السودانيين لحزبه ليعينوه على الوصول للسلطة مرة ثانية!! .. وهو يستعين في ذلك بالإجتهاد في إنكار كل ما كان يدعو له وينظر فيه للنظام الفاسد الذي يستعداه الآن وإعتباره لا يمكن تطبيقه في السودان .. الدولة الدينية (المشروع الحضاري .. تطبيق الشريعة الإسلامية .. رمي الناس بالكفر .. مشروعية إشعال الحروب في الهامش .. قتل الناس بدون وجه حق .. ألخ ألخ) كل هذا هو لا يعتقد بأنه يمكن تطبيقه في السودان ، وهو يعلم أن قتل النفس محرم في الإسلام إلا بالحق ..
طيب يعني المساكين ديل طوالي يعطوك رؤوسهم وقت ما تشاء لتمارس فيها هوايتك بزيانتها بالموس الميتة دية الكل يوم إنت سانيها وحايم بيها زي الداية؟؟!! أرحم نفسك يا رجل .. ما حد يتعاطف معاك أو يرثى ليك .. بل كلهم يلعنوك .. حتى الإنت نزلت عندو في الدوحة بلعنك بسبب الشايفو في أهلو .. أولاد عمو أو قبيلتو أو زميل دراسة أو جار في الحي في السودان..
هل يمكن أن نعتبر شخصاً لهذا عاقلاً يمكن الإستماع إلى ما يقول ؟؟ يمكن السودانيين ديل فيهم قنابير كبيرة وكبيرة جداً!!
والناس الذين قتلوا وجلدوا خلال الاربعة وعشرين سنة الماضية باسم الدولة الدينية يعني في ميزان حسناتهم ،، اذا كان الذي يوصف بمفكر يشارك في فكرة لمدة 24 سنة فيها ما فيها وبها ما بها ثم يأتي بعد 24 سنة من التجريب والتخريب ويقول انه لا يؤمن بهذه الفكرة فما بالك بالآخرين ناس ظعيط ومعيط الكلام ده ظل محمود محمد طه يرددوا منذ ان كتب اسس دستور السودان في الاربعينات ،،، والجنوبيون طالبوا بالفدرالية تحت دولة ديمقراطية لا دينية ،، وكذلك المرحوم يوسف كوة ،، والصادق المهدي ايام الديمقراطية كنتم تصفوه بالعلماني تربية اكسفورد ،، وجون جارانج قال ليكم في دولة بتمشي الجامع أو الكنيسة الخ كل هذه المعطيات يا دكتور غازي والتي يدركها فارش الليمون الذي تأتي بصورته الراكوبة في كل خبر يتعلق بالاسعار أدركتها الآن ،،، ثم لماذا تعلن رأيك عن الدولة الدينية دكاكينياً لماذا لا يكون ذلك في خطابك العام لمنبرك الاصلاحي فقد انتهى عهد التضليل // أما قولك بأنك والترابي لم ترضيا بالانقلاب فانت صادق في ذلك ومافي داعي للحلف ،، الذين دبروا الانقلاب وجعلوه أمرا واقعا أغلبهم ماتوا وطرد6 منهم الاسبوع الماضي من مناصبهم،،
اذا كلهم انكروا عدم تأييدهم للانقلاب فمن الذي قام بالانقلاب اصلاًً و لماذا لم يرفضوه من الوهلة الاولى الاخوان المسلمين الان يحاولون التملص من الانقاذ و إلقاء جريرة الانقلاب على الجيش في محاولة يائسة لتجميل وجههم الخبيث
الحمد لله حضر 20 فقط يا جماعة الناس ديل بعد ما فقفدوا الوظائف ثم يعتذروا
حسين خوجلي في برنامجه كشف و لمح لكثير من الفسادفي الأراضي و شراء أثاث المكاتب و الأموال خارج السودان مع كذب واضح مثل على عثمان يبحث عن يبت إيجار
لو باع جوالات عائلته تجيب بيت في الصحافات والتجار الذين أثروا في عهده
بعد الانقلاب المشئوم مباشرة كنت في بورتسودان في الجمعة الاولى لي في بورتسودان حضرت متأخر وصليت في العراء وكان بجواري غازي صلاح الدين وبعد ان سلمنا على اليمن فقط دون الشمال نهض غازي وشق الصفوف الى المنصة وكان يمدح ويتكلم عن الإنفاذ وحكمها الإسلامي عندما كان الناس يقولون انكم وصلتم بانقلاب على السلطة الشرعية وتجي اليوم تقول نحن غلطانين بعد 24 عام يا اخى حرام عليكم ما عملتوه وما تعملوه في السودان
قال تعالي (ولا تتبع كل حلاف مهين) وقال تعالي {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ، وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ، سَاءَ مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ}.
غازي الذي كان ايام سلطانه ونفوذه يدعو الي الحكم الاسلامي ليل نهار فلما سُلبته العصبة الحاكمة سلطته ونفوذه وطردته شر طردة هو وحفنة من افراد عصابة الانقاذ انقلب علي وجهه وزعم ان الحك الاسلامي لا يمكن تطبيقه وسعي في الارض يبشر بذلك ورغم اعترافه هذا فهو يستنكف ان يعتذر للشعب السوداني ، وان كان غازي قال ذلك فينطبق عليه معني الاية السابقة فهو كان يلهث في زمن نفوذه وهو الآن بعد الفقر والفاقة وذهاب السلطان ايضاً يلهث في الخارج وفي الداخل يكثر من الحلف والقسم بالله وهو من الامور غير الحميدة فالاكثار من الحلف مؤشر غير حميد لولا ان القلوب بيد الله يقلبها كيف يشاء لما صدقت ما قاله غازي وما توصل اليه بعد اربعة عقود ياتي غازي يمني نفسه بالرجوع مرة اخري الي السلطة والجاه من باب العلمانية فهل يصدقه احد من السودانيين ولو كان ابله البلهاء .
د غازي ما فضل اقول الا انا شيوعي
يا جماعة الخير اى حاجة اتعملت فى عهد الانفاذ من جرايم وفساد وخلافه كلها اتعملت من اسرائيل وامريكا واعداء الاسلام وشرع الله وما عملوها ناس الانقاذ او الاسلامويون هم بريؤون من ذلك نعم هم كانوا حاكمين البلد لكن مافى يدهم شىء كله من اسرائيل وامريكا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عشان كده ما تحاكموا الناس ديل حاكموا اسرائيل وامريكا واكان ما مصدقنى اسالوا ربيع عبد العاطى وامين حسن عمر ونافع على نافع!!!!!
كسرة: يعنى اسرائيل وامريكا قالت ليهم افصلوا الناس للصالح العام وعذبوا المعارضين حتى الموت واشنقوا ناس العملة وافسدوا ماليا واداريا وسلحوا الجنجويد وافتنوا القبايل فى بعض وقسموا الاحزاب وهلم جرا!!!!!!!!!!!!!!!!
ولا كيف يا ناس المؤتمر الواطى اللاوطنى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياجماعة الخير انسونا شوية من ناس احمد وحاج احمد ونافع والبشير والقرف الحاصل ده ركزوا على قضيتكم الاساسية كيفية ازالة هذه الطغمة الفاسدة بدلا من الجدل البيزنطي .
تحياتي
أنا لا أصدق أن غازى قال كلامه بهذه الصيغه الموجوده فى الخبر .
يا سودانيين .. انتو لسه بتصدقوا الحرامية ديل .. عجيب !!!!!!
سفينة الانقاذ سارت لا تبالي بالرياح
المحاسبة أولاً وأخيراً وبعد كدا نشوف حكاية حزبك الجديد ..الإعتراف وكشف المستور هو مطلب الشعب الأول خلال ال 24 سنة الماضية .. القصاص لمن اساء إلى الشعب وأذله طوال عقدين من الزمن من جميع الذين شاركوا فى حكومات الإنقاذ المختلفة ..محاكمات علنية بدون دغمسة وغتغتة ..
إعتذارك ما بيفيدك والعملتو كان بإيدك .. كان بإيدك .. كان بإيدك .
كيف شاركت وحكمت ووصولة وجولة في انقلاب انت ما مقتنع بيه ربع قرن .. ودي اصدقك
سبحان الله وأعوذ بالله من ممثل هذا القول وبعد فشل كامل طيلة وبعد 24 عام شهد فيه السودان الخراب والدمار أن نسمع من مثل د. غازي هذا الكلام ( فرد د.غازي بأنه لم يكن مؤيداً للإنقلاب وأقسم بذلك وقال أن د. حسن عبد الله الترابي نفسه لم يكن مقتنعاً بالإنقلاب على الديمقراطية ، وأقسم مرة أخرى بأنه لا يؤمن بالدولة الدينية أو الحكم الإسلامي وقال أن السودان لا يمكن حكمه بدولة دينية) طيب كيف كان للترابي الوصول للحكم من غير طريق الانقلاب وفي زمن الديمقراطية سبق للترابي السقوط في دائرته؟
كيف ذلك وقد تم فصل الجنوب بناء اً على تلك القاعدة ؟ + (وأوضح أنه مع محاكمة عمر البشير أمام محكمة وطنية برقابة دولية) (أما عن الجرائم والفساد فقال أنه لن ينفى ولن يبرئ نفسه ومستعد لكشف كل شئ ومستعد للمحاكمة بعد قيام الدولة السودانية ) كيف ذلك وقد شهد شاهد من أهلها كذلك, متى تقوم وتنهض الدولة السودانية متى متى متى؟؟؟
أما آن للدولة السودانية أن تنهض؟!!!!!!!!!!!!!!
كلهم كذابين .مين يصدقك يا غازي ؟ كان حلفت 100 مرة.
انا اشك في صحة كل الاكلام المنشور . نزلوا لينا التسجيل .
زول ده جنه ولا شنو يا جماع الناس بتحدثو عن ناو هو بتحدث كلام 24 سنة انقلاب وما انقلاب حكم إسلامي وما إسلامي وعمر البشير خائف من محكمة وانت خائف من شنو يا بليد ما خلاص انت ذاتك واحد مجرم سليم نفسك للمحكمة ده فبركة داخل موتمر البطني فقد لكي يكسب الشارع العام بشكل تاني
الآن فقط إتضح لنا بأن نافع على نافع أذكى بمراحل من على عثمان ومعلوم أن كليهما يتمتع بذكاء الثعالب إلا إنهما كانا يوظفانه فى الشر تماما كما تفعل الثعالب!! وقد تفوق نافع الان على على عثمان طه وسجل عدة نقاط لصالحه فى هذه المهزله وذلك بأن إستطاع إقناع البشير ورهطه عن رغبته مغادرة القصر بشرط أن يرافقه على عثمان فى الوقت الذى كان يخطط فيه لحشد الموالين له ليكونوا بجوار كرسى الرئاسه والراصد الجيد للوجوه التى إستعاض بهم البشير الاسماء التى خرجت سوف يكتشف أن القادمون الجدد جلهم يمتون بصلة قرابه لنافع سوى علاقة دم او مصاهره وهؤلاء هم أدواته للمرحله القادمه !!بينما على عثمان خرج من السلطه التى أحبها وعشقها كما ولدته أمه ودمر من آجلها البلاد!! وبإذن الله غدا سوف ننشر لكم الاسماء التى ولجت الى السلطه وصلة القرابه التى تجمعهم بنافع على نافع هذا فى حال لم تسبقنى الراكوبه او احد كتابها العالمين ببواطن الامور !! والشىء المهم الآخر لابد من ربط كل هذه التغييرات مع ما جرى للخال الرئاسى فى الفتره الماضيه ومعرفة الذين كانوا خلف الاطاحة به من صحيفته الانتباهه ثم الهجوم الاعلامى الكاسح عليه..ومعلوم أن البشير فصل الجنوب من آجل عيون خاله كى يعوضه فلذة كبده الذى هلك فى الجنوب،وقطعا ما جرى للخال الرئاسى من بهدله وبشتنه لم يكن البشير طرفا فيه وربما فوجىء بالذى حدث (لخاله العزيز)وإعتبر أنها البدايه لمستقبل غامض ينتظره على يد على عثمان وحتى يبدو الامر مقبولا إضطر لاخراج نافع ولو بشكل مؤقت وحتى (لايلعب الفار فى عب طه..ويقول إشمعنى!!)ثم آتى ببكرى نائبا له وسوف تكشف لنا الايام الصله بين نافع وبكرى والوجوه الجديده والمواقع التى إحتلوها اللعبه التى خطط لها نافع ببراعه وإستطاع من خلالها إبعاد عدوه اللدود وخاصة بعد أن إطمئن الى أن على عثمان فقد من قبل شيخه الترابى ثم حديثا غازى صلاح الدين الذى ربما يعود مره اخرى لينضم الى رفقائه بعد أن يتصالح معهم، كما أن البعض يتحدث عن مصالحه قد تتم بين القصر والترابى وخاصة بعد ازاحة على عثمان ،وكما هو معروف أن على عثمان كان السبب وراء الاطاحه بالشيخ قبل عقد ونيف وعودته الان بات ممكنا..والخطاب الذى كان قد وجهه القرضاوى يشى بذلك !! وأيامكم حبلى بالمفاجاءت ياشعب السودان الفضل !!.
ول .د.غازي صلاح الدين اقول;
ما هو لزوم هذه الحليفه الكثيرة دي؟؟؟
لا زلت اذكر تنظيراتك في المجلس الوطني وعنترياتك الخطابيه .
الم تقلب طاولة المحادثات ايام تحملك ملف السلام في بند مدنيه الدولة التي رفضتها.
ياما انت منافق يا جركسي بعد 25 عاز تتبني علمانيه اتاتورك؟؟؟.
ما يكشفه ويعترف به د. غازي الذي كان جزءا أساسيا من النظام.. وما سيكشفه الاخرين الذين ركلهم النظام مما أصابهم بالحسرة والغبن.. وما سيكشفه الخال الرئاسي في خلافه مع المؤتمر الوطني.. فان ذلك بالطبع يصب في مصلحة المناضلين الشرفاء.. ويعتبر (دفرة) للتعجيل بسقوط النظام…والقذف به قى مزبلة التاريخ!!!
نرحب بأي فعل ايجابي من أي جهة كانت يساعد اسقاط النظام كأولوية.. يساعد في تحقيق تطلعات الشعب.. دولة المواطنة والحرية والعدالة.. دولة الدستور والقانون… اذ لابد من التغيير الشامل مهما كلّف الأمر…
عليك الله بلا د. غازي بلا نعجة ميتة ياخي الترابي الله لاطراهو بي عضمة لسانو قال ماكان هنا سبيل لتغير الحكم في السودان الا عن طريق الانقلاب العسكري وكنا نخطط له واسسنا اركان دولتنا كاملة قبل الانقلاب بجي واحد كذاب يقد يحلف لينا بعد اليوبيل الفضي ليهو مع المؤتمر الوطني
ياشهاب يا كذآآآآآآآآآآآب تستاهل آآآآآآآآآآآآآآكل الذئآآآآآآآآآآآآآآب
اركزوا يا كيزان
اولاد ام زقدة
القصاص القصاص
الراجل تاب والتوبة حق و لديها شروط وعليه نرجو من د. عازى ان يلتزم بشروط التوبة وان يتوسل للشعب السودانى الفضل بان يعفو عنه وان يعتذر لأسرة السيد/محمد عثمان الميرغنى حينما وصفهم بأنهم ليس سوداتيون.
نسأل الله ان يهدى البقية الفاسدة والمجرمة وان يتوبوا وان يتوسلوا الى الشعب السودانى بالعفو عنهم وان يلتزموا بشروط التوبة وان يكون هذا درسا لجميع أعداء الديمقراطية والانتهازيين والطامعين فى السلطة عن طريق الانقلابات العسكرية التى اودت بالسودان الى ما تخن عليه الان.
يا جماعة الخير الناس ديل قسمو السودان وباعوه.. وهسع السودان في نظرهم بقى بعرررررررررررررررررررره….عشان كده كلهم بتملصو من تركتهم واحد واحد وحلايف وطلاقات وحرامات
دي مهازل ياجماعة الراجل دة 24 سنة جايي احنكنا في 24 ساعة
لا يادكتور غازي قول النصيحة الترابى كان قد امر بعرض امر الانقلاب على مجلس شورى لحزب لانه بغبائه المعروف يعتقد ان ذلك سوف يعفيه من مشئولية الانقلاب
غازي أنت تلعب لعبة خطرة جدا،ودورك في التمثيلية خطر جدا قد يجرك لحبل المشنقة سريعا،وقد تتحول لكبش فداء..
ومحاولة شراء شباب الخارج بهذه الأقوال الرخيصة التي تناقض منطق و واقع ماضيك لن تفيدك بشيء.
وكما قلفت سابقا ستعتذر شئت أم أبيت لأن الظروف وقتها ستلزمك على الأعتذار،وحتى لو رفضت،سيجبرك مخرج هذه الدراما على الأعتذار لتفادي الكوارث!، ولم يمض على تعليقي سوى عشرة أيام وهاهي اشاعات انكسارك تلتف حول عنقك.
الغازى..إمعان في (إستكرات) الشعب وإستغفاله…!!
أرغب كثيراً في أن أفهم هذه العبارة…(السودان لم تقم فيه دولة بمفهوم الدولة)………!!!
أنت يا (غازى صلاح الدين)…كنت طالب بكلية الطب جامعة الخرطوم…وغزوت هذه (الدولة)…وإحتليت
دار الهاتف في 76(فيما عرف بغزوة المرتزقة وقتها)…وأزهقت أرواحا عديدة…لأجل إستلام مقاليد الحكم في هذه( الدولة)….!!!
أنت وتنظيمكم..وشيخكم شاركتم السفاح (نميرى)…وأصبحتم جزءا من( الدولة) منذ المصالحة في عام 78م…!!!
وكنتم وزراء ووزراء دولة… وسفراءومستشارين…وأساتذة جامعات… وقضاة…وتنفيذيون ومصرفيون في هذه( الدولة)…….!!!
ثم…(سها)…(تجاوز)..(تغافل)…عنكم الشعب المنتفض عقب ثورة (إبريل) …وسقوط نظام السفاح(لا تغشته رحمة ربك)…بل وسمح لكم بإعادة مؤسساتكم وواجهاتكم المختلفة…بل وشاركتم في الإنتخابات وفزتم بالنيابة…ودخلتم التشكيلة الوزارية….وكنتم الكتلة النيابية الثالثة من أوزان التشكيل القائم في الدولة….ولا عجب !!!
ثم….إنقلبتم… على دولة (المليون ميل مربع) في الثلاثين من يونيو 1989/…وأنشأتم دولة الإنقاذ…والمشروع الحضاري…دولة التمكين…دولة النقاء العرقي العروبي….دولة الطهر الدينى الإسلامى… دولة القوي الأمين….والتى إنتهت بتشطير البلاد وتمزيق العباد….عبر مسيرة من التلفيق…والتزوير …والخداع…والدماء …والمقاتل…والإستئصال…والتغييب …والذل والإحتقار…والمهانة….والترويع…مسيرة نكهتها الفساد…واللصوصية…والسرقة…مع الإسراف في بذاءات اللسان وإمتهان اللغة والعبارة والعرف والخلق القويم…لينتهى الأمر بعبارتك العجيبة
( إن السودان لم تقم فيه دولة بمفهوم الدولة…………!!!
ليس لدينا أي مشكلة مع القوى السياسية الأخرى…ويمكننا الجلوس والإتفاق معها…!!!)
ماذا نسمى مثل هذا الحديث الذي يتساقط من لسان (الغازي)….إن لم يكن هو عين (الإستلواط الفكري)…وإستغفال الشعوب وتسذيجها….فماذا يكون…؟؟؟!!!
السفينة لو شارف على الغرق حينها كل راكب يحاول يتشبث لو بحبل معلق طرف السفينة لينجوة بنفسه وماهو بناجى منها مصيره الغرق لو تشبث بهيكل السفينة يعنى الكل يقفذ والى هاوية البحر كل فرق الانقاذ لاناجى بينهم من سفينة الانقاذ الى الهلاك والزوال وللأبد بإذن الله قد أتى حساب الله فى الدنيا قبل حساب الاخرة وحساب الشعب .. ربنا فتن الذين ظلمو خاصة ودى سنة الله فى العباد من طغى وتجبر هذا مصيره والياذو بالله من غضب الله .
For the person who leaked the meeting & For Dr.Gazi
Indeed?!!!my regards
هاتوبرهانكمان كنتمصادقين
25 سنه من القتل والتشريد والتجويع والتمكين والصالح العام من خيره ابناء الوطن 25 سنه فسادومحسوبيه وانفصال الوطن 25 سنه حروب واباده واغتصاب وسجون وتهجير وتحقير واذلال لشعب كان يفتخر ويفاخر بالامانه والصدق والكرم والشهامه 25سنه نهب ودمار مطاحن الغلال ومصانع النسيج والدباغه والزيوت والسكه حديد ومشروع الجزيره والرهد والسوكى 25 سنه دمار فى التعليم والصحه والانسان والحيوان والنبات والارض.لم ولا ولن يغفر لكم ابناء وطنى الشرفاء.
الله يقبل التوبة وليس الانتقام والتشفي من خلق الاسلام او السودان وعلى ايتها حال طالما تبرا دكتور غازي عن الماضي وندم عليه هذه تحسب له لاعليه
اما المحكمة الجنائية الدولية التي استمدت اختصاصها من قرار مجلس الامن 1593 الفصل السابع والتي استدمت كاداة ابتزاز سياسي بصورة بشعة في حق السودان وقد ولدت اتفاقية نيفاشا من رحم المحكمة الجنائية فالصغير والكبير يعلم ذلك ولو ان امريكا واسرائيل كما الدول العربية تريد تنفيذ مذكرات التوقيف بحق الرئيس السوداني ووزير دفاعه واخرين لفعلوا بعملية عسكرية خاصة على قبيل عملية مصنع اليرموك حينما اتت الطائرات الاسرائيلية طافية انوارها هذه لا تفوت على فطنة احد .. ولكن من المعلوم بان اتفاقية نيفاشا قام بصياغتها معهد دراسات استراتيجية امريكي يهودي لفصل الجنوب وبانفصال الجنوب فان الملف السوداني اصبح من اختصاص اسرائيل تماما والدور الامريكي دور تنسيقي تحت عباءة اسرائيل حيال السودان ومازالت لاسرائيل مطامع في ارض السودان بتنفيذ بروتوكولات نيفاشا الثلاثة في ابيي والنيل الازرق وجبال النوبة بالتالي ليس في مصلحتها تنفيذ اوامر قبض المحكمة الجنائية بل بقاء الحال على ماهو عليه لاستمرائهم عملية الابتزاز ولا تحسبو استفتاء ابيي من جانب دولة الجنوب عمل عشوائي بل هو عمل مخطط باتقان وحساب دقيق
اما الاطاحة بغازي ونافع وطه والبقية جاء هذا لان المرحلة عسكرية بصورة بحته والحروب الاهلية المندلعة في دارفور والنيل الازرق وكردفان
اما التشكيل الوزاري فهذا شان لا يمكن الحكم عليه ولربما يكون النظام الحاكم احس بضرورة اجراء مصالحة مع المواطن السوداني الذي يحاصره الجوع والفقر والمرض وقد عنفته الحكومة بشدة برفع اسعار المحروقات والضرائب والجبايات .. لربما .. ولربما تكون سادرة في غيها .. والخوف من الشعب وليس اي جهة اخرى
Only execution for all those in the Muslim brotherhood can save our beloved Sudan
All these stupefying attempts are a waste of time
“وأبان أنه أطاح بنافع على نافع وعلى عثمان محمد طه لخوفه وإحساسه بأنهما يمكن تحت ظروف محددة أن يسلماه الى المحكمة الجنائية الدولية”
نافع علي نافع بعملا، فهو شخص حقير
اذ صرح غازي بهذا الحديث فذلك يوضح تماماً ان الانقاذ ماضية في الطريق الصحيح وانها نفت خبثها كما ينقي الكير الحديد من الشوائب والمتعلقات
استبعد ان يكون هذا هو قول الرجل ولكن كل كل حال يبين صدق الانقاذ ورجاحة عقل قادتها فنبشرها الان بطول السلامة والاستقرار وعلي اعدائها انتظار السراب والمجهول
لدي سؤال لك يا دكتور غازي،لو افترضنا جدليا بأنك اصلاحي كما تدعي،ألا يجدر بك الاعتذار على ما اسهمه وجودك بجوار من أفسد الحياة السياسية بالسودان،فوجودك وتقلدك المناصب من هذا النظام ساهم في شرعية هذا الأنقلاب ،الا لو كنت لا تعلم هذا وقتها!! ألا يجدر بك أن تكاشف الشعب الذي تحاول أن تحتوي فئة منه بتلك الأخطاء التي دمرت الحياة السياسية بالسودان،أليس أفضل لك بدل الخوض في ملفان احداهما تلميع نفسك وايجاد المخارج لسياساتك القديمة،والآخر مهاجمة الأخطاء السياسية الحالية للنظام بطريقة ناعمة?!
فكيف سيتقبل الشعب اصلاحك هذا وهو لا يثق فيك؟وكيف تبدأ مشوار يهمك فيه مستقبل السودان السياسي والأقتصادي والأجتماعي دون مكاشفة شبه شفافة على أقل التقدير لنتاج سياسة ربع قرن من الزمان؟! وكما ذكر احد المعلقين أدناه نحن نتحدث عن أخطاء سياسية وليس جنائية،ولكل حادث حديث،فكيف لك كسياسي الأقدام على اصلاحك دون العودة للتاريخ المرضي؟أوليس من حق المريض أن يعلم ما كان به من مرض؟!
سبق السيف العزل …
اين كنت حين قتل من قتل …وعذب من عذب بواسطة كلابكم المسعورة…..
اين انت من القتل الذي كان ومازال يمارس بواسطة مليشياتكم في اهلنا في الاقاليم المختلفة…
لماذا لم تنطق بالحق والحقيقة في حينها…
لماذا لم تكن من المتبرئين وقتها …
اليس الصمت يعتبر مشاركة…
وأقسم مرة أخرى بأنه لا يؤمن بالدولة الدينية أو الحكم الإسلامي وقال أن السودان لا يمكن حكمه بدولة دينية ،
بعد ايه جيت تصالحني بعدما ودرت املي افيك …؟
كنا وقتها في الجامعة عندما اعلن اخوان السودان الدولة الدينية واجتاحت الخرطوم المسيرات الغوغائية الهادرة التي دعيت لها شخصيات عالمية ومنهم الملاكم محمد علي كلاي وقد حضر وفد من طالبان ووفد من أيران وفد من حركة النهضة التونسية ووفد يمثل حركة رابح كبير في الجزائر ووفود اخرى من مختلف بلاد تمثل حركات اسلامية…….
كنا وقتها طللابا شباب في الجامعات ولا ننتمي للحركة الاسلامية لذلك كنا واقفين على الرصيف نتفرج على ما يجري في الشارع السياسي السوداني ونناقش ذلك بحماس الطلاب المعروف كان البعض منا يؤيد بإنجراف جارف فقط لأنه مسلم ويرى في الامر انتصار للإسلام والبعض الآخر هم ايضا مسلمون ولكنهم كانوا يبدون رأيهم بتحفظ شديد لأن الامر يتعلق بالاسلام وتطبيق الشريعة الاسلامية وخوف العاقبة اذا كانوا ينتقدون الامر وهناك بعض آخر لم يخف معارضته للموضوع برمته وقد كنت منهم أنا وقد تعرضنا ونتيجة لذلك فقد لهجمات شرسة باعتبارنا علمانيين ونقف ضد الدين ولا نريد له ان يسود وإلا فكيف ننتقد تطبيق الشريعة الاسلامية في بلد اسلامي مثل بلدنا السودان……
وقد كان رأينا وضحاً ان السودان قد حشر في نفق مظلم لن يخرج منه سليما معافى وكان يجب عدم خلط السياسة بالدين وعدم المجازفة ببلد مثل السودان والزج به في اتون تطبيق قوانين لا تعترف بالآخر بحق المواطنة بل تعتبره مجرد تابع وعليه دفع الجزية مقابل الحماية وإلا فقتاله واجب والسودان لم يدخله الاسلام بالسيف ولا زال بعضه لا يعرف شئ عن الاسلام…كنا نتعرض لهجوم شديد ونوصف بأفظع الالفاظ واحيانا تجرى محاولات لالحاق الاذى الجسدي بنا ولكننا لم نتراجع في رأينا ولم نتراجع عنه حتى الآن وكان النتيجة ان دخل العقيد جون قرنق الغابة وقاد حركة التمرد ضد الدولة وخرج آخرون من السودان كارهين لما يجري فيه من غوغائية طالت النساء المعوزات والبسطاء المعدمين بما فيهم غير المسلمين بسبب ممارسة اسلوب حياتهم القديم الذي جبلوا عليه منذ آلاف السنين ولم يوفر لهم البديل في الوضع الجديد بل تركوا ليتدبروا احوالهم بأنفسهم……..
بعد 25 عاما من الابحار في الاتجاه الخاطئ وقد تمزقت الدولة الى قطعتين وهي في طريقها الى المزيد من التمزق يخرج علينا احد الربان التائهين بالدولة وبعدما اخرجوها من مسار الدول بعد ربع قرن يقسم د. غازي مرتين بأنه لا يؤمن بالدولة الدينية أو الحكم الإسلامي وقال أن السودان لا يمكن حكمه بدولة دينية……
ماذا نقول وماذا نحن فاعلون غير حسبنا الله ونعم الوكيل!.
الكلام ده مهم شديد ..وضروري لبناء السودان الجديد
الكلام مهم لسحب البساط من تحت أقدام شباب الإسلاميين
وكبح جماح الهوس والتطرف
أمثال هؤلاء سيكفونا شر الموهوميين بدولة الخلافة
غازي مكسب للمعارضة وللسودان الجديد – لوكانوا يعلمون
[أما عن الجرائم والفساد فقال أنه لن ينفى ولن يبرئ نفسه ومستعد لكشف كل شئ ومستعد للمحاكمة بعد قيام الدولة السودانية. ]
شوفوا الكلام ده مهم كيف
وخلونا من عقلية الإنتقام ‘ ما محتاجة الزمن بشفي غليلنا منهم’
قال أحد الحكماء : لا أنتقم من أعداءي ,ولكن أجلس عند حافة الجسر لأرى جثثهم طافية
هوى يا عزه هوى قصاص شنو واركزو شنو والله الناس ديل جبل مايهزك ريح قاعدين ليكم فى قلبكم
وجاثمين على صدوركم والراجل فيكم يقرب منهم الرجل يقرب ده الكرسى ياعزه على دينار رحمة الله عليه
قال مقولته الشهيره (وحات زكريا صباعى ده كن شاركانى فى الحكم نقطوا) يعنى رحمة الله عليه حلف بزكريا
وزكريا ده ابوه رحمة الله عليهم جميعا شوفى يااختى عزه الحكم ده حلو كيف عشان كده لما تقربوا من
الجماعه ديل بكشروا عن انيابهم العبوا بعيد هادنوا صالحوا انبطحوا استكينوا واصبروا
الاجتماع تم في بيت الغواصة جمال التوم
القفز من على السفينه الغارقه….
وبعد أن يرتد غازي عن دين شيخه القرضاوي!
يتوسط له الشيخ ثميم (رض)
وسيعرض عنه الشيخ قليلا ثم، يقول نعم !
وبعد أن يعفو عنه شيخ الاسلام وخليفة المسلمين شيخنا القرضاوي بعد وساطة من أمير المؤمنين تميم بن حمد طبعاً،
يصبح هو عامل الشيخ القرضاوي على شمال أفريقيا، ويغزو بعدها الدولة المسيحية في شمال السودان ويعقد معهم ” إتفاقية البقط” من جديد ويأخذ الجزية منهم عن يد وهم صاغرون
وسيقولون أنه قدحسن إسلامه حينها !
فتبارك االله أحسن الخالقين
* ” غازى لا يؤمن بالدوله الدينيه ” !!. إذنا” انت مرتد بالمفهوم العقائدى لدولة ” الخلافه الراشده ” التى تمسكتم بها 24 عاما، و كفرتم و قتلتم بإسمها.
* انت منافق و دليس يا غازى، مثلك مثلهم، لا فرق.
* فلعنة الله عليكم اجمعين.
* ” غازى لا يؤمن بالدوله الدينيه ” !!. إذنا” انت مرتد بالمفهوم العقائدى لدولة ” الخلافه الراشده ” التى تمسكتم بها 24 عاما، و كفرتم و قتلتم بإسمها.
* انت منافق و دليس يا غازى، مثلك مثلهم، لا فرق.
* فلعنة الله عليكم اجمعين.
عذر أقبح من الذنب .. لماذا لم تتقدم باستقالتك من منصبك ومن الحكم الديني وقتها وأنت تدري بما يحدث من هذه الأفعال القبيحة.. وانت تستعد الآن للمحاكمة !! هذا كلام أخرق ويدعوا لتليين القلوب.. ربنا ينتقم من أمثالكم
24 سنة وغير مقتنع بالدولة الدينية يا تافه يا حقير.. ضيعت السودان وشردت ابنائه وهرم الكثيرون في عهدك الوضيع.. قتلتم شبابه في الجنوب الحبيب تحت مظلة حرب دينية عقائدية جهادية ثم قمتم بفصله وقال عرابكم النجس انهم فطائس.. عليك الله يا غازي ما بتخجلو؟؟ انتو ناسين رب العباد وناسين الدم الفوق رقابكم وناسين الناس الشلتوهم الصالح العام..والفساد المالي والاخلاقي الذي استشرى في عهدكم الاسود.. ناسين البيوت الخربتوها وشردتو اولياء امورها .. ناسين الشباب الطفش بي سببكم وذاق من هوان غربته ما ذاق.. والله والله والله يا نافع .. انت وعصابتك .. تتحاسبو هنا في الدنيا قبل الآخرة ودعوات ملايين السودانيين الساخطين على المنافقين والحرامية والقتلة وتجار الدين..
الدولة الدينية التتطلع …..
نكران الدولة الدينية والأخوان هذا نسخة الخليج وكيفية الفاهم معهم ، ولكن بكرة أو بعده يذهب ايران وتركيا ويبدأ بالتحدث بنشوتهم الكذابة بالحركة الاسلامية
كل الذى يحدث هو مشهد من المسرحية التى استمرت 25سنة… بالله عليكم راجعو سنين هذه الحكومة وكيف كانت تخرج من الازمات …
هذه حكومة مراحل… ولكل مرحلة مجموعة يتم اعدادها لتنفيذ مهمة محددة ويتم ازاحتها… وهذه مرحلة من المراحل لذر الرماد على العيون
يجب أن يعلم الجميع أن ما يسمى تحالف القوى الاسلامية الوطنية , أو الاصلاحيون , وكل هولاء الذين أعلنوا تمردهم على حزبهم الحاكم , ماهم الاّ جزء أصيل لا ينفصل عن هولاء الذين تم اعدادهم وصقل عقولهم وهم شباب غر , بواسطة الأب الروحى لهم , تم ذلك ونفذ بذكاء خارق قبل حوالى (3) عقود بهدف اعدادهم الاعداد الكامل والتام , ادارة دولته النشودة , والتى قامت فعلا حصريا عليهم تحت اسم : ” الانقاذ ” خضعوا لتعاليم وموجهات , وأنزلوها على الأرض بحسبانها تمثل تعاليم وموجهات ديننا الحنيف , وهم لا يدرون أن هذا الذى أنزل على الأرض لا يعدو كونه نقل حرفى لتعاليم وموجهات التلمود اليهودى , والدليل على ذلك المآلات التى نعائشها وتكتوى بنيرانها المحرقة المميتة البلاد والعباد , وهو بعينه ما أراده لنا أعداء الحق والدين , وأن جميع هولاء المتنفذين خريجى المدرسة الجديدة , لا يدرون وحتى هذه اللحظة أنهم لا يعدو كونهم : ( دمى ) ينفذون وبهمة وحماس شديدين مقاصد وتدبيرات الأعداء فينا , دون أن يدروا , بل الأكثر غرابة أنهم لا يزال يعتقدون أنهم يؤدون واجبا دينيا , وأنهم هم على حق , وأن غيرهم من كافة الرعية على باطل , لماذا ؟؟؟ لأنهم هم كما يعتقدون يمثلون : ( الفرقة الناجية ) ومن هذا المنطق يجب أن يدركوا أنهم كلهم جميع مشتركون فى هذه الحالة : (حالة الضلال والاضلال ) ولا انفكاك منها الا بالوقوف مع النفس ومحاسبتها بجدية وتوجه بنية خالصة لله , فى اتجاه البحث عن الحقيقة الموصلة الى مقام : ( التوبه النصوحة ) واعلان تبرأته من جميع الجرائم التى أرتكبت فى حق البلاد , والعباد , هذا اذا لم يكن له ضلع فيها , ففى هذه الحالة يلزمه رد الحقوق كاملة لأصابها , وجبر كل الأضرار المترتبة على ذلك , هذا هو البعد الدينى الذى الذى يجب أن ينظر بمقتضاه الى كل منسوبى الانقاذ دون تفرقة بين من يدعون المعارضة بأشكالها المختله , ومن لايزال فى غيهم .
يعني يا غازي لمن جيتنا في معسكر الدفاع الشعبي (الاجباري) و قلت لينا انو نحنا المجاهدين المخوفين امريكا و انو الاقمار الصناعية الامريكية الان قاعده تصور فينا لانو العالم كلو مرعوب من دولة الاسلام في السودان و من مجاهديها (اللي هم نحنا) كنت بتستهبل علينا ولا كيف. .
يا اما انت منافق ودجال و كذاب. . . يا اما اهبل و مصدق الهراء ده. . وفي الحالتين انا ما عارف لزومك للسودان شنو بعد ده
مفروض بالكتير كده تكتب قصص عن فاطمة السمحة والبعاتي
WHY ARE SAYING THIS NOW ? NOT 24 YEARS AGO YOU ARE PART OF ALL THIS MESS DONT THINK YOU WILL COME OUT CLEAN FROM THIS – WHEN YOU GO BACK TELL THIS TO MR. BASHIR AND ALTURABI IN THEIR FACE .
اموت وأعرف المخلوق ده عايز يصل لشنو ؟
يعلم غازى وغيره ان محاكمة البشير لايمكن ان تتم بمحكمة وطنية او مختلطة لثلاثة اسباب جوهرية وهى
1- اللجنة المكلفة من الامين العام بالتحقيق فى جرائم دارفور اوصت بوضوح تام (( ص 164 الفقرة 576 بعدم اللجوء للمحاكم المختلطة وتحويل الملف برمته للمحكمة الجنائية الدولية )) التقرير موجود بنسخته العربية كاملا فى النت
2-بموجبه احيل الامر للجنائية الدولية وكان ماكان من اجراءات امر القبض وقبله تحديد صحائف الاتهام
3- مجلس الامن لايستطيع سوى اعمال المادة 16 لتاجيل المحاكمة لمدة عام قبال للتجديد تحت شروط معينة- هذا الامر قد انتفى بعد موضوع الرئيس الكينى والذى رفضه مجلس الامن
المثول امام الجنائية الدولية ملزم وحتمى – على الاقل من الناحية النظرية – واى اجتهاد سواه استخفاف بالعقول
سؤال:- هل هذا الكلام صادر عن د.غازى صلاح الدين المعروف لدينا ام انه غازى بنسخة معدلة؟؟
الغير معقول إنك يا د.غازي تقلب الطاوله راسآ علي عقب بهذه السرعه وتتبرأ من الدوله الإسلاميه (تالله إنك لفي ضلالك القديم…..لامتين التدليس واللعب علي العقول. كان يفترض ويتعين عليك تعتذر وتعتزل السياسه للابد من الاول لكن يبدو اننا موعدين بمكاشفات ومحاكمات علي الملا خاصه وانكم محملين بحقوق ومستحقات واجبه عليكم ان تؤدوها لأهلها قبل محاكمتكم الفعليه خلاص النفخ في القرب المثغوبه ما عاد يجدي نفعآ اصبحتم مرفوضين،ومنبوذين تمامآ للشعب السوداني بعد العملتوه خير شباب البلد إنقرض في الجنوب أغلبيته بأسم الجهاد والتمكين للدوله الاسلاميه بعد ان صقلتم ادمغتهم واخر المطاف تجي تقول بعد خمسه وعشرين سنه غير مقتنع أيعقل مثل هذا الكلام. لن تجنو غير السراب.
قال الترابي ما كان راضي بلإنقلاب، طيب حكاية أمشي للقصر رئيسا وسأذهب للسجن حبيسا دي كانت كذبة، وسؤال : هو الترابي لو قال كلام في زول بيعاكسوا؟
سؤال تاني: وبقيت تشكر في الترابي بعدما كنت تقول (الترابي لديه تصميم على تدمير السودان)، ليه؟
24 من عمرنا ضاعت كذب ونفاق ولعب بالدين ومتاجره به
تستاهلو االضرب بحد السيف….
وقبل ذلك بباطن الكف
وفي الاخره هناك حكم عدل
نعم شعب السودان لم ولن يكون دولة ولاء القبيلة اكبر من الحزب وولاء القبيلة والحزب اكبر من الدولة ومن هذه المسببات اصبحت الانظمة العائلية والعسكرية تتبادل فينا الحكم ونشر وبيع خرافاتها ي جماعة نحن شعب تحكمنا وتتحكم فينا العاطفة وليس العقل نصدق ونتبع كل من عرض بضاعتة للبيع حتي اصبحنا شعب كل حكومات
هو يعلم تماماً إن البشير لا يغفر لمن يدعوا لتسليمة للمحكمة الجنائية الدولية ويغفر ما دون زلك لمن يشاء. ( كل شئ الا الجنائية )
قولة انة مع المحاكمة الوطنية برقابة دولية يريد ان يحتفظ بخط الرجعة !!!
(ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم) لا اظن ان حال السودان سينصلح الا اذا تغيرت كل هذه الوجوه ( المسودة ) الموجودة على السلطة والموجودة علي الساحة السياسية . وان تتغبر ضماير الناس ويعودوا الي تعاليم الاسلام وان يكون القران خلقهم حتي لا يسلط الله علينا بذنوبنا من لا يخافه ولا يرحمنا
ده خابور كبير ركبوا فينا المقبور نميري الله لارحمه بواسطه الدجال الأكبر حسن الترابي منذ دخوله مع نميري في عام 78 حصل اول انخفاض للجنية السوداني وقيام بنك فيصل اول مؤسسه اسلاميه وبعد ذلك قوانين سبتمبر واجهاض الديمقراطيه بواسطه ازرع الترابي أبتدأ من الفترة الانتقالية سوار الدهب والجزولي دفع الله وتماها الصادق المهدى الي حين انقلاب الاخوان المسلمين في 89 وانتهت بانفصال الجنوب ونحن الان بندفع فى الثمن لابد من ثورة حتى لوكان الثمن ان يموت نصفنا ويعيش الباقي للحفاظ على ماتبقي من السودان ومحاسبته كل الكيزان واعدامهم جميعا حتى الذين عملوا معهم ليكونوا عبره للاجيال القادمه
وكان الشئ الملاحظ في هذا الإجتماع أن د. غازي كان يقسم بإلله كثيراً.
ولا تطع كل حلاف مهين همازين مشائين بنميم
الغريب والله الشخص الكان الاجتماع في منزله في قطر دا شيوعي معروف يامغبون
حتى لا ننسى..
أيها المنافق إنت دموى وإنقلابى منذ عهد النميرى
من الذى كان محتلا لدار الهاتف حين أطلق النميرى عليكم لقب المرتزقه أيام(غزوتكم) له من ليبيا فى(76) أيام إنقلاب(سعدمحمدنور) تحالف اﻷمه والجبهه واﻷتحادى؟!!
أعزف ليك وتر تانى كل الناس تعلم أجندتكم ونواياكم فى أدبيات تنظيمكم وكنتم تضمرون اﻹنقلاب منذ عهد النميرى لولا أن سبقكم الشعب بإنتفاضته؟؟!!
غريب أمر الكيذان , هم في الحكم يؤيدوا النظام والرئيس . و بمجرد عزلهم واعفائهم ينقلبو على الحكم و الحكام . حرباء , كل كوذ .. و غتزي اكبر حربوية .. والله لو اقسم او شرب المصحف برضو كذاب و قاتل و فاسد , شأنه شأن كل الكيذان .
الكيزان ديل عاملين زى الضب …. لمن تضربو يفصل ليك ضنبو ويشغلك ويشوف ليه اقرب جحر ينحشر فيه .. وناس غازى وجماعتو ديل ضنب الضب …..
لقد علق على الخبر الكثير من الكتاب وركزوا فى مجمل ردهم على النقد الشخصي لغازي 00وعلي السب الفات الحد مما اشعرني بان لااكمل اي موضوع يطرح اتمنى ان تكون خاتمة اى تعليق طرح البديل الفكري والتنظيم الذى يصلح لانقاذ البلد ،فعار ونقص ان نجلس نشتم بعضنا وارجو ان يترفع الجميع عن سفاسف الامور
(العضو) المحترم د.غازى مشكلتك- و الكثير من أمثالك ممن لم يمارسو الحكم الا فى فترة الجفاف السياسى حيث أديرت الدولة بسوبر تنظيم (راجع الأفندى) تتمثل عضويته فى السوقة و الصفيقة و الهتيفة و التجار و المنافقين و المتسلقين و التكنوقراط و المتدينين و المشعوذين و العسكرتاريا و هلمجرا – مشكلتكم انكم بتغالطو فى نفسكم ياخى اذا كنت من (مفكرى الانقاذ) و ما كنت بتؤمن بالدولة الدينية ولا الإنقلاب العسكرى ولا الحكم الإسلامى معنا ذلك انك لا تحترم نفسك و (فكرك) و انك كنت انتهازى تهمك فقط المكافات و العطايا يعنى زى الزول الواقف فى صف الصلاة و يقول لك انا سورة الفاتحة دى لا بقراها و لا عندى بيها شغلة.
واحد من اتنين:
اما ان تكون مجنونا لا تعى ما تفعل
واما ان نكون مجانينلا نعى ما تفعل
قال اسلامى قال
….Its too late to apologize