احتجاجات بمنطقة الحاج يوسف بسبب الاعتداء على ميدان بالحي

الارض تتبع للدولة ……. والجماعة جايين باسم الاستثمار !!!!!! وأين تذهب فلوس الاستثمار هذه وبيع هذه الاراضى … وهل بيع الاراضى والمشاريع يعتبر استثمتار ام فسادا وراءه خونة وفاسقين . باسم الاستثمار تم بيع الوطن واخذ طبيب الاسنان عمولاته بالملايين من العملة الحرة والان كما ن ظهروا مستثمرين فى الاحياء !!! عجبا عجبا ….

نافع

نصيحة لكل شباب الحاج يوسف خليهم يبنو ويكملو بنا بعد داك هدو المبنى على راسهم

الى كل شباب الوطن

فى احياء العاصمة المثلثة واحواريها فو الولايات والمدن الكبيرة

احموا ميادينكم بأنفسكم ولا تستلموا فهى حق لكم ونتم جزء من الدوله كما فعلوا شباب كوبر وامدوم ولاتتركوا حقوقكم لهؤلاء اللصوص فلاتخافونهم حتى لو اوراقهم صحيحه فهم من يسيرون القانون لمصالحهم

كنت اعمل في احدى دول الخليج منذ 2001 الى 2010 وسافرت السودان لشراء منزل لاسرتي لبتي كانت معي في الغربة وجمعت كل ما املك من مدخرات التي افنيت زهرة شبابي في الحصول عليها وفي العام 2008 وبعد معاناة شديدة وارتفاع اسعار العقارات بالسودان تمكنت من شراء قطعة ارض بمبلغ زهيد للغاية في منطقة المايقوما بالحاج يوسف تقع جوار مزارع حله كوكو بالقرب من كشك بسط الامن وجوار كرين عربات حلة كوكو ولقد دفعت 90في المائة من المبلغ والمتبقي كتبت شيكات وبعد ان رجعت الى عملي بالخليج اكملت ما تبقى من المبلغ في شكل اقصاد 0 ولقد ادخلت الفرحة في نفس ابني الذي اصبح يمتلك بيتا في وطنه الام ولقد شرعت في البناء الذي كلفني مبالغ ضخمة واكملت البناء في 2011 وبعد ان تركت الخليج ورحلت الى اوربا فوجئت بان المنطقة التي بها بيتي شملتها اذالة لبناء سوق استثماري ودون اعطاء السكان فرصة لترتيب اوضاعهم قامت الحكومة باءزالة عدد 50 منزلا من ضمنهم منزلي وعلى ما اعتقد غالبيةالسكان هم من المغتربين وغير متواجدين اما المتواجدون فهم عدد 10 بيوت وعندما اجتمعوا مع لجنة التعويضات قالوا لهم بما انكم كنتم درجة اولى فسيتم تعويضكم في كافوري او أي منطقة درجة اولى وتفاجئنا بعد خمسة اشهرمن الازالة ان الوالي اجتمع بالمتضررين وقال لهم انا عن جد اسف والازالة كانت عن طريق الخطاء علية ارجعوا وابنو بيوتكم0 والسوءال من اين لنا المال لبناء منازلنا التي هدمت على رءوسنا ومن المسئول اخوتي هذه هي سياسة الاستتثمار في ظل هذا النظام ونحن نرفع وكيلنا وشكوانا لله ان يرد لنا حوقنا ممن ظلمونا