طه: بعد أن أصبحنا شخصيات عامة لن ندخر جهداً وندعو حاملي السلاح للحوار بجدية ومسئولية

وأيـــن انـــت من دعـــوة المظلوميـــــــــــــن ، وما أكثرهـــــــــم ،ربنا يجعلك عبرة لكل مسلم.

وحاملى السلاح فى النيل الازرق شكلهم خاملين ما عندهم اى تحركات عسكرية لذلك لم يدعوهم طه للحوار

شخصيات عامة..!!
يعني قايل نفسك حتهرب من المحاسبة والمحاكمة..؟!

نجحتم فى تخريب البلد وتقسيمها وافساد النفوس واهلاك الزرع والضرع باسم الدين كما فعل من قبلكم الخليفة عبدالله التعايشى وجهاديته عندما تولوا امر البلد فى التسلط على الناس باسم الدين والتنكيل بالمعارضين بدعوى الكفر والزندقة …….اين الخطاء هنا..؟؟ هل فينا نحن السودانيين ان يخرج من وسطنا امثال هؤلاء الكلاب الحاقدين ليذيقونا الهوان والعذاب ربع قرن من الزمان ….لو لم يتم حل المشاكل الاثنية والقبلية وشعور بعض المجموعات بالدونية والبعض الاخر بالتفوق فلن ينصلح حال البلد ….

أياتى الحوار بالتمنى أم العمل
وأنت فى السلطه من الرافضين له وبشدة فى الباطن وبرغم ذلك نقرأ لك نفس هذا التصريح
كما كنت مسؤل خامل وخصم على المنصب والمخصصات التى تتقاضاها سوف تظل أيضا كمواطن

يا (على عثمان طه ) .. الشخصية العامه ..

مع كل الاحترام الواجب ..وجدت أنه من الواجب أن أتوجه لكم برسالة مفتوحة.. وأنت تُغادر القصر الرئاسى لسنا هنا في معرض تقييم التجربه والتى حار أولو الألباب في تتبع سيناريوهاتها دعنا ننصرف لتحليل ما وراء تجليات ( المغادرة ) الصاعقة فكانت بتطورات درامية مدهشة أثارت قلق وريبة الكثيرين ..

* فالوضع الاقتصادي متدهور بصورة مزرية بفشل كل السياسات الرعناء..ناهيك عن تحقيق أي قدر من التنمية مما زاد حدة التضخم وارتفعت الأسعار بصورة لم يسبق لها مثيل واستحال على المواطن الحصول على ضرورياتهم إما لانعدامها أو إرتفاع أسعارها مما جعل الكثير من ابناء الوطن يعيشون على حافة (المجاعة)يا على .. جاع الناس يا (على)جوعاً حقيقياً، ونحن نُدرك أن الجوع مجرد ظاهرة لكن سياستكم كانت هي ( التجويع ).. حتى أضحت الحكومة على شفير (الإفلاس) وبلغت معاناة المواطنين حداً غير مسبوق من العنت والرهق مع انعدام أية أفاق لرؤية سياسية للخروج من عنق الزجاجة ..

* تفشى الفساد في جميع أروقة الحكم، وأصبح(الثراء الحرام) هو القاعدة، وما عداه استثناء. لم يعد اختلاس المال العام ( ظاهرة) بل ( سياسة ) تسربت مليارات الدولارات للخارج البلاد،ونحن نعرف أن الذين يعتقدون بأن المال هو كل شيء، يعملون من أجله أي شيء. والمفجع أن كثيرين باتوا يفعلون ذلك وهم ممن يُعدون رموز اسلاميه ..

* اقول لكم بوضوح أن قرار التنحي وماتسرب بتسوية معقولة ومقبولة،عندما تنازلم للعسكر وللقوات المسلحة (طواعية) بعد إنتظارنا بكثير من التفجع والأسى،فإن فالتنحي أصبح عملاً مرغوباً ومطلوباً.. وقد لقيت (المغادرة) ارتياحاً كبيراً في الكابينة العسكرية تخلصهم من كل حمولات الفرقاء المدنيين المتنازعين معهم دفعة واحدة وتفتح الطريق أمامهم لاختيار مسار جديد ..برغم معاركهم الداخلية المستمرة الصامتة أحياناً والصاخبة في أوقات كثيرة..

* وها أنت يا (على) تعتذر وتبدي تقدير من لوم وعتاب في الخطأ والتقصير في حق الشعب !! تعتذر عماذا بعد أن توالدت الأزمات المستفحلة .. تعتذر وتغادر بعد كل التبعات الفادحة والتداعيات الخطيرة سياسياً واقتصادياً وأمنياً .. لم يُعد ممكناً أن تمر وتغادر بدون دفع ثمن باهظ للأخطاء القاتلة والغفلة الكاملة زهاء أل(24) سنه الماحقات ..

* من الواضح أن حسابات على عثمان طه ( المذكور أعلاه) انتهت به إلى إدراك أن سفينته كادت تغرق بالقصر الرئاسى ولأنه رجل سياسة أدرك ان آوان الرحيل قد حان وأن التنحي سيكون قراره السليم في الوقت المناسب .. والرجل لن يرحل وحده بل سيرحل معه جميع رجال المرحلة في سفينة الانقاذ المثقوبةوأنت باعتبارك الأب الوحيد لعملية السلام (المقبورة) فقد وضعت بوعي أو بمكر أيضاً بذور تقسيم السودان..

* وفى الختام سادتى القراء أرجو ألا تسأمون أو تضجرون أو حتى تيأسون من تعابير ظللنا نكررها حول حتمية سقوط نظام العصبة ذوي البأس .. أنظروا وقولوا لنا ماذا ترون في بلد وصلت حد الإفلاس؟ ما الذي ستقولونه عن فساد صَمَم صانعوه على استنزاف موارد هذا البلد حتى آخر قطرة؟ ما الذي ستقولونه عن عصبة استبدت لدرجة بات فيها الرئيس الضرورة يُمن على الناس بتوافه الطعام عند أصحابه (الهوت دوق).. لتنتهى السنوات العُجاف التي استأسدت فيها العُصبة ذوي البأس على أهل السودان البسطاء الفقراء واستأثرت بالجاه والمال والسلطة… وعلى الرغم من قناعتي أيضاً أن العصبة الحاكمة تجردت من كل ما يمت إلى البشر بصِلَة ليتوارى نهج الغرور والعنجهية ..
والاستعلاءوالبلطجه ..

* واصبحت الكتابة ومعارضة النظام الحاكم بالسودان فرض عين على كل من امتلك حساً إنسانياً ضد نظام داس على الكرامة السودانية وسلب السودانيين حريتهم وديمقراطيتهم وسامهم سوء العذاب. وسنظل هكذا فعلاً مستمراً طالما أن الظروف التي أوجدتها ما تزال قائمة، ولو كره تجار الدنيا والدين ومن لف لفهم من المنافقين ………

* عبدالجليل على عبدالفتاح …

ما فاهم شنو يعني شخصيات عامة وشخصيات خاصة .. لما في موقع مسئولة ما جلبت إلا العار والدمار خليك أصبحت في الظل

لقد كان طه الشخص الوحيد المؤهل في الانقاذ ليخلف البشير لو سلمنا جدلا ان الانقاذ ستستمر بعض الوقت لانه اكثرهم ذكاء ونزاهة وعلما واقناعا لكنه كان شيطان اخرس ولن يفيده الاعتذار…الناس تنسي وتتناسي لكن التاريخ لن ينسي ابدا ومكتبته عامرة بكل الاحداث وسعة ذاكرته لن يملاها اي احداث وطبعا هذا غير يوم الحساب حيث سيكونوا اشقي الناس من كثرة خصومهم …من برئ قتل وموظف سرق وارتشي وناس جاعوا وتشردوا وحرائر اغتصبت او انحرفت وغيره وغيره…..وما اشقاهم جميعا

يا دجال انت صاحب سلطة وقرار لمدة 24 سنة لم تسطع حل المشاكل بل عقدتها وصرت شخصية عامة وستأتى بالحلول العب غيرها شاطر يامدمر الوطن بأسم الدين الاسلامى السمح

ونبدي تقديرنا من لوم وعتاب في الخطأ والتقصير في حق الشعب .

____

صلف وغطرسة ،، ليك يوم ،،،،،، كما كان للذين من قبلك ،،

نهر النيل
عاشق السودان
**************

جهز مرافعتك منذ الان ، حبل المشنقة في إنتظارك يامجرم

بعد ايه؟ اعتذراك مابيفيدك والعملتوه كان بأيدك! رحم الله وردي يايد عثمان شوف اي سوداني من من اي شارع طالما انت فاضي واسأله ايه التقدم والأنجاز اللذي قمتم به غير الهوت دوج وغيره من مظاهر الخواء الفارغ

ياواطى يامامحترم حرمت الشعب ودمرت الشعب وفصل الجنوب وشرد ابنا الهامش وشوهت الدين
وجاى تعتزر لشعب السودانى الوفى العظيم عشان يسامحك ؟
انت ناسى حاجه واحده ((من الذى ادخل شيخو السجن الذى علمك مامعن الحياه مامعن النضال مامعن السلطه هو انت ياعلى

افضل الخلق رسول الله صلي الله عليه وسلم اثناء ما كان اصف الصحابه لمعركه ضد كفار قريش ..
عنما كان اساوي في صف الصحابه…اشتكي احهم ان المسواك المه فما كان من الرسول ان طالبه ان يقتص لنفسه
فالقصاص او العفو ….وليس الاعتذار…
وكل الشعب السوداني فردا…فرذا
عنده حق

اعتذار طه غير مقبول مليشيات الجنجويد ياتمرون بامره وارتكبوا فظائع بتوجيهات منه لذا يجب محاكمته ولف حبل المشنقة حول عنقه

وقال شخصيات عامة مااجهل هذا الانسان ٠
عندما كنت فى السلطة كنت شخصية عامة لانكم فى خدمة الشعب وكنت بعيدا من ذلك
بل سجل التاريخ بانك اغبى من مشى على الارض باتفاقية نبفاشا فى زمان تكوين الاحلاف
والاندماج ولم تري وتسمع من حولك لجهلك وانتسابك الحزبى والاجنده الخفية التى فاقت اعمال الشيطان
تعتزر للشعب اى خطأ ارتكبتة فى حق السودان حتى تعتزر ايها الملاك ٠لقد وصل الناس حد المسغبة
وسياستكم التى تدعون ظلما” وبهتان بانها شورى ٠ لنجرد الحساب اعلم بان ذاكرة شعب خربه ولن نتناسى
بتقادم الايام والسنين اعتزاركم مرفض لقد تجرعنا الويل والعذاب بفقدان الاعزاء وسوف ياتى اليوم لتشربوا
من الكأس حتى الثمالة اصالة عن نفسى نيابة عن اهلى

ونعتذر ونبدي تقديرنا من لوم وعتاب في الخطأ والتقصير في حق الشعب .
اعتذاركم لا يفيد بعد اليوم نراه نحن اجرام في حق البلاد والعباد والعملتوه كان بيدك بلد كانت هادئة مطمئنة في حياتها اليومية مستورين وقنوعين واتفاقية قرنق و الميرغني ممكن كانت تجلب سلاما لكن غدرتم والناس نيام تقول خطا المجرم عمره لا يخطئ لو كان محترف اجرام ولا يقول ابليس غشاني الله يلعنة هو زاتو ابليس الرائع الطيب خلاها ليكم

أعتذارك ما بفيدك .. العملتو كان بي أيدك

ده مجرم متغطرس الان يعانى من مرض عضال نسال الله ان يطيل لنا فى عمره حتى نتمكن من مساءلته امام الشعب السودانى والعالم
الكثيرين الان يقولوا انه تفرغ للعمل الخارجى الذى كان قد بداه وهو فى السلطه عملية اغيال الرئيس المصرى التى بموجبها تنازل للمصرين عن حلايب وفصل الحنوب هذا المخلوق كالحرباء والافعى يتلون لكن لون الله الذى صبغه به هو اللون الحالى عليه الان
نسال الله ان يشتت شملهم عصابة اجرام وقتله