موسى هلال فى الفاشر تزامنا مع خروج كبر
صلاح محمدى
تستعد مدينة الفاشر اليوم الاثنين لزيارة متوقعة لموسى هلال التى لم لم تطأ قداماه ارضها منذ خلافه الشهير مع والى شمال دارفور وكان الشيخ موسى هلال المستشار الحكومى والزعيم القبلى قد بدأ جولة فى مدن ولايات دارفور شملت كل من كتم وكبكابية بشمال دارفور ونيالا بجنوب دارفور والضعين بشرق دارفور ووجد استقبالا رسميا وشعبيا منقطع النظيرلا يجده الا الفاتحون ,بالرغم من أن الرجل اعلن بجلاء تململه من الاوضاع فى ولاية شمال دارفور موطنه ومن عدم استجابة المركز لما نادى به كثيرا من تغيير للوالى كبر , وفى الشأن السودانى عامة دعا لمحاربة الفساد واصلاح للمؤتمر الوطنى بجانب ان تاخذ ولايات دارفور حظها من التنمية والاستثمار واعلن انه سيقود مبادارات للسلم الاجتماعى بدارفور, وتعتبر جولته هذه اول الغيث فى برنامجه لحل الازمات القبلية بدارفور.
واذا نجح شيخ قبيلة المحاميد فى برنامجه للتصالحات القبلية فانه سيصبح الزعيم القبلى الاقوى فى السودان ويعيد للاذهان زعماء خالدين مثل بابو نمر ومادبو , واستطاع هلال بذكاء رجل الادارة الاهلية ان يحصل على كل ما يريد من حكومة لاتستجيب الا لتهديدات من بيده البندقية, فناور هلال بذكاء عبر الصحف والانترنت مطلقا التصريحات النارية المحسوبة بدقة منه ومن مستشاريه فتارة يعلن التمرد فيرحب به من قبل بالجبهة الثورية وفى اخرى يقول بانضمامه لحركة الاصلاح الان التى يقودها غازى صلاح الدين وفى مرات اخرى ينفى هذه الاخبار ولكن رسائله وصلت بوضوح للمركز , فهل كان تعيين نائب الرئيس د.حسبو محمد عبد الرحمن والذى ينتمى للرزيقات كسبا لود موسى هلال ومن يقف معه من ابناء القبائل بدارفور, كما تنتظر الاوساط الشعبية فى دارفور بترقب بالغ ما رشح من اقالة محتملة للوالى كبر فاذا صدق هذا التوقع فان دخول موسى هلال للفاشر سيتزامن مع خروج كبر من الفاشر بعد حوالى 12 عام من الحكم المتصل .
من هو موسي هلال هذا الذي نسمع عنه كل صباح وماذا قدم للوطن غير العيش علي اكتاف الغلابة من اهلنا في السودان وفي دارفور خاصة لقد اصبحو اثرياء بعدما استولو علي قوت المساكين لذلك نقول لاتصنعو لنا نمراً من ورق لأن الطيور علي اشكالها تقع وإذا الأوطان سوف تنبني علي اشكال موسي هلال فعلي الدنيا السلام واين كان الرجل قبل الانقاذ وماذا فعل حينما كان في زمرة الانقاذ ….!.
من هو موسى هلال؟ أليس هو المجرم الذي سجن من قبل حكمومة السيسى قبل الأنقاذ بتهمة اثارة النعرات القبلية والتحريض عليها. وأليس هو المجرم المسجون في سجون بورتسودان الذي اتى به كبر إلي الفاشر. نعلم تماماً أن الأثنين غير صالحين طبقاً لشروط الولاية على المسلمين وأحكام الإسلام الذي ارتضيناه منهاجاً وسلكناه طريقاً نهتدي بهداه ونستن سنته وقد قلنا أن الإنقاذ لم يول خيار الناس على الأمة ولكنه ولى المجرمين والفاسدين على مر السنين التى حكمت فيه.ا فها هم المجرمون يتهافتون على موائد الاستزوار فلا نراهم غير أنهم مجرمون متسولون. وتحياتي..
سبحان الله مغير الاحوال الحكاية مكشوف يا شيخ الجنجويد و التلميع ما بينع معاك مهما كثرت من المحلبية نساس دارفور كلهم عارفنك انت مين بالعالم كلها, ثانيا هدف الجولة كلها تجنيع القبائل العربية بعد النزاعات الاخيرة فيمابينها بعد ان لم يجدو مايغنموهو او ينهبوه من الذرقه رجعو ينحبو بعضهم البعض. وفي النهاية داير يرسل للحكومة رسالة انو لديها دهر و سند شعبي ولكن الوضع قلب عسكرية و شيخ عثمان المالئين بيه يدكم خرج من اللعبة. فاذا جمعت كل قبائل السودان هذا لايغير كونك شيخ و زعيم الجنجويد.
انه قائد الجنجويد الذين قتلو مئات الالاف من اهل دارفور الابرياء
يجب علي الحكومة السودانية اذا اراد اطفاء نار دارفور اباد هلال من شعون هذا الاقليم بدلا من ارساله كهجوم علي الغرابة من نظام الخرطوم .
مع التحية الاخ كاتب التقرير
فانه سيصبح الزعيم القبلى الاقوى فى السودان ويعيد للاذهان زعماء خالدين مثل بابو نمر ومادبو ,
والله لقد ظلمت بابو نمر ومادبو بمقارنتهم بموسى هلال…الاخير استخدمه النظام لقتل الابرياء العزل من النساء والاطفال وحرق القرى والاعتصاب.. حيث لم تتم أي مواجهة عسكريةمباشرة بينه وحاملي السلاح في دارفور…وهو بنفسه قد تحسس وعلم حجم الماسورة التي ركبتها فيه السلطة.. وجزء من تحركاته الحالية هي محاولة لاخراج هذه الماسورة من …..
أما الفصل الثاني من هذه التحركات والتكتيكات فهو ازاحة كبر من ولاية شمال دارفور واحلال نفسه في هذا الكرسي..مكافأة لما قدمه من خدمات جليلة لهذا النظام الآيل للسقوط!!!
كبر وموسي هلال كلهم مجرمين وموسي هلال ده قبل اليوم مطلوب من المحكمة الجنائية معقول مطلوب من المحكمة يكون صالح لقيادة مجتمع
عندما ،،،يستخدم ،،، الهمج ،، ألقوه ،، حرق ،،، القري ،،،،لا يتكلم ،، أحدكم ،،،ايها ،، الجبناء ،،وعندما ،،،يدافع ،،هولاء ،، عن ،،أهليهم ،،،،مثل ،،،موسي ،،،هلال ،،وغيرهم ،ً،ويضربون هولاء ،،الجبناء ،، يطلع ،، الجبناء ،،،و العويل ،،،مثل ،، النساء ،،، هولاء ،، فرسان ،،،،وحدودهم فرسان ،،،،، اضرب ،، اضرب ،، يا ،،هلال ،،،، واطرد ،،، الجبناء ،،،، المرجفون،،،،،،،
موسى هلال بدأ حياته بنهب المسلحة بعد ان فشل في حصول على شهادة مرحلة الاساس (متوسطة سابقا). والان اصبح زعيما للجنجويد الفجار, ديدينهم الفجور بمعنى الكلمة. موسى معروف للقاصي والداني من اهل دارفور بتصرفاته الغير اخلاقية بحرق القرى الامنة والقتل العجزة والاطفال والنساء. فهل هذا الرجل يستحق لقب الزعامة؟
وااضخ انك غير متعلم. اذا ان تناصر جهة محددة مناصرة (عمياء) انا شخصيا لن اقف خلف اي مخلوق ناهيك عن فرد او قبيلة معينة الا اذا كان الموقف فيه نصرة للحق حتي ولو كان شقيقي . الله اعطانا عقول ليس لكي نجمدها ونتبع الاخرين مثل الحمار المنقاد ولكن لكي نميز عن الحق والباطل
طبقا للسناريو المعده مسبقا من قبل مركزعصابة الدراسات الاجرامية التابعة للمؤتمر الوطني لكي يسحبوا البساط من تحت اقدام الغلابة وامتصاص غضبهم بطريقة سلسة المجرم موسي هلال المجرم الذي دمر وهتك اعراض الالف من شعب دارفور ثكل النساء و يتم الاللف من ابنا الغالابة عاداليوم في ثياب الواعظين الماكر الكذاب دمية في يدالعصاية الانقاذية مدعيا انة رجل سلام و تصالاحات بداءجولاتة من شمال دارفور مرورا بغربها و جنوبها ثم اخيرا بشمال دارفور مسقط راس عثمان كبر والي شمال دارفور ابن سلول الذي تولي كبرة هو الاخر الذي غاب من الولاية حتي ياخذ السناريو صبغتة و مكانة باعتبار ان حضور موسي هلال للولية جاء نتجة غيابة يعني كيما يبرهن اذا هو موجود بالولاية لم يدخل موسي هلال الولاة طبعاء مخادعة اخري لاقناع الناس الواقفين خلف الستارو الاضحي و الامر ان لجنة امن الولاية اعد لة برنامج لقاء جماهيري بمعسكر ابوشوك تخيلو معي ماذا يحدث اذا ذهب موسي هلال الي معسكر ابوشوك؟؟؟ اذا حدث خلاف؟؟؟ يعني ردفعل؟؟؟ طبعاء سوف يكون هنالك ابادة جماعية اخري طبعاء الرجل مسلح باسلحة ثقيلة و اكثر من 100 عربة لاندكروزر و حكومة ولاية شمال دارفو اعد كل شي لهذة المناسبة الاجرامية لاخراجها للدهماء الرجرجة اللزيهم . ليس لمثل هولاء الشرفاء بالمعسكرات مثل هذةالسناريوهات ليست مقنعة و لاسبيل لحل مشكلة دارفور .. لامصالحة مع السعران المجرم الكلب موسي هلال .الحل اضح محاكمة طاقم الاجرامالانقاذي وعلي راسهم موسي هلال ثم من بعدة كبر الطباخ الماهر المسيلمة الكذاب
السناريو الاخر لعامة السودانيون الحضور و الغياب عما دار في دارفور سابقا لانهم كانو ينكرون كلما حدث في درافور حتي ظهر الامر جليا في ابو زبد ما قام بة العصابة الانقاذية الجنجويد الماليين والنيجريين و التشاديين ما جري في ابو زبد لايسوي ثلث ما حدث في مدينة طويلة وحدة للاسف الشديد التاريخ لا يرحم عند دخول الجنجويد بزعامة موسي هلال الذ كانممركزا في قري جيلي في طويلة اصدر عثمان كبر والي شمال دارفوربيانا ان قواتهم الباسلة دخلت مدينة طويلة لتمشيط المتمردين كل الذي حدث في طويلة عند كبر كان مجرد تمشيط البيان تم اذاعتها في الفترة المسائة في اذا الفاشر
بصفة عامة الذي جري من الاداعاءات و الشاءعات ان هنالك خلاف بين هذان الكلابان (موسي هلال و عثمان كبر) واهم انة مجرد تموية .
وما يقوم بة حسين خوجلي ايضا السم في الدسم
هكذا هي الدنيا يوم تلو الاخر تورينا عجايبو وبكره نشوف زعيم جديد قاتل سالب ناهب مرتزق وما الى ذلك انا شخصيا ضد الجهويه والعنصريه ولكن طالما هناك امثال موسي هلال في الوطن الاسمو السودان فاليكن ما يكون انة يعيد صياغه الجنجويد بي صوره اخري انه لا يشبع من سفك دماء الابرياء العزل لذلك يريد المزيز انه كنار جهنم اهل الانقاذ يقولو له هل امتلات يقول هل من مذيد من سفك الدماء طبا له ولي غيره من اهل الانقاذ الذين ضيعو تراب الوطن وبعثروه كاوراق الشجر الهي اشووووووووووووووووف فيكم يوم
نظام الإنقاذ لا يجمع حوله إلا الذباب،، وموسى هلال سيظل هو المجرم القاتل كما البشير،، وأنت يا كاتب المقال ليس أكثر من جنجويدى جاهل تلحس حذاء موسى هلال النتن وتتبعه مثل الكلب،، لعنة الله عليكم جميعاً،،،،
خيتو ما عارف لكن في نظري موسي هلال وكبر واحد موسي قتل علنا وكبر فتل سرا خيتو ربنا يرحم دارفور ساكت لو فضل فيه موسي هلال وكبر يتنافسو فيه اليوم وانت قلت ياكاتب انو اقوي زعيم قبلي فيالسودان طيب ماتعملو رئيس الجمهورية السودان دي ما دولة قبيلة
الشيخ موسى هلال رجل المرحلة الرجل جمع مابين الحكمة والشجاعة الفائقة
تحبه عشيرته ولا تتهاون فيما يريده وكلمة مسموعة ليست فقط وسط قبيلته
بل هنالك قبائل كثيرة تناصره وتقف معه وخير دليل الحشود التى تقابله
مرحبة به أين ما حل وكما هو معلوم يمثل الشق الاخر لمواطنى دارفور الذين
اصابهم الضر والاتهامات الكيدية والتشهير العالمى الذى قامت به بعض الجهات
حقدا وكراهية ان الآوان للإعنزار والإعتراف دارفور للجميع لا فرق بين أبيض وأسود
ألا بالتوقى والحق.