هل ينضم على عثمان ونافع للمعارضه ؟؟!!

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
وما المانع ؟؟؟ فقد قبلت بشيخهم وكبيرهم الذي علمهم السحر ….انظر كيف هرول التقدميون
والكاذبون الي دار حزب الأمة واجتمعوا بمحمد الأمين خليفة والسنوسي وكمال عمر وجلسوا في صف
واحد امام الصادق المهدي ودخلوا كلهم في تحالف واحد…..نعم سيتجه هؤلاء الي المعارضة بل وسيدعون لاحقاً انهم الابطال الذين اسقطوا عمر البشير ….سيقومون بمسح جرائمهم السابقة ويتنصلوا منها بهدوء
وتحت حماية هؤلاء التقدميون؟؟؟؟؟هل استشار محمد ضياء الدين قواعده قبل الذهاب الي دار الأمة؟؟؟ وفعل
كذلك ساطع الحاج ؟؟؟وابراهيم الشيخ ؟؟؟ والله ممعظم اعضاء تلك التنظيمات عرفت بخبر التحالف من
الصحف وفوجئت به ….انها احزاب هشة تشبه حزب الأمة والاتحادي وهي طائفية ولا تعرف وتؤمن بالمؤسسية
هذه لو صارت يبقي نحن نستاهل كل ماعملته فينا الانقاذ ( لو صدقنا اوقبلنا انهم فعلا معارضة)
يعنى شنو نحن نستلم الحكومة؟؟؟؟
اي معارضة التي يهربون اليها، كلهم مجرمون ويجب كنسهم الي انتن مزابل التاريخ، ضيعوا البلاد وفرطوا في مكتسبات الشعب بنرجسيتهم وغبائهم ونفوسهم المريضة، هم اشبه بالطيوز الجارحة التي تناوش فريستها التي تغالب سكرات الموت. السحاب يجب ان يطال الجميع والنغيير القادم ينبغي ان يتجاوزهم جميعا، على الشباب نصف الحاضر وورثة المستقبل ان يهب ويقتلع هؤلاء الكهنة و اللصوص قبل ان يعبثوا بمستقبله
ماالمانع بعد انيقدمو لمحاسبه ولانقول محاكمه هى المعارضه محتكره لجه معينه اى زول عندو حق يؤاىد ويعارض وحترم الراى الاخر ويؤمن باالديموقراطىه والتعدديه باالمناسبه المعارض المنسلخ من الوطنى بعد ان يساال مفيد جدا للمعارضه وسعوصدوركم لاالحكومه ملك للوطنى ولاالمعارضه ملك لاحد الوطن للجميع فقط الكل يبرئ نفسه ويخضع للمحاسبه
هذا ما تبقى لهم …مافى أحترام مثقال ذرة للشعب
السودانى ..اثبت الاخوان المتأسلمون أن الأستعلاء على هذا
الشعب قيمة دنيئة متأصلة فى نفوسهم ..
دق الاضينة واعتزرلوا
انه زمن العسكر والطائفية وعوائلها داخل التنظيمات
المصاهرة والورثة فاليذهب الشرفاء الى جهنم
وبيع الاوطان و القتل من أجل مال السلطة
تكبير