البشير : الصيف سيكون الحاسم للجبهة الثورية. طه رجل صاحب رسالة خدم المشروع الاسلامي بكل صدق وتجرد

ربي اسدد خطاك وان يكون العام القادم عام اكل وشراب وعرس شباب وبناء بيوت وشبكه كهرباا وطرق (وكنس تاااااااااام لفلول التمرد التي ابت الا الحرب وهي الان تدفع وقودها مرا )

ومتى لم تكن سنوات حُكمك البغيض خالية من الصيف والنار والجحيم؟ .. إنسان مريض وعقيم الفائدة لم يتعوّد لسانه الزفر سوى إطلاق الكلمات السامة والقاتلة ولم نسمعه يوماً ينحدث حديثاً طيباً وتفاؤلياً ومُبشراً؟! .. مصر وأفريقيا وجنوب السودان وليبيا أحسن حالاً وأكثر إستقراراً من (سودان الإنقاذ) الذي باتت الحروب تمتد في معظم ربوعه وشعبه أضحى مشرداً في أصقاع الدنيا يموت في شوارع عواصم أقطارها جوعاً وبرداً .. عمر الحقير أنت حثالة بشرية قذفت بها (الأغدار) والأقدار لتسنّم صهوة الحكم ، لكن عليه أن يثق أن نهايته قد إبتدأت وليجهز نفسه لحساب الشعب الأسمر وعلى الحقير تدور الدوائر!.

اي صيف نحن الان في الشتاء ربمل شتائه صيف

بئس الوجوه

أحلام أحلموا كما تودون

ملتقى العفن

اقتباس :
نحن لم نلتقي في ظل المناصب ولن نفترق بافتراق المناصب” واضاف ” لقد دفعنا بكوكبة جديدة من الشباب لتأهيلها وصقلها لكي يجد الرئيس القادم مجموعة جاهزة لمواصلة المسيرة لتحقيق مايصبو اليه أهل السودان.
انتهى:
والذي فطر السماء والارض ما حركتكم الا المناصب التي كنتم تجاهدون لها تحت الارض وفوق الارض ولا تخشون فيها يوم العرض !! وعندما سرقتموها بليل عضضتم عليها بالنواجذ وقطعتم من اجل التشبث بها كل ما امر الله به ان يوصل !! تمكينا للباطل على الحق وانتصارا بجاهلية وعصببية مقيتة لاهل الولاء والطاعة من (الجماعة) على اهل الاحقية والاستحقاق من الشعب السوداني ! ومن المفروض ان يكون الرئيس رئيسا للجمبع لا رئيسا لجماعة وجابيا للضرائب من الشعب لمصحلة الجماعة ! وهذا ما تؤكده أثارهم في السودان وخارج السودان وكله مشهود ومرصود حيث تأبي الدراهم الا ان تطل برأسها !! وقد صدق انهم لن يفترقون بافتراق المناصب فالتوجه واحد والهدف واحد والغاية واحدة فهي لله بما انهم يبتغون رفع اللواء!! والعرجاء لي مراحها لا بد ان تعود فلات حين مناص ! وهذا يؤكده دفعهم (بكوكبة) جديدة من الشباب (لتأهيلها وصقلها) تاهيلها بماذا وصقلها على ماذا ؟؟ تاهيلها على الكذب الممنهج فلكل حادثة لغتها وزيها ! وصقلها باماتة ضميرها واحساسها وتدمير اخلاقها حتى يستوي عندها الحلال والحرام !! وتعيث في الارض فسادا حتى يصفروا العداد الى ان يصفر عزرائيل وحتى انهم لا يهمهم من يصفر (والصحييح ينفخ) عزرائيل كان ام اسرافيل ما دام شعار هي لله ترفرف رايته الى يوم يبعثون وانهم سيموتون شهداء على عقيدة الاخوان وليس على عقيدة الاسلام !! وباقي الحديث يؤكد اوله وينفي ما انتهى اليه !! وطالما ان هناك (كوكبة) تحت التاهيل والصقل من (الجماعة) فلا مجال لكوكبة ابناء الوطن الذين ينتمون للسودان وليس الى (الجماعة) مكان في المسيرة القاصدة !! حيث سيجد (الرئيس الجديد) وهو لا بد ان يكون من (الجماعة) والذي في تقديري الشخصي قد تم تاهيله وصقله واختباره واختياره ليكون حملا وديعا مع (الجماعة) ومع الاخرين (سم ساعة!!) لا لتحقيق الى مايصبو اليه اهل السودان الذين يدفعونهم للموت باسم الجهاد ليموتوا بدلا عنهم ويعيشوا هم وابناءهم على عرق ومعاناة ودموع البسطاء والمحرومين الذين لا يجدون احدا يجأرون اليه بالشكوى سوي الله !! والحقيقة التي لا يختلف عليها اثنان انها الى ما تصبو اليه الجماعة ليفلت الذين هم في استراحة المحارب من الحساب وينالهم جراء اجتهادهم في التمكين حسن الثواب في الدنيا والحور العين في الاخرة ! ويؤكد ما ذهبت اليه حلقة اذيعت امس في قناة الخرطوم لاثنين من ابناء هذا البلد من المعاشيين في المصارف الذين قضوا زهرة شبابهم في خدمة هذا الوطن واهله دون من او اذى وترفض سلطة دنيا اطاعة امر من وزير العدل بل من رئيس الجمهورية ليصرفوا استحقاقاتهم المعاشية التي يكفلها لهم القانون!! حتى وصل حالهم الى ما وصل اليه ولا مزيد !!

الله لا جاب يوم شكرك.

هذه دغدغة أحاسيس يا ريس.

ودي ما حتنطلي علي الشيخ علي.

اغنية هابطة شدييييييييييييد…تسبب استفراغ

اظن ان هذا الرجل عمر الغير بشير لو كان يعبد البقر مثل بعض اهل الهند لكان حالنا افضل بكثير مما نحن فيه الان . عن اى مشروع اسلامي تتحدث انت وذمرتك من الشياطين الملاعين والاسلام منكم براء . والله انكم لتخدمون دينكم الخاص بكم الذى بعث به رسولكم حسن البنا من لدن عرش ابليس عليه لعنة الله . وقد بدأ دينكم في التلاشى من ارض مصر مهبط رسالتكم وسيمتد هذا التلاشى عليكم قريبا انشاءالله وعندها ستركضون وراء سراب مشروكم الحضاري وعندها لن تجدوا الا ( الله تعالي ) وعندها سيري الظالمون اي منقلب سينقلبون

نداء عاجل جدا
من المواطن السوداني
الى النظام الحاكم بالسودان والجبهة الثورية ومتمردي دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان
تحية طيبة واما بعد
فقد ظل المواطن السودان يراقب مواقف كل من الاطراف المتحاربة مراقبة حثيثة ويرصد كل التصريحات التي تؤكد عزم كل طرف للقضاء على الاخر عسكريا بعد ان تم اخراص صوت العقل وقبول صوت البندقية التي ظل الوطن يرزح فيها منذ الاستقلال بلا طائل وكانت نتائج وخيمة جدا اذ تم اضاعة ثلث مساحة الوطن وربع السكان واضاعة الثروة البترولية واصبح السودان ضعيفا ممزقا مما ادى الى ابتزازه برتل من قرارات مجلس الامن والمحكمة الجنائية التى ولدت من رحمهما اتفاقية نيفاشا المشئومة ببروتوكولاتها الثلاثة والتي نحمل تداعيات لا يعلم مداها الا الله وحده.
وحيث لم يعد هنالك مال للتنازع حوله وقدى اذهب الله البترول بانفصال الجنوب ولم تتبق الا اطلال ودولة منهارة اقتصاديا كما لم تعد هنالك سلطة للتنازع حولها وقد ترهلت الحكومة الى حد لايمكن لعاقل ان يتقبله واصبح النظام الحاكم يقتلع لقمة العيش وجرعة الدواء من المواطن لكي يصرف على الجيوش الجرارة من الدستوريين الذين لا يادون عملا بعينه ولا حاجة للبلاد لهم اذ تكفي اقل من 20 وزارة و5 اقاليم للحكم فقط وذلك لانتهاج الحكومة مسلكا شاذا مع التمرد فاما ان تفاوضهم وتوظفهم في وظائف دستورية مليارية الرواتب والمخصصات او تقاتلهم حتى الموت وهذا واقع الحال.
المواطن السوداني يناشد النظام الحاكم الذي يمثل الحكومة الاحتكام لصوت العقل واصدار عفو عن كل المتمردين عفو مكفول من مجلس الامن والجامعة العربية والاتحاد الافريقي واعلان وقف القتال فورا في ذات الوقت يطلب المواطن من المتمردين وضع السلاح واحترام سيادة الوطن والا سيتم محاكمتهم كمجرمين خارجين على القانون كما انه ليست هنالك وظائف دستورية او ولايات سيتم تجزئ الوطن من اجل ارضائهم البته ويجب ايقاف هكذا فوضى باسرع مايمكن
ارجو جميع الاطراف التزام ضبط النفس والتواضع بوضع السلاح من اجل الوطن

وطيب ليه رافضين مشاركة المعارضة الا من حمل منها السلاح
وما كان ترهل هذه الحكومة الا ارضاء لبعض
ولماذا كانت هذه الكنكشة ثم البكاء والنحيب والولولة عند فقد المنصب
قال ايه غير مرتبطة بمنصب

انظروا لهذا الرئيس الباطل: ” لقد دفعنا بكوكبة جديدة من الشباب لتأهيلها وصقلها لكي يجد الرئيس القادم مجموعة جاهزة لمواصلة المسيرة لتحقيق مايصبو اليه أهل السودان.

والله لن نترك منكم احدا علي قيد الحياة وسنكنس كل اوساخكم من السودان هكذا تخططون لتدريب جماعاتكم للحكم وحتي تستمر السرقة والقتل والاغتصابى والتعذيب

اين المفر يامجرمين والحلقة زادت ضيق وخارج السودان ماعندكم مكان فلا احد يقبل بالمجرمين المطلوبين وفي السودان تنتظركم العيدان

لعنة الله علي الكيزان البشير المجرم والشيطان علي عثمان وابو عفنة الجبان نافع الي اخر القائمة الوسخة

الثورة منتصرة ومستمرة باذن الله

الصيف
_____

ضيعت اللبن

نسال الله الكريم ورب العرش العظيم ان يرينا فيهم اشد عذاباته وبالاخص هذا المجرم المدعو على عثمان وشيخه الدجال الزنديق الترابى والرقاص البشير تفو عليكم وعلى الطريق الجابكم اندال ملاعين