مني اركو مناوي : الخبر الذي أطرب نظام البشير هو في حقيقة الامر أكذوبة كبرى

عبدالوهاب همت
في اتصال هاتفي أضح القائد مني أركو مناوي رئيس جيش حركة تحرير السودان للراكوبه أن الخبر الذي طربت له الحكومة كانتصار كبير لها هو في حقيقة الامر أكذوبة كبرى درجت عليها الحكومة طوال عهودها والذي حدث هو أن العسكري السابق وهو ليس قائد كما أشيع موسى جادين من أبناء الرزيقات كان عضوا في حركتنا وعندها كان قد طلب منا أن نتدخل لحماية كل قبيلته وعندما لم يجد الاذن الصاغية لطلبه, ادعى بعد فترة من ذلك الطلب أن أحد أقاربه قد توفى وأنه يريد اذنا للذهاب لتعزية أهله وقد استجبنا لطلبه وأعطيناه اجازة لمدة شهرين ووفرنا له عربة ليصل بها , ويبدو أنه وبعد وصوله قد تعرض للكثير من الترغيب والترهيب في منطقة أم مطارق حيث تقيم أسرته, وفوجئنا قبل أيام بأن أعدت له مسرحية حيث قيل أن الوالي قد استقبله في ومعه قافلة كبيرة في مدينة برام. وختم قائلا: مثل هذه الترهات نحن لانعيرها أدنى اهتمام لاننا اعتدنا عليها
نحن مع الجبهة الثورية ثورة ثورة حتى القصر
بعيداً عن موضوع الخبر..
أنت ما صحفي وغير مؤهل مهنياً وليس لديك موهبة صحفية..
ومناوي ده سياسي غير مؤهل وجاهل وأمي..
ربنا يعينكم..
احذر من الجواسيس الذين يأتوا من صناديق الكيزان ويدعوا هم ثوار تذكر استشهاد الدكتور خليل بفعل الجواسيس (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
كان قد طلب منا أن نتدخل لحماية كل قبيلته
______
طلب مريب في لا معقوليتو
ﻻ يهمنا اكاذيب الموتمر الوطني
إذا انسلخ جندي ﻻ يعني انسلاخ حركة الحركة ستظل SLAM
فليعلم النظام الذي (يخلق من الحبة قبة).. انه من حيث المبدأ.. فان الاهداف والمبادئ لن تموت.. وان الثورات لن تتأثر بخروج زيد أو عبيد.. حيث درح النظام على اختلاق الترهات وخلق السيناريوهات واعداد الممثلين ليغطي على فشله الذريع في جميع ميادين الشأن السوداني (سلما كان ام حربا)..
نعم .. سبق أن انسلخ الكثيرون من الحركات بمختلف السيناريوهات وهذا شئ طبيغي في مسيرة النضال … ولكن هل ماتت المبادئ ,,هل انتخرت الاهداف…هل (فطست) تلك الحركات.!! بل كان العكس تماما، فقد قوي عودها واشتد ساعدها واصبحت أملا لليتامى والثكالى والارامل…
اقول للنظام.. دع المكابرة.. فلا أمل ولا سبيل الا الحوار.. لا بديل لدولة المواطنة والعدل والخرية..لابديل لدولة الدستور والمؤسسات…لابديل لدولة الديمقرطية والتداول السلمي للسلطة.. والا فالطوفان قاااادم لا محالة…
مني اركو مناوي – مساعد حلة سابق بحكومة البشير – بعدما جاء مساعد رئيس لرئيس الجمهورية قال انه كان مساعد حلة – وهرب مرة اخرى بعد سنين من التهميش داخل القصر الرجل قال انه يذهب القصر للعمل ولا يعرف ماذا هو عمله بالله دى ما مساعد الحلة خير منه . المشكلة كل من هب ودب يتاجر بقضية دارفور .
اذا اراد ابناء دارفور حكم دارفور او كل السودان ما هي المشكلة .
لكن ليس من امثال مساعد الحلة دارفوار بابنائها في جميع التخصصات لماذ مساعد الحلة يفرض نفسه بقوة المليشيات – الان بدارفور كل 5 اشخاص يكونون مليشيا يريدون حكم دارفور على دينار شي محزن ؟؟؟
يا مني من انت ومن الذي فوضك لحكم دارفور اتقي الله في اهلنا في دارفور