حكايتي مع اللواء احمد عبدالوهاب..!!

طالما عاملوك بأدب واحترام لابد من احترامهم وتقديرهم وخلى الاجراءات القانونيه تاخذ مجراها
ارجو ان يستفيد اخواننا فى الامن من الحادثه المذكورة وهذه نصيحه اخويه لهم باحترام الناس وتقديرهم حتى يحترمكم الشعب

يا عبد الباقى الظافر انت واحد من هولاء العصبة مثلك وعثمان ميرغنى وكبيركم حسين خوجلى.
كفاية حركات “بلف التنفيس” التى تبرعون فيها بكل حرفية.

تمثيليه بايخه يا ظافر لن يجعلوا منك بطلا ولن ينخدع الشعب..انت منهم واليهم..

اخونا الظافر اللوا دة حقير مثل جماعتة الحرامية الدمرو البلد استغل سلطتة لتحقيق اغراضة الشخصية وكان بالامكان التحقيق معك واطلاق صراحك بالضمان العادى والدليل غياب المحقق
وديل ناس ماعندهم رحمة في قلوبهم والدليل عدم استقبالهم للمريضة المتوفية
بعدين لوا دى ممكن يعطوها لاى واحد من جماعتهم

وأيه يعنى لمن لواء شرطة يجمع بين وظيفتين ؟ ما الحكومة كلها أبتداءا من رئيس الجمهورية مدورين بزنس .

يا عبد الباقي الظافر يا أمنجي

نسيت زمان لمن كنت بتعتقل الناس

اسي داسيها وله شنو ؟

اسمك التاني ود السكة طبعاً

المكرم أخ ظافر .. مساء الخيرات من مدنى الجميلة ..

* بادئ ذي بدء يجب أن نعرف ما هى (القضية)وما علاقتنا معشر رواد ( الراكوبه)بها وأنا اطلب منك التروي فالقارئ الكريم يتصف بطول النفس ويتحلى بالروح الرياضية فى فهم طرح ألقضيايا(الشخصية)فليس كل ما يُكتب ويُثار وأعنى هناالقضية هى التى يجب أن تلقى الاهتمام الإعلامى الكافى فهذه ليست بقضية (مصيرية)لكل إنسان فى البلد.. فقضايا ألشأن العام ليست كُلها قضايا (مقدسة) فكثير من أمور البلد لم تكن بناجحه بكل المقاييس ولكنها للأسف فى يد محام عام وصحفى (فاشل) وأعنى به الإعلام الرسمى العليل منذ عقود خلت ..

فلو كانت القضية (شخصية) تخص (زيد) لبرعت الاقلام لإيصالها للرأى العام بطريقة ذكية لا لبس فيها فالمظلمة متصلة متواصلة وما أشبه اليوم بالبارحة ..

* ومحاولة (فتح) ملفات الذين تورطوا فى قضايا الفساد المالى أو ما أصبح يُعرف بالأيادى القذرة لا ألنظيفة منذ(89)..

* أخ ظافر : أنا حينما أقول بأنها قضية(شخصية)أكون صادق القول ومتصالح مع نفسى وأغلب الجانب الإنسانى والدينى وأعيش السلام الذى أمرني به الإسلام بداخلى فى وطن يعيش مأساة منذ(89) فالقوم وبكل أساطيرهم الخرافية وكأننا فى ظل نظام يحكم بالرحمة والعدل والسماحة ..

* قمة المأساة يا(ظافر) أن يتم تصوير الفساد فيما طرحته فهذا أخر ما يحتاجه السودانيين ..
والأجدر أن يتم سحب البساط من تحت أقدام الأعلام الرسمى الذى كان ولازال (محامياً) (فاشلاً) يظل يُمسك بين يديه قضية ناجحة بكل المقاييس ..

* وكارثية (صحافتنا) فى تقديم (قضايانا)بصورة مشوَّهة لهو معضلة كبرى قام ويقوم بها الجهلة من الغلاة والجفاة، وهؤلاء كانوا سببًا فى صدّ الناس عن الإعلام واتهامه ظلمًا وعدوانًا بأبشع الأوصاف.. إذن فنحن بحاجة (لمحامٍ) عنا عاقل رشيد ونحنُ بحاجة لمدعٍ عام حكيم ذكى يكتب فى الصحافة أما الأغبياء والحمقى فيحتاجون إلى حجْر صحي لمداواتهم حتى يشافيهم الله من أمراضهم النفسية والفكرية وهم كُثر..

* فما نراهن عليه هو عقل المواطن الذيى نُراهن على وعيه عامودياً وأفقياً تنظيراً وتأطيراً وتوضيحاً وتعليماً وتثقيفاً بقضيته الأساسية التى تفوق الأمن والخبز وهي القضية السياسية للنظام الحاكم .. فأنت الآن تُعول مؤسسه (أمنيه)فى حلها وفهمها وهضمها لقضية أمام الشرطة وفيها من فقهاء القانون ومشرعيها وجهابذتها وغيرها لتصبح حجر الرحى فى نظرتها ومعالجتها كفانا جلداً للذات السودانية شاء من شاء وأبى من أبى ..

* يجب أن تكون معركتك مع وضد(النظام) ياظافر … نحن نحتاج ل(قلم) احترافى مهنى عالى ورفيع وهذا جانب يحتاج لتوضيح .. فالمواطن يرزح تحت وطأة (الجوع) وصيحات الغلاء والفساد وزيادة الرواتب وقضاياه (ألمقدسة) في أدراج التهميش والجهل بها ونأسف حين ولآت مناص ..

* نظام(البشير) مصابُ بجميع الأوبئة والأمراض فلو كانت رسالته صادقة لما كنا على هذا الوضع المتخلف ياظافر .. لقد جاء رجال الإسلام السياسى ليخرج الإنسان السودانى من(الظلمات) إلى(النور)لقد جاءونا ببرنامج كنظام لحياة شريفة وعادلة مليئة بما يصون ويحافظ على كرامة الإنسان كإنسان فماذا قدم لنا النظام بعد زهاء(24) سنه ياظافر ..

* فى خواتيم 2013 أدعوك أن تتوجه لأمهات القضايا .. ودعنا من سعادة وسماحة اللواء والفريق والغفير فلن يستجيب لك ويتعاطف أحد معك حتى يضمن الأمن والسلام لنفسه ولمستقبله ولعائلته فلن ينصت لك أحد حتى تُحترم إنسانيته ويُعطى مكانته..

* الكتابه مهنة شاقه ولو أَبَى الرعاع، وفى السودانى رحمة يستحق الاكرام والتكريم ولو كره الغوغاء وآفاق شبابه أوسع من آفاق المقصرين عن فهمأرباب النظام وأبواقه السودانى (جميل) لكن لا يبصره أصحاب النظارات السوداء والزجاج المظلل ..

* كل عام وأنت يا (ظافر) وكل أحرار بلادى وجميع سادة ورواد (الراكوبة ألحبيبه بألف خير .. ودعاء (خاص) لاخوتنا السودانيين بدول المهجر والشتات كل سنه وانتو وعائلاتكم بخير وربنا يرد غربتكم سالمين غانمين ..

* عبدالجليل على عبدالفتاح .. ودمدنى السُــنى ..

عملوا لك تلمىع عشان تجى تقدنا على عثمان وماادراك ما على عثمان؟؟؟

mind your business no one told you to write a bout those in cell with you .
beside nobody buy what you sell .you can not delete your nasty history .by playing this stupid scenario.

***والشىء بالشىء يذكر…مادخلنا يا رعاك الله فى أمر شخصى يخصك أنت وحدك؟؟؟ من هم أعلى منك شأوا وشأنا حدث لهم ماحدث لك مئات المرات …هذا يحدث يوميا لكل أبناء هذا الوطن الشرفاء من اعلاميين وغيرهم وما كتبوا كلمة واحدة عن معاناتهم المتكررة والمستمرة مع الأجهزة الأمنية…فلماذا العويل والصراخ والاتصال بأهل (فضل الظهر)!!!ضريبة الوطن يدفعها من هم أهل لها ولا يمنون بذلك ولا يرجون تزكية مزجاة…
*** نذكر لك أنه وفى الأسبوع الأول من اكتوبر وشوارع الاسفلت مازالت حارة من دماء 176 شهيدا سقطوا غدرا فى أسبوع واحد…فما نبست أنت وأمثالك ببنت شفة فى عمودك اليومى…بل جاءك الوالى عبدالرحمن الخضر والرصاص لازال يلعلع فى حوارى الخرطوم…جاءك معزيا فى والدتك…وهو الذى قتل الأطفال والصبيان والبنات والصيادلة بدم بارد…فلا رددته عن بابك كما فعل آل سنهورى رحمه الله..بل رحبت به ضاحكا مستبشرا ومازحته كما نشر فى اليوم التالى…فما لك اليوم من نصير!!!

شيشكم على الظافر ياجماعة شان خاطر انه من المتكيفين لشبونة، ادوه فرصة للخروج.

تحياتي الصادقة .. إلى الشقيق الأكبر / عبد الباقي الظافر .. إنها ضريبة القلم يا أستاذي “الشامخ كالطود” ويا جبل ما يهزك ريح .. أما ما بين مفردات سطورك فيعرفه “القاص والدان -دونك قول محدثيك :- ان شبونة سجل إسمه قبلك بالحراسة- !!” أي أن :- “لماذا أفرج عنك قبل التحري معك وأمهلوك فرصة لمراجعة المتحري صباح اليوم التالي إذا كانت هناك حاجة ملحة لوجودك ؟؟ وبمَ أن نيابة الصحافة -شطبت البلاغ بادئه- فلماذا تم فتح البلاغ مجددا بجرائم المعلوماتية ؟؟ وهل شرطة المعلوماتية هذه هي نيابة عليا ليوستأنف فيها سابقه ؟؟ الحكاية ظاهرة يالظاهر” .. ولن ازيد .. والسلام ختام.

من أين لموظف عام أموال تكفيه قوت عياله ومصاريفهم ناهيك عن أن يكون له مستشفى خاص كامل! نحن اشتغلنا في الحكومة زمن طويل وجامعيين من سنة “دو” ونعرف ماهو الموظف و”ماهيته”! إن كنت محظوظا بالبدلات والسفريات و”مقرطا” أقصى ما تستطيعه بعد أن ينقطع نفسك هو بناء منزل متواضع “غرفتين خلف خلاف” إذا كنت تملك الأرض وراثة أو خطط إسكانية قديمة! حاجة عجيبة والله .. قريب لي نزل “لواء” اضطر لقيادة “أمجاد” إلى أن فتح الله عليه في “سمسرة الأراضي”.. وزير زمان ما كان عندو بيت يؤويه إلا بيت الحكومة.. ولو أصلا هذا الموظف “لواء شرطة” أو “أي حاجة” وارث من أبيه ملايين تبني مستشفيات كبيرة فلم أتعب نفسه بملاحقة المرتبات التعبانة? .. ما فيش حد بيسأل من أين لك هذا؟ سيبكم من قوانين زمان التي كانت “تحرم” على الموظف المدني العادي -ناهيك عن العسكري النظامي- العمل في التجارة أو البيزنس كما يقولون حتى لا يكون هو الخصم والحكم في اي قضية قد تنشأ بشأن تجارته..والآن يتبجح بها ويفتح بلاغات كمان.. حسبنا الله ونعم الوكيل!

يا عبد الباقى الظافر انت زفت واللزاء ازفت منك اللهم افتن الظالمين بالظالمين , لكن د ما بخلينا ننتقد مستشفى الاطباء . مستشفى الاطباء لعدم مهمية اطبائه من امثال اللواء خرجوا ارواح الكثير من المواطنين لعدم توفر الامكانيات ولضعف الكادر الطبى . ربنا انتقم من القائمين بامر هذا المستشفى الردئ . فى هذا المستشفى اطباء لا يعرفون قراءة ميزان الضغط وكادوا يتسسبوا فى مقتل اخى عندما اخرجوه من المستشفى مدعين انه يعانى من ارهاق بعد قياس ضغطه وطمنوه ان عليه الخلود للراحة فى حين كان ضغطه 190/135 لكن اله ستر واستطاع طبيب تخرج منذ عدة شهور ان كتشف ارتفاع ضغطه وانزعج غاية الانزعاج من (دغمسة) اطباء مستشفى الاطباء . الله يستر على من يقع ضحية لهم . الغريبة ما بنسوا ابدا تدبيج فاتورة محترمة لزوم الاتعاب ……

سأبدأمن حيث بدأت أيها الظافر تقول ان معركتك مع اللواء احمد عبد الوهاب ليست شخصية فان لم تكن شخصية فلما لم تتناولها كقضيه لما ذكرت الرجل باسمه هل تعرفه هل خبرته هل عشت قصة الطفلة امل وطرقت ابواب مستشفى الاطباء من اجل الطفلة امل فاأعادك ذاك الطبيب خائبا لتلفظ الطفلة انفاسها بسببة ام هل سمعت من مصدر موثوق ومن الطرفين ام هل تحريت من والد الطفلة فشكا لك من الطبيب الذي كان سببا في فقدانه ابنته كما تدعي هل شكا لك من رد ابنته من ابواب مستشفاة هل كان قلمك منصفا ولماذا الصحفيون يتمتعون بحصانة كما تقول هل الصحفي (علي رأسه ريشة) كما يقال هل هذه الحصانة تعطيه الحق بقذف الناس جذافا دون تحري وتريث وسماع الحقائق من جميع الاطراف فيصف الناس ويتهمهم علي هواه او هوي سواه ..هل الصحفي مميز عن غيره من الناس فلا يحاسب وان اخطأ او تجني
تقول ليس في يدنا غير هذا القلم .. فهل انت مدرك ان هذا القلم الذي اقسم به الله سبحانه وتعالي لعلو مكانته ولانه من المفترض ان لا يكتب الا حقا هل انت مدرك انه سيكون شاهدا اما لك او عليك يوم القيامة قال تعالي ( فويل لهم مماكتبت ايديهم وويل لهم ممايكسبون)
تقول ان قضيتك معه ليست شخصيه لكنك تعاود بتناول الرجل فمما ظهر لك ثراؤه فلتترك ثراؤه ولتهتم بقضية الشعب كما تدعي (قضية امل) . ملك سيدنا سليمان ملكا لم ينبغي لاحد من بعده وكان سيدنا يوسف علي خزائن مصر وهم عليهم السلام خير الناس فهل عابهم ذلك وانتقص منهم .
اما ان كان له نفوذ وسلطة وجار به عليك فلا ترضي الا بأخذ حقك والا بالانتصاف منه لانها من اهم قضايا الشعب ان كان ماتقول حقا.
وكنت محقا من فهمك لطلبة بالرفق في التعامل معك فكانت بالنسبة لك شفرة وهذا دليل اشهد به علي نفسك انك لا تعرف الرجل ولا تعرف خلقه واخيرا يرمي الناس الاشجار المثمرة بالحجارة وترميهم برطبها
قال تعالي( ومن يكسب خطيئة او اثما ثم يرمي به بريئا فقد احتمل بهتانا واثما مبينا)

اولا الطبيب احمد عبدالوهاب هو أخصائي جراحة عامة بمستشفي الشرطة، يعني طبيب وأي طبيب بمستشفي الشرطة او السلاح الطبي له رتبة و هي سياسة لترغيب الأطباء في العمل في القطاع العام حيث ان ميزانية الدولة للجيش و الشرطة اعلي من الصحة، ثاني بنظير تجربتي مع السادة مستشفي الأطباء وان لم أكن احتك بالدكتور احمد شخصيا الا في مرات قليلة الا ان معظم أهل الخرطوم ان لم يكن السودان يعرفون انه رجل مخلص و خدوم ويساعد الناس ، ثالثا كون أني كنت اسكن بجوار المستشفي في الثمانينات و التسعينات خلال دراستي ألجامعية فاني اعلم ان المستشفي انشأ في الثمانينات بتمويل من رجل الاعمال عبدالوهاب جلال ووقتها لم يكن الدكتور احمد في السودان بل كان في إنجلترا. ومن ثم الدكتور احمد ليس سياسيا ولا احد متنطعي الزمان فهو من أسرة معروفة لنا نحن سكان الخرطوم منذ ان ولدنا و المعرف ان والده رجل اعمال أبا عن جد، الموضوع كله فيه ريحة بتاعت منافسة وان في احد وازي هذا الكاتب علي المستشفي، والله اعلم ، بعدين من حق الرجل ان يشتكي في القضاء ما العيب في هذا انت أدعية قصة عنه سمعتها في عزاء حسب مقالك و اشرة له بالاسم بغرض التجريح لشخص شريف ، حتي في التصرف الذي ذكرته انه طلب من العساكر ان يتعاملوا باحترام معك يدل علي انه شخص ابن ناس وليس عسكري كما انه طبيب ،
القصة ككل تدل علي تردي الصحافة وتورينا احنا الناس الخلينا البلد زمان أنوا رجعة ماف لأنوا البلد اتملت بناس سيأين والناس بتقابض الناس في الشوارع ، لا حول والقوة الا بالله .

نحن حقيقة في زمن التعفن الكامل والمدروس
نحن في زمن الحقد الآدمي وحقد الانسان لأخيه الأنسان جعل هابيل وقابيل يقتتلان
1- يا أخ ظافر ستقف وحدك أمام الخالق عريان يوم لا ينفع مال ولا بنون. حين أرسل المصطفى الصحابي لجمع الزكاة قال هذا لكم وهذا لي, فخرج المصطفى عليه أفضل صلاة وأتم تسليم ولم يسمي الرجل باسمه انما قال ما بال أحدكم. وأنت هنا ذكرت اسم أحدهم مجردا وهذه واحدة
2- لا أعتقد أنه من الحكمة أن تخبرنا عن أخرين كانوا معك لدقائق في السجن وتتحدث عنهم للجميع فهذا فيه خرق أمني
3- لعل أحدكم أبلغ برسالته من أخيه فانما هي قطعة من نار فليأخذها أو يتركها ولك الخيار هل تريد أن تأخذ قطعة النار أو تعتذر للجميع وتتركها لله لا لسبق صحفي دنئ ولا لحقد بشري عميق.
4- لا نريد أن نعرف شيئا عن من اتهمته فالرجل له سمعة وله من يدافع عنه وهو من سيدافع عن نفسه لكن انظر في المراءة والى نفسك هل أنت محق؟؟؟؟؟؟
5- رجاء انت ومن معك من أمثال حسين خوجلي وهذه الكوكبة الغريبة ان تتوخوا الحقيقة وتعطوا القارئ الحقيقة المجردة لا أحقادكم الدفينة
ختاما اتقي الله
ولنا عودة

الظاهر ماكان الاولي يتكلم عن مستشفي الزيتونة ازيتونا