الدستورية تقبل طعن 10 ضباط برتب رفيعة أحيلوا للتقاعد

الخرطوم – قبلت المحكمة الدستورية الطعن المقدم من قبل 10 ضباط تمت أحالتهم للتقاعد أبرزهم اللواء الطيب عبد الجليل مدير شرطة المرور الاسبق واللواء عبد الله عمر مدير الدفاع المدني واللواء عمر عوض مدير شرطة المصارف واللواء المكي عبد القادر.

وتمت احالة الضباط بنص المادة (248) من قانون القوات المسلحة والمادة (2530) من قانون الشرطة. ،وأفاد أحد الطاعنين أن احالتهم للتقاعد تعتبر مخالفة للدستور وحقوق الانسان وحق العمل والكسب الكريم موضحا ان كل المتعاقدين لم يصلوا سن الستين.

وابتدر اللواء الطيب عبد الجليل الذى شغل في وقت سابق منصب مدير شرطة ولاية الخرطوم السابق المسعى برفع قضية ضد قرار إحالته للمعاش بدعوى أن قرار السيد الرئيس مخالف للدستور وأن المادة 32 من قانون الشرطة لسنة 2008م غير دستورية .

وطالب عبد الجليل في طعنه بمليارين ونصف تعويضاً عن الضرر الذى وقع علية جراء القرار ،وانضم اليه فيما بعد اللواء شرطة عبد الله عمر سلطان واللواء عز الدين عبد المحمود سليمان ليرتفع بعد ذلك العدد ليبلغ العشرة ضباط.

وتعد القضية هي سابقة في في القانون بالسودان وينظر اليها كثير من معاشي القوات النظامية كقضية مصيرية سترفع الضيم عن افراد تلك القوات الذين يعانون من سيف الاحالة للتقاعد دون تقديم مبررات.

وانضم عدد من ضباط القوات المسلحة تمت احالتهم للتقاعد للضباط العشر من الشرطة الذين تقدموا بالطعن
سودانتريبون

تعليق واحد

  1. والشعب السودانى يؤيد مطلبكم ويطالبكم بالاشتراك فى أسقاط النظام العسكرى .
    و المشاركة فى إخراج العسكر من السلطة والمدن الى الابد .
    اقامة مدن عسكرية على اطراف حدود السودان قاطبة. واقامة مدينة عسكرية فى وسط السودان للدراسات والتصنيع الحربى .كل ما يخص الجيش يكون فى مدنهم
    عليه تباع جميع مناطق الجيش داخل المدن و العاصمة و تستعمل الاموال فى انشاء المدن الجديدة .على الجيش ان يكون وحدات للبناء والتعمير ومد الطرق .
    وعلى بقية الاجهزة الشرطية والسجون الالتزام بالقانون وتغير عقيدتها لتقوم على هدى دستور يحترم المواطن وعدم التعدى عليه بأي حال من الاحوال وتشمل عدم طاعة الضباط فى إذلال المواطن ومحاكمة الافراد . تعليم الفاقد التربوى الموجود فى صفوفهم.
    فصل اي أجنبى أو من أصل اجنبى من جميع القوات الامنية وخاصة ان هناك مرتزقة وغيره

  2. الموضوع مثير للدهشة يعني باسعادة اللواء احمد الله كثيرا علي استعادة وعيك يعني الانقاذ قد اطاحت بمئات الالاف من الخبراء والعلماء والعامليين الاوفياء منذ يومها الاول وانت جاي بعد ربع قرن تقول ظلموني ياخي اخجل انا تمت احالتي للتقاعد قبل والدي لو تصدق

  3. مليارين و نص؟؟؟
    يعني ده لو كان مرتبو عشرة مليون في الشهر يعني عاوز تعويض مرتب 21 سنة تقريبا

  4. ذهبتم إليه بأنفسكم لحماً ثمّ عندما نفذتم أجندته رماكم عظماً .. ألستم أنتم أنفسكم ــ أيها العشرة الحالمين بمليارات التعويض ــ منْ كنتم تهللون وتُكبّرون وتهتفون من خلفه وأمامه: هي لله لا للمنصب ولا للجاه؟ ألستم أنتم منْ كنتم تنوبون عنه في إدارة معركته مع الشعب المُتطلع للحرية والديمقراطية وفي حياة شريفة وكريمة بإطلاقكم سراح الفاقد التربوي من عسكر الشرطة بكافة مسمياتها ومُشتقاتها: الإحتياطي المركزي ، النجدة والعمليات ، النظام العام ، أمن المجتمع ، الشرطة الشعبية وغيرها من ترهات وبذاءات شرطة الرئيس الحقير؟! .. تلجأون لقضاء النظام وأنتم أزلام النظام ليقتص لكم من رأس النظام عازين ظلمكم للضرر الذي حاق بكم ولحق رأس سوطه أنفسكم الظالمة .. هل تذوقتم الآن مرارة طعم الظلم الذي ظلّ شعب السودان الحُر والأبي يتجرعه طوال 25 عاماً من وعاء نظامكم القذر والذي كنتم أنتم منْ يعبأونه ويملؤنه كلما فرغ أو أوشك علي النضوب؟ .. هل تجرعت حلوقكم البائسة وإمعائكم النتنة ذات العلقم الذي كان بنبع من شلالات سفيه كافوري (الأخشيدي)؟! ..

    لنْ تنالوا مليماً أحمراً واحداً من أموال الشعب الطيّب وصابر ناهيكم عن المليارات التي تطالبون بها من حرامي المؤتمر الوطني الأكبر ود حاجة هدية ــ الله لا هداه ــ ، هذه الأيدي الملوّثة بدماء الشهداء الأطهار الأخيار سنجبرها إجباراً على قبض النار والإمساك بجمرها بدلاً عن التمتع بماله المحروم منه ــ أي الشعب ــ صحةً وعلاجاً وتعليماً .. أذهبوا للجحيم يا سفلة ويا قتلة.

  5. وانكسر حاجز الخوف وبدأت التحدّيات
    القضاء لن يستمرّ في الركوع لكم
    ليس شجاعة منهم أو حبّا فيهم للعدالة
    إنّه الرعب من الغد حيث القصاص المرّ

  6. هؤلاء الضباط يعلمون ان المحكمة الدستوريه مجرد مكتب صورى لادعاء العداله .. والقضاة العاملين فيها معينون من قبل الرئيس الدائم وحكومته للعمل معهم بالاشارة والرسائل الهاتفيه ..فلا عدالة فى السودان الفضل فى ظل هيمنة اللصوص والراسماليه الطفيليه على مفاصل الدولة ..وهؤلاء الضباط عملوا جاهدين لحماية مكتسبات هذه الفئة وحماية مسروقاتهم وممتلكات اسرهم الثريه داخل البلاد ..اما خارجها فتقوم بدور الحماية والرعايه السفارات ..نقول لهؤلاء الضباط انتهى دوركم وحانت لحظة التخلص منكم لان المتقدمين للصفوف الاولى والرتب العليا لحماية بؤر الفسادومملكة الطفيليين بعدد الحصى والرمل . ضحك من تصرفكم الرعاع والدهماء والسوقه ..سنعتبرها نكته ..

  7. يستاهلو..هم انفسهم كم من الضباط فصلوا وكم من الجنود اهانوهم..وايدو هذ النظام وسكتو ا عليه
    …نحن فى انتظار من يرفت البشير ذاتو…

  8. و كنتو وين عندما احيل الآلاف من الضباط للتقاعد مما افسح المجال لكم لتكونوا في هذه المناصب و الرتب الان بقي ليكم حار

  9. بعد تلك السابقة علي جميع المحالين للصالح العام الاستعداد لرفع دعوي ضد الدولة وكل سابقة قانون * انا لا اتعاطف مع اللواء عبدالجليل والسابق الطتهر عابدون غير الحملات المرورية والحزام لا يعرفون شئ

  10. * خروج ضباط الجيش والشرطة لل(المعاش) فى سن مبكرة بعد الخمسين قضية(مهمة) تستحق التوقف أمامها خاصة فى هذا التوقيت الحرج والصعب لهم ولعائلاتهم .. لم يكن من المعقول أن يجلس من أخرجواللمعاش فى تلك (السِن) وهم متمتعون بكامل الصحة واللياقة والخبرة ك(أسرى) فى بيوتهم مكتفين وقانعين براتب المعاش ..

    * لهذا كانت ظاهرة الخروج المبكر من الخدمة موضع تساؤل دفع البعض منا إلى الاعتقاد بأنها ضمن أجندة أرباب ألنظام.. والبعض الآخر وجد أنها أسلوب ذكى للتخلص من أصحاب الرتب بطريقة دورية ومنظمة من شأنها منع حدوث (شُــلليات) وانقلابات ضد النظام ..

    * أياً كانت الحقيقة وراء تلك التكهنات أعتقد أن ظروف البلد الحالية تحتاج لإعادة نظر فى سن تقاعد أبناء الجيش والشرطة.. فخروجهم بعد أن تم تدريبهم واكتسابهم خبرات (عالية) فى سن مبكرة وربما تقتضى الحاجة والضرورات الآن إلى استعادة من خرجوا من أصحاب (الخبرات) لاستفادة منهم بصورة أو بأخرى ..

    * فبهذه الاحالات الكبيرة (للخبرات) تم للاسف تجريف جهاز الشرطة من أفضل كوادره وأكثرهم كفاءة رغم العجز فى الأعداد المطلوبة سنوياً لادارة المرفق الحيوى والحساس .. وعجائب النظام لا تنتهى ..

    * عبدالجليل على عبدالفتاح .. ودمدنى السُــنى .. الجمعه ..

  11. يالذات الواء(معاش)/ الطيب , مايتكلم عن العدالة, اثناء الخدمة ياما ظلم, ملكية, وضباط, وجنود( والله يهمل ولايهمل), واهو التسويه كريت تلقاهوا في جلدها, ايضا اهل شرق النيل لاينسون حادثة هذا اللواء لما كان في الخدمة, ومدير للمرور, وجاء شارب, بالليل, وعمل شكلة كبيرة في كبري المنشيةو مع مواطنيين مرورا بسياراتهمو وضباطه الاقل رتبة يتفرجوا فيه, ومافي مسألة لهو وذل الناس, وهسي بقا ليه حار,((كما تدين تدان)), والله عيب, وسابقة زول يصل لواء, ويشتكي نذلوني ليه, ياخي زول فاقد زيل, حرام يصل لرتبة النقيب ذاتوا,وفي ناس اكفأ منك, نذلوهم, وما جقلبوا ذي جقلبتك دي,واثنين مليار من عرق محمد احمد السوداني المسكين تعويض ليك في شنوا, ما كفاك اللهطتو, اثناء الخدمة, او الايصالات علي المواطن المسكين, وانت مدير لمرور الخرطوم, حقوا يشيلو من فوائد مابعدالخدمة(واستبدالك)+والتكافل, ومجموع حقوقك نقدا, والتي هي اكثر من اربعمائة مليون نقدا وتعاد لمحمد احمد المسكين

  12. انا شخصيا مامتعاطف معاكم بالذات ضباط الشرطه – غير القمع واضطهاد الناس والرشاوى ماعندكم حاجه قال تعويض قال !!

  13. هههه الراحل ضرب الجرسة العطاله حاااااارة يعني انت أحسن من محجوب حسن سعد ولا عادل سيد احمد ولا ابدي الطاهر في شنو ؟ انت غير الحزام بتعرف شنو ؟

  14. استمتعتم بمرتبات بعشرات الملايين وامتيازات بلا حساب منهوبة من دم الشعب الجائع ولكن تريدونها منهمرة ونازلة عليكم الى ان تقولو كفانا , احمدوا الله انكم احلتم للمعاش واخذتم كامل حقوقكم مئات الملايين مكافئة نهاية خدمتكم (ان كنتم خدمتم شى).
    والله من هم مؤهلون اكاديميا اكثر منكم عشرات المرات تم طردهم حتى بدون معاش ناهيك عن عن مكافئة نهاية الخدمة,امثالكم مثل السوسة تريد ان تاكل حتى تقضى على الشى تماما حتى لايجد غيرها ما ياكله .

    خبر عاجل وطريف

    تم اختيار مجموعة من ضباط القوات المسلحة لدورة تدريبية خارج السودان ,اشترطت الجهة المنظمة للدورة شهادة مقدرة للغة الانجليزية IELTS يتم الحصول عليها بعد امتحان ينظمه المركز الثقافى البريطانى كل ثلاثة اشهر تم تنظيم كورس تمهيدى للضباط قبل الامتحان فى المركز لثقافى البريطانى وتم دفع الرسوم من وزارة الدفاع لعدد ١١ ضابط ٤ برتبة لواء و٤ برتبة عميد و٣ برتبة عقيد , بعد انتها الكورس لمدة شهر تم عقد امتحان ال IELTS التيجة سقوط جميع الممتحنين عدا واحد برتبة عقيد حصل بالكاد على مرور .

    بالمناسبة راتب الواحد فيهم يعادل مرتب 15 معلم فى الدرجة الرابعة وحولى 60 معلم فى مدخل الخدمة.

  15. أستغرب أين كان هذا اللواء والذين وصلوا معه الي هذه الرتب الرفيعة عندما تمت تصفية الالاف من زملائهم الضباط من بداية ثورة الانقاذ بدءا بكشف الثلاثمائة ضابط شرطه وانتهاء بكشف الخمسين …. الساكت عن الحق شيطان اخرس ولعلم سعادتك لولا مادة الاحاله للصالح العام لا كنت تحلم بهذه الرتبه …. أعرفك انك درست القانون كان الاجدر ان تتكلم عن جميع زملائك الذين تمت احالتهم خصوصا ان الكثيرين منهم الذين تمت احالتهم للصالح العام في بداية الانقاذ لا زال الظلم ممسكا بخناقهم في معاشهم الذي تم الرفض من ابو رياله بمساوته لهم مع معاش من الذين تمت احالتهم بعدهم ….. اين العدل ؟؟؟؟ وتطالب بمليارين ونصف …!!!! صحيح اناني وصحيح انك كوز تحب نفسك …. لعنة الله عليكم

  16. نريد أن نعرف كيف تم تقدير مبلغ التعويض؟
    تريد أن نعرف لماذا صار عندنا كل هذا العدد من الرتب العالية في الجيش و الشرطة و حتى المطافي و الجمارك لأ بد أنهم قد صنعوا صواريخ أو طبقوا نظريات جديده خاصة بهم في علم الجريمة!!!!
    الذي أعرفه أن ضابط الشرطة في السودان لا يحترم المواطن العادي مع العلم بأن هذا المواطن هو من يقوم بدفع مرتبه اذ كيف يصبح الخادم سيدا و السيد يهان
    أعرف أن معظم أهلنا البسطاء ينسجون هالة من الأحترام و الخوف حول معظم العسكريين مما يولد الشعور بالدونية تجاههم من غير أية أسباب منطقية
    أعرف عددا من ضباط الشرطة معرفة وثيقة و قد صاروا أثريا ثراء فاحشا و هذا لا يحدث أيدا في البلاد التي هاجرت اليها علما بأن ضابط الشرطة هنا يمكن أن يفك طلاسم أعتي جريمة مش زي جماعتنا في السودان قاعدين في المكاتب يفطروا و يشربوا الشاي و القهوة و حولهم أعز الأصدقاء لكي يقضي لهم أغراضهم!!!!!

  17. ************* اعتقد في سنة 2008 او 2009 تم احالت 52 من ضباط الجيش برتبة ملازم و ملازم اول كان من بينهم ابن عمي ولم يكمل ثلاث سنوات خدمة ****** شباب بعد جهد سنين تدريب في الكلية الحربية بجرة قلم مشوا الشارع ******* ناهيك عن الالاف ضحايا الصالح العام ايام التمكين ****** علي هؤلاء الضباط عليهم بالاكتفاء بصرف معاشهم و ما لُهط من اموال الشعب السوداني و يقولوا الحمدلله ****

  18. ماذا قدمتم للشعب حتى تستحقوا هذة المليارات هل و فرتم الامن الاجتماعى بكل تفاصيلة ؟ كفاية عليكم ما سرقتوه من عرق الشعب كل واحد عندة على الاقل ناطحة سحاب و قطع اراضى . ام تحسبون انفسكم علماء لا يا سادة كما تدين تدان !

  19. لا يعد سرا فكلنا كان لنا زملاء دراسة واصدقاء حي واقارب دخلوا سلك الشرطة أو الجيش وحتي عهد قريب كان بالكاد اجتاز امتحان الشهادة او من اجتاز امتحان المعاينة الشخصية من الفاقد التربوي يتقدم ويقبل في كليتي الشرطة والحربية وهي سنتان لا تحتاجان لأي قدرات عقلية مميزة كالتي تتطلبها الكليات الجامعية والمعاهد العليا وفقط قدرات جسمانية بل يفضل ان تكون قدراته العقلية متواضعة ليطيع آوامر مرؤسيه ويفضل من تمز بقدر من العناد والحماقة خاصة بالجيش فهي تعادل معنى الجسارة عند فكر الغرب ولكن باضافة العقلانية والتفكير اليها لذا كانت عامان اكايميان غالبها تأهيل رياضي و30% من المنهج اكاديمي ويتخرج المتأهل ضابطا بالشرطة أو بالجيش وفي العالم المتخلف الذي نحن أعلى هرمه يتمكن خريج العامين هذا من رآسة دولة بحجم أكثر من نصف قارة آوربا !! ؟؟ وفي الدولة المتحضرة والتي نحن بعيد عنها بعد الثريا عنا يمنع لضابط الجيش او الشرطة اعتلى منصب تنفيذ لأنه غير مؤهل او لم يعد لذلك وعلى قياس قدرات وتارخ الجيش والشرطة في السودان فبالفعل ليسا مؤهلان لأن يكون بهما حتى رتبة لواء ناهيك عن فريق ومشير فلو خضع هاتين المؤسستين للمعيار العالمي والعلمي لكان اعلى رتبة في الجيش ينتهي اليها مترقيا العميد والشرطة رتبة العقيد اما الرواتب فتخضع للتأهيل ما بعد سنين دراسة التعليم العام اي مرحلة ما بعد الثانوي وهي سنتين في حالة الشرطة والجيش واربعة في حالة المعلم (خريج كلية التربية) لذا ليس من المتبع في الدول المحترمة او المتقدمة ان يكون راتب الضابط اعلي من المعلم وقس على ذلك ولكن في الدول المتخلفة ولان القوة هي مصدر الحكم يتسلط الجيش على الحكم فيوزع الثروة عليه ثم الشرطة ثم المدنيين واذا حكم المدنيين تآمرت الشرطة والجيش عليهم سريعة خوف فقدان الثروة

  20. أول حاجة روح غسل لياقة القميص بتاعك وركب زرارة الجيب اليمين عشان شكلك يبقى لواء وبعدين تعال طالب بالتعويض

  21. للتذكير فإن الدكتور اللواء حقوقي الطيب عبد الجليل هو من يقوم بالدفاع عن الضابط أبو زيد في قضية ملف الفساد المشهورة ضد وزارة الداخلية. الدكتور الطيب عبد الجليل من الإكفاء الذين إستعانت بهم الحكومة كالدكتور الفاتح الملك الجراح المشهور أكلتهم لحما ورمتهم عضما ، الدكتور له لمسات واضحة في التخطيط المروري لولاية الخرطوم الأخيرة .
    زاكرتكم ضعيفة يا رواد الراكوبة ،،

  22. مطالبة متقاعدي الشرطة بمليارات الجنيهات تعويضا نحسبها ظاهرة قانونية صحية تستحق الاحترام والتقدير

  23. اللواء الطيب وزملائه وصلوا الي مناصبهم بعد كشف احالة روتيني لم يعترضوا عليه لزملاء سبقوهم… وربما اعتقدوا انهم في كراسيهم للابد لذا لم يعترضوا علي مالحق بزملائهم طوال وجودهم كقيادات في الشرطة… رايته في برنامج المحطة الوسطي ابان مجده ايام مذيعته (ايمان بركية) وانتقد بشجاعةحكام ولاية الخرطوم التي يتبع لها… الا ان اداءه العام خلال الحلقة اظهر ضعفا واضحا في منطق افكاره وشخصيته لايتناسب مطلقا مع رتبته ولقبه الاكاديمي ناهيك عن موقعه الريادي في الشرطة… فسارع عقلي وقتهابربطه في ذلك الحين مباشرة (باللواء والدكتور) الذي كان متحدثا باسم الشرطة ابان مبارة مصر والجزائر بالخرطوم والذي كان (لضعفه واهتزازه) الواضح والذي لايتناسب مطلقا مع متطلبات منصبه كمتحدث عام لشرطة (تجاوز عمرها 100 عام) مدخلا لعمرو اديب وهو يحاوره في برنامجه الشهير للاساءة الي السودان وشعبه… عموما اللواء الطيب كغيره من قيادات سودانية في هذا العهد تتقاصر هممهم كثيرا عن مناصبهم…

  24. ردا علي الأخ ضابط شرطة معاش
    بالرغم من نوبيتي وعدم اكتراثي ان اخطأت في كتابة دكتوراه فأصبحت دكتوراء فهي أي دكتوراه اعجمية وكما قلتم ” اعجمية فألعب بها” وقد يكون خطاءأ في الكتابة غير مقصود كما يحدث معي كثيرا ولا تسريب علينا!! نعود لموضوعنا وأقول ما ذهبت اليه لا ينفي ما قلته أنا فالشهادة الجامعية ليست مطلوبة للالتحاق بالشرطة والجيش وهي دبلوم مدته عامين ان اللذين طمحوا في نيل البكالريوس في علوم محددة تناسب مستقبلهم الوظيفي كالقانون والعلوم الاجتماعية والانسانية والتي يطلق عليه احيانا علوم غير جادة اذ تتطلب القراْة من الكتب والمراجع فقط دون الحاجة لمختبرات ومعامل ومكتبات وامكانات خاصة ومكلفة كالتي تحتاجها الكليات العلمية والتطبيقية لذا تجد معظم من قصدتهم من ضباط الشرطة أو الجيش والذين ارادوا تحسين شهاداتهم أي دبلو الجيش والشرطة قد نالوها من جامعة القاهرة الفرع قديما ثم من جامعتي ام درمان الاسلامية والقرآن الكريم حاليا ولست في حاجة على أن اعلق على المستوي الآكاديمى والطلابي للفرع قديما وام درمان والقران حديثا فهي جامعات متواضعة المستوي الأكاديمي لدرجة كبيرا جدا فالداخل اليها كالخارج منها من حيث ما نالوه من علوم وشهادتها لا يعترف بها في اي دولة في العالم حتى دول الجوار عي مصر في حالة الفرع لأنها فرع للجامعة الأم واسست فقط مكايدة لجامعة لندن فرع الخرطوم والتي صارت جامعة الخرطوم لاحقا في ظل التنافس على ورثة حكم السودان وقتها وشتان بين الجامعتين ماضيا وحاضرا واجزم مستقبلا أيضا. وما تراه من احترام الشرطي في الخارج لأنه تأهيلا وانجازا يستحق ذلك وهو موظف في دولة غنية صارت غنية بفعل مساهمته في ذلك ولم يكن ابدا قائدا لنهضتها ونجاحها وضابط الجيش أو الشرطة في السودان موظف في واحدة من أفقر دول العالم كان هو سببا رئيسيا في فقرها وهو يقودها نحو هذا الفقر والفشل وعليه ان يكون بالتالي افقر طبقاتها. أما مسهمتك في تأهيل وبناء ورفع مستوي دول الجوار فهذا شيء لآ يدعو للزهو بل للحسرة “الماعندو خير في أهلو ما عندو خير على الجيران” فمن أن تتطور وتبنى وتأهل شرطة وجيش وطنك حتى لا يكون مصيرك بعد لواْ معاش راعي ابل أو حارس بمستشفي في احدي دول الخليج التي ربما انت بها الآن فليس عبقريا ان يكون لك اعظم جراح قلب في امريكا هو سواني لأنه يشفي بعبقريته آلاف الأمركان بينما يموت آلاف السودانين ومنهم من يكون شقيقه او احد والديه في السودان!! فماذا نفع السودان بأن ارسل أعظم جراح قلب ليعلم الامريكان كيف تعاج العمليات الأكثر تعقيدا

  25. إنكم وصلتم الى هذه الرتب العليا لأنكم كنتم Yes men في عهد قتل فيه الأبرياء وأنتهكت فيه الحرمات

  26. السودان بلد المفارقات .. تحصل الاطباء اكثر من المرضاء والفنانين اكثر من المستمعين والضباط
    اكثر من الجنود ورغم ذالك تجدنا اكثر مرضا و اعمق قشلا وقل امنا ونكابر في الفاضي.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..