نبذه عن مرشح تحالف المحامين لمنصب النقيب

جلال الدين محمد السيد

تخرج من جامعة القاهره فرع الخرطوم 1963
عمل بمهنة المحاماه منذ 1964 وحتى الآن
كان من المشاركين فى ثورة اكتوبر ومن القياديين فى ثورة ابريل
كان قياديا فى نقابة المحامين وعمل كسكرتير لصندوق الضمان الاجتماعى
كان سكرتيرا لاتحاد شباب السودان
كان نشيط سياسيا ومشاركا فاعلا فى مناهضة الحكام العسكريين
كان عضوا عن التجمع الديمقراطى فى لجنة دستور 2005
تم اعتقاله عدة مرات ايام حكم نميرى ورحل لشالا
قضى فى سجون الانقاذ حوالى 20 شهرا متفرقه

تعليق واحد

  1. المهم فى الأمر أن تتمكنوا من مراقبة الإنتخابات ولا تذهب منكم النقابة تزويراً/ هذه المرة أنتم فى محك وانتصاركم يعنى انتصار لحيادية القانون/ ولبنة مهمة لإستقالية السلطة القضائية فى البلاد/ ظللنا طوال ال25 عاما السابقة نشهد خروقات فادحة فى القانون والدستور السودانى من اطراف عدة فى الدولة واساليب التنويم لكثير من القضايا وترهل العمل القضائى والقانونى فى البلاد حتى فقد المواطن الثقة فى كثير من اوجه تطبيق القانون / فالتتغيير الحقيقى يبدأ من عندكم معشر المحامين

  2. سيره مشرفه من النضال
    وجوده علي رأس اتحاد المحامين باذن الله سيجعل الامال تنتعش في استعادة الحقوق والديمقراطيه

  3. لصوص المؤتمر الوطني بارعين في التزوير – لذا عليكم باليقظة والاحتراس من هؤلاء الكلاب الذين اعتادوا على سرقة كل شيء من المواطن – فهم سارقي ارادة الشعب وقوته وارضه وشرفه وحريته – فنسال الله ان ينزل عليهم غضبة ويهزمهم شر هزيمة وان يجعل تدبيرهم في تدميرهم – الله امين.

  4. محمد عثمان الميرغني يجهض الفوز

    الدَوحة
    النبَوِية الشريفة ، عاد وقال [ أن سلسلة المراغنة تعتريها بعض الإشكالات :
    (1) يوجد إضطراب في عدد هذه السلسلة إذ أن فيها ثلاثة أسماء وردت في
    رواية السيد جعفر في لؤلؤ الحسن الساطعة لم ترد في الروايات الأخرى ، كما
    أن الاسم (حسن) ورد في روايات اخرى باسم (عيسي) والاسم (بكر) ورد باسم (أبي بكر)

    (2) إن سلسلة هذا النسب تثبت أن الحسن الخالص أو الحسن العسكري الإمام
    الحادي عشر عند الشيعة له ابن هو (علي التقي) ومنه انحدر المراغنة
    وهذا ما لا يقول به الشيعة ، لأنهم يعتقدون ان ابن الحسن العسكري هو
    (محمد المهدي) الذي اختفى وهو غلام في الخامسة أو الثالثة من عمره
    فضلاً عن أن بعض المؤرخين ينكرون وجود ابن الحسن العسكري الأمر الذي
    يقود الي الشك في تسلسل نسب المراغنة بهذه الصورة.

    (3) أن هذا النسب لو صح في بدايته فلا شك أنه في وقت متأخر قد اختلط
    ببعض الدماء الأعجمية ، وما اسم ميرخورد الذي ورد أكثر من مرة واسم ميرغني
    الذي يقول المراغنة أنه اسم فارسي إلا اوضح دليل علي ذلك ]
    .

    هو الشريف الحسيب النسيب السيد محمد عثمان الميرغني بن السيد علي الميرغني الأب الروحي لكل سوداني بن السيد محمد عثمان الأقرب بن السيد محمد الحسن بن شيخ الطريقة ومعدن الحقيقة العالم الرباني السيد الإمام محمد عثمان الميرغني الختم بن السيد محمد بن أبي بكر بن السيد عبد الله الميرغني المحجوب بن السيد إبراهيم بن السيد حسن بن السيد محمد أمين بن السيد علي ميرغني بن السيد حسن بن السيد ميرخورد بن السيد حيدر بن السيد حسن بن السيد عبد الله بن السيد علي بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد علي بن السيد ابراهيم بن السيد يحيى بن السيد حسن بن السيد أبـي بكر بن السيد علي بن السيد محمد بن السيد إسماعيل بن السيد ميرخورد البخاري بن السيد عمر بن السيد علي بن السيد عثمان بن الإمام علي التقي بن الإمام حسن الخالص بن الإمام علي الهادي بن الإمام محمد الجواد بن الإمام علي الرضا بن الإمام موسي الكاظم بن الإمام جعفر الصادق بن الإمام محمد الباقر بن الإمام علي زين العابدين بن الإمام الحسين بن الإمام علي بن أبـي طالب كرم الله وجهه ورضي الله عنهم أجمعين وهو أيضاً إبن سيدة نساء العالمين وبضعة خير البرية وسيدة نساء الجنة السيدة فاطمة الزهراء رضي الله تعالى عنها وأرضاها آمين بنت خير الوجود وحبيب الله صلوات الله وسلامه عليه وهي أيضاً بنت السيدة خديجة بنت خويلد التي بشرها ربها ببيتٍ في الجنة من لؤلؤٍ لا صخب فيه ولا نصب ، ذرية جليلة بعضها من بعض وشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، سبب تسمية المراغنة بهذا الإسم أن أول من لقب بهذا اللقب هو السيد علي حيث أن وفداً من بخارى جاءوا إليه زاعمين أنه فقير فكشف الله عما في قلوبهم فأراد أن يظهر بمظهر اغنى ليبطل ما زعموه وليرجعوا بما جلبوه فأمر لهم بالطعام فوضع الخدم السماط بين أيديهم وعليه آنية مغطاة فلما كشفوها وجدوا بعضها مملوءاً بالذهب و بعضها مملوءاً بالفضة والبعض مملوء بالجواهر انقية والنفيسة فدهشوا وتعجبوا بما رأوا قالوا : مير غني أي الشريف الغني لأن المير بلغتهم معناه الشريف

    إنتِماء أُسرة السَيِد مُحمد عُثمان (الختم) إلى الدَوحة
    النبَوِية الشريفة ، عاد وقال [ أن سلسلة المراغنة تعتريها بعض الإشكالات :
    (1) يوجد إضطراب في عدد هذه السلسلة إذ أن فيها ثلاثة أسماء وردت في
    رواية السيد جعفر في لؤلؤ الحسن الساطعة لم ترد في الروايات الأخرى ، كما
    أن الاسم (حسن) ورد في روايات اخرى باسم (عيسي) والاسم (بكر) ورد باسم (أبي بكر)

    (2) إن سلسلة هذا النسب تثبت أن الحسن الخالص أو الحسن العسكري الإمام
    الحادي عشر عند الشيعة له ابن هو (علي التقي) ومنه انحدر المراغنة
    وهذا ما لا يقول به الشيعة ، لأنهم يعتقدون ان ابن الحسن العسكري هو
    (محمد المهدي) الذي اختفى وهو غلام في الخامسة أو الثالثة من عمره
    فضلاً عن أن بعض المؤرخين ينكرون وجود ابن الحسن العسكري الأمر الذي
    يقود الي الشك في تسلسل نسب المراغنة بهذه الصورة.

    (3) أن هذا النسب لو صح في بدايته فلا شك أنه في وقت متأخر قد اختلط
    ببعض الدماء الأعجمية ، وما اسم ميرخورد الذي ورد أكثر من مرة واسم ميرغني
    الذي يقول المراغنة أنه اسم فارسي إلا اوضح دليل علي ذلك

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..