طالع خطاب ضباط الشرطة المنتسبين لحزب البشير والمرسل الى وزير الداخلية
الرسالة الأولى للسيد وزير الداخلية
نخاطبك أخي الوزير ونحن نعلم أنك جئتنا تحمل نقاء وصفاء وقيم أهل الريف ?? وقد رضعت من ثدي الحركة الإسلامية وتربيت على أخلاقها وقيمها ونهجها ومنهجها ??. نخاطبك من واجب ديني انطلاقاً من أدب المناصحة والمكاشفة لاسيما وقد أغلقت دوننا المنابر ومن أدبيات القول بالنصح والرأي أن الساكت عن الحق شيطان أخرس ومن يكتم الشهادة فإنه آثم قلبه.
الأخ وزير الداخلية نخاطبك وفاء للمشروع الذي رويناه بدماء الشهداء والعمل الخالص لله عز وجل تقرباً له إخلاصاً للمهنية رضاء لوجه الله وخدمة للعباد ولا زلنا نزود عن المشروع الإسلامي والمهنية إعلاء لراية الإسلام مستبشرين أخي الوزير بمقدمك وكلنا عشم ورجاء أن تشهد ولايتك الإصلاح المنشود بإصلاح الرجال والحال بحثاً عن القوي الأمين، فسفينة الشرطة تبحر نحو الهلاك لانشغال ربانها عنها بجمع المال الحرام ودخولهم دائرة الشبهات والسمعة العامة السيئة والتي هي الآن حديث المدينة وتتناقلها القوة ضباطاً وجنود فقد تمايزت الأفعال والأقوال لاستبدالهم الآخرة بعرض الدنيا الزائل فعاثوا فساداً وظلماً واستبدلوا حب المهنة بحب الذات وذبحوا العدالة وبدلوها ظلماً حماية لأنفسهم واشتكى الناس من غياب الأمن والأمان.
أخي الوزير ابحث ونقب وانظر وتأمل واستخلص ما حولك من أشخاص ومكان وآليات تنفيذ، ابدأ بالسؤال عن مرتب الشرطي وما يتقاضاه من أجر، الشرطي الذي يعمل بحكم القانون أربعة وعشرين ساعة في اليوم، فلم تهتم القيادة بأن يسعوا إلى تحسين وضع الشرطي، إنما كان السعي نحو تجنيب الأموال خصماً من مستحقات الشرطي والميزانيات لتحقيق كسب ذاتي كاذب بإطلاق الأسماء المشخصنة على المباني دون مراعاة شعور العباد والقوة التي تعيش المسغبة، والنتيجة أن اتجهت غالبية القوة إلى الرزق الحرام سرقة وارتشاء، وما تبقى من شرفاء المهنة ورجالها هجروا الخدمة وهربوا من جحيم الشرطة إلى جحيم مواقع التعدين العشوائي ومن قنع منهم بالبقاء يرزحون تحت الفقر ويسكنون مواقع العمارات تحت التشييد يحرسونها خدمة خاصة مقابل أجر الإقامة والسكن ويمدون أيديهم للناس إلحافا أعطوهم أو منعوهم، وكل ذلك يحدث لأن أموال الدعم الاجتماعي تحولت إلى غابات أسمنت، وكل ذلك يحدث والشرطي يهرب من جحيم الظلم، أو من ضعف الإعانة لشرطي يكابد المرض العضال متسولاً، أو صار عبئاً ثقيلاً على أولاده وأهله.
أخي وزير الداخلية عليكم بالسؤال عن أحوال الرجال، بأن تزورهم في ثغورهم وخنادقهم لا تستمع ولا تركن للتقارير المكتوبة المدبجة كذباً ورياءً، فالقوة في شوق حميمي لمن يسأل عنهم وعن أحوالهم وعن من يؤازرهم ويشحذ هممهم، تفقد أسر الشهداء فهم لم يحظوا بزيارة واحدة من القائد والقيادة، زرهم فقد تمسح زيارتك دمعة صغير فقد الأب وتواسي مكلومة في وليدها أو زوجها المفقود أو الشهيد وتعين أرملة تجاهد في تربية أطفال طردوهم من المدارس بسبب الرسوم.
أخي وزير الداخلية اسأل عن أخوان لك نهض على أكتافهم المشروع النهضوي وحرسوه منذ أن كان فكرة لبث قيم الإسلام رسالة عملية لا شعارات وهتافات خاوية المعنى، فهؤلاء الرجال الأكفاء قدرة ومهارات علمية وعملية حوربوا وضيق عليهم الخناق ودبجت فيهم التقارير الكاذبة فمنهم من اضطر لتقديم استقالته مبتعداً ومنهم من تمت إحالته للمعاش بالباطل واضطر للبحث عن حقوقه وحمايتها أمام المحاكم، والآخرون منهم قتلهم اليأس من الإصلاح فجلسوا بعيداً على الرصيف ينظرون بأضعف الإيمان، فغابت الشورى والمناصحة والرأي والرؤيا والقدوة والنصرة وأصبحت الشرطة (مسرح الرجل الواحد) تعينه ثلة من المفسدين والمندسين والمنافقين والمنتفعين وضعيفي الشخصية والقدرات تأهيلاً يفعلون ما يؤمرون به تحقيقاً لرغبة اللوبيات وجماعات المصالح الفاسدة بالمكاتب التنفيذية للوزير والمدير العام وهيئة الشئون الإدارية وهيئة الشئون المالية وإدارة الشئون الاجتماعية والشرطة الشعبية والإدارات الإيرادية المرور والدفاع المدني والجوازات والسجل المدني.
أخي الوزير قدرك أنك كلفت بأمر وزارة مسئولة عن كل المقاصد الشرعية (حفظ النفس والدين والعقل والنسل والمال والعرض)، وكما أنك مسئول عن جهاز عريق تاريخه مائة عام بات دابة الأرض تأكل بنيها تشريدا وإبعاداً.
أخي وزير الداخلية الإصلاح يبدأ من محاربة الفساد فهو آفة هذا الزمان فقد استشرى وحاله يتناوله الناس في حديثهم اليومي وصار مجال الأنس والتسامر به شذراً وتذمراً عليك بدك حصونه بإزالة مراكز القوى والشللية ولوبيات المصالح والمنتفعين?. كيف ذلك ندلك على خارطة طريق للاستهداء بها??.
(1) ابدأ بمكتبك التنفيذي فمنه تبدأ خطط الإفساد والفساد، فهم جميعاً يجيدون وباحترافية عالية إدارة ملفات الفساد بإجادة دورهم في إقامة الحواجز وحجب الرؤيا وتزييف الحقائق وتلفيق التقارير الكاذبة فهي مجموعة ظلت تعمل بهذا المكتب لسنوات طوال ناهزت الثلاثة عقود ببضع سنوات لا كفاءة بل لأنهم يجيدون ذلك الدور المطلوب منهم وصاروا بذلك حديث القوة من الضباط. وبما أننا نعلم معدنك النظيف النقي التقي، عليك اتقاء الشبهات، فأسأل نفسك لماذا كل هذا الحديث والقول عن هؤلاء الناس، نعم لا نأخذ الناس بالشبهات ولكنها البصر والبصيرة والفطنة والنباهة. ولذلك نوصيك أن لا تصم آذانك صفافير (الموتركيت) عن سماع كلمة حق، وأن لا يحجب عنك الزجاج المظلل بالعربة الفارهة رؤية الحقيقة، فالقوي ألحن في حجته على غيره، لأنه مالك زمام الأمر، فتولى عنهم ذلك الأمر فخذه بيدك بالقوي الأمين، وأعلم من هو بالسجن لأنه صدح بالحق، فالحق أبلج.
(2) عليك بعبور الشارع لوزارة المالية وأطلع على العقودات والأموال الخاصة بالانتخابات(عربات، وقود، وظائف، إعاشة، فروقات الهيكل الراتبي، مستحقات القوة من تذاكر السفر وخلافه) لتعلم كيف أنها ضلت طريقها إلى جيوب فئة قليلة من المفسدين، وتحرى عن وفورات الفصل الأول وأموال المباني والأبراج الضخمة وحقيقة الشركات العاملة وعقودات الاستشاريين والسماسرة ومال الطوارئ وكيف أنها اتجهت شرقاً.
(3) الطريق للإصلاح هو إقامة العدل، فلا فلاح ولا صلاح في دولة الظلم، والعدل يبدأ بإصلاح الشئون الإدارية فهي رمز الظلم والفساد والتمييز والمحسوبية والقبلية واللوبيات الشللية، فالحظوة لمن يدفع وينكسر ويخنع.
(4) راجع المشروعات التقنية والالكترونية والقائمين عليها للوقوف ولمعرفة كفاءتهم، خبراتهم، همتهم، وصدقهم المهني، وصدق ولائهم، ولا تركن لتقاريرهم المضللة.
(5) راجع شركات الوزارة، كيف تدار، ومن يديرها، وأين وماهية أموالها، ومصارفها وأحوالها، ومدى توظيفها لخدمة القوة.
(6) اذهب لجامعة الرباط لتعيدها سيرتها الأولى مؤسسة تربوية وليس مؤسسة تجارية ريعها لفئة من الناس إنما ريعها لخدمة القوة تحسيناً لدخولاتها وتعليم أبناء القوة، راجع بنفسك الانضباط والأخلاق وكيف يتم التعيين فيها، وأين تذهب مواردها الضخمة وكلياتها تعاني من شح الإمكانيات.
(7) اذهب لمستشفى الشرطة لتري بأم عينيك كيف يعاني الشرطي من إهمال الأطباء وانعدام الدواء.
أخي وزير الداخلية، تنفيذ الإصلاح يتطلب أن تبحث عن مدير يعينك على تنفيذ خططك وبرامجك ?. لا مدير يتقوقع في مشروع واحد يرتبط باسمه ?? ابحث عن قائد يرتبط بقواته ويكون لصيقاً بها ويعي ويحس بمعاناتها لا يترفع عليهم ولا يشاهدونه إلا في نشرات الأخبار عائداً من رحلاته الخارجية، ومن بعده ابحث عن هيئة إدارة من رجال أصحاب دين ورؤية ومبادرات ومواقف وانفعال لا توابع.
أخي وزير الداخلية، نعلم أن تكليفك قد يكون لمدة عام واحد، فاجعله عام ريادة لا عام رماده، اسرع الخطى نحو الإصلاح، فلتضع بذرة حتى ولو لم تسعفك الأيام، ليشهد التاريخ لك لا ليشهد عليك.
ختاماً امنياتنا لك بالتوفيق والسداد، ونحن على العهد معك، ورهن إشارتك، وما نريد إلا الإصلاح ما استطعنا??.
ضباط الشرطة الوطنيين
25/12/2013م
حريات
اهم مافي الخطاب هو التوقيع (ضباط الشرطة الوطنيين).. مما يعني ان بالشرطة ( ضباط الشرطة الامويين) و ( ضباط الشرطة الاتحادين ) و ( ضباط الشرطة البعثيين ) و( ضباط الشرطة الشيوعيين) وهلم جرا….. .. تماما كجهاز الامن الوطني ونادي الخرطوم الوطني والمجلس الوطني وبنك امدرمان الوطني
رحم الله المحجوب ترى ماذا سيكون قوله في هذا الحال ايكون ايضا :
هذا زمانك يا مهازل فامرحي قد عد كلب الصيد من الفرسان
وقد رضعت من ثدي الحركة الإسلامية
ده الخوف ذاتو …
نخاطبك من واجب ديني
تاني لمربع 1 (الردمية)
للمشروع الذي رويناه بدماء الشهداء والعمل الخالص لله عز وجل تقرباً له إخلاصاً للمهنية رضاء لوجه الله وخدمة للعباد ولا زلنا نزود عن المشروع الإسلامي والمهنية إعلاء لراية الإسلام
نفس الحنك البيش
بحثاً عن القوي الأمين
لسه ح (تبحثوا)
لاستبدالهم الآخرة بعرض الدنيا الزائل
والله الزائلين نحنا….
كل المقاصد الشرعية (حفظ النفس والدين والعقل والنسل والمال والعرض)
بالله دي كلها مقاصد…
فهؤلاء الرجال الأكفاء قدرة ومهارات علمية وعملية حوربوا وضيق عليهم الخناق ودبجت فيهم التقارير الكاذبة فمنهم من اضطر لتقديم استقالته مبتعداً ومنهم من تمت إحالته للمعاش بالباطل
وين ناس الصالح العام
كلام فارغ ما بضيع زمني فيهو
المهم:
الحبر الكتبتو بيهو الكلام ده ما يكون من مال الشعب
لاحول ولاقوة الا بالله ( قالوا سمح القول في خشيم سيدو ) لاعذر لك السيد الوزير الامر طالع من بيتكم فاهل البيت اولي بالرعاية بدلا من الشحدة في الشوارع والاشارات , تعلم سيدي الوزير ان الشرطي السوداني لاهيبة له ولايشعرك بانه حاميك . كل شئ ممكن يتعمل في السودان بالقروش حتي الغاء الاحكام القضائة .
ضباط الشرطة الوطنيين كييف يعني وينتموا لحزب!!!
الضباط مفروض يكون انتماهم للوطن— ضيعتوا البلد الله لا كسبكم
الله يكون في عونك يا سوداننا!!!
قال وطنيين قال
تفي عليكم
شهداء سبتمبر مالكم ما جبتوا سيرتهم؟
* انتم “ضباط الشرطه الإسلاميين”. اما “الضباط الوطنيين” فقد تم فصلهم و تشريدهم فى تسعينيات القرن الماضى، فأين كنتم حينها ايها المتأسلمين.
* برجاء ألآ تتحدثوا عن الوطنيه، و ضحالة طرحكم للموضوع شاهد على ما اقول.
عندما يختلفوا اللصوص يتبين من هو السارق الأكبر أقصد الرابح الأكبر… كل دوراً إذا ماتمّ ينقلب
اختلف اللصوص فظهر المسروق .. و حاميها حراميها .
( ?? وقد رضعت من ثدي الحركة الإسلامية وتربيت على أخلاقها وقيمها ونهجها ومنهجها ??. )
مادام كدا ما فيش فايدة اذا كان الحركة الاسلامية هي ما شهدناه طوال ربع قرن من الزمان وشهدنا اخلاقها وقيمها ونهجها
الفساد في وزارة الداخلية قدمه ضابط صغير برتبة نقيب مش لوزير الداخلية بل لرئيس الجمهورية فماذا كانت النتيجة ؟ حكم على الضابط المسكين بالسجن والفصل من الخدمة مع انه قدم وثائق وأدلة دامغة على الفساد
معروف ان الشرطة في أي بلد هي صمام أمان المجتمع..والوطن.. الا انه عندما يتم (تسييس) و (أدلجة) و (قبلنة) و (جهونة من جهة) أي من القوات النظامية.. فلا فائدة ترتجى !!!
نعم.. ان حديثكم به نوع المصداقية (كواقع حال) معروف للجميع.. الا أن السؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف اصبح هذا الوزير وزيراً !!! ان فاقد الشئ لا يعطيه يا (جنابات) من (جنابو وليس جنابة)!!!
الشئ الثاني.. يا ضباط يا وطنيين..ان الاغلبية منكم قد تم تعيينه في ظل هذا النظام..حيث لا أهمية للمؤهل.. بقدر ما هي لـ (التوصية..الاتجاه السياسي..القبيلة..الجهة).. اذا تخرج احدكم في العام 91-92 برتبة الملازم فله اكثر من 20 سنة خدمة.. فهو الان في رتبة العقيد والعميد ان لم اقل لواء..هذا بغض النظر عن الرتب الوسيطة من ملازم، نقيب، رائد ولنقل حتى مقدم (الترقيات معروفة في هذا النظام لها معايير اخرى غير المعايير العسكرية وبعض منكم من اشتغل ضابط شرطة كفلتت حظ يعرف ذلك)!! فالكثير منكم همن من أبناء ومحاسيب هذا النظام وانتم تعرفون ذلك في قرارة أنفسكم…
اذا أردتم الاصلاح (وانتم فعلا مظلومين..مظلومين..مظلومين)فلا سبيل الا الانحياز لتطلعات وآمال الشعب والانضمام لمسيرتهم الساعية لاسقاط هذا النظام.. وحينها ستكونوا وطنيين بحق وحقيقة وعندها سنرفع لكم تعظيم سلام!!!
أنتم أصبحتم مجرد ميليشيا خاصة بألنظام وتعمل فقط لحمايته, الفساد الذى تتحدثون عنه هو جزء من الايدولوجية الاسلاموية التى تتفاخرون بها و لربع قرن و لم يأتى من سراب, رسالتكم الانشائية هذه عبارة عن سخف و عبط لن تنالوا منها ذرة من الاحترام من المواطن الاعزل الذى لم تترددوا فى اطلاق النار عليه لحماية مشروعكم الحضارى و وهمكم الكبير, و أن كان فعلا ايمانكم قوى بهذا المشروع الذى رويتوه بدمائكم فلما الشكوى فقد يكون جزاءكم بوعد من لصوص الانقاذ فى الآخرة, فصبرا يا جماعة الارتزاق.
شيخ علي بدا اللعب بزيله
اها جابت ليها ضباط شرطة اسلاميين وطنييين ما الموسم موسم مزكرات وكده لعنة الله عليكم يا الكيزان ما خليتوا حاجة نظيفة..والله يا شباب راجينا شغل كتير بعد نجاح الثورة
وعليه ان يبدأ بالمرور تلقاهم وشهن انعل قفاهم من اكل الرشاوى ؟؟؟
لا حــول ولا قــوة إلا بالله ، بالله وصـــل الحــال الى هذا الحــد. اللهم ارنــا فيهم يوما اسودا.واجعلهم عبره لكل ســـوداني ، امــــــــــــــــــــــــين ، هـذا هـو المشروع الحضاري الجهــوي الذي بشرنــا به.
بكرة كللهم يطلعوهم كذابين وسيتم تشريدهم واحد واحد /
والفساد يا ضباط الشرطة الشرفاء من القمة ولو كان العكس ان القمة صالحة لصلح جميع الوزارات / فالخيبة كبيرة يا اخوان انتم ترفعون خطابكم هذا للذى لا يملك الا ان يقول نعم والتغيير شكلى/ وحادثة غازى صلاح الدين وود ابراهيم ليس ببعيدة عنكم وزملاؤكم الذين دخلوا السجن فلا اظن ستكونواافضل منهم / لو عنكم كلام غير ده سووه/ واليوم قرأت خبر بتريقة زوجة اخو الرئيس ماذا تسمو ذلك وربكم ؟ ولو رقى غيرها من عامة العاملات فى الشرطة لكان الوضع مختلف / فالرئيس يتحدث عن اللاتمكين سياسى بعد اليوم ويصبح تانى يوم يرقى اقرب الأقربين له لرتبة لا اعتقد يستحقها لو لا صلة القرابة وكذلك الخوف ، وهل تعتقدوا ان مثل هذه القيادة لها القدرة او الشجاعة لإحداث التغيير بالشكل الذى تريدون؟ فإذن أنتم واهمون ، أعدوا حقائبكم للتشريد …
قالوا في المذكرة:
ضباط شرطة اســلاميين رضعوا من ثدي التنظيم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
اين كنتم ايام التمكين ايام التشريد للضباط الشرفاء الوطنيين ، الفصل لا لشي إلا لاسباب سياسية او جهوية. ربنا ينتقم من الظالم منكم ويجعلة عبرة لكل سوداني
المؤتمر الوطني قِدِر علي الجيش و الأمن الا البوليس دة غلبهم.لانو 70٪ من القوة فاسدة
وشهد شاهد من أهلها.
ضباط الشرطة الوطنيين
بداية غير طيبة وموفقة في الخطاب كانكم تريدون ان يعتقد بانكم حراس الفضيلة والاسلام يبدو انك من دفعات بعد 89 خطاب فيه نفاق وتزلف حتي لو كاان المذكور حقيقي وانا لا انكر مخلوق مثلنا اسمة الفساد شنو مشروع حضاري وما دخلكم وشانكم والاسلام عمل الشرطي محصور في شئ محدد تلت وعجن عشان نقول انكم مؤمنون والاسلام قام علي اكتافكم وانتم حراس العقيده الكلام ما قل ودل والعسكرية افعال كثيرة لا اقوال ولو كنتم بحق وحقيقة تكتبوا اسماؤكم ورتبكم لو كنتم حريصين علي الاسلام والدين لا يعرف اللولوه ي ذهبتم الشارع ي اصلحتم ولا يوجد فيكم ي ضباط السوداني سيدنا يوسف قد اتعاطف مع الشرطي بالرغم من انه لا يستحق هذا العطف بسبب تنفيذه اوامركم وفظاظته مع المواطن خاصة استغلال وظيفتة وانتم السبب تهدمون القشلاقات وتبنون العمارات والشقق للضباط كلكم صنف واحد
بلامشروع اسلامي بلابطيخ معاكم كفرنا بحاجه اسمها مشروع اسلامي .. ده شعار بغشوا بيه المغفلين والسذج والبلهاء والاغبياء الزيكم
مافي حاجه اسمها مشروع اسلامي دي مطيه يمتطيها الدجالون وطلاب الدنيا والمنافقون ليصلوا للسلطة ويتنعموا بها ويسرحوا في سرقة المال العام
25 سنه ادونا حاجه واحده ياعساكر الشرطه الاسلاميه السجمانه تدل علي انه الحكم الحاكمنا ده فيه شي من الاسلام .. ياخي لو حكمنا كافر افضل من حكم الاسلاميين
معا من أجل حملة “يوم الحساب ولد”
انشاء قائمة بكل المنتمين للأمن والشرطة من اليوم حتى عند قيام إنتفاضة يعرفهم الثوار فلايتم اختراقهم
اخي السوداني اختي السودانية لو كان يهمك امر الوطن فعلا عليك بالتبليغ واعلام غيركم عن منتسبي الامن والشرطة والكيزان ممن تعرفهم حتى ولو كانوا اقربائكم او اصدقائكم فالوطن يعلو ولا يعلى عليه
انقدوا وطنكم فبدونه لا وجود لكم سوى متسع الملاجئ مستقبلا
الرجاء من الناشطين انشاء القوائم وتعميمها على اوسع نطاق فاما تابوا واختاروا صف الشعب او تفرعنوا واختاروا صف فرعونهم الهالك
اقل مايمكنم فعله مادمتم رفضتم حمل السلاح هو المساهمة في انطلاق الثورة الحقيقية في ابريل مارس القادم
عاش الشعب السوداني الابي
عاش وطننا
والخزى والعار للانقاد
هناك مثل شهير وهو اذا اختلف اللصان ظهر المسروق , وهذه الايام بدأت لصوص السودان فى فضح بعضهم بعضا وبدأ الخصام ونبش المدفون واضحا ، وهذه نهاية طبيعية لمشروع فى الاصل بدأ بكذبه مدوية من اول يوم ، ناس الشرطة المغفلين بعد ربع قرن من الزمان وبعد ان ضاقت واستحكمت حلقاتها وبدأ الجوع والفقر يزحف عليهم تذكروا ان هناك فاسدين متنفذين من بينهم يتمترسون فى القيادة ياكلون اموال الشعب بشتى الحيل ، كلكم مشتركين فى الجرم لانكم كنتم عصابة منظمة لقتل وسفك دماء السودان وهدر امواله وقهر مواطنيه بل وقتلهم وسحلهم وتعذيبهم وتشريدهم،، سوف ياتي على كل فرد منكم يوم ليس كالايام العادية ذلك فى محطات اولها القبر ثم الموقف العظيم فهناك لايحميكم البشير ولا وزير الداخلية .. النظام الذي تدعون انه جاء بمشروع حضاري ماهو الا نظام جاء لتدمير حضارة السودان بكل قيمها الدينية والاقتصادية والاجتماعية والاخلاقية . اي حضارة هذه التي ياتي بها امثال البشير وابو الجاز وعبدالرحيم حسين وبكري حسن صالح كل هؤلاء لاتشبههم الحضارة الاسلامية مجرد شبه وليست من تخصصاتهم ولم يقرؤا عنها اي شيء وانما استطاع المشعوذ الكبير الترابي ان يعمل ليهم غسيل مخ ويزرع فيهم افكار لاتمت الى الحضارة او الاسلام باي شيئ، ولهذا عندما سيطروا على موارد البلد المالية رتعوا فيها بلا رقيب ولا حسيب ، فاهل الاسلام الذين يعلمونه حق العلم لاتمتد اياديهم لاكل اموال الناس بالباطل، ولا يقتلون النفس التي حرم الله الا بالحق ، فكم نفسا ازهقت فى عهد المشروع الحضاري فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وفى ارض الجنوب ، ماقتل من اهل السودان ظلما فى عهد مشروعكم الحضاري هذا لم يقتل ربعه فى الثورة المهدية ولم يكن له مثيلا على مدى تاريخ السودان . فاليستعد عرابكم الترابي ووكيله البشير واتباعهم والزبانية من امثالكم عندما تقفون امام الله فى يوم يشيب فيه الولدان وتسألون عن هذه الارواح التي اريقت دماؤها فى ارضها .
وزير الداخلية الجديد احد النكرات كسابقه دخل الوزارة خبط لزق وسيغادرها ولا يحقق لكم مطلبا واحدا لانه لايملك من امره شيئا، فالريموت كنترول حتى الان بأيادي الجماعة اصحاب المسرحية الاخيرة الذين انصرفوا من خشبة المسرح وجلسوا خلف الستارة ناس لحس الكوع ومن لف لفهم . وعلى اي حال نحن كتبنا على منبر الراكوبة العظيم هذا بان السودان ازهقت روحه وتم دفنه وهو حي كما تم دفن 25 ضابط فى رمضان فى حفرة جماعية وبعضهم لايزال يئن حيا . فهل تفتكروا حكما بدأ بهذا الاسلوب من القتل والسحل سيكتب الله له التوفيق هيهات .
يارجال الشرطة اذا جاءتكم صحية ضمير عليكم باتخاذ موقف وطني يسجله لكم التاريخ فنظام الانقاذ عفن ووسخ تراكم ربع قرن من الزمان وسيحتاج غسيل السودان منه الى مجهود كبير جدا ولكن ستظل الرائحة تزكم الانوف لزمان طويل جدا جدا.
إن الفساد قد بدأ عندما تم تسييس مؤسسةالشرطةالتي تعتقدون أنكم تدافعون عنها أي بدأ بتعيينكم على أساس الولاء السياسي بعد 1989م. كيف تتحدثون عن الفساد وأنتم رمزه الواضح وعنوانه الفاضح؟ أين كنتم حينما تم تشريد مئات أو ربما آلاف الضباط وصف الضباط والجنودوأصبحت أسرهم وكل من يعولونهم بلا عائل؟ وأنتم كنتم تعرفون إنكم كنتم تحلون محل هؤلاء؟أين كنتم حينما كانت عساكركم تمطر المتظاهرين العزل بالرصاص الحي؟ لماذا لم تذكروا كل ذلك في مذكرتكم البائسة شكلاَ ومحتوى؟ أم إن هذا ليس فساداً؟ أو لأنه موسم المذكرات كما ذكر أحد المتداخلين هنا؟ ولماذا الآن؟ أين كنتم حينما انهار ذلك المبنى قبل يوم من افتتاحه حينما كان عبد الرحيم حسين وزيراً؟ أم لأن حسين من الجيش ويملك السلطة الحقيقية والسلاح وقريب من المشير؟ الفساد في عهده كان الأسوأ في وزارة الداخلية …. لماذاالآن؟ وأخيراً … هل هذا كل شيئ؟ هل هذا كل “الفساد”؟ لا … ما ذكرتموه لا يعادل قطرة من محيط الفساد الهائل الهائج وفي كل الوزارات والمصالح الحكومية وما تسمونها بالـ “شعبية” من لجان وشرطة ودفاع وغيرها وهذه كلها يديرها ويتحكم فيها إسلاميون أو “وطنيون” مثلكم!! لا أدري ما هو تعريفكم للـ “وطنية” هذه؟؟؟؟؟!!!!!
إن الفساد قد بدأ عندما تم تسييس مؤسسة الشرطة التي تعتقدون أنكم تدافعون عنها أي بدأ بتعيينكم على أساس الولاء السياسي بعد 1989م. كيف تتحدثون عن الفساد وأنتم رمزه الواضح وعنوانه الفاضح؟ أين كنتم حينما تم تشريد مئات أو ربما آلاف الضباط وصف الضباط والجنود وأصبحت أسرهم وكل من يعولونهم بلا عائل؟ وأنتم كنتم تعرفون إنكم كنتم تحلون محل هؤلاء؟أين كنتم حينما كانت عساكركم تمطر المتظاهرين العزل بالرصاص الحي؟ لماذا لم تذكروا كل ذلك في مذكرتكم البائسة شكلاَ ومحتوى؟ أم إن هذا ليس فساداً؟ أو لأنه موسم المذكرات كما ذكر أحد المتداخلين هنا؟ ولماذا الآن؟ أين كنتم حينما انهار ذلك المبنى قبل يوم من افتتاحه حينما كان عبد الرحيم حسين وزيراً؟ أم لأن حسين من الجيش ويملك السلطة الحقيقية والسلاح وقريب من المشير؟ الفساد في عهده كان الأسوأ في وزارة الداخلية …. لماذا الآن؟ وأخيراً … هل هذا كل شيء؟ هل هذا كل “الفساد”؟ لا … ما ذكرتموه لا يعادل قطرة من محيط الفساد الهائل الهائج وفي كل الوزارات والمصالح الحكومية وما تسمونها بالـ “شعبية” من لجان وشرطة ودفاع وغيرها وهذه كلها يديرها ويتحكم فيها إسلاميون أو “وطنيون” مثلكم!! لا أدري ما هو تعريفكم للـ “وطنية” هذه؟؟؟؟؟!!!!!
احلام .. احلام .. احلام
رضيعتم من ثدي الحركة الاسلامية الملوث وغدا ترضعوا من حيض امهاتكم 42وتلعقو دبر شيوخكم
بالمناسبة المذكرات دي نوع من زيادة جرعة التخدير للناس ، في كم مذكرة قبل كدة اتقدمت للبشير ولافراد حكومته؟ النتيجة كانت شنو؟ ،، البفهم الحكومة دي على حقيقتها بعرف إنو المذكرات دي عشان يخدروا بيها الناس ما أكتر ولا أقل زيها وزي البرامج التلفزونية التي تدعي المواجهة وهي تخدم في الحكومة بتحويل الرأي العام من حالة الغضب والإستياء إلى حالة السكون وعدم المواجهة…
وشهد شاهد،،،،يا ناس دا عينه صغيره وزى دا حصل فى كل دواوين الحكومه وكل باسم التمكين ،،،،،،،،،اللهم شتت شملهم واجعل الدائرة عليهم وخذهم اخذ عزيز مقتدر،،،امين امين امين
قولوا خير ياخوانا اي حركة وفيها بركة ودليل علي ان مازال هناك جمرا تحت الرماد
بالرغم من الخطاب جهوي ، اي موجه لتحسين فصيل واحد من المجتمع، الا انها صحوة يجب ان تدعم
واهو مسمار اريتو ادقا صاح.!
والله ما تستاهلوا أي شيء يا لصوص يا حرامية يا فاسدين يا قاتلي الشعب ومعذبيه , أصبح المواطن يخاف
منكم ويتجنبكم بدلا من أن يشعر بالأمن والسلام.
أي قيم واخلاقيات يكتنزها الاسلام السياسي ( على الاطلاق) غير ما عرفناه منذ ان اطلت علينا دعوتكم المستوردة ( منذ على طالب الله) فقد ازلتم اللحي وملأتم الكروش ، وبحثتم عن الحور العين..اي مشروع فلبه الفساد،ومرتكزه الدكتاتورية …ان هذه آخر مراحل الاسلام السياسي في كل المنطقة الاقليمية التي توجت بسوادكم..وكما اخترقت حركة الاسلام السياسي السودان، ستخرج منه الى غير رجعة .. فقد عرف السودان الاسلام منذ بيعة عبدالله بن ابي السرح..وتعايش مع اهله ولم يحملهم بحروب عرقية تطهيرية عنصرية مثل مافعل الاسلاميون في السودان..لقد استعديتم بأخلاقياتكم هذه وممارساتكمالعملية على ارض الواقع، القاصي والداني..من النساء المكافحات من اجل لقمة عيشهن في الشوارع والطرقات…وحتى قاعات الجامعات..ليس لنا سوى ان نقول (يارب بهم وبآلهم عجل بالنصر وبالفرج)وليس من مجال للنجاة من زورق غارق سوى الدور المطلوب في هذه المرحلة ..لماذا لايكشف امثال هؤلاء ماتخطط له عصابة الانقاذ في ابادة الشعب السوداني في دافور والنيل الازرق وجنوب كردفان وضرب المتظاهرين العزل الابرياء..فساد الانقاذ لايحتاج الى جهد ,ولكن من ارتكب التطهير العرقي واحترف القتل في ييوت الاشباح وسجون النظام وريف السودان البعيد هذا هو مايحتاج الى الكشف والتعرية ..وان غداً لناظره قريب ( وليس بغريب)
كلام ! ، يا عوض دكام !!!! ( الله يرحم عوض رحمة واسعة ) .
يا ضباط الشرطة الوطنيين ، لقد سبقكم السائحون ، وشباب المؤتمر الوطنى ، عندما واجهوا الرئيس عمر البشير بالفساد الذى عشعش فى كل مرافق دولة السودان حتى جعلوه يبكى ويزرف دموع التماسيح ، ويأمر بتكوين مفوضية الفساد .. لقد سبقوكم وسبقوا حسين خوجلى الذى يحاول أن يظهر بطولات فى الوقت الضائع !! ، ونتيجة حصاد المفوضية معلومة لدى الدهابة من زملائكم الذين رفضوا مشاركتكم العمل فى سلك الشرطة وانتشروا فى فيافى السودان ، ليكسبوا كسبآ حلالآ لأولادهم ..
يا ضباط الشرطة الحكاية لا تحتاج الى كلام ومذكرات ، مثل مذكرتكمهذه !! ، إنما تحتاج الى عمل شجاع وأمين مع النفس ومع الله .. صدقونى أن يكون رؤسائكم فاسدين ، والشعب السودانى يدرى أنهم فاسدين !! ، لا يبرر مواقفكم السلبية عن القيام بواجباتكم الدينية والوطنية .. أفترضوا أن الوزير الجديد شابه من سبقوه فى كرسى الوزارة !! ، ماذا أنتم فاعلون ؟ ، هل ستنتظرون الوزير القادم ، لتدبجوا له مثل مذكرتكم هذه ؟ ..
يا ضباط الشرطة الوطنيين ، إذا كنتم صادقين فى سعيكم للإصلاح ، والشعب السودانى على ثقة ، أنه ما زال بينكم المخلصين الذين يخافون الله ، ويحبون الوطن .. يا سادة واجهوا أنفسكم ، وواجهوا زملاءكم ، ورؤساءكم بالحقائق ، مثلما واجه المهندس الشاب العاطل عن العمل محمد حسن عالم ( البوشى ) ، واجه بشجاعة سىء الذكر دكتور نافع على نافع بجامعة الخرطوم .. وبلاش مذكرات مثل مذكرات زميلكم النقيب شرطة عبدالله ابوزيد الذى يقبع فى سجونكم ، لأنه قال كلمة حق عبر مذكرات للمسئولين ، الفاسدون كانوا أقوى منه فى ظل هيمنة القانون المدغمس ! .
قوموا الى نضالكم ضد الظلم والفساد يرحمكم الله ،،،،،،،،،،،،،،
نخاطبك أخي الوزير ونحن نعلم أنك جئتنا تحمل نقاء وصفاء وقيم أهل الريف ?? وقد رضعت من ثدي الحركة الإسلامية وتربيت على أخلاقها وقيمها ونهجها ومنهجها
منه العوض وعليه العوض أكان ديل كبار ضباط الشرطة – ثدى حركة شنو البيرضع منه شخص يحمل نقاء وصفاء وقيم أهل الريف
إنتم مادام ماسكين فى الكلام اللى زى دا نحن وأنتم مركب واحدة مابتقطع بينا بحر
الأخ وزير الداخلية نخاطبك وفاء للمشروع الذي رويناه بدماء الشهداء والعمل الخالص لله عز وجل تقرباً له إخلاصاً للمهنية رضاء لوجه الله وخدمة للعباد ولا زلنا نزود عن المشروع الإسلامي
الضباط ديل بيتكلموا عن أى مشروع إسلامى وفى عهد أى دولة
يا شباب الريس قالكم مشروعنا مش إسلامى مشروعنا ثقافى
وعشان كده جبنا ليكم الأمركان يعلموكم الرقص وجايبين ليكم شيرين تغنى ليكم وإنتو لسع مكلبشين فى مشروعنا الحضارى
الإخوة الضباط
معالجة الفساد فى السودان لا تتم بيد وزير قادم من جماعة الحركة الإسلامية – جماعة التمكين – إنتظروا لمان الريس ينظف دواوين الدولة من جماعة التمكين براها بتنظف
اللى جوه مكتب الوزير وسخانين حسب كلامكم وإنتو البره النضاف – ولو دخلوكم فيه بتزيدوا نضافه أم تتوسخوا – أحمد زى حاج أحمد والتوم ريحته واحده وما دام أنتم من جماعة الحركة – تمكينيون متمكنون – منه العوض وعليه العوض فى السودان
نحن قلنا الدقش دا فى سدود اسامه وبترول الجاز أتاريهو دخل للشرطة – خلاض البلد ضاع
كلامكم دا نقول صاح وان كان تجنيدكم وتمكينكم كان علي حساب الكفاءات بس اكتبوا لنا كشف بالاسم والرتبة ايها الوطنين عشان الناس يصدقوكم نحن عارفنكم
اقتباس:
نخاطبك أخي الوزير ونحن نعلم أنك جئتنا تحمل نقاء وصفاء وقيم أهل الريف ?? وقد رضعت من ثدي الحركة الإسلامية وتربيت على أخلاقها وقيمها ونهجها ومنهجها ??. نخاطبك من واجب ديني انطلاقاً من أدب المناصحة والمكاشفة لاسيما وقد أغلقت دوننا المنابر ومن أدبيات القول بالنصح والرأي أن الساكت عن الحق شيطان أخرس ومن يكتم الشهادة فإنه آثم قلبه.
ولا زلنا نزود عن المشروع الإسلامي والمهنية إعلاء لراية الإسلام مستبشرين أخي الوزير بمقدمك وكلنا عشم ورجاء أن تشهد ولايتك الإصلاح المنشود بإصلاح الرجال والحال بحثاً عن القوي الأمين، فسفينة الشرطة تبحر نحو الهلاك لانشغال ربانها عنها بجمع المال الحرام ودخولهم دائرة الشبهات والسمعة العامة السيئة والتي هي الآن حديث المدينة وتتناقلها القوة ضباطاً وجنود فقد تمايزت الأفعال والأقوال لاستبدالهم الآخرة بعرض الدنيا الزائل فعاثوا فساداً وظلماً واستبدلوا حب المهنة بحب الذات وذبحوا العدالة وبدلوها ظلماً حماية لأنفسهم واشتكى الناس من غياب الأمن والأمان.
انتهى.
المعادلة:
نقاء اهل الريف – (رضاعة اخلاقيات ونهج وقيم الحركة الاسلامية + الزود عن المشروع الحضاري + البحث عن القوي الامين + اتجاه سفينة الشرطة نحو الهلاك + انشغال ربانها عنها بجمع المال الحرام ودخولهم دائرة الشبهات والسمعة العامة السيئة + تمايز الاقوال والافعال واستبدال الاخرة بعرض الدنيا الزائل + استبدال المهنة بحب الذات + ذبج العدالة ظلما حماية لانفسهم + شكوى الناس من غياب الامن والامان = خيبة الامل راكبة جمل !! على المثل المصري المعروف !!
اذا كان هؤلاء قد رضعوا من ثدي الحركة الاسلامية (المتخثر) جهالاتها وجاهلياتها ونرجسيتها وامراضها وظلمها وظلامها (الذي شهد به شاهد من اهلها !!) وان ما زالوا يحملون شيئا من نقاء اهل الريف وهي اخلاقيات السودانيين المتوارثة والمعروفة ممن لم يرضعوا من ثدي الحركة الاخوانية المريض !! وكلهم القوي الامين !! (اقول الحركة الاخوانية ولا اقول الحركة الاسلامية لانهم على النقيض تماما من كل ما ينتمي للاسلام بشهادة اهلها في المعادلة من جمع للمال الحرام واهلاك للحرث والنسل وذبح للعدالة حماية للنفس والشبهات وسوء السمعة وما لم يضاف من النواقص وهي لا يحصرها اللسان ولا يحيط بها الجنان لانها خارج النطاق الانساني) ولم تنتقل اليهم فايروسات المشروع الحضاري المزعوم !! وهم ما زالوا ? اي الحركة الاسلامية – ينقبون عن القوي الامين الشبح !! في انفسهم وفي من معهم ولم يستطيعوا الاهتداء اليه منذ انشاء وتكوين هذه العصابة الى كتابة هذه السطور !! وان بقيت في انفسهم بقية من حتى فعليهم نصر الوطن (السودان) وليس (سودان الجماعة) والزود عن مولود ولد ميتا !! والانسلاخ من الفئة الباغية انتصارا واعلاء لكلمة الحق التي يسعون لاعلاء رايتها فقد ثبت بالدليل القاطع بما سطروه من شهادتهم على الفساد الغير مسبوق !! ان هذه الجماعة لا يرجى لها شفاء من امراضها المستعصية والتي غلبت وستغلب الطب والطبيب !! اوهل حقيقة يعنون ما بقولون ان الساكت عن الحق شيطان أخرس ومن يكتم الشهادة فإنه آثم قلبه ، ام العرجا لي مراحها !!
الموضوع واضح ومعلوم لكن المشكله ان الفساد داخل حوش البشير
الرجاء الرجوع الى تاريخ بنو امية صورة طبق الاصل بل افظع
فما هو الحححححححححححححححححححححححححححححححل
ان هذه المذكرة عبارة عن محاولة يائسة من ضباط الدفعة 60 الذين الحقوا بالشرطة فى العام 91 والذين اعتقدواىانهم قادرون على اختراق الشرطة وادلجتها بعد فشل وزير الداخلية العميد فيصل على ابوصالح بعد ان تصدى له احد صغار ضباط الشرطة وطلب منه سحب كلامه والاعتذار وذلك بعد ان طلب الوزير من الشرطة التواثق على المشروع الحضارى.اليس هؤلاء هم الضباط اسسوا للفوضى وعدم الانضاط الذى ترتكز عليه اخلاقيات الشزطة؟ اليس هم الضباط الذين سيطروا على المكاتب التنفيذية لياسسوادوائر التامر على الشرطة لادلجتها بالاكراه والترغيب؟ اليس هم الذين اذكم فسادهم انوف الشرطة؟اليس كافيا للسيد الوزير ان يصرف النظر عن هذه المذكرةبمجرد الاطلاع على مقدمتها؟ السيد الوزير هؤلاء هم اس البلاء ويريدونك ان تمكنهم من مواصلة تسلقهم على حساب الاخرين.هذا لا يعنى ان الاوضاع فى الشرطة تمام
مقتبس من تغليق المعلم(((الشرطة كانت أبعد مؤسسات الدولة عن التسييس بل أبعد حتى من الجيش الذي كان من المفترض أن يكون الأبعد على الإطلاق، والشرطة كانت غالباً قريبة من المواطن ومنحازة له في هباته وانتفاضاته المختلفة، نعم كان هنالك بعض السلبيات ولكن لم تصل للمرحلة التي وصلتها الآن في زمان “الإنقاذ” هذا: دون الحضيض!!
* يامعلم الا بتكون بتقصد شرطة هونولونو, او جمايكا, ما شرطتنا))!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ايها الاوغاد المرتشون الخانقون الشعب توسلو ما شئتم فلن تجدو من يسمعكم لقد سمحتم لا نفسكم ان تكونو اداة بطش جلاد شعبكم اذهبو الى الجحيم فلم يبقي شريف بينكم و ايديكم ملطخة بعار افعالكم فهوهو يا كلاب الانقاذ فلن تجدو من يسمعكم دم شهداء سبتمبر سيقتص منكم
شوفوا ياجماعة الخير مادام ضباط الشرطة الإسلاميين بدأوا فى رفع مذكرات تصفيات كبيرة ستتم والبشير حكومته لن تعتمد على أى إسلامى وسيتوجه بالكامل نحو بقايا المايويين وشوفوا كلامى دا فالإسلاميون الأن هم الخطر الحقيقى على حكومة البشير والموية بتكضب الغطاس والكوك يبان عن المخاضه
ايها الاوغاد المرتشون الخانقون الشعب توسلو ما شئتم فلن تجدو من يسمعكم لقد سمحتم لا نفسكم ان تكونو اداة بطش جلاد شعبكم اذهبو الى الجحيم فلم يبقي شريف بينكم و ايديكم ملطخة بعار افعالكم فهوهو يا كلاب الانقاذ فلن تجدو من يسمعكم دم شهداء سبتمبر سيقتص منكم
1. ضباط الشرطة الوطنيين
2. “نخاطبك أخي الوزير ونحن نعلم أنك جئتنا تحمل نقاء وصفاء وقيم أهل الريف ?? وقد رضعت من ثدي الحركة الإسلامية وتربيت على أخلاقها وقيمها ونهجها ومنهجها”
والله الواحد ما عارف يعلق يقول شنو !! مستحيل تكونوا وطنيين وقد تم تنسيبكم وتزكيتكم ، وانتم تعلمون ذلك تماماً. والشريف فيكم بحق يوضح لينا كيف تم قبوله بكلية الشرطة، هذا إذا كان فعلاً!!!
وبعدين الوزير بتاعكم من أهل الريف ورضع من ثدى الحركة الإسلامية وقيمها ونهجها… معناها الرماد كال
حماد، لان “البيان بالعمل” يؤكد ان كل منتسبى الإسلام من الكيزان اوسخ واعفن وافسد من مشى على الأرض.
واصبروا شوية على الوزير لما يمسك “الشطر” ويبداء فى المص … وكتر خيركم وضحتوا ليهو المنايم كلها بس
نسيتوا مرفق مهم جداً “المرور” مكان الغرف بالكوريك.
تفوا عليكم جميعاً يا فاسدين ومفسدين، قال وطنيين قال!!! هو الوطن ذاتو وين وفضل فيهو شنو !!!!
شوفوا يا جبهجية المذكرات المتنوعية مافى لها داعى ! يمكن ترفعوها داخل غرفكم الحمراء و بالليل فقط ؟ لان باختصار هذا الشعب الذكى الصبور جدا لايمكن ان ينظر الى عورة مفضوحة و قذرة؟