البشير يمنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى للصادق المهدي، والميرغني

مبروك على السيدين أوسمة بنكهة دم هزّاع من سفاح بار بأهله الأقربين و باطش بباقي الشعب. إن شاء الله تعيشوا ما تموتوا أبد الآبدين

اصلا الراجلين ديل اكبر انتهازيين في تاريخ السودان
واتلم التعيس على خايب الرجا
حسبنا الله ونعم الوكيل
وهم يقسمون الكعكة بينهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

الاحتفال بالذكرى 85 لاستقلال السودان , دا خطا مطبعي ولا مقصودة ما بعيد يقعودو لينا لحدي العيد85

اياك وسوء الظن بالناس الاوسمة دي بتاعت عبدالرحمن الصادق المهدي وجعفر الصادق محمد عثمان الميرغني علشان الرئيس خجلان انو يدي الشفع اوسمة نادي الابوين اداهم امانة بعدما يكبرو يعطوهم الاوسمة ده كل القصة يا ناس الراكوبة

الميرغني عندو جمجمة واحد بس داير يتغزل اما ابو قوشي شايل تلاتة زي الداير يقول خليك من بتناية الحيطة نجيب جماجم نبني قصر للبشير

هم الثلاثه قدموا شنو للبلد ؟؟؟؟

رشوة سياسية ماذا فعلوا للوطن ومواطنة غير التدمير والمناكفات والحسد فيما بينهم هذان الرججلان يجب تقديمهما لمحاكمة بدلا من تلك الحديدتين يجب بطحهم وجلدهم وهم سيبب تخلف اجدادنا لم يعلموهم او ينصحوهم استغلوا الدين لتشيد اقطاعياتهم من اراضي الي بساتين الي قصور ليت الاستعمار كان باقيا ولا ادري سنويا نحتفل بما يسمي استقلال بل تحول الي (استغلال) لماذا عرفتم بان المواطن يتذكر راس السنة ويجهز له كانه احد الاعياد الدينية وينسي الاستقلال والسبب (الاستغلال) ولن ينفع ما تقوم به المحليات غير جظرة لو وضعتم امام كل ميدان عشرات الفنانون لو خصصتم لكل اسره فنان ومهرج مديح ونكات الناس تقول راس السنة حليل راس السنة بالجاز والصالات والجولات بين السكة حديد والكشافة والسفير وصحاري وجي بي والنادي الكاثوليكي والخرطوم تسهر للصباح لاشرطة لا يحزنون الناس سكاري لم نسمع بمشاكل او جرائم وكان السوداني صحة وجمال وفتوه اليوم راس السنة ي باسطة ي البطانية

******** وسام الحبيب ********** وسام النسيب *********

******* كان تكمل جميلك يا بشة ****** الترابي تديهو وسام *******

****** يستاهلوا مش اشتغلوا طُلب مع المعلم بشة ************

***** يا ود الصايغ استعجلت سااااي 2013 المهازل بتاعتها ما انتهت تقريرك ناقص بلاوي ***** شي اوسمة و شي سوطين ضنب كديس و لسه باقي ساعات الله اعلم البحصل شنو **********

******* مبروك للحبيب و النسيب *******

وشوشته الودع بتاعي وقال لي خطاب البشير في القضارف وإنتهي عصر التمكين وإخراج وطرد ثلاثي أضواء المدينة علي ونافع والجاز وخطاب الصادق المهدي بعدم قلع النظام بلقوة خوفا من صوملة السودان وسكوت عرمان الطويل ووسام الجمهورية من الدرجة الاولي للسيدين ومقال عبد الباقي الظافر عن إبن السيد الصادق رئيسا وبرود المملكة العربية السعودية ودولة الامارات المتحدة إتجاه السودان وتراجع أسهم دولة قطر وإصدار القرار الخطير من الدولة المصريه بان الاخوان منظمة ارهابية وحرب الدينكا والنوير وكل سنة وانتم طيبين وعام جميل وسعيد علي الحبيب السودان وخالي من الاخوان ودعي مابكذب رجوع الجنوب لاحضان الوطن بعد فصل الدين عن الدولة عاش السودان

الجماعة بيناتهم باسطة وحليب الانحن محروقين ساكت

معا من أجل حملة “يوم الحساب ولد”
انشاء قائمة بكل المنتمين للأمن والشرطة من اليوم حتى عند قيام إنتفاضة يعرفهم الثوار فلايتم اختراقهم

اخي السوداني اختي السودانية لو كان يهمك امر الوطن فعلا عليك بالتبليغ واعلام غيركم عن منتسبي الامن والشرطة والكيزان ممن تعرفهم حتى ولو كانوا اقربائكم او اصدقائكم فالوطن يعلو ولا يعلى عليه
انقدوا وطنكم فبدونه لا وجود لكم سوى متسع الملاجئ مستقبلا
الرجاء من الناشطين انشاء القوائم وتعميمها على اوسع نطاق فاما تابوا واختاروا صف الشعب او تفرعنوا واختاروا صف فرعونهم الهالك
اقل مايمكنم فعله مادمتم رفضتم حمل السلاح هو المساهمة في انطلاق الثورة الحقيقية في ابريل مارس القادم
عاش الشعب السوداني الابي
عاش وطننا
والخزى والعار للانقاد

بصراحة ::الصادق المهدي يستحق ..،،رجل وطني ،يحب الوطن ،،لا يريد ان سودانه يتصومل ،،يستحق ذالك فهو ابن السودان البار ،،لم يبيع مواقفه بمال ،، حقيقة لن نعرف قيمة انب المهدي الا بعد ان يرحل من الدنيا ،،متعك الله بالصحة والعافية ودمت للوطن يا حبيب الوطن ،،

يوسموهم اجمعين بكية من نار لو خلونا نكتوى بيها وهم يأكلون ويشربون من جاه الديكتاتور .. سجم الرماد على اى شئ

كلام الأخ سيف فوق عبق بالحياة و ما الدنيا غير التمني ففاقد الشئ لا يمنحك غير الفشل ، وربما سكوتنا هذا و إستكانتنا لعدم قدرتهم جميعا” (هؤلاء الساسه) يجعلهم يتركون (نفسا”) لا بل (قدة إبره) و تظهر من السماء فرصة لأصفياء النفوس و من فيهم (وطنيه) بالمعنى الذي يجعل لنا اسما” ، لعنا ندرك من 58 سنه مرت و لو يوم واحد ، نقول يا رب يا كريم

كلامي موجه لك يا الصادق المهدي. لأن الميرغني، في رأيي، رجل يحب الأوسمة
والشهرة دون أن يفعل شيئاَ. أما أنت يا الصادق، فعلى الأقل كنت على رأس
حكومتين ديموقراطيتين برضاء الشعب الذي منحك صوته. وبصرف النظر عن
تقصيرك في أداء واجبك على أكمل وجه في هاتين الفترتين، وإذا كنت وما
زلت على أقوالك التي ملأت بها الدنيا ضجيجاً، بأنك ضد هذه الحكومة وتريد
إسقاطها بوسائلك الناعمة، فلا تقبل هذا الوسام إذا أردت لنفسك ولحزبك
الاستمرارية في المستقبل.

طبيعي جدا ان يمنح التعيس وخايب الرجاء هذا التكريم لأنهم من الأسباب الرئيسية لبقاء السفاح الكضاب في السلطة كل هذه المدة

اين علماء هذا البلد الذين يحللون الحرام .. ويحرمون الحلال.. أليس هذا يا علماء السؤ حراما حقا..! أم ماذا؟ افتونا.. ماذا فعلوا هؤولاء لهذا البلد حتي يستحقوا هذا التكريم بهذا القدر .الكاذب المنافق الذي قاد التمرد لهذا البلد يستحق التكريم.؟

ثنائى الخرطوم .

الحمد لله الدى ابتلى الشعب السوداني بأن يقوده اوسخ رجاله!!!!!

مهما ضاقت الأحوال
أكيد قلم الظلم مكسور
.
.
الرحمه والمغفره للفنان
(( محمود عبدالعزيز ))

مع احترامي لكل من الأمام الصادق المهدي والسيد/ محمد عثمان الميرغني, أقول أن من مألات تلك الحرب اللعينة من طرفكم (التحالف الوطني) ضد الحكومة صار السودان هو واحد من ست دول أفريقية الأكثر تأثراً بالألغام, وكم هائل من المواطنين الأبرياء ضحية بسبب تلك الألغام, اصبحوا من ضمن ذوي الاحتياجات الخاصة, ماذا قدمتم للذين ضحوا بحياتهم وارتادوا المنون من أجلكم؟ أين أنتم منهم ومن أسرهم ومن من يعولهم؟ وهل هناك تواصل بينكم وبينهم؟ وهل تم تكوين لجان خاصة من جانبكم لعمل دراسة متكاملة لرعاية هذه الأسر والوقوف معها وتلبية احتياجاتها المعيشية والسكنية والتعليمية والصحية في مواجهة سلسلة رفع الدعم المتواصل؟ هل لديكم إحصائية كاملة لهذه الأسر لمتابعة أحوالهم؟ وأين الوفاء لهؤلاء؟ وأيضاً عبثتم بمقدرات الوطن وترويع أهله وإسالة الدماء الذكية في سبيل وصولكم لكرسي الحكم اللعين والزائل, دون مراعاة لمصلحة المواطن والوطن وما غزوة المرتزقة للخرطوم عام 1976م بواسطة الجبهة الوطنية, إلا دليل على ذلك, وما صاحب ذلك من أحداث ومشاهد بشعة ومؤثرة بكل أسف كانت نقطة سوداء في جبين الجبهة الوطنية في تلك الأحداث التي هي غريبة عن الشعب السوداني, وهنا سؤال يطرح نفسه, من أين كان يأتيكم الدعم المالي والعسكري؟ علماً بان الجبهة الوطنية كانت مكونة من الحزب الاتحاد الديمقراطي وحزب الأمة والإخوان المسلمين وهم الأن يكرمون بوسام الجمهورية من الطبقة الأولى لا يستحقونها, وفي بلادي أناس وهم كُثر رفعوا اسم السودان عالياً في شتى المحافل داخلياً وخارجياً عبر تاريخ هذا البلد منهم قضى نحبه ومنهم من ينتظر, لم ينالوا حظاً من التكريم, وغداً بإذن الله سوف يعود السودان كما نود وتعود المباهج ويزول عنه الكروب.

طيب لية نسو الزعيم حسن الترابى والمرحوم الازهرى و عبدالحالق والمحجوب وغيرهم