صلاح قوش للامارات في إطار نشاطه التجاري الواسع

نبتة شريك فيها أبو العفين

يذهب الحرام من حيث اتى

برايى ان يتم تعديل الخبر الى قوش فى الامارات لمخارجة اموال الشعب المنهوبة

هذا الرجل طموح احتمال ماشي بره يغسل درن انضمامه طيلة الفترة السابقة للسلطة ويطلب المغفرة من الشعب السوداني ببعض الخدمات والاسرار التي تساهم في التعجيل بأسقاطه البشير وعصابته وما أحوج الشعب السوداني لخارطة طريق نحو امواله المنهوبة فهذا يمكن ان يساعد في استردادها ولو جزئيا لأن مابعد العصابة تحتاج للكثير من الجهد والمثابرة والصبر والاهم من كل هذا وذاك من بعد سقوط البشير الاسراع بتكوين منظمات تحمي حقوقنا في ان يكون لنا دولة تحترم الجميع حتى لا يأتي احدا ويقول انه اقرب الى الله منا وأن ماينقصنا هو التقرب الى الله فقد علمنا من بعد الانقاذ بأن الله اعطانا كل شئ وكان اكرم مايكون مع الشعب السوداني ولكن جعلنا بيننا والله وسيطا تارة بأنه احد اقرباء الرسول وتارة بأن جده اول اسلامي ثوري يحرر السودان واخيرا شخص اتى بليل قال انه يريد عدالة السماء فقط لتكون حكما بين الشعب فسرق الدولة وصار يقتل في الشعب

يا جماعة .. الراجل دا كل المحافل التجارية في العالم اللي دخلت في صغقات تجارية ايام وجوده في جهاز الأمن أفرت بطلبه عمولات قبل الدخول في الصفقة … وكنت حاضرا” (نامن) لحس 10 مليون ريال في السعودية عند اكمال في تمويل واحد من المشروعات ..
يعني بالمختصر المفيد : دي قروشنااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

دا حرامى بامتياز
من اين لك هذا ؟

بالمناسبة هذا القوش يرأس أعلى جهاز في الدولة ويحمل جنسية أمريكية لزوم الشتات وفك البيرق وكده – وعنصري وجهوي وإنفصالي وظف كل أقاربه في شركات البترول ومعروفين بلعبوا بالقروش لعب وتجارة في دبي وشركات داخل البلد وخارجها من أين له هذا المال – سرقوا بترولنا هو والجاز لازم يحاسبوا في السودان وبعدها في لاهاي ومن ثم إلى يوم يبعثون يوم لا ينفع مال ولا بنون …

المعلق د محمد علي خير الله
والله ديل مايملكوا إلا الخيابة والإنحراف والشذوذ وسيدرك الشعب السوداني يوماً ما أن هؤلاء المخانيس حكموه عن طريق سيطرتهم على الإعلام وتسخيره في بث ونشر الشائعات والأكاذيب عن إمتلاكهم قوة جبارة وسلاح فتاك وملشيات أسطورية بغرض بث الرعب في نفوس المواطنين وإخافتهم من الإقدام على أي محاولة للثورة للخروج على سلطانهم أنظروا لحمار الدكاترة السافل الوقح وما أصابه من رعب وخوف من الثورة التي إنتظمت البلاد حتى أختفى عن الساحة الإعلامية وسكت عن تصريحاته الوقحة واستفزازاته للمعارضة وصار يتسول الصوفية وغيرها من الجماعات الدينية الدعم والمؤازرة وانظروا للهجة مهندس التوجه الإنحطاطي التي تغيرت بعد أن كانت تهدد وتتوعد المعارضين للبشير بقطع الرؤوس بسيف حسام صار هو الآخر يستجدي المصلين في المساجد الدعم والمساندة وصارت يستغل الخطاب الديني في تخويف وترهيب الناس بدلاً عن تخويفهم بكتائب المجاهدين الإستراتيجية
أنظروا حتى لأعلامييهم من أصحاب الأقلام المأجورة في تزييف وتحريف الحقائق والدفاع عن الباطل فجأة ومن بعد إشتداد نار الثورة صاروا ينتقدون أولياء نعمتهم حتى قناة الغروب صارت تتحسب للمرحلة القادمة بتعاطيها مع بعض الأحداث ونقلها بواقعية وتقديم بعض البرامج الناقدة للنظام بغية الظهور بمظهر القناة المستغلة الحرة التي لاتتبع النظام
هؤلاء أجبن من خلق الله وبعدين حتى على فرض أنهم يملكون صواريخ وطائرات واسلحة دمار فأين الشجاعة وأين الرجولة التي تعينهم على إستخدام هذه الأسلحة فهؤلاء حالهم حال ذلك العربي اللابس خنجره لليوم الأسود

قوش ده حنعملوا (أقاشي)

طبعا شريكو عوض الجاز و ابو العفييييييييييين العفن الوسخ تجارة دولية باموال الشعب السوداني و كمان بيضربو الشعب و يعذبوهو باموالو اتخيلو مدي العفن و الوسخ الانقاذي بس خلاص الثورة انطلقت الثورة انطلقت الثورة انطلقت و الحساب و العقاب العقاب من كل الكيزان المقدقدة و كلاب الامن

ود الصادق لسه معاك فى العماره الكويتيه ولابقى ما بجى بعد ما لبس الكاكى وحقه بجيه فى الحساب

يا عزيزي الشعب صاحي
بس الغايظني الزول دا اشتري القطعة المجاورة للقصر بتاعو في حي الصفا عشان يعملها حديقة
تصور هاشم التركي الكان ساكن بالايجار في امير والدرجة جوار آل جادين
عمل بيت طابقين في الدرجة ومستودعات بترول
فجأة اصبح من اباطرة البترول في السودان