خبراء اقتصاد يتوقعون أن يصل سعر الدولار الى 10 الف جنيه سوداني في الأسابيع القادمة

توقع الخبير الاقتصادي استاذ الاقتصاد بجامعة النيلين البروفيسور عصام بوب توقع ان يتعدى سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني حاجز الـ10 جنيهات خلال الشهرين القادمين. وقال (لا استبعد ان يصل سعر العملة الامريكية مقابل الجنيه السوداني الى 10 جنيهات خلال الاسابيع القادمة وذلك مع اكتشاف وانهيار الميزانية الموضوعة حالياً ونفاد الأموال وبداية طباعة كميات جديدة من العملة). وحسب صحيفة أخبار اليوم – اضاف بوب (من الواضح ان الاحداث في دولة جنوب السودان تسببت في وقف جزئي او كلي لانتاج البترول وبذا تكون قد فقدت 1.5 مليار دولار اضافي وهذا ما لا نستطيع مواجهته في الفترة القادمة). واشار بوب الى ان القروض التي تتحدث عنها الحكومة غير مؤكدة) وقال السودان حالياً ميزانيته (تجري على عجل الحديد) واتوقع ان يتجاوز سعر العملة الامريكية مقابل الجنيه السوداني حاجز الـ10 جنيهات في مارس المقبل).
وحسب ما كتبت صحيفة أخبار اليوم قال خبير اقتصادي ? طلب عدم ذكر اسمه ? (ان الارتفاع الحالي في اسعار الدولار متوقع في ظل تمدد السوق الموازي وتدني الانتاج والانتاجية ولا استبعد ان يصل الى 10 جنيهات في الفترة القادمة فموازنة العام الحالي لم تكن مطمئنة ولم تتضمن برامج جادة لزيادة الانتاج والانتاجية، ودعا الى المسارعة في حل ازمة وفجوة النقد الاجنبي والتي قال انها لن تنتهي الا اذا اتجهت الحكومة الى دعم الانتاج والانتاجية على المدى البعيد وان تستقطب القروض على المدى القريب، وقال ان المواطن حالياً اصبح يتعامل مع الدولار كسلعة وليس كقيمة اقتصادية وهنالك الكثيرون يشترونه ويقتنونه من اجل حفظ القيمة والربح واضاف ان حالة الهلع التي تأتي بسبب قلة المعروض من الدولار هذه الايام ربما تقفز بسعره الى 10 جنيهات وهو مالا يصب في مصلحة الحكومة على كل حال.
نتمن ايضا ان يصل سعر الريال السعودي الي قيمة 10 جنيهات ( اصلا هي خربانة خربانة )
انشاءالله الدولار يصل 20 بدل 10 لان الشعب السوداني جبان ويستاهل اكتر من كدا
اي واحد عندو شوية دولارات يمسكا قوي …واربط الحزام وشدو في هذه الايام شديد واكيد سعرو حيصل 11 واكتر ولو ما عندك حاول بيع اي حاجة واشتري دولارات , احسن ليك اسمع كلامي دا .
المشكلة بسيطة جدا ..المشير البشير الرئيس الدائم الملياردير العالمى يملك تسعة مليار دولار موزعة فى حسابات سرية فى بنوك عالميه .. اذا اراد ان يستمتع بحكمنا للابد عليه ان يستجلب هذه الاموال ..فليس هناك استمتاع مجانى ..
الله يستر
المواطن حالياً اصبح يتعامل مع الدولار كسلعة وليس كقيمة اقتصادية
_____
السيد المسيح صلب او شبه لهم لان مرابي زمانه كانوا بستغلون ايمان فقراء اليهود ليبيعوهم عملة مقدسة وهمية تكلفهم كل ثرواتهم افقروا الناس بالدين الكاذب والجشع والطمع وكانت المرة الوحيدة التي استعمل فيها المسيح العنف لطرد مبدلي الاموال من المعبد فذهبوا الى امبراطور الرومان واوغروا صدره على ابن العذراء وكان ما كان الشاهد من القصة انو نفس الخداع مع اختلاف المعتقد ونفس الجشع ونفس العملة المقدسة ونفس الامبراطورية التي تعبد الذهب والمسيح ما زال يصلب كل يوم
دي كارثه بكل المقاييس والشعب السوداني والله ما ناقص
هي توقات من خبير واحد لا اكثر.
(واضاف ان حالة الهلع التي تأتي بسبب قلة المعروض من الدولار هذه الايام ربما تقفز بسعره الى 10 جنيهات وهو مالا يصب في مصلحة الحكومة على كل حال.) والله انت محلل مسكين . حسب علمى الحكومة هى المستفيد الاول وهى اكبر تاجر سوق سوداء للعملة ولذلك هى حريصة على وجود ثلات اسعار للدولار . تشترى من المصدر ب 5700 وتبيع سوق موازى ب 8200
اووف
الله يستر ويحفظ الشعب السوداني …
الدولار ستصل فوق ال 50 الف جنيه في حال استمرار البشير وجماعتو
وذلك لأقل من سنتين القادمتين
انشا الله الدولار يصل مليون وجالون الجاز يبقي بي مليون والبنزين بي مليون وثلاثمائة وخمسين والبلد تجوع لانكم شعب جبان وصفقة للرقاص
اها..القرد ماشى وجاييى الغوريلا رايكم شنو
الدولار سيصل إلى 20 و ربما 40 جنيه للدولار خلال بضعة أشهر
و هو ما يسمى بالتضخم المنفلت، حيث كانت هذه الحالة سائدة
في الارجنتين في التسعينات، و كانت اسعار المواد الغذائية
ترتفع بالساعة و ليس باليوم
حاليا التضخ المنفلت موجود في زيمبابوي حيث
سعر الدولار للعملة المحلية عشرات الآلاف
طالما ظل هؤلاء على رأس السلطة فالنتيجة تدهور
مستمر و يومي في الظروف المعيشية
هذا لا يحتاج الى خبراء بما ان الاقتصاد يعانى من مداخيل حقيقية والدولة ماشة بنظام رزق اليوم باليوم وبالتالى قد يصل الدولا 20 جنيه فى العام 2014 ،وليس هناك عجب ….مش السودان ماشى بخطى متسارعة نحو الدولة الفاشلة؟ نتوقع اى شئ بدون استغراب…… لا يمكن للحكومة ان تنشئ علاقات دوليه جيدة تستطيع بها ادرار اموال من الخارج وهى محتفظة بالسيد على كرتى الذى لا يستطيع ان يدير كشك طعمية ناهيك عن ادارة العلاقات الدولية …….
غايتو الله كريم
قد ينعم الله بالبلوى وان عظمت…….ويبتلى الله بعض القوم بالنعم
دولة بدون إنتاج وتحارب الإستثمار الخارجي والداخلي هي دولة فاشلة ولا يجب حتي مناقشتها في الإقتصاد أو غيره
وإنما العمل علي إسقاطها بكل السبل؟؟؟
إن السماء لا تمطر ذهباً ؟؟؟ الفرد يا إما يعمل وينتج ويكون عنده دخل يكفيه هو وأولاده ويعيش بمستوي دخله أو يلجأ للتسول أو للسرقة أو اي سبل كسب أخري غير مشروعة وغير أخلاقية ليعيش ؟؟؟ وكذلك الدول يا إما تنتج وتعيش علي قدر ماتنتج أو تعيش علي الديون والتسول علي موائد الآخرين ؟؟؟ إن ما يدخل السودان من عملات صعبة من أي مصدر كان محدود ؟ وهذه العملات الصعبة المحدودة من البديهي إنها يجب ان تسخر لمصلحة السودان وتنميته إن كانت خاصة أوعامة وذلك في حالة وجود حكومة وطنية صادقة وهذا ما تفعله كل الحكومات الوطنية الغيورة علي تنمية شعبها مثل إثيوبيا التي تتحكم في ما يدخلها من عملات صعبة وأصبحت أكثر دولة نمواً في العالم الثالث وليس بها بنوك أجنبة وتمنع الإتجار في العملات الصعبة والفرق بين سعر الدولار في البنك والسوق السودة قليل جداً بحيث يجعل المغامرة في الأتجار بالعملات الصعبة غير محرزاً في مقابل العقوبات الرادعة ؟؟؟ وهذا يعني انه لا يعقل ان يقول احد التجار:– هذه فلوسي أنا حر أستورد بها ما يفيدني ويكسبني سريعاً !!! نبق ، كريمات ديانا ، بوتاسيم برومايد ، معلبات وأدوية منتهية الصلاحية مخدرات الخ أنا حر وكيفي ؟ مش دي التجارة الحرة يا عبد الرحيم حمدي عراب الأقتصاد السوداني ؟؟؟ إن أي نظام في العالم المتطور رأسمالي او اشتراكي يعتمد اساساً علي الأنتاج فأمريكا الرأسمالية تعتمد علي الأنتاج وكذلك الصين الأشتراكية ومليزيا الإسلامية وبوذية ؟؟؟ ولا يمكن لأي نظام مهما كانت تسميته إسلامي مسيحي بوذي أن يعتمد علي الديون والمعونات والتسول والشحدة وكذلك التكسب من بائعات الشاي في الطرقات والحمالين الأطفال او ما يسمي بأطفال الدرداقة أن ينجح ؟؟
لنري كيف تصرف بسفه من قبل هؤلاء المجرمين وتتسرب وتضيع هذه العملات الصعبة التي تدخل السودان ومنها ما يدخله المغتربون باليد ( وهو علي أقل تقدير 12 مليار دولار أمريكي نقداً إن لم يكن 15 مليار والذي يشك في هذا الرقم فليحسب :- هنالك 6 الي 8 مليون مغترب فاذا ارسل منهم 6 مليون مغترب باليد الفين دولارفقط في السنة ستساوي 12 مليار دولار في السنة ؟؟؟ ) وهذا علي أقل تقديرعلماً بأن هنالك من يرسل مبالغ كبيرة لشراء الشقق والأراضي للبناء و الصرف علي التعليم والعلاج وغيره وهذا كله بالأضافة الي ما يسلب من المغتربين من ضرائب وغيرها من الجبايات ؟ بالأضافة الي عائدات كل الصادرات من بترول ذهب لحوم صمغ سكر الخ اين تذهب هذه المبالغ المهولة ؟؟؟ لنري ونتعجب!!!
* صرف مهول علي الأسلحة والألغام والطائرات لمحاربة وقتل الذين يعارضون ويحتجون علي التهميش ؟؟
* صرف مهول علي أجهزة الأمن والبوليس وغيره للحفاظ علي كرسي السلطة ؟؟
* صرف من لا يخشي الفقر عل جهاز إدارة الدولة المترهل في من لا لزوم لهم من وزراء وغيرهم من تنابلة السلطان وتعيين أبناء الأسياد للترضيات والكسب السياسي برواتب ومخصصات فلكية وتزويدهم بأغلي انواع السيارات ذات الدفع الرباعي ؟؟
* بناء مباني حكومية فاخرة ومكلفة وفرشها ببذخ لجيش من الموظفين التابعين للعصابة الحاكمة دون جدوي اقتصادية تذكر ومنها ما انهار نتيجةً للجهل الهندسي والفساد لتضيع مبالغ مهولة علي دولة تتسول الآن وتستجدي اعفاء ديونها ( 40 مليار دولار) ؟؟؟
* التهريب من قبل المسؤلين ومختلسي أموال الدولة لشراء العقارات والشركات بالخارج وتكديس الأموال في الأرصدة بالبنوك ؟ ومنهم الدكتور/ علي الحاج سارق ميزانية طريق الأنقاذ الغربي تقدر ب 50 مليون دولار وقولته الشهيرة ( خلوها مستورة ) وهومعارض مرطب في مدينة بون بألمانيا ؟؟؟ علي حساب من ؟؟؟.
* هل هنالك رقابة وحسابات دقيقة علي انتاج الذهب ؟ اود ان أعرف من هم السودانيين المنوط بهم الرقابة علي الشركة الفرنسية المنتجة من قبل الحكومة قبل ان اوجه اتهام بسرقة كميات كبيرة من الذهب ؟ وحسب علمي انه لا يجرأ اي سوداني بالأقتراب من مناجم الذهب غير العمال الجهلاء والذين يتم تغييرهم دورياً ؟؟؟ أم متروك الحبل علي القارب ؟؟؟ وحسب ضمير الشركة ؟؟؟
* المستثمرين السودانيين الذين يستثمرون بالخارج علي سبيل المثال ما يلقب بالكاردينال(ابن شرطي سابقاً ) الذي حول اكثر من 70 مليون دولار لعمل مصنع لحوم بإثيوبيا للمساهمة في نهضتها وتشغيل العاطلين عن العمل فيها ؟؟؟ لا يعرف من أين له هذه الثروة الفاحشة بالسرعة الغير معقولة ؟؟ ولماذا لا يستثمر بالسودان صاحب هذه الأموال ؟؟؟
* عائلة الميرغني المقيمة بمصر ولندن وأميركا والتي تجمع أموال هائلة من أرباح بنوكهم بالخرطوم وبورسودان وكذلك من ريع عقاراتهم ومزارعهم المهولة وما يجمع من أموال الفقراء والمغيبين دينياً وهي الندور وكل هذه الأموال تستثمر وتصرف بالخارج وخاصةً بمصر ( ضل النخل ينمو في بيتنا ويظلل ويطرح لغيرنا أي في بيت الجيران )
*الفاسدين بالداخل امثال عابدين محمد علي مدير عام شركة اقطان السودان لأكثر من 20 سنة ورفيقه في الدرب محي الدين عثمان والذين تلاعبوا بأموال الشركة كما يحلوا لهم وبعد أن انتشرت فضيحتهم تم القبض عليهم أخيراً ؟؟؟ وقبل ذلك سبقهم أبن الأسياد مبارك الفاضل المهدي في ما وصفته جريدة الفاينانشيال تايمز اللندنية بصفقة القرن حيث باع قطن السودان الذي يقدر سعره بأكثر من 100 مليون دولار الي تاجر هندي الأصل انجليزي الجنسية يدعي باتيا ب 60 مليون دولار عندما نصبه عمه الصادق وزيراً للتجارة حتي يغني الحزب ؟؟؟ ولكنه غدر بما يسمي حزب الأمة القومي ؟؟؟ واغتني وكون لمة فتة (حزب) لحسابه الخاص وأصبح وجيهاً وتفرغ للسياسة في بلد الطيبين ؟؟؟
* ما تصدق به ( ود أب زهانا ) البشير بما لا يملك من دولارات وسيارات مشتراة بالدولار وعدد كبير من الأبقار والخراف الي الجارة التي تحتل جزء عزيز من أراضينا ( حلايب) وتطمع في الأكثر ؟؟؟ كل ذلك لكسب الود لحماية نظامه الفاشل وإيوائه عندما يخلع من كرسيه ؟؟
* ما يسرقه المستثمرين الأجانب اللصوص من أمثال ( صقر قريش ) (والملياردير جمعة الجمعة المحمي من البشير شخصياً وهو يعد من أكبر رجال ( مافيا) غسيل الأموال بالشرق الأوسط ) وغيره ؟؟؟ وفي جريمة لا يمكن ان تحصل في بلد غير السودان ؟ وهي ان احد المستثمرين الخليجيين اشتري ارض زراعية بالقرب من جبل أولياء بمساحة كبيرة عشرات الأفدنة حولها الي ارض سكنية وقسمها وباعها كقطع سكنية وحول العملة السودانية الي دولارات من السوق السودة ورحل الي بلده وأكيد أنه الآن يصتاف في أحد المنتجعات العالمية ؟؟؟ وما نشر بالراكوبة عن اتفاق سفير السودان بالقاهرة مع أحد رجال الأعمال المصريين الذي اعلن افلاسه ليفك له كربته سفيرنا الهمام أهداه الي خطة ذكية وهي ان يمنحه اراضي بالسودان كمستثمر ليقسمها ويبيعها كقطع سكنية بالعملة المحلية ليحولها دولارات من السوق السودة الهاملة والي بلاده ليعيش في سبات ونبات ؟؟؟
* ما تسرقه البنوك االمشبوهة التي لا يكثر عددها وتنتعش الا في البلاد التي بها فساد وفوضي اقتصادية فتكثر وتتجمع كالنمل حول العسل المسكوب ؟؟؟ والتي تشبه بحديقة الفواكه القفيرها نائم ؟؟؟ نشرت جريدة الفاينانشيال تايمز اللندنية ان الخرطوم اصبحت غابة من البنوك وجيوش من الجياع ؟؟؟ علي سبيل المثال بنك فيصل الحرامي وبنك البركة هذين البنكين ممنوعين في كل الدول العربية ما عدا السودان ومصر حيث بيئة الفساد الصالحة لهم ومرفوعة عنهم الرقابة من قبل بنك السودان المركزي بعلم المشير ؟؟؟ هنالك الكثيرين الذين عملوا او تعاملوا معهم يعرفون عنهم الكثير من الأسرار والعمليات الإجرامية وخاصة في مجال المحاصيل ليساهموا في تدمير السودان إقتصاديأً فأرجو منهم نشرها لتمليك المعلومات للشباب والوطنيين الذين لا تلفت نظرهم هذه المعلومات أو لا يحبون التعمق فيها ؟؟؟
* نهب المستثمرين الطفيليين اي الشوام والأتراك بائعي الحلويات والشاورما الذين يأتون برأسمال بسيط لا يزيد عن 5 آلاف دولار؟؟؟ لدفع ايجار محل متواضع وشراء فرن وشواية وأنبوبة غاز ودفع رشاوي بسيطة لتسهيل نشاطهم ؟؟؟ وبعد ذلك العمل ليل نهار بأستقلال عمالة سودانية رخيصة وشراء أرخص المواد من لحوم وخبز وغيره ومياه وكهربا سودانية وكل التسهيلات ؟؟ لجمع مبالغ كبيرة تحول بسهولة من السوق الأسود الي عملات صعبة والي بلادهم في أكياس قد تصل الي أكثر من 10 آلاف دولار في الشهر ؟؟؟ وطبعاً بلادهم تحتاج للعملات الصعبة أكثر من رجل أفريقيا المريض ؟؟؟ دولة يوغندا فطنت لخطورة هؤلاء المستثمرين الطفيليين من هنود فقراء وغيرهم والذين يدخلون بلادهم بمبالغ ضئيلة ليحولوا الي بلادهم عملات صعبة مهولة ؟؟ وهي الآن بصدد توقيفهم وطردهم ؟؟؟
* سرقة المستثمرين في مجال العقارات من مصريين وشوام واتراك الذين وجدوا بيئة متعفنة صالحة لتحقيق مكاسب خرافية فأنتشروا في الخرطوم ليضاربوا في سوق العقارات ويعرضون عمارات مصممة تصميماً ركيكاً مبنية بأرخص المواد وبأقل التكاليف لتباع بأضعاف سعر تكلفتها مستفيدين من غياب القوانين المنظمة للبناء وسوق العقارات المنفلت وحارس الحديقة الغناء نائم ؟؟؟ ويحولون العملة المحلية الي عملة صعبة من السوق الأسود والي بلادهم حيث يستفاد من تلك العملات في تنمية بلادهم ؟؟ ؟ ترحموا معي علي مجدي ورفاقة الذين قتلوا من دون رحمة من أجل حفنة من الدولارات ؟؟؟
* فقدان مساحة مهولة من الأراضي والأنهار والغابات بفقدان الجنوب وهو وجهة سياحية ذات طبيعة ساحرة بخضرة وطقس جميل و75% من بترول السودان و33% من الثروة الحيوانية و44% من الأيدي العاملة النشطة التي شيدت الخرطوم وفيلات الكيزان الفاخرة ؟؟؟
* تدمير مشروع الجزيرة العملاق وفقدان السودان لأكبر مشروع في العالم لزراعة القطن طويل التيلة يروي بالري الأنسيابي بمساحة مليون فدان ؟؟؟ وهذا المشروع الذي كان يعمل بدقة كالساعة السويسرية بعمالة سودانية خالصة كانت تعتمد عليه مصانع بريطانيا بلانكشير للنسيج لعشرات السنين وأستمر يعمل بنفس الكفائة بأدارة سودانية لعدة سنوات بعد خروج الأنجليز ؟؟؟
* فقدان أرض حلايب وشواطئها البحرية وثرواتها الغير مكتشفة من بترول وذهب ومعادن ثمينة اخري ؟؟؟
* فقدان اراضي الفشقة الخصبة ومحاصيلها الثمينة مثل السمسم والبصل الذي يصدر للسودان الغلبان وبالتالي فقدان ملايين الدولارات التي تكسبها اثيوبيا ؟؟؟
* تدمير الناقل الوطني سودانير وبيعها بثمن بخس لتاجر ليس له علاقة بالطيران مما زاد في فشلها وتصبح اضحوكة شركات الطيران العربية والأفريقية والتي بدأت العمل بعدها بعشرات السنين ؟؟؟ الأميرة التي تصحو وتنام علي كيفها لتربك مراقبي الأبراج في كل المطارات حيث تهبط وتقلع فيها بدون مواعيد — كيفها ؟؟؟
* تدمير الخطوط البحرية وتسريح العاملين بها ومنهم من صرفت عليه الدولة مبالغ طائلة لتأهيله ؟؟
* تحويل مبالغ كبيرة من العملات الصعبة من قبل الأجانب الذين هجروا السودان ( اغاريق وارمن وغيرهم ) ببيع املاكهم وأراضيهم بالعاصمة والتي تقع في مواقع استراتيجية مميزة تملكوها من عهد الأستعمار بمبالغ زهيدة ليبيعوها بمبالغ مهولة وشراء الدولار من السوق السودة وتهريبه الي الخارج بمساعدة أحد المسؤولين المستفيدين ؟؟؟
* تحويل مبالغ كبيرة من العملات الصعبة من قبل عمال النظافة الأسيويين والخدم وبائعات القهوة الإثيوبيات الي بلادهم التي تحتاج بشدة الي هذه العملات للتنمية وتطوير بلادهم ؟؟؟
* الصرف علي كليات طب غير مؤهلة بعدد كبير وفي نفس الوقت يصرف ما يقارب من 2 مليار دولار في العلاج بالخارج في الأردن لوحدها يصرف حوالي نصف مليار حيث توجد ملحقية طبية بها جيش من الموظفين تصرف عليها الدولة لمبعوثيها وهذا غير الذين يذهبون علي نفقتهم الخاصة حيث يشترون الدولار من السوق السودة أو بمساعدة المغتربين من اهلهم ؟؟ ناهيك عن مايصرف في لندن والمانيا وأمريكا وغيرها من أثرياء عهد الأنقاذ ؟؟؟
* الصرف البذخي علي السفارات وجيش جامعي الجبايات بها بالأضافة الي الملحقيات التجارية التي صارت اضحوكة للمستثمرين ورجال الأعمال لأنها لا تفيدهم في شيء ؟ حيث ليس بها اي معلومات مفيدة او تستطيع اتخاذ اي قرار مفيد ؟؟؟ فهي فقط تستدرجهم الي السودان لحلبهم من قبل اللصوص متلقي العمولات ؟؟؟ انهم يستأجرون عدد كبيرمن الفيلات الفاخرة وفي خدمتهم سيارات فاخرة حديثة بمبالغ مهولة في الوقت الذي تجد فيه معظم السفارات لدول اوروبية غنية في شقق متواضعة ؟؟؟
* ما تنهبه شركات الأتصالات من عملات صعبة مهولة ؟ والأتصالات لا شك انها هامة و مفيدة لو كانت هذه المحادثات في بلد به انتاج وصناعة ولكن للأسف كل الأتصالات في اللغو الغير مفيد وترويج المخدرات والخمور والدعارة والأتصال بالمغتربين للشحدة وأرسال الأدوية لأن الدولة ليس من أولياتها توفير كل الأدوية الهامة فهي تضييع عملاتها الصعبة المحدودة في إستيراد النبق والشعيرية والبصل وغيره ويسرق ما تبقي ؟؟؟
* شراء بذور ومحاليل وأدوية فاسدة بيض فاسد وغيرها من المأكولات المنتهية الصلاحية والتي تعدم لو تم اكتشافها ؟؟؟
* ما يهربه العاملين في تهريب الذهب والسكر والصمغ السوداني الي الدول المجاورة حتي اصبحت تشاد وأرتريا من كبار مصدري الصمغ في الوقت الذي لا ينتجونه بل يأتيهم جاهز بأبخس الأثمان فيعاد تصديره الي أميريكا أكبر مستهلك له ؟؟؟
* ما يجنيه مهربي المخدرات من مصر وغيرها وكذلك الخمور من اثيوبيا وغيرها من بضائع تحت أعين الشرطة المرتشية ؟؟؟ ومن لا يصدق فليحصل علي رقم موبايل احد الموزعين راكبي الدرجات النارية ليأتيه بما يطلب في سرعة البرق ؟؟؟
* الصرف علي استيراد مأكولات بذخية كالنبق والشوكلاتة السويسرية والأجبان الفرنسية وعندما تذهب للمستشفي لا تجد حتي الشاش والقطن الطبي والعذر والشماعة القديمة هي عدم وجود الأمكانيات والمحزن ان هذه الأمكانيات توفرها دولة صغيرة كالأردن التي صنعت في سنة 48 عندما كان السودان به مستشفيات مؤهلة وكلية طب وصيدليات بها أجود الأدوية العالمية ؟؟؟ وعندما صنع الأنجليز دولة الأردن بالصحراء وساكنيها من البدو الرحل لم يجدوا متعلمين ليكونوا حاشية للملك فأستعانوا بمجموعة من الشركس ليكونوا حاشية للملك ؟؟؟ في مقابلة سؤل وزير الصحة لماذا توفدوا المرضي للأردن ؟ اجاب وقال انه مستشفياتهم نظيفة ولهم تمريض أجود ؟؟؟ وقد لا يعرف هذا الوزير الهمام كيف كانت مستشفياتنا نظيفة ومرتبة في عهد الأستعمار وسنوات قليلة من بعد عهده الي أن أتي فاقدي الثقة في نفسهم من المسؤلين الفاسدين الذين يهتمون بنفسهم وملعون ابوك بلد ؟؟؟
* صرف الكثيرين بالعملات الصعبة علي التعليم بالخارج لأن الجامعات والبيئة بالسودان فحدث ولا حرج ؟؟
* صرف ملايين الدولارات علي شراء اللاعبين والمدربين الرياضيين دون جدوي تذكر ونحن طيش العرب في كل الأنشطة الرياضية ؟؟ حتي كرة القدم التي نركز عليها هزمنا فيها من شعب لا دولة له ؟؟؟
* الصرف بحوالي أكثر من 10 مليون دولار سنوياً علي عدد كبير من الفضائيات للغناء والمديح الركيك الكلمات والغير مفهومة والمؤلفة من جهلاء وكذلك اللغو الغير مفيد ؟ تصوروا ان يضيع زمن المتفرج وتكلفة البث المكلف في شخص يسرد لك تاريخ حياته …. درست في القولد ثم وادي سيدنا ثم جامعة الخرطوم وابتعثت الي لندن وتزوجت فاطمة وانجبت محمد وأحمد وصفية وفاطمة الخ ومحمد درس الهندسة ويعمل الآن في……الخ حرام تضيع عملتنا الصعبة ونحن مديونين ونحتاج الي أي دولار والدولار الذي يمكن ان يساوي ثمن 5 أكواب حليب او وجبة أو دواء لطفل ينخر صدره السل بشرق السودان وغربه ؟؟؟
*ما صرف علي القناة الفضائية الوهمية وهو مبلغ 50 مليون دولار تبخرت ولا يعرف الي أين ذهبت ؟؟؟
* ضياع مبالغ كبيرة علي الدولة وعلي المواطن نتيجة لتغيير طبع جواز السفر عدة مرات لأنه سيء الأخراج وبه أخطاء ساذجة تدل علي الجهل بأصول الأخراج وضعف تعلم اللغة النجليزية والغرور والمكابرة عند عدم أستشارة المتخصصين علماً بأن لنا فطاحل في التصميم من خريجي كلية الفنون الجميلة بالخرطوم ؟؟؟
* الصرف علي ورشة تجميع للطائرات الصغيرة في الوقت الذي فيه لا نستطيع زراعة بصل ليسد جوعنا ؟؟؟ وأشك في ان هذا المصنع سينافس ويكون مربحاً مع عمالقة صناعة الطيران في العالم ؟؟؟
* الصرف علي الصناعات العسكرية بميزانية سرية مهولة وشراء دبابات غير صالحة للعمل بملايين الدولارات ؟؟ وذلك لقتل مواطنين أبرياء يطالبون بأساسيات الحياة الكريمة في بلدهم وانما ليس للدفاع عن اراضي الوطن المسلوبة بقوة السلاح ( حلايب)
* الصرف علي ورشة تجميع سيارات دفع رباعي تستعمل للزيارات وبيوت البكاء وتوصيل العيال المدا رس وليس للأنتاج ؟؟؟ وهذه ليست صناعة وانما تجميع لمنتج شركة بعينها وهذا احتكار مضر بمصلحة السودان الأقتصادية ؟ وببساطة انه لو ظهر في السوق نوع أجود وأرخص فلا يعقل ان نستورده ؟ وكذلك لن نستطيع ان ننافس في السوق ونبيع ما نجمع وبالسوق العالمي يعرض الأجود والأرخص ؟؟؟
كل هذا النهب المخيف لو تم في اميركا حيث تطبع الدولارات لأفلست ؟؟؟ ناهيك عن في دولة فقيرة تقبع في زيل جدول دول العالم الرابع ؟ دولة لا تسطيع زراعة بصل بما يكفيها وتستورد لبن بما يزيد عن 200 مليون دولار في السنة ومركزات للمشروبات الغازية بحوالي نصف مليار دولار في السنة لفائدة أميركا التي حطمت سودانير بحرمانها من الأسبيرات ؟؟؟
تصوروا معي لوكان لنا حكومة وطنية صرفت هذه العملات الصعبة في خدمة الديون قبل ان تتراكم وما تبقي صرف في استقدام مواد وأدوات انتاج للصناعة والزراعة وتطويرها ؟؟؟ وزودت الجامعات بما تحتاجه بالأساسيات من مواد واجهزة للمعامل وبنفس القدر زودت مراكز البحوث والمستشفيات الخ طيلة سنوات الأنقاذ حوالي 23 سنة ؟؟؟ فتصوروا كيف كان سيكون حال السودان الآن ؟؟؟
كل ذلك الصرف والفوضي والعبث الأقتصادي ويتشدق حكامنا اللصوص الجهلاء اقتصادياً ومعهم بعض اقتصاديينا المنتفعين المفتونين بالعولمة والأنفتاح والتجارة الحرة واقتصاد السوق ؟؟؟ وفي ظل حكومة دكتاتورية رئيسها عسكري درس فنون الحرب والقتال فأنه من البديهي ان يعمل بقدر ما يعرفه اي الحرب والقتل والدمار ؟؟؟ ونريد ان نعرف رأي اولاد الأسياد مستشاريه جوجو وعبودي في هذا الموضوع الهام علهم يفيدونا ببركاتهم وينقذوا السودان من محنته الأقتصادية الكارثية في ظل هذه الحكومة الفاسدة ؟؟؟
اولاً لنسأل انفسنا هذا السؤال البسيط من هم المنتجين فى السودان ومن هم المستهلكين ؟ وأذا تم عمل إحصاء دقيق فقد تصل نسبة المنتجين الي نسبة المستهلكين الي 1 في ال 100 الف ؟؟؟ اي ان حكومة الإنقاذ جعلت شعب السودان مستهلك فقط يعيش علي الديون والصدقات ؟؟؟ والدليل علي ذلك ان كل المشاريع المتواضعة التي تم انجازها بقروض وجلها استهلاكي ؟؟؟ كالشوارع والكباري الآن تسهل الوصول لبيوت العزاء والأفراح وليس للمزارع والمصانع لتوصيل المنتجات والمواد الخام للتصنيع والزراعة بألإضافة للمولات والمساجد والمباني الحكومية الفاخرة ؟؟ علماً بأن شريحة كبيرة من المستهلكين تستهلك ببذخ شديد وهم رجال الدولة وعوائلهم ومن حولهم ؟؟؟ والمنتجين إنتاجهم متواضع ولا يصل الي نصف المعدل العالمي في أي مجال ؟؟
شاهدوا الإعلانات في القنوات الفضائية لتعرفوا ماذا ينتج السودان ويستورد بالعملات الصعبة من مأكولات ( عدس مكرونة طحنية زيوت طعام ومفروشات فاخرة وهلم جررر ؟؟؟) لتضحكوا أو تبكوا علي السودان المنهوب من هؤلاء السفهاء المجرمين اللصوص القتلة قاتلهم الله ؟؟؟
المستهلكين وهم :-
* كبارالسن من نساء ورجال أي العاجزين عن الأنتاج ؟
* المعاقين وما أكثرهم ؟ نتيجة للحروب المدمرة ؟
* الاطفال ؟
* نسبة كبيرة من النساء ؟؟ ستات البيوت؟؟؟
* الطلاب من الجنسين ؟؟؟
* العاملين في الجيش ؟؟؟
* العاملين في البوليس ؟؟؟
* العاملين في ألأمن ؟؟؟
* العاملين في الدفاع الشعبي ؟؟؟
* السياسين من وزراء وأتباعهم ؟؟؟
* جماعة الطرق الصوفية وحيرانهم ؟؟؟
* العاملين فى وظائف هامشية ومعينين لأسباب سياسية وتتكدس بهم كل مكاتب دور الحكومة في شكل عطالة مقنعة ومدفوعة الأجر ؟؟
المنتجين وهم :-
* العاملين بالمصانع والتي جزء كبيراً منها متوقف ؟
* العاملين بالزراعة ؟ وإستيراد أبسط المواد الغذائية كالبصل يوضح العجز فى هذا المجال بعد تدمير المشاريع الزراعية الموروثة من المستعمر ؟
ومحاربة صغار المزارعين بسلبهم وإرهاقهم عن طريق جبايات ورسوم لا حصر لها حتى انهم تركوها لانهم سيبذلون جهداً كبيراً دون تحقيق أي ارباح مجزية تشجعهم وتمكنهم من الإستمرار وتطوير زراعتهم ؟؟؟
* العاملين في الدولة في مواقع هامة مساعدة للأنتاج ولكن ليس لهم إنتاج مباشر يذكر؟
فبدون أرقام ونسب مائوية يمكن عن طريق ال intellectual guessing أي التخمين الذكي أن نعرف أن عدد المستهلكين يفوق بكثير المنتجين المكبلين ومنهوبين بفعل الأتاوات المجحفة والعطالة المقننة المكونة من أجهزة دولة مترهلة بالرقم القياسي لعدد الوزراء والولاة ونوابهم وكذلك بالأقرباء والموظفين والكتبة المعينين سياسياً وغيرهم ؟؟؟ فاذا لم تتم دراسة لزيادة عدد المنتجين ليوفى بالتزامات المستهلكين فلابد من الاتكال على الشحتة والديون وبيع الوطن واراضيه وشركاته للآخرين ليستفيدوا ويرموا الفتات للشعب الجعان والمديون والمقلوب علي أمره.
حسب اخر استطلاع مع البنوك السعودية اتضح انها اوقفت اي تحاويل من السعوددية
الي السودان نهائيا ولا يمكن تحويل اي مبلغ من السعودية الي السودان
الا عن طريق السوق الموازي
البنوك السودانية الأن مافيها لا دولار ولا ريال وهم يخاولون الأستيلاء
علي ارصدة المغتربين الموجودة عندهم
وقد حاول صديق لي لديه خمسة وثمانون الف ريال لدي بنك الخرطوم سحب المبلغ
والمال تلته ولا كتلته
ولكن البنك رفض واصر ان يدفع المبلغ بالجنيه السوداني وبالسعر الرسمي
نعم هذا الشبل بنك الخرطوم الذي لايحترم تعهداته من هذا الأسد الدولة
التي لاتحترم تعهداتها
اعتقد والحالة هذه ان يرتفع سعر الدولار خلال سته اشهر الي 12 الف جنيه
فى عام 1988 كان الدولار ب11 الى 12 جنية وانا ما شايف شى غريب فى الموضوع زى ما بقول الفنان فرفور نبدا من الصفر مع ان الحظ لعب مع السودان فى انتاج البترول ولكن اين ذهبت الاموال لا حد يدرى اين هى الله يكون فى العون ويلطف بشعبنا فى الاسبوع الماضى تحولت مبالغ ضخمة الى دول اوربية مختلفة من افراد لاادرى يتبعون الى الحكومة ام تجار وصلت المبالغ الى 750 الف يورو
سيصل و سيتعدى ال10،والمسألة لاتحتاج لرأي خبير،اي محاسب،قانوني،مواطن متابع حالة السوق ،تاجر يعلم ذلك.
والا لما ذهب رئيسكم يركض لاهثا لجوبا. قال من أجل السلام…