وزير الري السابق: السودان مرتمي في أحضان إثيوبيا لأسباب سياسية

المصريين يتحدثون وكأن مصر دول عظمه والعظيم الله سبحانه وتعالى هى دولة تعيش
على المنح والقروض عالم كلاب واحد مصرى يقول شنو هم السودانيين عايزين نرجعهم
تانى تبع مصر ولا ايه جرب يا ابن …………… وبعدين وبتشوفو

…بصراحة ـ انا السودان ـ لمن اكون فى احصان إثيوبيا باشعر بدقات قلبها مع دقات قلبى فى تناغم عجيب وإرتياح جميل وعالم كلو خدرة وشلالات من حب متدفقة,لكن مهما حضنتنى مصر بحس بان هناك ايقاعات غير متناغمة فى دقات قلبينا مهما داعبتنى ولاطفتنى ,إحتمال يكون من إختلاف الفهم واللا السلم الايقاعى بين القلبين ,وبرضو الميل القلبى الواحد ما بيقدر يتحكم فيهو..!!

أنانية مصرية مفرطة. لأثيوبيا وجميع دول حوض النيل الحق في إقامة سدود على أراضيها لتأمين غذائها والاستفادة من الطاقة الكهربائية.

السودان مرتم في أحضان أثيوبيا؟ هل نسيتم إغراق أرض النوبة وغمر بحيرة السد لأعظم أرث تاريخي في العالم؟ هل نسيتم تنازل السودان لكم (ببلاش) عن 500 كليومتراً من أراضية غمرتها مياه السد؟ كل ذلك حدث بسبب المد الناصري زمانئذ. سيدي: لقد تغير العالم وتغير لاعبوه وتغيرت القوى الإقليمية، وتغيرت قواعد اللعبة. لا يوجد أحد في المنطقة يريد أو يعمل على تقزيم مصر، بل أن مصر تقزمت وتآكلت ذاتياً لعوامل عديدة ليست غائبة بالطبع على هذا الخبير (البرمائي).

نحن غير واقعين في أحضان أثيوبيا، ولكننا ندعم حقها في إقامة سد القرن، والاستفادة منه وإفادتنا نحن أيضاً بالسودان. هذه مصلحة السودان والتي يجب أن تعلو فوق أي مصلحة. أين كان السودان عندما ربطتم شبكتكم الكهربائية مع السعودية- الأردن- إسرائيل- تركيا؟ أين كان السودان وهو صاحب الفضل الأول والأخير في إقامة السد العالي؟ يا خبير: يجب عليك أن تراجعك حساباتك. فالعالم الذي نعيشه اليوم قد تغير ولن يعود أبداً زمان عبد الناصر والمد الناصري وسيارات النصر، وتلفزيونات النصر وغسالات النصر (الخردة) التي كان يخدع بها المصريون الأفارقة (المساكين). لقد صحت القارة الأفريقية من سباتها العميق وهي الأن أصبى من صباها وأقوى من الأيام. أما مصر فقد شاخت وراحت عليها.

يجب ان ندعم السد دة حتى لو بالمال الاثيوبين يستحقو قيام هذا السدلتنمية بلادهم الناس ديل اقرب لينا من المصرين وبيحترمونا وبقدرونا وبعيد عن العواطف لنا مصلحة فى هذا السد

والله ضفر أثيوبيا ولا،،،أرداف مصر كلها.

أناأرد على كل المعلقين. مافى داعى للسب هنا او هناك كل شعوب الأرض فيها كدا و كدا و لو فى خلافات سياسية أو حدودية أو أى خلاف يجب أن نتعامل معه فى حدود المعقول و أنا أصر على أن مصر و السودان إخوة و المصريين مهما كرهناهم أو حبيناهم ناس أهل و جيرة و مافى أى داعى للتجريح لأن الإنسان ينطق بكلمة لا يلقى لها بال تأخذة للدرك الأسفل . لا تقول كلام و خلاص .

ملحوظة : مالا ترضاه لنفسك لا تنعت به الأخرين و مصر فيها ناس شرفاء و كرماء لا تسبهم على العموم.نسأل الله أن يجمع أهل السودان و مصر على الحق و السلام !!!!!!!!!!!!!1

يا جماعة الخير
مصر أم الدنيا و الســـــــــــــودان أبووووها

ما تدخلو بينهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه