مختار الأصم : أنا برئ من التهم شاهد الوثائق

الي: الأخ ضياء الدين بلال
رئيس تحرير: صحيفة السوداني
من: مختار الأصم
الموضوع: تجني الطاهر ساتي المتكرر
1- المدخل:
? لعلك تذكر أنة قبل عدة أسابيع أتصل بك الفريق/ الهادي محمد أحمد ، عضو المفوضية بشأن مقال نشرتة صحيفتكم للطاهر ساتي تعرض فيه بالإتهام لشخصي.
? طلب منكم الفريق الهادي التكرم بالحضور للمفوضية لكي تتعرفا علي الحقائق.
? لم يتم لقاء بينكم والمفوضية، ولعل الدعوة للحضور للمفوضية للتعرف علي الحقائق لم تقبل؛ وينتابني شك أن كاتبكم لم يقبل الحضور للمفوضية للتعرف علي الحقيقه لأمر في نفسه فضحته الأيام بأصراره على تكرار اتهاماته غير المسؤوله.
2- مقدمة:
? أكتب بوصفي الشخصي المواطن مختار الأصم؛ وقطعاً ليس لي مأخذ عليك فلك عندي قدر ليس بيسير من التقدير؛ ولا مأخذ لي علي صحيفة السوداني؛ ولكن تقديري الشخصي لك ولصحيفة السوداني لا يمنعاني من أخذ حقي والإنتصار لنفسي؛ وأحتفظ بحقي كاملاً بالرغم من كتابي هذا إليكم.
? وهناك حد أتقبله وأحتمله وأحتسبه من صفاقة السفهاء الجهلاء؛ فالعمل العام يتطلب ذلك ولكن إذا تجاوز أصحاب الغرض ذلك الحد حق عليهم القول فلا أرفع عنهم أبداً.
3- في الرد علي رجل ديمغراطي:
? نشرت السوداني في 01/01/2014 مقالاً هو تكرار لما نشرتة السوداني لنفس الكاتب في 04/11/2010 أي تكرار لما نشر قبل أكثرمن ثلاثة سنوات.
? توقيت إعادة النشر جزء من حملة وراءها غرض وبعض المأجورين ستكشفهم الأيام.
? ثم بذل كاتبكم بمقاله في الصحف الالكترونية وعلق واساء الي والي عائلتي الممتده بعض الذين خدعوا وتأثروا بكتابته ذات الغرض غير البرئ.
? كنت قد عقدت العزم علي عدم الالتفات لمثل تلك التهم.
? ولكن الأساءه الشخصية أصابت عائلتي الممتده وأصدقائي وأحبائي ومن حقهم علي أن أرد مبيناً الحقائق التي شاء صاحب الغرض(والغرض مرض) أن يخفيها.
? لن أخوض في سيرتي الذاتية، واذا ترك الصحفيون الذين يرمون الناس جزافاً الكسل وسعوا بمهنية وراء الحقيقة لعلموا أن “مختار الأصم ” ديمقراطي جداً،
? تخرجت في جامعة الخرطوم وكنت من الناشطين سياسياً وكنت أول من دعا ونسق وأدار ندوة ثورة أكتوبر 1964 م ؛ وفي بريطانيا كنت أول سوداني أنتخب رئيساً لإتحاد الطلاب العرب؛ وسيرتي العملية في السلك الإداري والسياسي وفي دولة الإمارات سجل مفتوح أفتخر به ويحق لعشيرتي وأهلي الإحتفاء به.
? نعم أتمنى وأرجو أن أرى السودان وطناً ديمقراطياً سالماً مسالماً يظل واحة لأهلي وعشيرتي وأحبتي وأبنائي وأحفادي؛ وسعيت منذ نشأتي وسأظل أسعى لذلك الهدف مهما نعق المرجفون.
? يعز لي أن أرد علي مهاترات وإفتراءات وأكاذيب وإساءات تصدر ممن لا يستحقون إلتفاتة ناهيك رداً مكتوباً؛ ولكننا في زمن كل من تقيأ فيه كلمات ظنها عن الفساد (حقاً كان أم تلفيقاً) وضعه بعض الواهمين والمخدوعين في صفوف الأبطال.
? وها أنذا أكتب لأبين حقائق ولا شئ سواها.
? بدأت العمل في المفوضية القومية للإنتخابات كعضو غير متفرغ مع ستة أعضاء آخرين
هم كذلك غير متفرغين. وبحكم القانون المتفرغون هم الرئيس ونائبه وهما كل من أبيل ألير وبروفسير/ عبدالله أحمد عبدالله، هؤلاء التسعة؛ سبعة أعضاء ورئيس ونائبه يمثلون المفوضية. وللمفوضية أمين عام تختاره وتعينه المفوضية مسئولاً عن العمل الإداري والمالي تحت اشراف الرئيس.
? الأعضاء السبعه غير متفرغين ولا يمنعهم القانون من ممارسة أعمالهم الخاصة؛ ولا شأن لهم بادارة أمور المفوضية المالية..
? عندما كلفتني المفوضية بتنسيق عمل لجنة السجل والدوائر والتثقيف والتدريب، كتبت لرئيس المفوضية موضحاً أن مركز الإستشارات والتدريب الدولي الذى أنشأته قبل ثمانية سنوات من تاريخ إنتخابات أبريل 2010 م يعمل في مجال التدريب للإنتخابات.
? وكان لي الفضل أننى أول من كتب ونبه لتضارب مصالح محتمل (وليس أكيد) في تنسيقى لشأن التدريب ونشاط المركز.
? وطلبت أن يستبعد المركز من المنافسة في أنشطة التدريب.
? والمركز هو أول جهة في السودان تخصصت (ضمن أنشطة أخرى) في أعمال الإنتخابات وهو أول جهة دعت للتمثيل النسبى في عام 2003 م وهو أول جهة تصدر دراسات ومنشورات عن الإنتخابات.
? ويعمل بالمركز آنذاك تسعة عشر خبيراً كلهم من حملة الإجازات العليا والخبرة الإدارية والعلمية والعملية في الإنتخابات؛ وكان لهؤلاء الخبراء فضل كبير في تنوير المفوضية بأحدث الأساليب العالمية والعملية في اعداد أدلة الإنتخابات واعداد موازناتها.
? قررت المفوضيه ألا تحرم مركز الإستشارات وخبرائه التسعة عشر من المنافسة في تدريب المفوضية وكلفت عضو آخر غير مختار الأصم بتنسيق التثقيف والتدريب.
? أين شخص مختار الأصم من هذا؟ ألا يشكر له أنه أول من نبه وكتب، وهل جريرته أنه أنشأ مركزاً متخصصاً؟!
? ولأنني أومن بالشفافية رفضت رفضاً قاطعاً أن أنقل ملكية مركزي وأسم العمل لشخص آخر؛ ونقل الملكية أمر ميسور؛ يقوم البعض بتسجيل أعمالهم بأسماء الزوجات والأبناء. هل كان يردني الكاتب أن أفعل مثلهم أم الأفضل هو الوضوح الذي مارسته بالكتابة لرئيس المفوضية وعدم الموافقه علي نقل ملكية المركز؛ مالكم كيف تحكمون!
? وبغض النظر عن صحة عدم حرمان الخبراء التسعة عشر أو حرمانهم من المنافسة في تدريب المفوضية فإن التدريب قد تم.
? التدريب الذي كلف به مركز الإستشارات إكتمل وتم علي أفضل وجه؛ وما أستلمه المركز هو قيمة الخدمة التي قدمت؛ اي ليس هناك مالاً سائباً، وأن لم يتم التدريب ولم تقدم الخدمة لا تدفع القيمة؛ هل يريد ذلك الكاتب المغرض أن يقول أن الخدمه لم تتم.
? ما هذا القول الجائر الظالم؟
? هذا المركز بخبرائه أصحاب التميز وقع عليه اختيار البنك الدولي ليقوم بأول دراسة عن إعادة الهندسة والهيكلة لحكومة السودان (الهندرة)؛ وأصبح في القائمة المختصرة ( Short List) للمراكز التي تتعاون مع البنك الدولي. فهو ليس أي مركز أو معهد التدريب والسلام.
? في البدء كان الاتهام أن مختار الأصم إستغل نفوذه لصالح مركزه للتدريب؛ مختار الأصم عضو من ضمن سبعه أعضاء ويرأسة رئيس ونائب رئيس وهناك أمين عام مسؤول عن الشأن المالي والإداري؛ كل هؤلاء هيمن عليهم مختار الأصم؟؟.
? يالها من قدرات خارقه يمتلكها مختار الأصم لتسيير الأمور علي هواه.
? ثم طور الكاتب الجائر الأتهام لانتهازية وتجارة إنتخابات.
? وأغفل الكاتب صاحب الغرض عن قصد اية أشارة لبيان المفوضية رقم 55 في شأن مركز الاستشارات وعضو المفوضية مختار الأصم .
? لم يصدق الكاتب الباحث عن البطوله عبر خداع القراء، لم يصدق حين قال أن ضجيج الصحف حول الموضوع لم يحرك ساكناً.
? المفوضية القومية وهي في قمة انشغالها بإنتخابات أبريل 2010؛ ولديها عدد هائل من الملفات أمامها؛ والأحزاب تصترع وتهدد بمقاطعة الإنتخابات، والماتحون يجتمعون معها صباح ومساء، والطواف علي مختلف ولايات السودان بما فيها الجنوب علي أشده … في لجة هذه الأعمال وفي قمة هذه الاشغال قطعت عملها واجتمعت بكامل عضويتها وبرئاسة رئيسها أبيل ألير وبحضور نائبه بروفسور/ عبدالله أحمد عبدالله وأمينها العام الدكتور/ جلال محمد أحمد وأصدرت بياناً بتاريخ 17 مارس 2010 م حول ما تناولته الصحف بشأن التدريب وعضو المفوضية مختار الأصم.
? لم يصدق الطاهر ساتي وأراد أن يغفل وأن يتناسى بيان المفوضية بل لعل التقاعس عن قبول دعوة المفوضية كان الغرض منه أّلا يذكر وينبه الي ذلك البيان.
? جاء في بيان المفوضية أنها – أي المفوضية ? كانت علي علم مسبق بعلاقة عضوها مختار الأصم بمركز الإستشارات؛ وأن مختار الأصم نبه المفوضية أنه لن يستطيع أن ينسق لجنة التدريب بل وطلب أن يستبعد مركز الإستشارات عن التقديم لبرامج تدريب المفوضية.
? قررت المفوضية أن تكلف عضواً آخر بمهمة تنسيق التدريب وقررت ألّا تحرم المركز من التقدم لبرامج التدريب بوصفه مركزاً متميزاً ومتخصصاً في المجال وله تسعة عشر خبيراً لذلك العمل.
? وجاء في البيان ما نصه الآتي:
? لم يمارس بروفسير/ مختار الأصم منذ إنشاء المفوضية ولتاريخ اليوم أي مسؤولية خاصة بالتدريب في المفوضية ولم يشترك في أي لجنة خاصة بإختيار المراكز والمعاهد وترسية المناقصات سواء في التدريب أو خلافه.
? أعضاء المفوضية غير متفرغين ولا يوجد ما يمنعهم من ممارسة أعمالهم الخاصة.
? لا تحابى ولا تجامل المفوضية أي عضو في أعمالها، ومركز الإستشارات مثل غيره من المعاهد يوفق أحياناً ويفشل أحياناً أخرى في مناقصات التدريب ( مرفق نص البيان).
? قال الكاتب أن مختار الأصم قال:( كل المعاي ديل عندهم مراكز شالت قروش؛ وأنا عملت زيهم، فيها شنو يعني)
هذا القول الفطير والبائس لا يصدر من أمثالى؛ ولا يصدر ممن له مثقال ذرة من احترام النفس وأربأ بنفسي من مثل هذا القول البائخ؛ ويقيني أن الدس فيه والغرض منه لن يفوتا علي فطنة القارئ.
[CENTER]
[/CENTER]
يا بروف القصة إنو المفوضية أعطت التدريب للمركز تبعك من غير الإعلان عن مناقصة عامة و عطاءات و فرز للعطاءات … بس لو سلطت الضو علي النقطة دي كان كفت الكلام الكتير … و بعد القاريء يحكم الغلطان بروف الأصم أم الغلط من الطاهر ساتي
السؤال الانتخابات دي ما كان فيها جخ وتزوير وبعدين شهودك من ناسك زاتهم واسع في زول عمل ليه جريمة اعترف بها نحن نشهد ان الطاهر ساتي هرم وعملاق كدي امشي شوف طريقة الخج الجايه
ايها البروف الذي قرر طواعتاً ان ينحدر الى الدرك الاسفل مقابل ان يغتني (مثله مثل كل فتاة تقرر طاعة ان يهتك بغشاء بكارتها بمقابل مادي . ماذا تسمونها في السودان)
لا اجد اي اختلاف بين ماذكر من الكاتب الطاهر ساتي والمدافع البروف مختار الاصم (أصم الله عقله) فذكر مدافعنا بل أكد ماجاء بمقال الكاتب مع محاولة التبرير هنا وهنالك .
تباً لرجل رمي ما تعلمه وما علمه لتلاميذه وما خبرة من الحياة وهو يهتك غشاء بكارتهالعلمية والفكرية وهو في ازذل عمرة . لك الله يا وطن واذهب بدفاعاتك الى الجحيم فما تحاول ان تخفيه اليوم سيكون اول ما تسال منه في القبر وحتماً التاريخ لن ينساك وقتها لاينفع مال اغتنيته من غير وجه حق ولا تلميعك وختمك محاولا جعل انتخابات غير نذيها قسرا بانها نذيهة .
تباً لك مختار الاصم ولتذهب الى مزبلة التاريخ
حقيقة هذا الرجل صادق في كلامه .. انا عملت في الانتخابات كموظف عادى واشهد ان الاحزاب هي الرمة وفوتت الفرصة علي نفسها وعلي الاقل في كثير من المراكز والدوائر الانتخابية وجاءت للتسجيل الاضافي بعد مرور شهر من ذالك .. يااخي الرمة الميرغني والصادق المهدي .. انا اناشد المخلصين من ابناء الوطن في جميع انحاء السودان بالمشاركة في الانتخابات القادمة كمستقلين لان الموتمر الوثني في قمة احتضاره وتشرزمه دون الالتفات لغنم اليرغني وجداد الصادق وديل اكبر الانتهازين النفعيين وبلاش ناس الدقير وشليل ونهار مسار والكوامر ديل ..
قررت المفوضيه ألا تحرم مركز الإستشارات وخبرائه التسعة عشر من المنافسة في تدريب المفوضية وكلفت عضو آخر غير مختار الأصم بتنسيق التثقيف والتدريب.
وبغض النظر عن صحة عدم حرمان الخبراء التسعة عشر أو حرمانهم من المنافسة في تدريب المفوضية فإن التدريب قد تم.
? التدريب الذي كلف به مركز الإستشارات إكتمل وتم علي أفضل وجه؛ وما أستلمه المركز هو قيمة الخدمة التي قدمت؛ اي ليس هناك مالاً سائباً، وأن لم يتم التدريب ولم تقدم الخدمة لا تدفع القيمة؛ هل يريد ذلك الكاتب المغرض أن يقول أن الخدمه لم تتم.
كل هذا الذي ذكرته لن يبرئك من تهمة الفساد. شوفوا اللعب واللف والدوران دا كيف هو يتكلم عن التسعة عشرة خبيرا وكانهم لا يعملون في مركزه أي كانهم يعملون لحسابهم الخاص وليس موظفين في مركزه. الموضوع يا سيدي تم بسام مركزكم سواء كان فيه تسعة خبيرا ام تسعمائة خبيرا.
ثانيا الدكتور يتحدث بأن التدريب تم على اكمل وجه وان المركز قام بدوره بافضل ما يكون. لم يتكلم الكاتب عن جودة التدريب من عدمها . تلكم الكاتب عن فساد من جانبكم في ترسية التدريب على مركزكم وكون التدريب تم على اكمل وجه هذا لا ينفى تهمة الفساد . الموضوع باختصار عن فساد قد تم وليس عن جودة تدريب.
بيان المفوضية الذي عرضته وقولك أن المفوضية في قمة زحمتها لاعداد الانتخابات قد اجتمعت وقامت بالرد على ذلك التهام . كان لا بد ان تفعل المفوضية ذلك وتنفي والا ستفشل كل الانتخابات طالما مفوضيتها فاسدة فبيان المفوضية هو مجرد تبرير كان لا بد منه
أقول لك انت فاسد فساد وقولك انك ديمقراطي دي عاوزة ليها تفسير خاص . لم نراك ولم نسمع بك يا دكتور الا في الاظمة الدكتاتورية . لا ادري من اين جئت بحكاية انك ديمقراطي دي
أحمل حاجة الصياغة واللغة البتشبه لغة الأساتذة الجامعيين – أساتذة جامعة الخرطوم
اما المضمون ففارغ
هذا الأصم ينطبق عليه قول: (جا يكحلها عماها) أو (الزول ده شال أصيعو طبظ بيهو عينو) .. أردت أن تنفي ما فضحة وكشفه الطاهر ساتي فأثبت بقلمك ما ذهب إليه!! .. أي منفعة أو مصلحة تريدها الحكومة أو الجهات التابعة لها ينبغي أن تتم عن طريق العطاءات فهل لك أن توضح لنا في أي الوسائط الإعلامية تم الإعلان عن برامج التدريب؟ .. بطّل الجعجعة والبُكاء فأنت فاسد وشريك في الفساد بتسترك علي خج الإنتخابات الماضية والموثّقة في بعض الدوائر بأشرطة الفيديو ومع هذا لا أنت ولا مفوضيتك حرّكت ساكنا . وصمتك المفهوم لدينا هو مقابل: كُلْ وأمسح شاربك أو شنبك .. معليش ما قصدي أستفزك لأنك بلا شنب وبأكبر ضنب!!.
سعادة البروفسير مختارالاصم
انت رجل وطني وغيور ولك تاريخك الناصع في العمل العام لذلك نأمل منك احترام الديمقراطية واحترام شعبك وصورتك الناصعة البياض حتى الان.
الانتخابات السابقة او القادمة ليست متكافئة اطلاقاً وان الحكومة تمسك بخناق البلد منذ 24 عاما فكيف بالاضافة الى انعدام الحريات والصحافة وجهاز الامن يفعل فعلته في الناس كما ان البلاد تنقص من اطرافها اذا كان حتى الأن لم تقم الانتخابات في 8 دوائر فكيف ستقام الانتخابات القادمة ورقعة الحرب تزداد صحيح ان الحكومة تعمل من اجل انهاء التمرد كما تقول من اجل ان تجري الانتخابات ولكن ذلك لن يتم للحكومة لأن التمرد لا يمكن انهائه بقوة السلاح ابداً ..
لذلك الافضل لك ولغيرك الترجل من مفوضيةالانتخابات وعدم المشاركة في الاشراف على انخابات غير متكافئة ظالمة تنعدم فيها ابسط الحقوق للمشاركة الديمقراطية الحرة والنزيهة والتي يجب ان تتوفر للناس قبل عدة سنوات حتى يعدوا العدة
تنحي عنها ولكن تكن شاهداً عليها وان خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله
عزيزي د. الاصم كل ما سطرته هنا وبذلت فيه الجهد وضمنته الاساءات والتجريح تارة والتهديد تارة ثم استمالة رئيس التحرير وادارة الصحيفة بمعسول القول وما ارفقته من مستندات كل ذلك لم ولن يبرىء ساحتك مما ذكره الاستاذ ساتي وذلك نسبة للاتي :-
1- المستندات التى ارفقتها عبارة عن خطاب المفوضية التى رأت ان تتجنب اللقط والحديث الدائر في الصحف حتى لا يتشكك المواطن في نذاهة الانتخابات وفي نفس الوقت تقدم لك خدمة لتبرئة ساحتك كأحد اعضائها ونذاهتك من نذاهة اللجنة وبالتالي من الطبيعي ان تصدر مثل هذا البيان .
2- المستند الاخر المرفق هو عبارة عن ما يحصل عليه مركزك من اعفاءات جمركية واعفاءات ضريبية وكل مواطن سوداني يعلم ما تفعله هذه الاعفاءات الجمركية من ادخال افخم السيارات والمعدات واليات الخ والتي غالبا تكون بما يفيض عن الحاجة بكثير وذلك لاسباب يعلمها الجميع . ولست ادري لماذا ارفقت هذا المستند ؟؟!!!
3- المركز المذكور هو ملك خالص لك انت شخصياً بغض النظر عن الخبراء الذين يعملون فيه فهم مجرد موظفين لديك يتقاضون رواتبهم منك انت وبالتالي ما يحققه المركز من ارباح هو خالص لحسابك الشخصي
عزيزي الاصم ان الموضوع يتلخص في ثلاثة اسئله تتوقف عليهم براءتك .
1- هل تم اختيار مركزك من خلال منافسة مع مراكز اخرى وعبر عطاءات ولجنة فرز ؟؟ وإذا كانت الاجابه بلا الا ترى في ذلك فساداً يا من تفخر بسيرتك ومسيرتك العمليه ؟؟
2- كم قيمة صافي المبلغ الذي دخل حسابك الشخصي من عملية التدريب هذه ؟؟ كنا نتمنى ان تكون شجاعاً وترفق هذا المستند ضمن ما ارفقت من مستندات . ويقيني انك لن تفعل
3- تقول ان اللجنة وفقاً لمستندك المرفق قد شهدت لك بان مركزك قد قام بالتدريب على الوجه الاكمل . ان الذين دربتهم على الوجه الاكمل يا سيدي قد ذوروا الانتخابات وخجوا الصناديق هل تستطيع ان تنكر ذلك وقد شاهده كل السودان وإن لم تكن قد شاهدته من اقبل ارجو ان تطلع على الرابط ادناه .. والسلام ختام
[SITECODE=”youtube Q_905SmMV3E”]..[/SITECODE]
يقول بيان المفوضية إنك وبعد تكليفك بالتدريب كتبت لهم: إما تكليف شخص آخر أو إستبعاد مركزي!! إن كنت حقاً صادق في قولك إذن لاستبعدت مركزك دون الرجوع للمفوضية (وهم في النهاية شلة من الأصدقاء) أو على أقل تقدير ــ وهذا هو جوهر مأخذ الطاهر ساتي ــ لطرحت أمر التدريب في مناقصة عامة وشاركت آخرين في عملية الفرز. كل ما قلته من هراء يؤكد التهمة ولا ينفيها. من ناحية أخرى مفوضية الإنتخابات يجب أن تكون مهمتها تنظيم الإنتخابات لا دعوة الأحزاب؛ بلسان حال الحزب الحاكم للمشاركة وبإصرار. مختار الأصم ورغم نفيك للقول إنو كل الناس عندهم مراكز وبياكلوا، فلا تقلق فلن تطالك يد القضاء الفاسد كما لم تطال كل المفسدين في الأوقاف وسودانير ومشروع الجزيرة والبنك الزراعي وغير ذلك الكثير.
كلكم ماعندكم موضوع .؟؟ إنتخابات شنو البعملو ليها مفوضية واصلآ نتائج كل الانتخابات معروفة مسبقآ . قوموا قلعوا .
لقد أساءت لنفسك وتاريخك وعلمك برهانك وعملك مع هذا النظام حتي علي إفتراض نزاهتك فإن من عمل مع فاسد فقد أفسد مثله وتفاحة معطوبة تفسد صندوق بأكمله فماذا سيفعل صندوق معطوب بتفاحة واحدة صالحة أعقلها وتوكل فقد لحقك الفساد من شعر رأسك إلي أسفل قدميك ولاعزاء لمفسد .
ما بيحلّك يا مفوض إنتخابات الخجة. مش لو كتبت حتى لو قلعت هدومك و وقفت في صينية “الأتحاد الأشتراكي سابقا” يا أمين فكر الأتحاد الأشتراكي. أبلع قروش الحرام من سكات أحسن ليك و إستغفر كتير -على قول نبي أنبياء السودان: الزبير بتاع حركة البشير الأسلاموية- يمكن الناس تنسى إجرامك في حق نفسك و حق وطنك. و أكفينا شرّك و شر الأسلامويين الجايينا من مثل الكلام الفارغ البتبرروا بيهو عمايلكم
الاستاذ الاصمرغم كل المبررات كان يجب ان تعتزر من عملك في المفوضية تحاشيا للشبهات والشريعة ليها بالظاهر وانت لم تقم بذلك فالسؤال هل ان لم تكن عضوا في المفوضية كانت ستؤؤل لمركزكم هذه الصفة؟ ثانيا استاذي الانتخابات لم تكن نزيهة منذ مرحلة التسجيل وحتى اكتمال العملية الانتخابية وشابها الكثير من التزوير والتدليس وانتم صامتون او تعلقون بانها غير مؤثرة يا استاذ الاصم هناك دوائر كان عدد المصوتين اكبر من عدد السكان في الدائرة وكان هناك خج مؤثق واستبدال صناديق لاتقول لى كانت مراقبة دوليا ومرطز كارتر من هو كارتر مش مهندس السلام الاستسلامى فهل تعتقد بان مركز كارتر بعيد عن السياسات الغربية الانتخابات كان لابد ان تمرر من اجل تحقيق اتفاق السلام والدول الراعية مرررت التزوير والانتهاكات لتحقق مشاريعها وانتو في صمت مريب وهذا الامر متروك لضميركم والتاريخ ونذكرك بان الله يمهل ولايهمل وسؤال لانه ظهورك كتر في وسائل الاعلام تبشر بالانتخابات القادمة ومشروع التزوير القادم والله نصيحة لوجه الله احترم نفسك وابعد من المهازل دى عشان تتجنب القيل والقال وقالو العود كان مافيهو شق مابيقول طق
جزاك الله خيراً بروف مختار. قم بعملك الوطني ولا تهتم للطاهر ساتي وأمثاله، ويحق لك مقاضاة كل من يحاول ان يعبث بسمعتك وجرجرتهم في المحاكم – وهذا حقك القانوني.
بروف الأصم أنشأ مركز تدريبه الدولي في العام 2003 أي قبل 7 سنوات من الانتخابات وقبل إنشاء المفوضية زاتها، وقام البنك الدولي بالاشادة بمركزه الإستشاري المتخصص وأجري معه دراسات وبحوث عالمية، ثم أن مختار بنفسه طالب المفوضية بإستبعاد المركز من عمل المفوضية حتي ينأ بنفسه عن الشبهات لكن المفوضية أصرت علي الإستفادة من خدمات المركز لكفاءته.. فهل بعد كل هذا نجازي الرجل بالإتهامات والتفاهات وهتك الأعراض؟
نحن أمة (نجلد) الناجح حتي يفشل — عشان كده الناجحين قليلين جداً في بلد الهم دي.
يقراء مع: جزء من مقال الأستاذ الطاهر ساتي
قبل أسبوع تقريباً، تحدث البروف مختار الأصم، نائب رئيس مفوضية الإنتخابات، بالغراء اليوم التالي، عن الميزانية المتوقعة للإنتخابات القادمة، وحددها ب ( 700 مليون دولار)..فتذكرت بعض وقائع ميزانية الإنتخابات الفائتة، ونبهت الأصم بعدم تحويل أي مبلغ من ميزانية الإنتخابات القادمة إلى حساب مركز تدريبه الخاص، أو كما فعل في الإنتخابات السابقة..كان تنبيهاً فقط لاغير، ومع ذلك غضب الأصم وأرسل تعقيباً مساحاته أكبر من ضعف مساحة هذه الزاوية..وليت تعقيبه كان نفياً لتلك (الوقائع المعيبة) ، بل ملأ البروف الأصم كل تلك المساحة بالتبرير و( المهاترات)..والقارئ هو خير من يحكم على (التبريرات)، أما المهاترات فنترفع عنها بتجاهلها.. وعليه، نكرر تنبيه الأصم بعدم تحويل المال إلى مال خاص، ثم ننشر تعقيبه بصفحة المقالات، فليطلع عليه القارئ، وهذا بمثابة إعلان يحفظ حق الأصم في إبراز ( تبريراته ومهاتراته)..!!
ساتن تود: أرفع عنك الحجاب يا هذا أم أنه الضياء..
يبقى انت غير اثبت كل التهم الموجهة اليك يا بروف يبدو انك لم تستفد من كل مازكرت من خبرات
لمادا انت حريص على اقامة الانتخاباث
لمادا لاتقدم استقالتك من المفوضية مادام لم تقبل التنازل عن المركز
ماهو سر العلاقة بينك وبين رئيس المفوضية وامينها هكدا تقول الديمغراطية (وانت شخص ديمغراطى جدا)
كيف تم اختيارك للمفوضية اصلا وانت تمتلك مركز للتدريب
ماهى علاقة المكز بالحكومة وبحزب الموءتمر البطنى ووووووو
سلام
السيد البروفسير المحترم
أولاً تضارب المصالح أكيد وليس محتملاً فوجودك كعضو فاعل في المفضوية وفي نفس الوقت مالك لمركز خاص بك يعمل لحساب المفوضية بمقابل مادي،هذا إسمه تضارب مصالح وليس بالضرورة فساداً ولكنه فساد محتمل. ولدرء هذا الاحتمال كان يجب عليك وعلى اللجنة بكاملها إما استبعاد المركز أو خروجك من المفوضية أيهما أقل ربحاً لك، أما انك طلبت استبعاد المركز ولم توافق المفوضية واكتفت باسناد تنسيق التدريب لزميل آخر فليس لدينا (قنابير)، وقرار عدم مشاركة المركز هو قرار حصري لك لن تستطيع المفوضية إرغامك عليه إن أردت تعففاً.
ثانياً لماذا لم تكمل جميلك (شفافيتك) وتوضح ملابسات ترسية العقد الخاص بالمركز هل كانت هناك عطاءات وكيف تم فرزها وهل كان هناك منافسون آخرون وعلى أي أساس تمت الترسية عليكم كمركز تدريب، إيضاح مثل هذا كاف لإلجام (أصحاب الحملة ذوي الغرض والمرض والسفهاء الجهلاء) كما ذكرت.
ثم ثالثا انت بي صحك يا بروف ياخي ديقراطية شنو وانتخابات شنو بالله بالذمة شفت ليك ناس جات بي انقلاب عسكري وعملت انتخابات ما فازو فيها، خليك من السودان شوف العالم العربي وأفريقيا وأمريكا الجنوبية والأمثلة لا يمكن حصرها، يا جماعة انتو بي صحكم والله الواحد مرات يستغرب ويتهم نفسو بالجنون لامن يشوف جديتكم في مثل هذه الانتخابات. المرة الفاتت قلنا كنتو مجبورين عشان الجنوب والانفصال وامريكا والايقاد وهلم جرا، أهه أسي المرة دي لزوما شنو. يا مثبت العقل والدين أرحمنا.
يا ايها المختار الاصم الى اي التنظيمات السياسية تنتمي حتى يكون لك الشرف بتنظيم اول ندوة سياسية في ثورة اكتوبر 1964م (تخرجت في جامعة الخرطوم وكنت من الناشطين سياسياً وكنت أول من دعا ونسق وأدار ندوة ثورة أكتوبر 1964 م ) هل هي الندوة التي خاطبها الدكتور الترابي سارقا لجهود معدي ومنظمي ومرتبي ثورة اكتوبر المجيدة منذ امد بعيد ، لم تكن الثورة وليدة ندوة طارئة ، (وفي بريطانيا كنت أول سوداني أنتخب رئيساً لإتحاد الطلاب العرب) هل هذا الاتحاد هو من تراسه طبيب الاسنان الطفل المعجزة مصطفي عثمان اسماعيل
اذا كنت فعلا رجل شريف وديمقراطي كما تدعي او كما يدعي جميع اعضاء المفوضية كنتم ابعدتم مركز الاصم لكي لا يكون هنالك شبهة .. لكنك فاسد يا اصم انت وجماعتك
يعني فيها شنو لما الوالي يكون عنده شركات انشاءات و تقوم بتنفيذ الطرق و الكباري في ولايته و اهو زيتنا في بيتنا …. يعني شنو لما وزير الزراعة يكون عنده شركة زراعية تستورد التقاوي و المبيدات للوزارة ؟ يعني لما وزير الصحة يكون عنده شوية مستشفيات خاصة و مؤجر كم مستشفى من وزارة الصحة اللي هو وزيرها … كله زيتنا في بيتنا و بارك الله فيمن نفع و استنفع…..
مختار الاصم ( هل هو اصم فعلا ؟) بعد مرافعته الطويلة تلك و ما اضفى على نفسه من صفات لم يجاوب على سؤال واحد هو لب الموضوع: هل كانت هنالك عطاءات للتدريب طرحت بشفافية لمراكز التدريب المختلفة لتقدم طرحها للتدريب الانتخابي ؟ و هل طرحت هذه العطاءات على العامة في وسائل الاعلام المقروءة و المسموعة و اعطيت وقتا كافيا ليطلع عليها المهتمين و يحضروا عروضهم و هل كونت لجنة محايدة اختارت مركز التدريب بناءا على معايير موضوعية و تم ترسية العطاء على مركزه بكل شفافية؟ ام هل تم الامر بطريقة الانقاذ و بنهج التمكين و بطريقة ام غمتي و ” زيتنا في بيتنا” ؟ هذا ما نريد الاجابة عليه
بسم الله الرحمن الرحيم
الاعزاء قراء الراكوبه, يقول تعالى في محكم التنزيل ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ﴾.
هل في واحد فينا في يوم سمع خبر او قرأ مقال و مشى اتاكد كم صحتو؟ في الغالب لأ و بالذات من يكون خبر عن اي زول بنتمي او مشارك او عندو اي حاجه ليها علاقه بالحكومه. و لنا الحق في ذلك بالعمايل البعملوها, لاكن برضه الواحد المفروض يتأكد قبل ما يصدر الاتهام. لأنو الاتهام بغير بينه ظلم, و الظلم ظلمات يوم القيامه.
بروف مختار الاصم شخص غني عن التعريف اخلاقيا و اكاديميا. و شخص ميسور الحال من قبل اشتراكه بالمفوضيه بعقود, عندو املاك و سيارات و مدخرات من ما كان في الامارات. جمعتني به معرفة شخصيه من فتره ليست بالقصيره.
و حرصه على الانتخابات ليس الا حرصا على الديموقراطيه فقط. ما محتاج لا مال ولا جاه, يكفيه تاج العلم اللذي يحمله.
الناس البتقول انو الانتخابات اتزورت بقول يمكن يكون في تزوير ضئيل حصل من قبل عصابة المؤتمر الوطني, لاكن الواقع انو البشير فاز بغلبة الاصوات فعلا, لانو العايز ناس المؤتمر الوطني و الما عاوزم صوت ليهم لانعدام البديل و دا خطأ, انا واحد من الناس الصوتو للمؤتمر الوطني لانعدام البديل, كميه من الناس البعرفم لا يكنون ادنى احترام لهذه العصابه ولاكن انعدام البديل ادى الى التصويت لصالحهم.
الناس تتأكد من الوقائع قبل اطلاق الالسن بالاتهام.
ودمتم.
يعني نفهم من كده إنك زول شريف وبتاكل مال حلال بلال..؟!!
اجتماع وبيان لجنة المفوضية لا تنفي شبهة الفساد واستغلال النفوذ في القضية التي اثارها الصحفي الأستاذ الطاهر سآتي. الإجراء الصحيح في مثل هذه الحالة هو تشكيل لجنة محايدة من خارج المفوضية لها صلاحيات الضبط القضائي للتحقيق ومن ثم رفع الامر للنيابة العامة لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. ولا أشك مطلقا وبصفتك عالما في العلوم الإدارية وملماً بقضايا التنمية المؤسسية والتطوير الإداري في الدول النامية عامةً والسودان خاصة ادراككم بمدي أهمية تطبيق مبادئ الشفافية والنزاهة في العمل العام. لقد اضعت الفرصة التي سنحت لك في ان تكون نموذجاً ومثالاً حيا يحتذي به في العمل العام. ألأجراء الذي اتخذته لجنة المفوضية في هذا الصدد هو تكريس للفساد وتشجيع على مخالفة اللوائح الإدارية التي تنظم إجراءات المناقصات بالوزارات والأجهزة الحكومية. أني لجد مندهش حقا للتبريرات الفطيرة واللغة التي استخدمتها في معرض ردك علي الأستاذ ساتي وانت المثقف والعالم.
حتى المؤتمر الوطنى خجل مما فعله بإنتخابات الخج وقد صرح مسؤول كبير قبل أسبوعين تقريبا أنهم لا يمانعون فى تغيير طاقم المفوضية إذا كان ذلك رغبة المعارضة،، البروف أدى دوره وسيرموه مثل منديل الكلينكس فى أقرب برميل قمامة،، كما انه من الواضح أن البروف قد تحاشى الرغبة فى تصعيد الموضوع إلى المحاكم لأن ذلك سيفتح عليه باب جهنم ولذلك فقد وجه تعقيبه لضياء الدين بلال ربيب المؤتمر الوطنى للملمة الموضوع فقد كان من المفترض توجيهه للطاهر ساتى،،
مختار الأصم هذا يبدو انه ولي و يعلم بالغيب فقد انشأ مركزاًً للتدريب علي الانتخابات قبل ثمانية أعوام من اقامة الانتخابات.
يا شيخنا ناسك استلمو الشغل من غير اي مفاضله او اعلان بين الاخرين
وهنا الظلم
لماذ لم تحدد عدد المراكز التي تقدمت ؟؟؟؟
******* اهلك سموك الأصم
ما سرحوك* قايلنا نحنا غنم
تامى الخج واللهط
حيرت الفصاح والعجم
*******
اعتذار لشاعر الاغنية
****** شوفوا الفديو في تعليق اخونا ابو فارس ******* شوف الاصم دربهم علي شنو ؟؟؟*****
**** ساتي عرفناه اشتكيتو للبلال ****** عمر دفع ح تعمل ليهو شنو يااصم ؟؟؟؟ **** ههههه *****
***** تسلم ود ساتي *******
اسئلة بريئة للبروف الاصم
لقد ذكرأحد منسوبى المؤتمر الوطنى أن الحزب لا يأخذ اى فلوس من الدولة وان كل
فلوسه من أشتراكات اعضائه الباغ عددهم 8 مليون .
فالسؤال هل مركز البروف الاصم يستطيع تأكيد هذه المعلومة بالوثائق ؟؟حيث أن
لديه 19 من كبار الخبراء .
ثانيا :- اليس من المهم لرجل ديمقراطى مثلك يا بروف ان يملك معلومة
مثل للشعب بكل شفافية ومن غير دغمسة دفعا للعملية الديمقراطية
ثالثا اذا كان مركز البروف لا يستطيع ذلك فالسؤال هل البروف شخصيا مقتنع
بصدق هذا الكلام بالحسابات كدة كم اجراها الاستاذ الفاتح جبرا ؟؟؟
في مثل سوداني يا بروف :بيقول “النمل بحب مكان الليان” يعني النمل بحب الأماكن الرطبة وهذه كناية عن الإنتهازية والإرتزاق فتارة أنت حزب أمة وتارة شيوعي وتارة متعاطف مع لصوص المؤتمر الذي لا يبارك فيه جبار السموات.
تقدر تقول لينا ليه رجعت من أبوظبي؟؟
هسع الكلام الكاتبو فوق ما يقنع “تفل” ولا زول متخلف زي مصطفي عثمان ووعجبنا للمرقوت بعد الإطاحة هو والحاج ساطور وأثقل خلق الله أمين حسن عمر.
اختشي على دمك يا الأصم إنت فاكر الناس طُرش وبكم؟؟
الدكتور الاصم انت ومعك ادم عابدون رئيس اللجنة العليا للانتخابات مسئولون من الحرب التى تدور الان فى جنوب كردفان لانه وصلتكم فى المفوضية نتائج الانتخابات التى فاز بها الحركة الشعبية كحاكم فى الولاية ولكنك ومعك عبدالله احمد عبدالله رفضم اعلان النتيجة الى ان اتى نافع وقرر عدم اعلان النتيجة وكنت انت من حضر الى جنوب كردفان ولكنك كتمت السر ولويت الحقائق ليا. فكل ما قيل فيك صحيح فانت اخر من يتحدث عن النزاهة والامانة لانك لم تك امينا عندما اؤتمنت على اشياء تخص الانتخابات بل كنت من الذين كانوا سببا فى اشعال الحرب الدائرة الان والتاريخ سيثبت ذلك عاجلا ام اجلا.
طبعا يا اخوان الراجل كان نضيف والكيزان رمو ليه الطعم وبلعو ذي كتيرين غيرو … لكن الجانب المشرق في الموضوع كما يبدو انه كبشر طبيعي ضميرو معاتبو وغير مرتاح لذلك قام بهذا الرد ل ربنا يغفر ليه ونرجو عدم التكرار
قارن هذا البشر الطبيعي بوجوه مثل عوض الجاز او البشير نفسه ونافع وربيع وغيرهم من اللصوص لاتري في وجوهم ذره من الندم او تأنيب الضمير او الاحساس بالحرج من انه سيذكرو امام الله والناس والتاريخ بتقسيم البلد وضياع حلايب وتشريد الناس وبيوت الاشياح وتدمير الاقتصاد والصحه والاخلاق لشعب كامل خلال قرنين من الزمان … فسبحان الله كيف خلق هولاء من غير اي وازع انساني يوجد في كل البشر .. ولله في خلقه شئون !!
الطاهر ساتى سايب الفيل و بيطعن في ظله و دا دليل على عدم مصداقيته. الاصم دا لو حرامى زيهم ما كان رد عليك. لك كل الاحترام.
بكره حركه المحاكاه في التغليقات و المشى مع القطيع مافى اى موضوعيه في الردود و ان دل يدل على المستوى المتدنى لاسلوب النقاش. الكيزان وسخوا البلد و الغقول لكن ما لدرجه الخلط بين الشرفاء و غيرهم. الاصم لا غبار عليه كفايه الرد المفحم دا و المابشوف من الغربال اعمى…
الرد الكافي هو ماخطه تعليقا الاخ الطاهر في الاسفل. واعجتني النقطه الاهم التي اشار لها وهي مافائده الانتخابات في ظل نظام عسكري شمولي؟ هل الغايه الاخذ بكلمه الشعب في اختيار من يحكمه ام تراها هي عمليه تجميل ومكياج للنظام الذي يحكمنا منذ 25 عاما. اليس من الافضل ان الاموال التي ستصرف في الانتخابات القادمه -والمعروف نتيجتها من الان ان كانت في ظل الانقاذ- توجيها لمرضي السرطان او الفشل الكلوي؟
الافضل لكم د الاصم ان تصمت فانك لم ولن تقول خيراً.
اتاريك ما هين يا (أصم) طلعت تفتيحة لهطت مرتين من مركز تدريبك
ومن شغلك في المفوضية وكمان بعين قوية.
(توقيت إعادة النشر جزء من حملة وراءها غرض وبعض المأجورين ستكشفهم الأيام.)
خلاص وقعتوا فى بعض يا كلاب!! من أنت أيها المختار الأصم و هل كانت الشهادات الجامعية يوما مقياسا للوطنية و النزاهة؟ كل أعضاء عصابة الإنكاس هم من حملة الدكتوراة و مع ذلك يعملون بعقلية العصابات.
هذه العصابة اتت بإنقلاب عسكرى على حكومة ديموقراطية و أنت تقول أنك قد إفتتحت مركزك (المشبوه) فى عام 2002 أى فى عز معمعة النظام الانقلابى العصابى مما يدينك و يدين مسلكك. لا تتحدث عن اسرتك و أصدقائك فلو (كنت ود ناس ما كنت حتكون شغال مع العصابة).
أين تسكن الآن و من أين يأتيك الدخل؟ هل من مركزك المشبوه أم من الكوميشنات و الهبات التى تأتيك من العصابة؟ لقد فضحت نفسك أيها الفاسد بذكرك أنك من جيل الستينات، فنحن لم يوردنا موارد الهلاك سوى جيلكم المخرب الذى يرى فى الأموال قمة الطموح و الدليل أن الدولة صرفت عليكم من حر مالها لتعليمك فى الدول المتقدمة و لكنكم إما قبعتم فيها طلبا للجواز أو ذهبت للخليج الذى فضلكم على الكثير من الأمم لأنكم من السودان الدولة المحترمة التى لا تضاهيها دولة فى ذلك الوقت فى الصرف على أبنائها.
إن أزمتنا تكمن فى جيلكم أيها الأصم المخرب، جيلكم الذى تربى على الأنانية و الإنبهار بالأجنبى و المباهاة بشرب الخمر و التسكع فى الخرطوم و كتابة الأشعار فى البنات و (الأولاد) و التوهان الوطنى و عدم الإنتاج و حب التبعية و الاصرار على خطأ الرأى و العمل و الإتكال على شخص واحد يصرف على الأسرة. إنكم فاشلون بأتم معنى الكلمة و قد أورثتمونا دولة ليس لديها مقومات البقاء و البناء.
إذهب أنت و أصدقاؤك و واصلوا لعق جزمة رئيس العصابة و مساعديه لعلك تزيد من حسابك فى بنك باركليز او تشترى لك شقة أخرى فى برايتون كما فعل سدنة النظام العصابى المايوى.
قل لى: إذا أتتك مناسبة زواج لإبنتك مثلا، هل تستطيع أن تذكر لنا تفاصيل و قيمة الكشف (المجاملات) التى تأتيك من المدعوين؟ بل و حتى هل تستطيع أن تقيم العرس خاليا من تواجد أفراد العصابة؟
إذهبوا جميعكم إلى الجحيم Go to a bloody hell
بعض الذين خدعوا
لماذا يعتقد هذا الاصم ان الناس عنده طلاب روضة صغار يسهل غشهم وخداعهم
كرر هذه العبارة اكثر من مرة في مقاله
ومن دافع عن الرجل الآن ربما اصابه شئ من مال الانتخابات
وكله بحقه يا أصم
الزول الفي خلفية الصورة ده باين عليهو مليان “بوش موية فول” ومبتسم ابتسامة زول حيقبض ليهو قبضة جامدة “خلاس”
لقد كنت من اشد المعجبين بالاصم و تحليلاته السياسيه فى وقت كان الكل يطبل للنظام و كان على بعض الحياديه لكن وجودوا فى المفوضيه اغضبنى جدا. و لكن و بعد قراءة المقال تاكدت انه بعيد عن الشبهات و دافع عن نفسه ببساله لا نعدها من ناس الحكومه. نتيجه الانتخابات معروفه و ارجو منه ان يترك المفوضيه الان ليبقى لنا شويه امل فى البلد و ناسا…
خجَّ يخجُّ خجّاً فهو خجَّاج على وزن هجَّاج
It is a set up and monkey business Mr. Alasam