سلفاكير يستدعي كبير مفاوضيه من أديس أبابا

و الله السودان ده مافي حاجه ازتو و ضيعتو زي الطرق الصوفيه و المذهبيه الدينيه و الطائفيه، دين الله سااااااهل السودانيين دايرين يسوو ليهو جبه و تراقيع و الفيه و فته و حوليه و حاجات كده لما يقوللك ربنا (و نحن اقرب اليه من حبل الوريد) تحس انو الناس دي بتستعبط علي ربنا و علي خلقو,,,, اصحو ياخي الله يهديكم.

صدقت قولا ي العنطج مع احترامي لكل الطرق الدينية او المذاهب المتبعه في السودان مع احترامي للجميع لست انصاري او متصوفي ولكن عين الحقيقة تقول ان هولاء الطرق الصوفيه اكثر شرزما من الكيزان انفسهم لانهم يتبعون طرق ضلاليه للشعب و يمهدون الطريق اكثر للكيزان لانهم هم الكيزان والكيزان هم المتصوفون بعضهم يطبل لبعض ك امثال بله المغيب وليس الغايب وامثالهم كثر كما قلت ليس لي علاقه بهولاء ولا اولئك ولكن من خلال معرفتي بالدين والحياة و بعد حضوري لندوات وحوارت او لقاءت لكلاء الطرفين وجدت هولاء المتصوفية بعيدين عن الدين كل البعد فهم يتبعون افكار و معتقدات مشايخهم اكتر من الله نفسه لذلك ضلو انفسهم وضلو متبعؤهم السبيل ام انصار السنه اقل ضررا من هولاء لانهم عندما يجادلون يستندون بادله من الكتاب والسنه لذلك اعتقد انهم اقل ضررا هذا لا يعني يجب علينا ان نتبع هولاء او اولئك ولكن نحن جيل جديدا اكثر دراية ومعرفة بالحياه والعلم لسنا كاسلافنا حتي نتاثر بافكار البعض التي تضر اكثر من تنفع لا تسمن ولا تغني من جوع ربما هنالك كثيرا من الناس لا يوفقوني الراي ولكن هذه عين الحقيقه في نظري و لولا اختلاف الاراء لبارت السلع

على سلفاكير ان ينصاع للمجتمع الدولي لإطلاق سراح المعتقلين ليس هناك مبرر لاعتقالهم وليس لهم علاقة بالانقلاب ،، المجتمع الدولي كله يعرف ذلك ومطلوب طرد الذين تم تعيينهم في الحكومة ليس لديهم تاريخ في الحركة الشعبية وهم سبب كل هذه المشاكل المفتعلة لتنعم دولة الجنوب بالسلام والأمن

dr John Garang