تقرير مستشفى طه بعشر : الطبيبة معتنقة المسيحية سليمة العقل

بحري- ابتسام خالد
كشف تقرير الطب النفسي والعقلي الصادر من مستشفى طه بعشر للأمراض النفسية والعقلية ببحري أن الطبيبة التي تنكرت لأسرتها واعتنقت الديانة المسيحية سليمة العقل ولكنها تعاني من اكتئاب حاد بسبب الظروف التي تعيشها، جاء ذلك في تقرير الطبيب النفسي لمحكمة الحاج يوسف والتي أرسلتها للكشف الطبي لمعرفة قواها العقلية وفقا لطلب تقدم به محامي أسرة الفتاة، وفور وصول التقرير تم إطلاق سراحها حسب أوامر المحكمة، بعد أن ألقت الشرطة القبض عليها لصدور حكم قاضي محكمة النظام العام بالحاج يوسف بالقبض عليها وإيداعها الحبس لحين وصول تقرير الطبيب النفسي، وحسب الاتهام تشير الوقائع إلى أن الطبيبة البالغة (72) عاما هربت من منزلهم ودون شقيقها بلاغ بفقدانها تحت المادة (47) إجراءات ومن خلال إفادة إحدى شركات الاتصالات تم التوصل إليها إلا أنهم فوجئوا بأن شقيقتهم تزوجت بمسيحي وأنجبت منه طفلا واعتنقت الديانة المسيحية وتنكرت لأسرتها مما دفع بأسرتها لأن تدون بلاغا في مواجهتها يتهمونها وزوجها بإنجاب طفل غير شرعي وألقت الشرطة القبض عليهما والتحري معهما وأخلي سبيلهما بالضمانة ووجهت لهما النيابة التهمة وحول البلاغ للمحكمة وخلص المتحري لتقديمهما بموجب المادة (146) من القانون الجنائي إنجاب مولود غير شرعي.. قدم الاتهام مستندات بطاقة جامعية تخص المتهمة وصورة فوتوغرافية تجمعها بأفراد أسرتها وقدم محامي الأسرة طلبا للمحكمة بحظر المتهمين وأنهما في الترتيبات النهائية للسفر لإحدى الدول الأوروبية
اليوم التالي
***** لو الاكتئاب يخلي الواحد يعتنق المسيحية ****** لاصبح السودان من اعظم الممالك المسيحية **** ناس بشة ما قصروا معانا تب ******* ضائقة مادية + فساد باسم الدين ******
***** بعد دا القانون ح يعمل ليها شنو ؟؟؟ *******
هل تسمح قوانين هذا الزمان في السودان للمرء ان يبدل دينه، هل اختفت الردة من القوانين لماذا اعدم الاستاذ محمود اذن
هي حره تعتنق الدين الذي تشاء وتتزوج بمن تشاء هكذا هي الحريه طالما انها لم تؤذي احد . والدين هو فكرة وتصور عن الوجود وما بعد الموت فلا افهم كيف يكون جبريا كيف تدخل فكرة في راس بشر غصبا عنه
دعو الفتاة المسكينه تسافر في سلام وتعيش في سلام … واتركو حساب مع بعد الموت لصاحبه
72 سنة وعاشقة وولاهنا وبقت مسحية كمان
حالة كلاسكية وعادية جدا انها تعانى من لهفة وشوق واشتياق شديد للحاج
اللهم ثبتنا على دينك الحق دين الإسلام وتوفنا عليه وأحشرنا إليك مسلمين……في نفس هذه ترى كم من النصاري عبدة الثالوث يدخلون في الإسلام…اللهم صلى وسلم وزد وأنعم وَبَارِكْ على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم….الحمد لله على نعمة الإسلام….والويل لمن باع دينه بعرض من الدنيا قليل.
الطبيبة عمرها كم بالتمام 72 سنة. ولا27سنة
ارجو من القاضي ارجاءها لزوجها فورا ودون تاخير لماذا؟؟؟ لانه اذا كان زوخها قدر (ينكت) منها طفل وهي في عمر 72 سنة دا كويس خالص ومعناه زوجها المسيحي دا (عموده) طوييييييييييل
كلوا محسوب على الإنقاذ هذه الحالة والحالات المشابه وحالات التحول للمذهب الشيعي
الجوع كافر .
سلوا الله العافية. ثم سلوا عن الدوافع. بمعنى أن الأمر يجب ألا يكون مجرد بلاغ وقضية ومحكمة، نريد من أهل الدراية والحكمة من علماء النفس وعلماء الإجتماع وعلماء الإقتصاد وأهل الذكر الذين قال الله تعالى في حقهم {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}، نعم نريد من هؤلاء تناول الحالة ودراستها بصورة علمية وبمهنية عالية. وجزاكم الله خيرا.
البالغة 72 ولا 27 .
والله القضاء بقى حاجة مسيخة و ما عندها طعم ياخى القضية المحورية قضية زولة غيرت دينها تقومو تنظرو لى موضوع طفل غير شرعى!
قال تعالى (يايها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينع فسوف يأت الله بقوم يحبهم و يحبونه أذلة على المؤمنين أعوة على الكفرين ..) .. و فال (ومن يرتد منكم عند دينه.ز) ..
مافي حاجة إسمها غيرت دينها أو اعتنقت .. ربنا سماها إرتدااااااااااااااااااد …
ردة .. والظاهر إنو الكاتب ما يعرف لغة عربية ….
يعنى ما فهمنا النهاية شنو ؟؟؟ بس حاكموها على الولد ؟؟؟ لأنو العنوان عن ((( الطبيبة معتنقة المسيحية ))) وفى رأييى فعلا ما يحاكموها على ردتها … لأنها ايمانها ضعيف وحتى لو رجعوها ما بعيد تانى ترتد … خلوها تتحاسب مع ربنا … وكل شاة معلقة من عرقوبا … لكن يوم تتطاير الصحائف لا ينفع الندم … رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم نبيا رسولا … يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك …
الحاصل شنو اه قلت لي الزولة دي منو
بعد زوال الكيزان سنأتي بشركات الاتصالات و نفتح كل ملف تتبع و تعدي علي الخصوصيات و سنعرف كيف يتم التنصت و التعاون مع ما يسمي جهاز الامن و ستحاسبوا
**(تفسير المنار)
ص: 375 ] إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلابشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا .
بين الله في هذه الآيات حال أناس من أصحاب الضلال البعيد الذي ذكره في الآية التي قبلهن آمنوا في الظاهر نفاقا أو تقليدا ، وكان الكفر قد استحوذ على قلوبهم فلم يدع فيها استعدادا لفهم الإيمان ; فلذلك لم يعصمهم من الرجوع إلى الكفر مرة بعد أخرى ; لأنهم لم يعرفوا حقيقته ولا ذاقوا حلاوته ، ثم وعيد المنافقين كافة وبيان موالاتهم للكافرين وما بينهم من التناسب الذي يقتضي اشتراكهم في الوعيد وتحذير المؤمنين منهم فقال : إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا، ذلك بأنه قد تبين من ذبذبتهم بين الإيمان والكفر أنه قد طبع على قلوبهم حتى فقدوا الاستعداد لفهم حقيقة الإيمان وحقيته ومزاياه ، فهم بحسب سنة الله في خلقه لا يرجى لهم أن يهتدوا إلى سبيل من سبله ، ولا أن يغفر لهم ما دنس أرواحهم من ذنوبه ، وإنما قلنا إن الآية مبينة لسنة الله تعالى في أمثالهم ; لأن أرحم الراحمين واسع المغفرة لم يكن ليحرم أحدا من عباده المغفرة والهداية بمحض الخلق والمشيئة ، وإنما مشيئته مقترنة بحكمته ، وقد قضت حكمته الأزلية بأن يكون كسب البشر لعلومهم وأعمالهم مؤثرا في نفوسهم ، فمن طال [ ص: 376 ] عليه أمد التقليد ، حجب عقله عن نور الدليل ، حتى لا يجد إليه من سبيل ، ومن طال عليه عهد الفسوق والعصيان ، حجب عن أسباب الغفران ، وهي التي بينها تعالى في قوله : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ( 20 : 82 ) ، وقوله حكاية لدعاء الملائكة واستغفارهم للمؤمنين : ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ( 40 : 7 ) ، وغير ذلك من الآيات ، وقد بينا مرارا أن المغفرة عبارة عن محو أثر الذنب من النفس بتأثير التوبة والعمل الصالح الذي يضاد أثره أثر ذلك الذنب ، وهو الذي يدل عليه قوله تعالى : إن الحسنات يذهبن السيئات ( 11 : 114 )