مصلون يفرون من مسجد في «الحاج يوسف» أثناء الصلاة!!

ههههههههههههههههههههههههههههههههه حلوة دى

معقولة!!!!!!!!!!!!!!!!! كلهم قامو جاريين مافي ودمقنعة رفع الزول الوقع ده !!!!!!!!!!!!!!

وين ناس ورونا العدو واقعدو فراجه ووين اخوك يافاطمه ووين اسد الخلاء ابعاجات هععع

******** يكون الامام (الكوز) اول واحد شتت ***** اصلهم ناس دنيا ******* عرفنا المصلين ******** النظامي الجاري ليها شنو ؟؟؟ ************ عالم تخافش ما تختشيش هع هع هعععاي *******

فى منتصف الثمانينات وفى ميناء احدى دول الخليج كان فى جماعة بصلوا وكان جنبهم اطار كبير جدا (لبطاح) او الية ضخمة , المهم انفجر وخلق صوت ودوى عجيب فالامام جرى وجرى معاهم زول, ففى واحد من اصحابه بقول ليهو تجرى يا (جبان) فداك رد عليهو هو الامام بنفسه جرى انا ما اجرى؟

دي كذبة ابريل

.

الرجالة بتاعة الشعر واغاني زمان ونكات ناس محمد موسي دي فقط للتسلية. الرجال الصاح هم ناس المهدية و احفادهم الذين حرروا السودان وما جروا . عندما حلت الهزيمة افترش الخليفة و صحبة السجادة واستشهدوا رجال. هذي هي الشجاعة يا محمد موسي

كل مصائب ومشاكل السودان من النظاميين واصبح الغير نظاميين هم النظاميين فعلا.

للاسف قرأت كل التعليقات لم اجد منها اي تعليق يمكن ان يستفاد منه سوي المهاترات وتحويل الموضوع لذم القبائل. ارجو ان نترقي لمستوي المسؤوليه ونثري النقاش بصوره هادفه بدل المهاترات . يا اخوتي هذه قضيه تحتاج الي وقفه وظاهره تتكرر يوميا تجد اي عسكري او ضابط يدخل المجد او يركب في المواصلات والطبنجه في لابنطلون دون مراعاة للمصليين او المواطنين وبدون اتخاذ اجراءات السلامه التي تحمي هؤلاء الناس. ما الذي يضير هذا الشخص ان يترك سلاحه في مكتبه ان في مكان عمل او بالبيت حفاظا علي سالمة الناس وارواحهم. اتمني ان تلتفت وزارة الداخليه وباقي القوات النظاميه لهذه الظاهره واصدار تعليمات صارمه لكل منسوبيها بعدم حمل سالح في المساجد او المركبات العامه ومعاقبة كل من يخالف ذلك. هذه الحادثه ان كانت واقعيه اتمني الا تمر مرور الكرام وارجو من الصحافه والصحفيين تناول هذه القضيه لايجاد معالجات مناسبه لها لان حياة الناس ليست رخيصه لتضيع بسبب اهمال العسكر.

ياجماعة بالله عليكم ! الناس ديل عزل من دون سلاح وتخيلوا ان مهاجمين مسلحين خاشين عليهم , اعقل حاجة يعملوها هي الهرب واكثرهم هرب بحثا عن سلاح ودا اكيد , حتي في الحروب مثل هذا الهروب يسمي انسحاب تكتيكي وديل حالتهم مسلحين لكن شعروا ان عدوهم متفوق عليهم .بعدين مين قال ان الشجاعة هي ان تتعرض للموت وانت اعزل ؟ واين التوجيه الرباني ” ولا ترموا بانفسكم للتهلكة ” صدق الله العظيم : مثل ذلك حدث امام عيني في احدي العمارات بعد حادثة “الغزو الليبي ” كما اطلق عليها النميري غفر الله له .العمارة كانت محروسة بجنديين وسط كثير من الناس وفجأة سمعوا دويا هائلا بتكرار متلاحق . امر الجنود الناس الذين هربوا ان يدخلوا الغرف لانهم بدون اسلحة ووقفا بالبكونة علي هيئة الاستعداد مصوبين سلاحاهما , اتضح ان الدوي سببه بوكس عادمه خربان ! ضحكنا حتي سالت دموعنا ولكننا قدرنا للجنديين الشجاعة والحكمة لتوجيههم الناس العزل بالاحتماء بعيدا . ضحكنا للمفارقة لا لهروب العزل المساكين , العقاد وصف اندفاع الدراويش الاسطوري نحو السلاح الناري بالشجاعة المنهورة بينما وصفه تشرشل بالشحاعة الخارقة .رغم اني افضل الانجليز علي المصريين لكني في هذا مع العقاد

لقد أصبح السلاح في أيدي إناس لا يعرفوا كيف التعامل معه كما أن الجهة التي تؤمن السلاح لهم ليس لديها الظبط والربط للكيفية التي تضمن سلامة إستخدام هذا السـلاح وحادثة أمبدة التي راح ضحيتها سبعه مواطنين ليست ببعيده وذلك النظامي قاتل طالبة الجامعه وكثير من الحوادث التي تقع من حاملي السلاح وحتى في الأفراح تقع حوادث مماثلة لذلك يجب التشديد على حاملي السلاح وتوعيتهم بإتباع سبل السلامة في التعامل مع السلاح .