الامام الصادق المهدي : الوطني مقسوم والجهة الثورية فاشلة

و انت رب الفشل لا تعليق اكثر من هذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

صحيح الجميع يتخوف من حاله الفوضي وانعدام الامن في حاله حدوث فراغ سياسي ولكن قطعا هناك اشكاليه في حاله الرضي بتحالف لاقتسام السلطه بين المعارضه والتي هي في الاساس الحزبين الكبيرين الامه والاتحادي لقد اورثتنا هذه الاحزاب الدمار والتخلف فهي احزاب طائفيه لا رؤيه لها ولااستراتجيه ولقد فشلت فشلا ذريعا من قبل كما انها تفتقد للديقراطيه في اداره شؤنها وهي اقرب الي الاسر بل هي كذلك اسر اشبه باالاقطاعيه تستخدم الناس لدرجه الاستعباد ايضا باستخدام الدين قطعا مثل هذه التجربه لانود ان نعيدها الي سيرتها الاولي ويكفي ما دفعه الشعب السوداني من ثمن باالنسبه للحركات الثوريه فعلا لنا راي في لغه السلاح وقطعا الحوار هو الاساس ولكن الحوار مع الطرف الذي يقبل به ويعطي فرصه له عليه لابد من وجود هذه الحركات في أي معادله للحكم فهم سودانين لهم حقوق يجب مراعاتها وانصافهم

يا ناس الجبهة الثورية بالله عليكم هذا الشخص المسمى الصادق هذا قد ثبتت علية كل علامات العمالة والخساسة ويقووم بدور اقزر من دور

((شريطة ان تتخلى عن السﻻح و تمسكها بالإطاحة بالنظام بالقوة)) !!
اذا سلمنا بالاولى وتجرعنا الثانية على مضض فهﻻ حدثتنا عن كيفية تغير النظام؟؟
اذا لم يكن بالسﻻح وﻻ حتى بالقوة الشعبية فكيف إذآ؟؟
هل تريد ان تشير او تلمح بطريقة ما نحو الإنتخابات؟؟
حسنآ فليكن، خضها وتعال وخبرنا بعدها كم حصلت من اصوات في ودنوباوي او في الجزيرة ابا!!!

******

مشكلة الاحزاب الطائفية والامة نموذجآ انها تتحرك وفق الاهواء الاسرية والمصالح الخاصة ﻻ المصالح العامة مستعدين التضحية بكل غالي والنفيس اذا ما احسوا بأي خطر قد يهدد بقائهم على رأس الحكم في الطائفة وربما جميعنا نتذكر تهتدون وما ادراك ما تهتدون والامام الصادق يطلب ويدعوا الشعب مناصرته والخروج من اجل ارجاعه رئيسآ و قائدآ هذا والابن الغاضب عبدالرحمن الصادق يتوعد بانه سيحدث تفجيرات بالعاصمة الخرطوم ويحول ليلها الى نهار بنيران تأكل الاخضر و اليابس!!!
لم يحدثنا وقتها الامام ولا ابنه الموقر عن عدم استخدام السﻻح ولا عن التخلي عن اسقاط النظام بالقوة لماذا؟؟ لانهم المستفيدين (أي اسرة الامام) ما إذا ما نجحت العملية لانها ستعيدهم للسلطة!! اما حين يكون الامر يتعلق بالامة واعني هنا الشعب كله يأتينا الامام خالفآ قدميه متمهﻵ منظرآ يشير بسبابته يمينا ويسار ﻻ يلوي على شئ سوا عدم الاكترات و اللامبالاة بمعانات الغير والآمهم

حقيقة الصادق المهدي المرة ؟؟؟
إذا كنت من الذين يعبدون الأفراد ويقدسون زعماء الطوائف الدينية فلن يروق لك هذا الموضوع فلا تواصل في القراءة ؟ وإن كنت تقدس السودان وشعوبه وترابه فستوضح لك هذه الحقائق الكثير ؟؟؟ ثورة الإمام المهدي تاريخ يفتخر به كل سوداني ولكن أن يستقل أحد أفراد أسرته هذا التاريخ ويتاجربه للكسب الشخصي له ولأسرته وطائفته علي حساب السودان فهذا خط أحمر وغير مقبول لكل وطني محب للسودان ؟؟؟ زعم الإمام المهدي بأن مهديته قد جائته بأمر من رسول الله صلي الله عليه وسلم إذ يقول: ( وقد جاءني في اليقظة ومعه الخلفاء الراشدون والأقطاب والخضر عليه السلام وأمسك بيدي صلي الله عليه وسلم وأجلسني علي كرسيه وقال لي : أنت المهدي المنتظر ومن شك في مهديتك فقد كفر ) ومن إفتاءآته : * أن المتهاون في الصلاة كالتارك لها جزاؤه أن يقتل حداً ؟؟؟ * أن من يسف التنباك يؤدب حتي يتوب أو يموت ؟؟؟ ولكم أن تحكموا علي هذا الزعم والإفتاءآت وصلتها بديننا الحنيف ؟؟؟
طائفة الأنصار التي يسميها الجهلة بمعني كلمة حزب بحزب الأمة القومي ؟؟؟ الصادق المهدي أحد أبناء إحدي هذه الأسر والتي تعد أغني اسرتين في السودان مالاً وجاهاً ؟ والأسرة الأخرى يعرفها الجميع وهي أسرة الميرغني الذي دخل السودان ممسكاً بلجام حصان كتشنر عندما دخل السودان غازياً ؟؟؟ هذين الأسرتين قواهم وحماهم الأنجليز وملكوهم الأراضي الشاسعة والمشاريع وإغتنوا بفحش وكونوا طوائف من الجهلة المغيبين دينياً واستعبدوا أعداداً هائلة منهم ليخدمونهم في مزارعهم وقصورهم بدون أجر أو حقوق مخالفين بذلك أبسط حقوق الإنسان في القرن 21 ؟؟؟ فعل الإنجليز ذلك حتي يساعدوهم في حكم السودان ؟؟ فأجادوا هذا الدور بكل تفاني وإخلاص ؟؟؟ وعليه كرمهم المستعمر بتمليكهم الأراضي والمشاريع وكرمهم بالنياشين والألقاب الرفيعة : السير السيد علي الميرغني باشا ? حامل نيشان القديسين ميخائيل وجورج من درجة فارس ونيشان الملكة فكتوريا من درجةفارس. السير السيد/ عبدالرحمن المهدي باشا حامل نيشان الإمبراطورية البيريطانية من درجة فارس ونيشان الملكة فكتوريا من درجة قمندان . وهذين السيدين كانا أعضاء شرف في المجلس الحاكم للسودان بقيادة الميجر جنرال السير هيوبرت هدلستون ؟؟؟
عندما رحل الإنجليز وانزل العلم البيريطاني أجهش السيدين بالبكاء تحسراً علي ذهابهم وخوفاً علي مصالحهم وهيبتهم ؟؟؟ هاتين ألأسرتين لعبوا دوراً كبيراً في تخلف السودان وما زالوا يلعبون دوراً كبيراً في حماية حكم الكيزان الفاسدين حفاظاً علي مصالحهم وسمحوا لأبنائهم بمشاركة الكيزان المجرمين بالإنضمام للحكومة ودعمها وألظفر بجزء صغير من الكيكة المصنوعة من عرق ودماء شعوب السودان المغلوبة علي أمرها ؟؟؟
الصادق المهدي منذ صغره يبوس يده الغفير والوزير ويؤشر او يأمر ليطاع ؟؟؟ تعلم في عدة أماكن لأنه كان يستطيع تغيير مكان دراسته كما يريد في السودان بكمبوني المسيحية ثم بمصر كلية فكتوريا ثم باوكسفورد ثم بأميريكا ؟؟؟ ويغير تخصصه كما يريد مرة زراعة ولم يكملها ومرة اقتصاد وسياسة وفلسفة ؟؟؟ نُصب رئيس وزراء وهو في عمر29 سنة وتم تغيير الدستور لخاطره والذي ينص علي ان أصغر عمر لهذا المنصب هو 30 سنة وذلك مباشرةً من كرسي الدراسة الي رئيس وزراء حتة واحدة ؟؟؟ في سابقة تسجل في موسوعة جنس للأرقام القياسية والغرائب والعجائب ؟؟؟ شخص تربي بهذا الشكل الفريد قطعاً سيكون سلوكه فيه نوع من الغرابة ؟ لا أعرف ماذا يسميها علماء النفس ؟؟؟ وفي رأيي إنه مقروراً ويتوهم ان أي كلام يقوله لا بد أن يجد الإستحسان والإحترام ؟؟؟ كيف لا وطائفته مكونة من الجهلاء وأفراد أسرته ونسابته والمنتفعين من بقايا الإدارة الأهلية منذ زمن الإستعمار؟؟؟ وكل من حوله حتي لو متعلمين لا يجرأون علي مجادلته أو توجيهه أو نقده فهو ولد سيد ليكون سيد ؟؟؟ والسيد يأمر أو يؤشر ليطاع ومن يتطاول عليه يعتبر زنديق خارج عن الملة يفصل فوراً إن لم ينكل به ؟؟؟
لنحكي بعض نوادره ومحنه التي تدل علي شخصيته العجيبة وغريبة وتفضحها ؟؟؟
* اشار له أحد المقربين منه بأن الحزب ليس به انتلجينسيا أي متعلمين ؟؟؟ فجمع طلاب من المنسوبين للأسر الأنصارية بلندن وبدأ يخطب فيهم ؟ تجرأ أحدهم وإنتقده هو شخصياً ؟؟؟ فلم يرد الصادق علي نقده وإنما أسكته وقال له أشكرك علي شجاعتك ؟؟؟
* يدعي الديمقراطية وألتداول السلمي للسلطة وينسي أنه أول من خالف هذا المبدأ بأن كون جيش من المرتزقة بتمويل من المعتوه القذافي ودخل السودان غازياً ليخلف أعداداً هائلة من الضحايا ولا يعرف كيف نفد بجلده من هذه الجريمة النكراء دون مسائلة أو محاكمة عادلة والإقتصاص لضحاياه الأبرياء ؟؟؟ أذكر منهم الفنان والرياضي الموهوب وليم أندريا أحد أفراد فريق كرة السلة السوداني الحائز علي البطولة العربية بالكويت رحمه الله ؟؟
*عندما لجأ لإريتريا مع بعض أفراد من أنصاره المسلحين ومكونين ما يسمي بجيش الصادق المساهم به مع بعض الحركات المسلحة والتي كانت تنوي إسقاط الحكومة بقوة السلاح في ماسماها ( تهتدون ) وعندما وجد أنه لا فائدة من ذلك هرب مرة أخري للسودان ليتصالح مع الكيزان تاركاً المعارضين وأفراد جيشه الذين تعرضوا للجوع والعطش في صحاري إرتيريا ؟؟؟ وعندما تمكن أفراد جيشه بعد معاناة شديدة من الوصول للسودان ثائرين ليعتصموا بدار طائفة الأنصار بأمدرمان مطالبين مقابلته لمسائلته عن كيف يتركهم مهملين ويهرب ؟؟؟ تخبي منهم ورفض مقابلتهم ؟؟
* عندما كان بالسلطة عين زوجته مديرة لسودانير في منصب يحتاج لخبرة ومعرفة عالمية مكثفة في شؤون الطيران ؟؟؟ أسنده لسيدة أتت رأساً من الحنانة الي هذا المنصب الخطير دون سابق خبرة أو دراسة ؟؟؟ وللمقارنة محمد بن راشد حاكم دبي بتمويل من مجموعة من البنوك أتي بأكبر خبراء طيران بأنجلترا بمرتبات قياسية وحوافز مجزية ؟ فطوروا طيران الأمارات لتنطلق بسرعة الصاروخ وتتفوق وتخيف كل شركات الطيران العالمية التي سبقتها بمئات السنين في هذا المجال ؟؟؟ وكذلك عين الصادق إبن عمه مبارك الفاضل في وزارة التجارة بعينها ليعيس فيها فساداً ويغتني ببيع قطن السودن الذي كان يقدر سعره ب100 مليون دولار باعه لتاجر هندي أسمه باتيا يحمل الجنسية الإنجليزية ب 60 مليون دولار وهذه الصفقة وصفتها إحدي الصحف البيريطانية بصفقة القرن ؟؟؟ وعندما قام المرحوم محافظ بنك السودان( بليل) بشكوي مبارك بهذا التصرف الإجرامي الي رئيس الدولة الصادق قابله بعدم الرضي ؟؟؟ إذ كيف يسائل إبن العز والقبائل حتة محافظ ؟؟؟ وبعد أن إغتني مبارك من عمولته المهولة الحلال ! من هذه الصفقة الأسطورية تنكر لعمه الذي علمه السحر وإنسلخ من طائفته وأصبح وجيه وكون حزب خاص به ( حزب مبارك الفاضل الخاص ليمتد )؟؟؟
* في أيام حكمه حدث فيضان سببته أمطار غزيرة دمرت أعداداً كبيرة من المنازل بأمدرمان وكل المناطق حول العاصمة وتشرد الآلاف من الذين تهدمت منازلهم ؟؟؟ وكان وقتها جالساً في القصر يقرأ في كتاب سليمان رشدي الشهير( آيات شيطانية ) ؟؟؟ أتي اليه أحد المسؤولين ليخبره بهذه الكارثة ؟ فصدم ذلك المسؤول عندما قال له الصادق بكل برود : انت في الفيضان والا تعال شوف دا بيقول في شنو !!! أشارة لما يقوله إبراهيم رشدي في حق الإسلام ؟؟؟ كان المسؤول يتوقع ان يأمر الصادق بطائرة هيلكوبتر حتي يستطيع أن يتجول بسرعة ويتفقد رعيته كما يفعل كل رؤساء الدول في مثل هذه الكوارث حتي من باب التمثيل الإعلامي لتلميع شخصيتهم ولكن ود العز واصل القراءة في كتاب إبراهيم رشدي ولم يكترس؟؟؟
*أيام حكمه فكر في حل أزمة المواصلات فطلب الإجتماع مع سواقي التاكسي بدلاً من خبراء في مشاكل الحركة والطرق؟؟؟ هل يا تري لا يعرف أن سواقي التاكسي معظمهم جهلاء ؟؟؟ وهل ياتري لا يعرف أنه هنالك مهندسين متخصصين في تنظيم حركة السير والمواصلات وتنظيم مواقف السيارات وتخطيط الطرق ؟؟؟Traffic engineers ) ( ( أم لا يريد أن يكون مستمع للخبراء لأنه سيد يريد أن يستمع اليه ويأمر ليطاع بدون مجادلة ؟؟؟
* أيام حكمه قام بتكريم أول قابلة وأول سائقة سيارة وأخريات ؟ والي الآن لا أعرف ما الهدف من ذلك غير الإستعراض والهيافة وهل هذه أوليات رئيس دولة ؟؟؟
* في أحد الأعياد كان يخطب في جمع غفير من الأنصار رجال طائفته المخلصين ومعظمهم جهلاء من غرب السودان ؟؟؟ وكان علي صهوة جواد أبيض ويلبس بنطلون رياضة ابيض( ترينج ) وجزمة رياضة وعراقي اي جبة انصارية؟؟؟ وفي نظري هذا لبس عجيب ومتناقض لا يلبس في مثل هذه المناسبة الدينية التي لها قدسيتها وإحترامها ؟؟؟ وفي تلك الخطبة كان يشرح لجمع الجهلاء انه مكة أصل اسمها كان بكة ؟؟؟ وعرفت هذه المعلومة القيمة من فضيلته ؟؟؟ لكني أجزم بأن معظم ابناء غرب السودان الجهلاء الفاغرين أفواههم ويستمعون لهذا الخطيب المفكر الفذ لا يعنيهم هذا الشرح المفيد في شيء وهم عطشي يحتاجون الي مياه شرب عكرة من الآبار ؟؟؟
* وسمعته مرة في أحد أيام حكمه يتحدث في التلفزيون وينصح روسيا والصين ويقدم لهم الدروس في كيفية تحسين إقتصادهم معتقداً أن إقتصادهم يديره شخص واحد لص كعبد الرحيم حمدي ؟؟؟
* السفير السوداني في مصر كان أيام حكم الصادق مستاءاً جداً من الإتفاقيات المجحفة في حق السودان مع مصر ؟؟؟ وفي التحضير لزيارة الصادق لمصر قام بتحضير عدة فايلات وأجندة لمناقشة الإتفاقيات الغير متكافئة ومجحفة في حق السودان لعرضها علي الصادق وفي باله أنه وحزبه غير منبطحين لمصر ولا يرضون الظلم للسودان ؟؟؟ وفي المناقشات لسؤ حظ السفير والسودان أنه وجد الصادق يدافع عن المصريين والإتفاقيات المزلة أكثر من المصريين أنفسهم ؟؟؟ صدم السفير وظهرت عليه علامات الغضب والأمتعاض ؟؟؟ وبعد رجوع الصادق الي السودان تم نقل السفير الي السودان من غير رجعة لمصر وهذا ما حكاه السفير المندهش الي الآن بنفسه ؟؟؟

? في أول يوم له من إستلامه للسلطة طالب بالتعويضات وكان وزير المالية آنذلك من اتباع طائفته المخلصين فصرفت له في الحال وأكتفي بهذا الإنجاز العظيم حتي سرقت منه السلطة وهو لاهي في أحد بيوت الأعراس بواسطة البشير الذي لاحقاً عرف نقطة ضعفه وحبه للمال فأغدق عليه بالتصدق عليه بحفنة من دولارات المنكوبين وتعيين أبنائه في مناصب رفيعة وإسكاته ؟؟؟
* يعتبر نفسه أنه مفكر كبير وكذلك يعتبره كثيراً من أنصاف المثقفين الذين يعتقدون ان الفكر هو حزلقة في الكلام وإضافة تعابير لغوية جديدة ( محاور ، ومربعات، أجندة وطنية ، صحوة إسلامية، وسندكالية، تهتدون، وهلم جر ) وأقول لهم الفكر له نتائج ملموسة تفيد الإنسانية جمعاء وليس كلام منمق وتعابير جديدة والسلام يمكن لأي مدرس لغة عربية إبتداع أحسن منها ؟ المرحوم شيخ زايد بن سلطان حاكم الأمارات السابق الذي تخرج من جامعة الصحراء ذات الحرارة اللافحة وشظف العيش له فكر وطني مثمر له نتائج لا تخطأها العين وأحد أفكاره انه قال ( لا فائدة من البترول أن لم يفد انسان الأمارات ) وفعلاً سخر كل أموال البترول لصالح شعبه الذي غدا من أسعد شعوب العالم وتفوق في عدة مجالات حتي في الرياضة العالمية فدولة حديثة التكوين لا يتعدي عدد سكانها عدد سكان حارة بالثورة تشارك في بطولة العالم لكرة القدم وتحرز كأس دورة الخليج الكروية ؟ في الوقت الذي فيه الهند التي تشكل تقريباً ثلث سكان العالم ليس لها أي نجاحات في الرياضة وفي الأولمباد الأخير لم تحرز أي مدالية ولم يرد إسمها حتي في الوقت الذي برز فيه إسم الأمارات بعدة مداليات ؟؟؟ وفكر صادقنا الهمام متمركز حول نفسه وأسرته وطائفته وكرسي الرئاسة ؟؟؟ ولم يخطر علي باله إستخراج بترول أو ذهب وهلم جررر عندما كان بالسلطة وانما فكر في تعويضاته ورفاة أبن عمه ؟؟؟
ومن هذه النشاة الفريدة والهالة والقدسية التي تربي فيها الصادق ونوادره الكثيرة والتي آخرها زيارته لمصر ليصلح بين الأخوان ومعارضيهم ؟؟؟ وبذلك عرض نفسه والسودان لإساءة بالغة لا ترضيه ولا ترضي شعبه المغلوب علي أمره والذي يفعل فيه حلفائه الكيزان ما أرادوا من قتل وتنكيل وسرقة لقوته وأمواله والتفريط في أراضيه قاتلهم الله مع الكهنوتية تجار الدين حلفائهم المخلصين أسياد الطوائف الدينية المقدسين ؟؟؟

قال الصادق المهدى
(((نجاح الجبهة الثورية يعني تحولها لديكتاتورية أسوأ من النظام)))
طبعا هو ما عايز دكتاتورية تركب دون ان يركبها هو بنفسه
الجبهة الثورية ستنهى سياسة ضباط الواسطة والانقلابات
وهذا يخالف تخطيط الصادق عسكر لانه هذه المرة يريد
تسليمها لابنه ومافى حد أحسن من حد وأصله الجيش ملطشه
ممكن أي حزب يأجر ليهو ترزى لخياطة ملابسه ولا الضباط المتسيسين
يهربو الزي العسكرى لعمل أنقلاب عسكرى بالمدنين ويجى عبدو يركب
زي البشير ما ركب …..لا لعسكر السياسة ….. لا للورثة …لا للسدنة
نعم للجبهة الثورية باستعمال السلاح …فالى الان الذى يموت هو الشعب !!!!!
والمتسيدين واحد بالرموت كنترول والتانى بالنضم

الصادق المهدى محق فى كل ما ذهب اليه . كيف نبدل دكتاتورية بدكتاتورية اسوا منها . الحل فى الحكومة القومية و وضع انتقالى ودستور وتراضى وطنى وانتخابات حرة ونزيهة . لن نقبل بدكتاتوريات مرة اخرى . ولن نقبل بفرض الارادة بالسلاح .

الامام الحبيب الصادق المهدي
نعم
…. طالما ان الجبهة الثورية تقاتل خارج الخرطوم فهي فاشلة وهذه من البديهيات
…. كذلك متمردي دارفور طالما انهم يقاتلون خارج الخرطوم فانهم فاشلون وقد حاولوا القتال في الخرطوم موقع الحدث ولكنهم فشلوا في الوصول اليها
…. الامر نفسه لحزب الامة طالما ان نجل الامام الحبيب الامير عبدالرحمن في القصر الجمهوري مساعدا فلا رجاء لحزب الامة للوصول للقصر مجددا وهذه بديهية
ا…. اما الحزب الاتحادي الذي يشارك نجل مولانا الميرغني وبعض الوزراء فهؤلاء قد رضوا بالمقسوم على ايتها حال ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه هؤلاء مع او ضد لاشئ يهم ما يريدونه سيصلونه عن طريق ثالث ولا حاجة لهم لازاحة النظام فهم يتكيفون مع الموجود باي حال.
…. حزب المؤتمر الشعبي ينطبق عليهم الحوار الغلب شيخه وليس لهم الا الهواء الساخن الذي ينفثونه من ان لاخر وان كانوا اخطر من في الاحزاب لانهم يدركون مافي الدهاليز ولكنهم يماطلون الزمن والحقائق كثيرا وقد طلبوا تمديد الانتخابات الى 2017م في انتظار ان يهب الشعب جراء الجوع والفقر والمرض وهذا محتمل جدا ولكن كيف واين ومتى هذه علمها عند الله رغما عن انها اتية لا محال
….ا لشعب السوداني والنظام الحاكم هما المصارعان المتواجدان على حلبة المصارعة على ايتها حال ورغما ان النظام يمارس اللعب الخشن والفاولات والضرب تحت الحزام الا ان الشعب ما زال صامدا لم يهزم ويستجمع قواه للضربة القاضية والنهائية رغما عن انصراف الاحزاب عن مؤازرته لذلك فلن يكون الشعب ساذجا مثل ما كان في اكتوبر وابريل وسيكون شعاره القادم لاحكم لمن حكم وعموما مازالت المبارة تدور وقائعها وكل خصم يتربص بالاخر في انتظار النهاية الحاسمة

تسلم يالإمام ما قلت الا الحق…ربنا يحفظك لبلادك

The man is truly an intellectual, having that quality of be self-ruling others, not to be ruled by any other addiction which was clear at the time he was a young graduate and said to have helped in removing Al Mahjoub from his seat take over through his grandfather?s background concept; (Al Mahdi?s Family). From 1956 the student was dreaming to become the top figure in Sudan, the man is always trying to be a lateral thinker, but furiously, normally terns against the marginalized people. He might have forgotten or even thinking that people have forgotten what he stated during 1987 in the Kingdom of Saudi Arabia about who is supposed to continue ruling this country. An over aged man who in the Western Sphere he would be looked at as a wise edging and man of wisdom, unfortunately he is the typical racial minded person the former spiritual leader of Muhraheleen militia forces. I am a very simple person, but might be more viewing this man as a specious, very selfish man though we respect his thoughtful ways of reading the overall country?s affairs. Simply, he will never ever get any other chance to be a president of the country I think deeply and forecasting it like that, for we are also very good readers and contemplators and very seriously concerned about our rights to rule also by this turmoil, for Umma Party Leader is part and partial of the Sudan inherited problems, despite that there is a good look to them by the previous colonial systems based on that shared history of mitigating independence and handing over the power to these two sectarians men. As civil society activist background commentator, one was could be closed to observe the habit of such thinking people to have been born, up-brought and devoted for that specific role within exploitation of democratic practices concepts. Why Al Sadig Al Mahdi is not happy about Sudan Revolutionary Front?? And why he did not ask himself, linking his philosophy and religious scholastic understanding and see how far he is closed to express any love or passion to those who have raised up arms just to get their deprived of rights?? To my own ordinary understanding and sincerely as what I have had stated it before somewhere in one of my websites comments, do not put in your mind that one day you will get a new chance to rule Sudan once again, for things and people have changed a great deal, better be of that credited person and remain somehow respected, instead of showing more hate red like your counter related man in ruling Al Bashir the ICC wanted man. Even your son who is elevated to that position because of you and your family background may not be in same track of getting chances, only if the country is spitted into more than two states and better dream to constitute a constructive idea of letting the marginalized peoples as a matter of fact by all of your successive regimes to rule, for they will may not or say will not accept less than that, having that power saying no to your ideas, while you are still injuring them through your interviews and press express talks. I think that over is over once again. Exactly, you have been a civilian government dictator, but you did not realize that because you would not have good consultants than looking at themselves as always masters of people regardless, see among your own internal structural system what had happened to you and the manner you are dealing with your people and then judge on the open and powerful SRF today, even if your associate NCP is trying hard to penetrate through failing divide and rule policies to crack them all along.

The man is truly an intellectual, having that quality of be self-ruling others, not to be ruled by any other addiction which was clear at the time he was a young graduate and said to have helped in removing Al Mahjoub from his seat take over through his grandfather?s background concept; (Al Mahdi?s Family). From 1956 the student was dreaming to become the top figure in Sudan, the man is always trying to be a lateral thinker, but furiously, normally terns against the marginalized people. He might have forgotten or even thinking that people have forgotten what he stated during 1987 in the Kingdom of Saudi Arabia about who is supposed to continue ruling this country. An over aged man who in the Western Sphere he would be looked at as a wise edging and man of wisdom, unfortunately he is the typical racial minded person the former spiritual leader of Muhraheleen militia forces. I am a very simple person, but might be more viewing this man as a specious, very selfish man though we respect his thoughtful ways of reading the overall country?s affairs. Simply, he will never ever get any other chance to be a president of the country I think deeply and forecasting it like that, for we are also very good readers and contemplators and very seriously concerned about our rights to rule also by this turmoil, for Umma Party Leader is part and partial of the Sudan inherited problems, despite that there is a good look to them by the previous colonial systems based on that shared history of mitigating independence and handing over the power to these two sectarians men. As civil society activist background commentator, one was could be closed to observe the habit of such thinking people to have been born, up-brought and devoted for that specific role within exploitation of democratic practices concepts. Why Al Sadig Al Mahdi is not happy about Sudan Revolutionary Front?? And why he did not ask himself, linking his philosophy and religious scholastic understanding and see how far he is closed to express any love or passion to those who have raised up arms just to get their deprived of rights?? To my own ordinary understanding and sincerely as what I have had stated it before somewhere in one of my websites comments, do not put in your mind that one day you will get a new chance to rule Sudan once again, for things and people have changed a great deal, better be of that credited person and remain somehow respected, instead of showing more hate red like your counter related man in ruling Al Bashir the ICC wanted man. Even your son who is elevated to that position because of you and your family background may not be in same track of getting chances, only if the country is spitted into more than two states and better dream to constitute a constructive idea of letting the marginalized peoples as a matter of fact by all of your successive regimes to rule, for they will may not or say will not accept less than that, having that power saying no to your ideas, while you are still injuring them through your interviews and press express talks. I think that over is over once again. Exactly, you have been a civilian government dictator, but you did not realize that because you would not have good consultants than looking at themselves as always masters of people regardless, see among your own internal structural system what had happened to you and the manner you are dealing with your people and then judge on the open and powerful SRF today, even if your associate NCP is trying hard to penetrate through failing divide and rule policies to crack them all along.

حقيقة ايها المخذل لم تطلع شمس يوم الا وتاتينا بما يمغص علينا يومنا لكن المشكلة مش فيك بل في اولئك الذين يلتفون حولك وهم مغيبين تماما امثال مادبو وغيرهم برغم انهم خدموا الحزب كل عمرهم الا انهم ما زالوا في الصفوف الخلفية بينما يتقدم ابنك العازب والذي ايضا بلغ من الكبر عتيا ولم يتزوج وابنتك مريم صفوف الحزب .معك حق في كل ما تقوله ما دام هؤلاء المغفلين تحت امرتك اقدل ساي بس ليك يوم يا ارزقي

والله انت الفشل وام الفشل وابوه وجده وحبوبته كمان

انت خمسة وخمسين سنة ما حكمت فيها خمس سنين وكانت افشل فترات الحكم

انت والترابي كان ما رحتوا في ستين داهية ومتوا البلد دي ما بتمشي لقدام ولا كلاب الانقاذ ديل بيطيروا

الله ياخذكم ويريحنا منكم

اكاد ان اصاب بالتقىء والهسيريا عندما ارى هذا الهلامى
يحسب انه مهم خاصة بعد ان دفع السودان فاتورة تكريمه من
خزينة الشعب المغلوب

الشي الحصل في جنوب السودان يكره من اي حاجة اسمها تغيير

واهم من اعتقد ان من يسقط النظام بالقوة ويستلم السلطة
سيسّلم سلاحه ويرجع الى قريته في ” ابو ام بعوض شرفان ” وينتظر التنمية تجيه هناك
وهماااان ..

ليبيا تشهد

روعة الصادق!!! الرجل تحول لأراقوز قلبا وقالبا!!،وروعة متابعته لأحداث الشارع،أخد معطيات الشارع ولونها بمنطقه وطريقته الخاصة ليصبها لصالح النظام!! بالسوداني البسيط:

*تابع آراء الشارع عن حزب غازي،بعديها قال “ناس التمكين ما دايرين المشاركة لاعتقادهم بأن بقاء الإنقاذ بسبب التمكين”!!

*تابع تخوفات وآراء الشارع عن الجبهة الثورية وقال “الجبهة فشلت باطاحة النظام بالقوة!! وساهمت في تقوية النظام!!بعديها ناقض كلامه وأكد انو نجاحها سيجعلها ديكتاتورية أسوأ من النظام!!!!”

*وآخيرا لم ينسى نفسه وحزبه،فالرجل تابع نبض الشارع ومايتداوله الشارع عنه،وقال” اخترقنا الحزب الحاكم”!!!!!!!!!

الرجل لا اعلم جقيقة ان كان يستحق بجدارة رئيس جهاز الأمن والمخابرات شعبة الأمن الداخلي،أم ببساطة يستحق وسام لقب العميل المندس الخبيث الذي يحارب الشعب بكل ما اوتي من قوة،أم لقب أراقوز المعارضة الأول!.

تحية لمنطق المهدي الحنقذ البلد بحكمته الفذه ودهاءه العبقري الفريد من نوعه!!!!!!!!!

مع كامل الإحترام الصادق المهدى ده بذكرنى بى قصة كلب السرة الواقف دقار.. لا هو عايز ولا بيخلى البقية العايزين..

الزول ده داير شنو بالظبط؟؟!!.. تنظير فى تنظير سااااااى.. إن شاء الله الثورة القادمة تشيل المؤتمرجية وتشيلك انت ونديدك الميرغنى ونسيبك الترابى معاهم..

انتو الفرف بين صادق المهدي واللمبي شنو ما الجلابية في الاول والكاكي في التاني بصراحة انا ما شيايف اي فرق لكن ربنا يستر تجي يوم يمرق ليكم الصادق المهدي سكران من جلابيتو وداك الفضيحة الكبري ربنا يستر من خرف المتاخر جات لواحد قبلك دخلنا في مشكلة مع الذبابة وحسي علاقاتنا الحشرية متدحورة جدا بالله انقري

والله ياخوانا بس زى ما قال ابو رياله (الفشل فى كل يوم يشهد الفشل )

حقيقة هذاالرجل يجبرك علي الكتابةبرغم ضعف الفعل لدينافهذا الطاعن في السن مازال في ظنه ان السودان ملكا لهم ياخي انت ونسيبك اس بلاوي هذا الوطن عليكم اللعنةوسنودعكم مزبلة التاريخ بالله عليكم تنحوا عن ابناء هذا الوطن فما نالنا من افكاركم البالية وتفكيركم في مناصب الدنيا وحب الكرسي فزمنك ونسيبك وابنك آئل الي الزوال ولن يغفر التاريخ لكم سواءتكم فكل ماحاق بنا تهافت منك لنيل المناصب ولو علي رقابنا فلعنة الله عليك وعليه

الصادق المهدي … شنو الناس ( المغشوشة ) تشرب موية حمامك ؟ انا شفت المنظر أخخخخخخخخخخخخخخ