رئيس البرلمان : الواقع الداخلي الضاغط وراء حزمة الاصلاحات الأخيرة لتجاوز الاحتقانات في الساحة السياسية

قال رئيس البرلمان السوداني الفاتح عز الدين، إن “الواقع الداخلي الضاغط” هو ما دفع الرئيس عمر البشير لإعلان حزمة الاصلاحات الأخيرة لتجاوز الاحتقانات في الساحة السياسية التي ألقت بظلال سالبة على أداء الدولة والعلاقات الإقليمية والدولية.
ونفى عز الدين في حديث للإذاعة السودانية يوم الجمعة، وجود ضغوط من أي جهة لإنفاذ الإصلاحات، وأكد أن المؤتمر الوطني الحاكم انتهج مساراً جديداً استهدف فيه تغيير السياسات والقيادات. وتابع “وإن تأخر هذا الإصلاح ربع قرن خير من أن لا يأتي”.
وتعهد رئيس البرلمان بمتابعة المراجعة المالية لأي وحدة حكومية “مهما كانت “، ووصف تقرير المراجع القومي بأنه متطور رأسياً نسبة لتجويد العمل والتصويب نحو القضايا الأساسية وأنه تطور أفقياً لأنَّه تمدد إلى كافة المؤسسات.
الشروق
تأخر ربع قرن !
غايتو جنس بلادة وغباء
انعدام السيوله و الدفع بسخاء للشرطة و القوات المسلحه وكلاب الامن و الكوادر الرفيعه و بدا القفذ من المركب وهى تتجه الى الهاويه للسقوط المريع و الداوى وستعود القصور و الفلل والشركات الخاصه والفارهات الى الشعب هذا هو مبتغانا والحساب و العقاب لكل من تعدى على مال او اهان مواطن سودانى او سفك دما بدون وجه حق و الويل و الثبور و عظائم الامور لاخوان الشواطين اركزو و انه لوعد وسوف نوفى بعهودنا .
الوجوه الكالحة المتقابلة دى ان شاء الله تكون مقابلتكم فى جهنم مزقتو البلد واحد خائن للوطن وواحد لسانه بذئ
ادارة الراكوبة الموقرة هذه الصور الكالحة رجااا انسوها لان الواحد لما يشوفوا تنكر ليمون ما يفتح نفس الواحد…..
ارحمونا
قال رئيس البرلمان السوداني الفاتح عز الدين، إن “الواقع الداخلي الضاغط” هو ما دفع الرئيس عمر البشير لإعلان حزمة الاصلاحات الأخيرة
*** ياخي قول ضغط الجبهة الثورية***
الاصلاح الحقيقي هو اصلاح اقتصادي يعمل على تدوير عجلة الانتاج واعادة البلاد ال خارطة الدول المنتجة والمصدرة للمنتجات الزراعية والحيوانية التي هي العمود الفقري والاساسي في ميزانية الدولة وليس الاصلاح كما تعني يالبشير بتغير الاشخاص بان يذهب فلان وياتي علان او ارضاء المهدي او المرغني
ولكن وبما انني من ابناء هذا الوطن العزيز اقترح عليك الاتي اولاً اوقف التفاوض والجلوس مع ما يعرف بالسيدين لانك بذلك رجعت الى ما قبل 89 بحيث ان فشلهم في ادارة الديمقراطية التي سلمها لهم الشعب لا يخفى على احد وهم لا يمثلون الا انفسهم او بعض من اصحاب النفوس الضعيفة الذين لا يبحثون الا للمصالح الذاتيه
ثانياًنظف ماتبقى من ازيال الحركة الاسلامية او مايعرف بالمؤتمر الوطني وتقوى بالمؤسسة العسكرية واعيد ترتيب القوات المسلحة بحيث ان الانتماء للوطن وليس الحزب
استعين بخبراء متخصصون من ابناء الوطن في كل المجالات الكل في مجال تخصصة منهم يتكون مجلس الوزراء لمدة خمسة اعوام يعكف من خلالها على اعادة صياغة جديدة لوطن جديد
اعد اقاليم السودان الى ما كانت عليه دارفور ,كردفان,الاوسط , العاصمة القومية , الشرقي ويحكم الاقليم عسكري يرجع الى الرئاسة في كل شي وابعاد كل العطالة من مجالس ولايات ومحليات ووزراء واسناد صلاحياتهم الى المدراء العامين
البذىء والثعلب