الصحافى البريطانى Kenneth Allsop محمولا فى السودان 1952

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
نقول شنو
الواحد اصلو ماقادر يتخيل انه كان في زمن زي ده ..وشغلهم ده هل كان باختيارهم كوسيله كسب العيش زي عربيه الكارو البجرها الزول في الهند ولا كانو مجبرين على شغلهم ده على وزن تعال شيل ياعب .. غايتو الحمدلله انو ماحضرنا الزمن ده..
this picture from Uganda..this what cause president of Uganda ( idi amen )..to use whitemen to carry him in the same way…like they ( alsin bel sin..wa ..al3in bel 3in )..!1
غايتو جنس حقارة
الناس ديل عويرين ما يرمو على خشمو دا شايلنو يشيلكم أب نيف
هذه الصورة في مدينة توريت عام 1951 وأعاد نشرها جريدة الإندبندت البريطنانية في مارس 1995، حينها إحتجت السفارة السودانية ووصفتها بحنين بريطانيا إلى ماضي الإستعمار والإستعباد في السودان، الأربعة حمالين والأربعة الآخرين قطع غيار للمستعمر المحمول، صورة في منتهى الذل والإستبداد للآدمي.
الخوجات ديل لو الواحد ضبح من الاضان للاضان ماببردوا هذه الحقارة والعبودية عشان كدا احسن الناس تتجنبهم وبس.
ما زلنا نحن عبيد الألفية الثالثة نحمل الخواجات علي عواتقنا و نسير عراة كما يظهر هؤلاء في هذه الصورة التأريخية، و لكن إختلف السيناريو قليلاً، إلا أن المحصلة إننا ما زلنا عبيد البيض و خير مثال أننا عندما ضاق بنا الحال في السودان لم نستنجد بإخوتنا الأفارقة و لكنا سارعنا إلى أمريكا، فرنسا، إسرائيل، … و غيرها من دول البيض لأننا ما زلنا نحن إلى العبودية و ما زلنا في حوجة إلى الأسياد.
هذه الصورة دليل على أن ( البيض ) مهما كان تعاونهم مع الأفارقة ( حديثاً ) فهم بطبعهم لا يتغيرون في طبائعهم ( الغطرسة والإستعلاء ) على غيرهم من البشر خصوصاً البشر ذوي البشرة السمراء……. والصورة مهداه للإنفصاليين من الحركة الشعبية الذين يطالبون بإستقلالهم من(عبودية ) الشماليين أن يحذروا من الوقوع في " الأسر " بعد إستقلالهم من الإستعمار الشمالي:lool: