وزير المالية السابق: الصحافة دعمت وزراء لإبقائهم في مناصبهم

الخرطوم: أسامة عبد الماجد
كشف وزير المالية السابق علي محمود عن تعرضه لحملة إعلامية منظمة إبان توليه منصبه بالإشارة لكتاب ظلوا يهاجمونه بصورة راتبة ويومية أمسك عن كشفهم لكنه عاد وشدد على عدم اهتمامه بما كانوا يكتبونه ولم يستبعد أن يكون وراء تلك الحملة جهات تضررت من قرارات حازمة أصدرها وسياسات وضعتها وزارته، وضرب مثالاً لذلك بقرار إيقاف استيراد السيارات المستعملة وفك احتكار سلعة إستراتيجية ظلت تقوم باستيرادها ثلاث جهات، وأماط اللثام عن دعم الصحافة اللا محدود لوزراء لم يسمهم – لأجل إبقائهم في مناصبهم ولكن تمت إقالتهم،
وفي ذات الوقت سعت لإبعاد آخرين غادر بعضهم ولكن ليس بسبب الإعلام – على حد تعبيره. وألمح محمود إلى وجود خصوم له تحاشى تسميتهم. ورد صراحته وثقته الزائدة لعدم عمله بأجندة خفية ومقتضيات المنصب، وأبدى إيمانه أن الوزارة تكليف ولذلك لم «يفرق» معه قرار إعفائه، وعاب محمود على الصحافة تناولها قضايا المالية بطريقة فيها عدم موضوعية منها قضية (الكسرة)، وقال تم تصويرها كأنما دعيت للتخلي عن الخبز والاتجاه للكسرة .
اخر لحظة
العيب ما منك من الاغبياء امثالك يا جاهل يا قليل الادب يا ما مربى.انته الكسرة فضلت خيرك عند اهلك في اخر الدنيا ديك شفت رغيف وين. الواحد دايما امسك لسانو واطلع الكلام الموزون لانو الكلام الشين دايما بتمسك. وبطل اعتذار ونحنا كشعب لا نقبل اعتذارك والله يستر عليك ياخ
ياراجل اسكت اسكت انت يحق عليك قول عادل امام هو الاهبل ده وزير معانا انت اسكت ساكت ونوم بالهبرتو والكمشنات وعلاج ولدك في امريكا علي حسابنا
انت يادووووب داير تبكي .. يااخوي الفراش زمااااان رفعو .. قوم لف يلفك قطر
البكاء لزوموا شنوا من افضل ما عملوا البشير اداك تاشيره خروج من الوزاره قبل ما تخرجوا هو وحيرته الكيزان من سياستك ماعارفنك معاهم ولا مع المعارضه ولكن فى كل الاحوال من التغيرات الصح
بالله الموضوع ده حارقك لسع ما كفاك العمارات الثلاثة و النسوان الثلاثة و لا كنت عايز أدوك فرصة للمرأة الرابعة و العمارة الرابعة.
لمن الصحفي جاء يعمل معاك لقاء عشان يعرف ليه مدير الأسواق الماليه بيستلم راتب ضخم وحوافز وبدلات بتخليهو أغنى شخص في السودان ليه طردتو ؟!!!! تشاكل الناس وعايز يمدحوك ، خليك من شغلك الزي وشك وقراراتك البليده أحترم الناس يحترموك
(لكنه عاد وشدد على عدم اهتمامه بما كانوا يكتبونه) وقت ما مهتم شغل الخدم ده لشنو
يكفيك فخـــراً انك أسوأ وزير مالية في تاريخ السودان مما يرشحك لبيع الطعمية