غندور : الدولة عاكفة على تدابير حالت دون تجاوز الدولار للثمانية جنيهات..650 ألف موظف بالخدمة لا يمكن أن يكونوا كلهم من حزب البشير

الخرطوم
قطع البروفيسور إبراهيم غندور – مساعد رئيس الجمهورية ونائب رئيس حزب المؤتمر الوطني للشؤون الحزبية- بأن رحيل أو مغادرة الحكومة هو شأن يقرره الشعب السوداني عبر صناديق الاقتراع وليس عبر النداءات التي تقول بأن على الحكومة الرحيل لأنها جاءت عبر برنامج ورؤية انتخابية وبالتالي فأن الشعب وحده هو الذي سيقرر في شأن بقاء أو ذهاب الحكومة.
ونفى البروف غندور، عبر حديثه لبرنامج في الواجهة التلفزيوني أن تكون الخدمة المدنية أسيرة لحزب المؤتمر الوطني وقال إن 650 ألف موظف لا يمكن أن يكونوا على ولاء سياسي لجهة واحدة بينهم قوات نظامية وقوىً نقابية وسياسية و قوى مجتمع مدني.
وحول عودة صفوف البنزين والخبز مرة أخرى، قال بروف غندور بأنها أزمة طارئة قياساً بمسيرة العمل العام الطويل، وقال ( صحيح أن هناك أزمة حدثت ولكنها مؤقتة ودرسنا الأسباب ونأمل بألا تتكرر قريباً خاصة للخبز والغاز والبنزين وسببها شح النقد الأجنبي والدولة تبذل جهوداً كبيرة لتوفير هذه السلع).
وعن تصاعد الدولار قال غندور بأنه يتأرجح لأسباب عدة و أن تجار الدولار يتحكمون فيه عبر سماع تصريحات المسؤولين إلا أن الدولة عاكفة على تدابير حالت دون تجاوز الدولار للثمانية جنيهات.
وحول تأثر السودان بما يحدث من صراع في دولة جنوب السودان وتدخل يوغندا والجبهة الثورية ومواقفها المعروفة قال مساعد رئيس الجمهورية بأن السودان أكثر تأثراً بكل ما يحدث في الجنوب وأن القضية للسودان ليست هي مجرد قضية فقط بل قضية حدود طويلة وتحركات إنسانية وتدفقات لاجئين وتجارة ممتدة وانتشار سلاح قد يجد طريقه للخارجين عن القوانين. وقال بأنها قضية شعب كان واحداً حتى بالأمس القريب ولذلك رفض السودان صب الزيت على النار وكل محاولات جر السودان إلى مربع النفط فقط قد فشلت مبدياً الأمل في انحسار آثار التدخل اليوغندي في الجنوب قريباً وأن يصمد اتفاق وقف إطلاق النار عبر جهود الآليات في أديس أبابا.. لا سيما وأن النفط الجنوبي حتى الآن يتدفق طبيعياً.
وحول تحركات كارتر الأخيرة قال البروف غندور بأن للرجل شراكات خاصة مع السودان ولديه صلات قوية مع رئيس الجمهورية وأن حضوره قد جاء ضمن برنامج مرتب منذ شهور لا سيما وأن مركز كارتر في السودان له نشاط ومهام عديدة.
وحول تصريحات الطاهر ونافع كأعضاء في المكتب القيادي وأنها تأتي في أطر محددة قال إن الاعلام أحياناً قد ينحو بحديث المتحدثين الى اتجاهات بعيدة.. وقال إن مولانا الطاهر لعله قصد بمفاجأة الرئيس موضوع الوثيقة.
وتساءل بروف غندور عن جدوى حل حكومة لم يتجاوز عمرها شهرين.. وأن استقالة رئيس الجمهورية في هذا الوقت أمر لا يتوقعه عاقل لأنه رئيس منتخب والمؤتمر العام في أكتوبر القادم.. ووصف الحكومة الحالية بأنها حكومة قومية ومن أراد المشاركة فالباب مفتوح أمامه.. وكل ذلك وارد ولكن ليس عبر رؤى الخيال.. ولكن الحديث عن تنحي رئيس الجمهورية فهو لن يهرب بهذه الطريقة.
وعن المفاجأة التي ذُكرت قال البروف غندور بأن هنالك منهج قادم وسوف يتابعه الرئيس وينفذه عبر أجهزة الحزب والدولة وأن على الجميع مساندته ودعمه لأنه يخص كل أهل السودان.. من سلام ووفاق وأمن واقتصاد وهي قضايا تخص كافة قطاعات المجتمع من أحزاب وقوىً نظامية ومجتمع مدني وغيره.
وقال بأن الذي سيطرحه المشير البشير سيكون بصفته رئيساً للحزب ورئيساً للجمهورية وعبر الشركاء.
وحول لقاء البشير بالاتحادي الأصل قال بأنه قد جمع بين السياسي والاجتماعي وأن ذلك نهج متميز ان يحضر الاتحادي بوفده المتنوع كحزب شريك.. وقال بأن المبادرة سيطرحها الرئيس مفصلة عبر خطابه للشعب السوداني خلال الساعات القادمة.
وحول العلاقة بين الوطني وحزب الأمة قال البروف إبراهيم غندور.. بأنه يحيي الأمام الصادق وحزب الأمة وأن الإمام الصادق رجل مفكر ويؤمن بقيمة الحوار وأنه ظل الحزب الأقرب الى الحوار مع المؤتمر الوطني على الدوام.. وليس الأمر حول مشاركة في السلطة ومهما يكن فأن ذلك ليس مدعاة لإغلاق باب الحوار مع حزب الأمة بنهجه الوسطي ولرئيسه رؤيته الثاقبة وتجربته الثرة وأن قضية العلاقات الثنائية مع الأحزاب لا ينظر لها المؤتمر الوطني عبر تصريحات البعض هنا وهناك بل ينظر لها عبر كليات القضايا والرؤى المشتركة تجاهها وان الانفراج الكبير نحو التوافق القومي قد جاء عبر حوارات الوطني مع حزب الأمة.
وحول أبواب الحوار لأجل السلام قال غندور بأنهم لم يوصدوه يوماً سواءٌ أكان عن قضايا دارفور أو كردفان أو النيل الأزرق وفي ظل توجهات الدولة لحسم التمرد خلال الصيف القادم، وقال إن الاحتجاجات جاءت من الطرف الآخر في أبريل الماضي وأنهم لا يزالون في انتظار تحديد موعد جديد لمواصلة الحوار، وأن وجود قوات مسلحة فاعلة تمنع التمرد من تنفيذ أجندته يعني أن السلام يحتاج الى قوة لأن أجندة السلام لا تعني تراخي القوات المسلحة او تهاونها في حماية وحراسة ثغور الوطن وهو ما يدفع بالمتمردين لأن يجنحوا لقبول الحوار السلمي.
ونفى غندور اي اتجاه لتعليق الدستور وأن التعامل مع الدستور يتم عبر توافق وطني شامل.
وقال إن ما حدث كان انقلاباً عسكرياً للتغيير ولكن بعدها حدثت تطورات حتى توافق الكل على دستور 2005م الانتقالي.. وأتى بتطورات حزبية وسياسية جديدة انتهت بحكومات منتخبة.
وعن علاقة الوطني بالمؤتمر الشعبي ووجود اجتماعات مشتركة قد تشرك الشعبي في الحكومة.. قال غندور بأنهم يتعاملون مع الشعبي كحزب معارض وهو من القوى الوطنية ونفى وجود أي حوار مؤسسي مع الشعبي أو وجود حوارات سرية بين البشير والترابي.. متمنياً أن يتم حوار علني وأن يستجيب المؤتمر الشعبي لأن هناك كثيراً من الثوابت التي لن يختلف فيها الوطني مع الشعبي او الأمة.. وأن المناخ السياسي بين كل القوى السياسية أفضل بكثير مما كان سابقاً.
وحول التواصل مع مجموعة د. غازي صلاح الدين قال بأنهم اختاروا طريقهم وأن الوطني لم يغلق الباب وأن إعلان فتح أبواب الحوار مع كافة القوى السياسية لم يستثن مجموعة غازي وأن الحوار لا ولن تحده حدود حتى مع القوى السياسية التي بينهم وبينها خلاف.
وحول نظرة المؤتمر الوطني تجاه التعامل مع القوى السياسية قال مساعد رئيس الجمهورية بأنهم لم يستثنوا جهة لم يجلسوا معها يساراً أو يميناً وأنهم يعدون العدة الآن عبر القطاع السياسي بالوطني للجلوس مع كل الأحزاب السياسية.
وحول الانتخابات قال بروف غندور إن الحكومة القائمة في أي بلد هي التي تشرف على إجراءات الانتخابات وأنهم على استعداد في سبيل إحكام الانتخابات للتفاكر حول قوانينها وتوقيتها وأن مفوضية الانتخابات هي المرجعية التي تحدد الأسس الإجرائية.. لأن الطريق الوحيد لتحديد معايير من الذي يحكم هي صناديق الانتخابات.
وجدد الغندور التأكيد على جاهزية المؤتمر الوطني للحوار مع كافة القوى الوطنية وأكد بأنهم ينادون بالحوار وأن الحديث عن ألا حوار إلا بعد رحيلهم بأنه أمر لا يسنده منطق.
وحول الدستور قال إن رئيس الجمهورية دعا كافة القوى السياسية في يناير من العام الماضي وحتى القوى المتمردة وجهت لها الدعوة مكتوبة وأن لجنة مختصة برئاسة المشير سوار الذهب قد جلست مع كافة القوى وتسلمت منها مساهمات مكتوبة حول رؤيتها نحو الدستور الذي قال بأنهم لا يستعجلون الأمر تجاهه لأنه سيظل سائداً حتى قيام الدستور المكتوب البديل والمجاز والمتفق والمتوافق عليه حتى لا يفكر شخص في النكوص عليه.
وعن العنصرية والقبلية قال الغندور بأن جهود الوطني كافة مطلوبة لمناهضتها، ونفى ان تكون هناك (كشة) للولاة لأنهم جاءوا عبر الانتخاب ولكل ولاية ظروفها.
وعن قضية متقاعدي البنوك قال بأن ترتيبات الدولة للخروج بحل شامل لها وأنهم لا يقبلون الظلم لأحد.
اس ام سي
أخبار اليوم
الشعب السوداني الذي سحلتم وقتلتم براعمه في انتفاضتهم الاخيرة وما زال معتقليه يتلقون جرعات يومية من عذاب داخل المعتقلات وآخرون يقدمون الى محاكمات جائرة هذا هو الشعب الذي أعلنها بالصوت العالي الشعب يريد إسقاط النظام فبعثتم قناصيكم لقتلهم وان كنت تقصد صناديق الاقتراحات فانتم خبراء في تذويرها فلا تجدي نفع في إسقاطكم
بأن رحيل أو مغادرة الحكومة هو شأن يقرره الشعب السوداني عبر صناديق الاقتراع
هبة سبتمبر هل كانت هبة طيور ا لسمبر قتلتم وجرحتم ولن ننتظر ساعة زمن الانتخابات القادمة كل ثانية ودقيقة ويوم واسبوع وشهر له قيمة مادية ومعنوية للفرد قلنا لكم ارحلوا وادونا عرض مؤخراتكم انتهت لغة الحوار وليس لديها قييمة ودستوريا اي حكومة فاشلة بالقانون والدستور تعتبر ساقطة لم نسمع بالمجلس الوطني سحب ثقة من وزير دعك من حكومة بلمناسبة انت رجل غير بذيئ وملعون كالاخرين رجاءا واحترام لنفسك ان لا تحدثنا بمثل هذا الكلام والدفاع عن شئ مرفوض من الشارع لو انت تعلم سياساتكم وطبائعكم غير ملائمة معنا احترم علمك وسنك وغادر مكانك الجامعات انت وغيرك ودعوا السياسة للسياسين
ونفى البروف غندور، عبر حديثه لبرنامج في الواجهة التلفزيوني أن تكون الخدمة المدنية أسيرة لحزب المؤتمر الوطني وقال إن 650 ألف موظف لا يمكن أن يكونوا على ولاء سياسي لجهة واحدة بينهم قوات نظامية وقوىً نقابية وسياسية و قوى مجتمع مدني.
…………………………………………..
هذا ماقاله البروف الغندور
لكن اقول له ان كل رؤساء المصالح والدوئر الحكومية مؤتمر وطنى
حتى النقابات واتحادات الطلاب والجاليات والرياضة كل شى سيطرتوا
عليه وعندما تدنت الخدمة المدنية داير تقول غير ذلك وعدد كذا وكذا
لايمكن ان يكونوا على ولاء واحد اتق الله يابروف ازكروا الموت الذى لامفر منه
يااخى من لا يأتى بتزكية من ناس المؤتمر الوطنى لا يوظف خالص خالص .
” وحول الانتخابات قال بروف غندور إن الحكومة القائمة في أي بلد هي التي تشرف على إجراءات الانتخابات وأنهم على استعداد في سبيل إحكام الانتخابات للتفاكر حول قوانينها وتوقيتها وأن مفوضية الانتخابات هي المرجعية التي تحدد الأسس الإجرائية.. لأن الطريق الوحيد لتحديد معايير من الذي يحكم هي صناديق الانتخابات.”
اللعبه كلها واضحه فى الكلام الفوق دا… العنده شكوك انه المؤتمر الوطنى يسعى للتداول السلمى للسلطة يقراء الكلام الفوق مرتين!
25 عاماً وانتم عاكفون ، ماذادبرتم غير (المكائد) ؟؟؟؟
طيب يا بروف .. لو الصادق رجل مفكر ويؤمن بقيمة الحوار ورؤيته ثاقبة وتجربته ثرة ، لي شنو قلبتوها عليه .. ونعتوهوا بأنه أضاع البلاد في الكلام
وأنه افشل العملية الديمقراطية .. ثم طاردتوهوا ورميتوهوا في سجونكم وإتهمتوهوا بالكثير .
وبعدين منو القال ليك في اي دولة الحزب الحاكم بيدير العملية الانتخابية .. ورينا في ياتو بلد يا برووف ؟؟؟
الشعب وينو يا حلبى انت ياتافه وينو الشعب البقرر انو الحكومه دى تزال بواستطه وهل الحكومه دى جابه الشعب عشان يزيله انت عترف تماما ياغندور ياعفنون انت ان هذا النظام نظام انقلابى ومجرم ومتسلط على البلاد والعباد ورتكب جرائم لا تسقط بالتقادم مهما طال الزمن وانت احد المتهميييييييين خليك عارف من هسع عشان بعدين كلامك ده بتبلعو ان شاء الله
* حكم “الحركه المتاسلمه” للسودان لم يكن من خلال انتخابات، و انما تم من خلال انقلاب عسكرى عام 1989، و على راسه قادة الحركه المتاسلمه، الترابى و على عثمان، و ما زالت الحركه المتاسلمه تحكم حتى اليوم. ما تبع ذلك من اجراءات انتخابيه شكليه قصد منها اتقاء شر العالم الخارجى، ايها الأرزقى.
* 650 الف موظف هم اما “حركه متأسلمه”/مؤتمر وطنى، او موالون للحركه المتاسلمه خوفا او طمعا، او تم شراء ذمتهم، او سدنة النظام الشمولى الأسبق، او نحو ذلك. و إلا فلماذا تمت تصفية الخدمه المدنيه و القوات النظاميه و مؤسسات الدوله العدليه و القضائيه فى المقام الأول. ثم قل لى، عن الكيفيه التى اصبحت فيها انت رئيس نقابات عمال السودان، يا دكتور!!؟
* اذا اردت ان تبدو فذا و شفافا، فلا تسلك طرق التمويه و التعتيم عندما تتحدث عن “شح العملات الأجنبيه”. حدثنا اولا عن اين ذهبت عشرات، عشرات المليارات من الدولارات هى عائدات البترول على مدى 11 عاما؟ اين ذهبت الضرائب ،و الجمارك ،و المكوث ،و الجبايات؟ ماذا حدث لعائدات الذهب؟ اين ذهبت القروض و المنح البالغه اكثر من 34 مليار هى ما تحصلت عليه “الإنقاذ” كديون لازمه تدفعها اجيال المستقبل؟ ثم هناك قضايا الفساد و الظلم و القتل و التعذيب و التشريد و الإغتصاب…و جميع انواع جرائم الخذى و العار، الا تدرى عنها شيئا يا رئيس اتحاد عمال السودان سابقا و م. رئيس الجمهوريه؟
* الشعب السودانى قرر سلفا اسقاط النظام عنوة و اقتدارا، و لا يحتاج لرايك فى كيفية تغيير نظام البطش و الإباده.و هو لا يأول ابدا على “انتخابات الخج و التزوير” التى تتحدث عنها. كما ارجو ان لا تقلل عن حجم و قيمة الثوره السودانيه المسلحه، و تطلق عليها الحركات المتمرده، او الحركات المسلحه، لأن إسمها الصحيح هو الجبهه الثوريه، غصبا عنكم.
* اما ” حماية حدود و ثقور الوطن” التى تتمشدق بها فلا تتحدثوا عنها!! انتم من فرط فيها جنوبا. و ان كان و لا بد، عليكم التوجه لحلايب و شراتين و الفشقه، فهى اولى بالتحرير و الحمايه، و ليس ج. كردفان و ج.النيل الأزرق و دارفور لقتل المواطنين الأبرياء العزل:اولا، لأن هذه المناطق ليست تحت الإحتلال المصرى او الأثيوبى، و ثانيا، ان الذين حملوا السلاح هم مواطنون سودانيون بالدرجة الأولى ، و لهم حقوق. واجبروا قسرا على حمل السلاح، نتيجة ظلمكم لهم و بطشكم بهم و استعلائكم عليهم.
* واخيرا، نعم. الشعب السودانى قال لا حوار مع اللصوص القتله الظلمه المجرمين الفاسدين… لا حوار، لا من قبل و لا من بعد. فانت وهم تجب ازالتكم، ثم محاسبتكم حسابا عسيرا,,, و سترى.
للذكرى والتاريخ
قبل عامين كانت هناك فى دار حزب الامة ندوة حول الاوضاع فى سورية وكان من ضمن المتحدثين الصادق ابو كلام كما يحلو للكيزان ان يطلقوا عليه وايضا هناك الخبيث التراب وعثمان عمر الشريف القابض الذى وصف الحضور بالرجرجة والدهماء بائع ضميره من اجل وزارةالله يرحمك اسماعيل الازهرى ويسامحك تركت لنا اقزام مثل العثمان هذاوكان من ضمن المتحدثين هذا المنبوذ الكضاب مثل رئيسه .ومان اعتلى هذا الجزمةغندور والا هتف الحضور فى وجه غندور بان يغور من حيث اتى وتطايرت قواربر المياه الفارغةوقطع الخشب والشباشب قذف بها هذا الجرذ ولقى ما يليق به واختبئ الغندور تحت المنصة وفجاءة مرقت كلاب الامن وحموا غندور وادخلوه السيارة وانطلقوا به هروبا من الحضور هذا هو شعبنا الحليم واذا غضب سوف يثور عندها لاتسلم الجرة مرتين
ولكن الطامة الكبرى كان موقف الصادق وبنته المنصورةعندما عنفوا الحضور من اجل غندور وتبجحت المنصورة ان غندور ضيفنا وكان حزب الامع ملك للصادق وابنائه وها انا اقولها ماذا يمسك هولاء الكيزان الشيطانين هل صحيح انهم امسكوا بالصادق…………ومنذ ذاك الوقت عرفت الحقيقة ليس لان مفكر ودمقراطى كما يقول الجزمة غندور
قال وانهم ﻻ يقبلون الظلم ﻻحد. هذه وقاحه منك اذا لسه انتم بتفكروا انكم عادلين والله اكثر الشعب مظلوم في قوته وحقوقه وكل الشعب مظلوم في حرية التعبير عن نفسه. اﻻ لعنة الله علي الظالمين قول امين ياغندور
منافق افاك
650 الف موظف مدنيين وعسكريين قادتهم والممسكين بدركسون الدولة مؤتمر وطنى!!
انت قايلنا ضان او اغبياء او رعاع او هبل زى جماهير المؤتمر الواطى بتاعكم؟؟؟
انت بتتكلم و بيسمعوا كلامك او بيقرأوه ناس ممكن يجمعوا كل ناس المؤتمر الوطنى فى فصل ويعلموهم الف باء السياسة والادارة والاقتصاد والوطنية كمان!!!
بالله عليكم الله شوفوا الزول ده؟؟
رحم الله عمناهاشم بامكار عندما قال للبشير فى بورتسودان نعم ما ممكن نمنع الجبهة الاسلامية من المشاركة فى مسيرة الانقاذ لكن ما نمسكها الدركسون !!ثورة الخراب اللاوطنى لا فهم فى السياسة او الادارة او الاقتصاد او حتى الوطنية انتو يا ناس الحركة الاسلاموية ولاؤكم الاول والاخير ما للسودان واهله وانما للحركة الاسلاموية العالمية بت الكلب وبت الحرام اللى ما بيهمها السودان واهله الغبش حتى اسأل هذا العواليق بتاعكم الاسمه القرضاوى البيبكى على ناس مرسى وبديع وما بيبكى على السودانين القتلتهم الانقاذ عسكريين او ناس عملة او دارفوريين او جنوب كردفانيين او من النيل الازرق او بقوا لاجئين داخل وخارج الوطن!!!
والله الذى لا اله غيره ان هذه الحركة الاسلاموية الواطية القذرة مافيها زولا واحد بالغلط يستحق الاحترام داخل او خارج السودان بل كل الاحتقار وجزمة مواطن سودانى بيها كلها وبى اى واحد فيها سودانى او عربى او اعجمى!!!
الغندوري المرطب رئيس اتحاد العمال الابدي و الذي لا يدري شيئا عن حال العمال و مساعد الرئيس الذي لا يعلم شيئا عن الشعب الذي يحكمونه بالحديد و النار …..قال حكومة برنامج جات بالانتخاب ! ينخك الجار بيضو
بالله يا ناس امشو سودابت والهيئة السودانية للمواصفات طلعو لي غفير ساكت ماكوز …الزول دا بستعبط في منو يا جماعة ….غندور لا يكذب وإنما يداعر
هو الشعب انتوا شاورتوه لما جيتوا للحكم حتى يقرر ذهابكم وبقاؤكم لما حاول التعبير عن رفضه لكم ولسياساتكم اطلقتوا عليه النار بطلوا نفاق وكذب
الساده إدارة الراكوبه ,,ثم الساده القراء
هى مشاركه فى الجريمه غندما يتم نشر الخبر بهذه الصوره (غندور عاكفون ,,لكى لايتجاوز الدولار 8 جنيهات !! هل هى 8 أم 8000 !!! ألا يشكل هذا إستفزازا وتزويرا ؟؟ عندما سطت جماعة غندور على السلطه وموثق على كل وسائل الإعلام العالميه كان الدولار 12 جنيه فهل إنخفض سعر الدولار أم الجنيه وكم بلغ التضخم !! هل يستفزنا الغندور أم تساعده وسائل الإعلام على التزوير ؟؟ عوير غندور أم نحن ؟؟؟وقسما برب الكعبه بلغنا مرحلة أن شككنا فى ديننا وهل الذين يحكمونا بشر مثلنا أم قوم من كوكب آخر؟؟هل يعاملونا كبشر ؟؟هل ربنا وربهم واحد وهو الله أم لا ؟؟هل هم عاقلون ونحن جهله ؟؟أم العكس أم أنهم يستعبطونا ؟؟ حتى ولو قالها الغندور ثمانية فتكتب كلمة الألف بجوارها .ولكم الشكر وربنا يغطس حجرنا كلنا ,,كل السودان حكومة ومعارضه لأننا لم نبلغ مرحلة الإنسان بعد ولم نرتق لحكم أنفسنا بسياسة الغاب وشرعها المعروف !!نحن نسوس بعضنا كالأبالسه أبالسه ولكنها تحكم البشر وتعاطى صاحبهم وعقر ولعنة الله على الكل وغندور أولهم وغندور آخرهم وغندور أسفلهم وآمين