الراكوبة تتحصل على معلومات حول مقتل شاب تحت التعذيب بالخرطوم.. القاتل والقتيل (جيران)

بالجد نسبة للصلاحيات غير المنطقية..والحصانات المحصنة…زائداً ضعف التدريف والتثقيف القانوني من الضباط ألي الأفراد..إضافة للعنجهية والجهل المركب..عند الكثير من ضباط وأفراد الشرطة وشخصنة القضية…”هسع بقفلك..وريهو حاجة….الخ إستخدام العنف المفرط..بطريقة أصبحت أقرب إلي العقيدة…لدي الشرطة السودانية…إزدات في الأونة الأخيرة…لغياب القانون… وضعف إشراف النيابة … والقضاء…بطريق مزرية ..لدرجة زهق الأرواح..بكل سهولة ويسر..((ثم كبار الضباط (فرقاء لواءات) …الخ عديمي كفاءة ومتوسطي خبرة ومهنية.. أو دعني أعيش يغضون الطرف.. غارقون في الفساد حتي أعناقهم… لياكلوا الحرام..من الإمتيازات والحوافز..والرواتب..سنسمع الكثير من مثل هكذا حوداث..مادام هذا النظام الفاسد جاثم. ” كيف يدخله الحراسة دون بلاغ..إن لم يكن معتاد لهكذا تصرف من رؤساءه..

لا حولة ولاقوة الا بالله هي البلد دي مافيها رجال .ماذا ننتظر بعد هذا . النداء محول لكل احرار العالم لكي يخلصونا من هذا الكابوس .

له الرحمه والمغفره يارب

علي أهل القتيل قتل كابوكي ورميه للكلاب حتي يفهم العساكر والامنجيه أن السيل قد بلغ الزبي … والله بعد ده الحشاش يملأ شبكتوا وأي واحد عنده زول مات يمشي ياخد حقو براهو بيده قتل سفك دماء أي طريقه يراها كل منا مناسبه ،، لاتنتظروا التحريات والقضاء السوداني العقيم وناس حصل خير ولي خير وهلمجرا
الا لعنك الله لعنة بقدر ما جمعت فيه الباطل والحق بعد ان افترقا قديما ايها الهمبول البشكير ومن لف لفيفه
اقتلوا ال كابوكي قبل ان يتكاثروا

إنا لله وإنا اليه راجعون ,,, له الرحمة والمغفرة ,, بلد لا عندها ضابط ولا رابط , دول تانية لو يجو يقبضوا عليك يوروك التهمة ويوروك بطاقاتهم وسبب القبض ,, الله يكون في عونة ,, اعدام كابوكي ومن معه .

رحم الله بهاء وعوضه شبابه الجنة مع الشهداء والصديقين. ونسأل الله أن يقتص من هؤلاء المجرمين ومن سلطهم علينا فعملوا في ابنائنا وبناتنا تقتيلاً واغتصابا وتعذيبا وإهانة وإذلالاً.
وقلنا ألف مرى وظللنا نعيد ونكرر مع كل حادثة مثل هذه (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) أنه لابد من القصاص الفردي المباشرة والتربص بالفاعل من قواتهم النظامية في أي وقت ومكان حتى داخل غرفة نومه وتنفيذ القصاص فيه من جانب أهل الضحية حتى يروعي امثاله وزملائه من المجرمين النظاميين.

هل هناك ثمةة مفاجأة عند البشير

هذا هو النمط السائد والمعتاد عند المتأسلمة
الإستهانة التامة والناجزة بأرواح الناس والبسطاء
هذه هى الروح والطبيعة والسلوك الذى ينتج من فلسفة…فلترق من الدماء
…فلترق منهم دماء
…أو ترق كل الدماء

نعم هو الرسوخ الهدام لثقافة تصفير العداد….ومن ثم تسليمنا نحن (وليس السلطة) لعزرائيل
هكذا صرح نافع على نافع
وهكذا صرح غراب الشؤم على عثمان طه….SHOOT TO KILL…..SHOOT TO KILL

هكذا هم يسوقوننا من حقد لحقد
ومن ضغينة لضغينة

ومن غبائن لا حد لها إلى غبينة تالية
ومن إحن تتلوها إحن…إلى إحن في قارعة الطريق
هذا النظام هو خطر داهم يترصدنا عند باب كل دار
هذا النظام هو مسدس محشو على الدوام تجاه جماجمنا

ليس ثمة خيار غير مواجهته ومصادمته والقضاء عليه….كل الأكلاف هى بمثابة الربح لقادم الأيام والأجيال….أي ثمن في مواجهة المتأسلمة وشطبهم من قصاصات التاريخ….هو مكسب جدير بكل التضحيات!!

حتام تهدر أرواح شبابنا..من نظام يقيء لسانه برميهم بكل الموبقات…سكارى…سطالى…محششين….عطالى…فارغين…لوطيين ….مجرمين….طابور خامس….كفرة….لا يرتادون المساجد….مقامرين…مغامرين….
ماذا ينتظر الشعب من نظام يحترف قتل رعيته….بإمتياز…!!!

رسالتى ما يسمى بكابوكى أنا أشك فى نسبك هذا الفعل القبيح لا يفعله إلا أبناء الزناة لأنك من رحم غير طيب أسال الله القدير ان يرينا قوته فيك بعد قليل يا واحد يا احد يا صمد

ماذا تنتظرون هذه وثبة واحابيل البشير الارعن .

للاسف هذه هى الشرطة السودانية في عهد الفساد والاستهتار لا اخلاق لاضمير لاقانون وللاسف حثالة البشر هم شرطة السودان الله يكون في عون البلد خربانة من كل النواحى ااااااه يابلد

هذه هى مفاجاء الفرعون للناس و كل الناس ،،

انا ماقلت ليكم الولد الاسمو ود شبونة ده خطييييييييييييييييييييييييييير

عينى بارده عينى بارده عينى بارده

وماشاء الله والصلاة على النبى

اها ياربى ليك الحمد

والله للحقيقة والواقع المعاش بالسودان ان صاحب السلطة وبالذات العساكر يتعاملون مع المواطن كانه المجرم والسارق والقاتل والمزور والمتهم الذي ثبتت علية الجريمة ويتم تعزيبه علي هذا الاساس ليعترف والاسوف ينال من التعذيب الاصناف وهم يعلمون ان يد القانون لاتطالهم. والوقائع عديدة. لانهم يعيشون من ترهيب الشعب بالقانون الذي لايطبقونه علي انفسهم.من عسكري الشرطة الي شرطي الحركة وناس الامن لخفائهم اشد.لكن نامل ان لاتمر هذه الواقعة مرور الكرام. ونامل من الراكوبه ان تخبرنا كل جديد في هذه القضية . انا لله وانا اليه راجعون وزويه الصبر والسلوان وربنا يرحم الفقيد.وربنا يرينا في هؤلاء عاجلا وليس اجلا.

انا لله وانا اليه راجعون زمان الشرطة كانت ملجا لكل خايف حسى بقت بعبع يعنى عشان تحصل مصالحة ما بين الشرطةوالمواطن عايزىن زمن ما معروف طولو كم العنف كان ىمارس من قبل العصابات والبلطجىة بس فى بلدى الحبيب من قبل الشرطة والامن الذى لا امان فيه وغايتو ما معروف ماشين وىن بعدىن فى القرية تختلف مع زول تجى طوالى الشرطة واقساما المختلفة عشان تاخد حقك دا كلام شنو

العار العار لنا جميعا
شعب استغفر الله

فى يوم الاحد 6 ابريل 2014 دعوة عامة للشعب السودانى لتقديم وثبة للبشير

العار العار ع كل مثقفى السودانيين وداترته وابنائه المتعلمين العار كل العار

أولاً: الله يرحم ابننا ويتولاه برحمته ويسكن جناته ويصبر اهله وذويه

كابوكي كابوكي (العريف ادم ارباب) امثال هؤلاء الشرطييين هؤلاء الذين استوعبتهم الانقاذ بمسمى الشرطة الشعبية وتم تحويل كثير منهم لقطاع مثل المباحث كان قديما عندما يتم استيعاب احد في المباحث كان إدارة الشرطة تسأل عن اصله وفصله إن كان (كان جائعاً ومعدم) لا يتم استيعابه في سلك الشرطة هؤلاء تم استيعابهم من الشوارع وهو فئة حاقدة جدا ومليانة حقود ووساخة وقلة ادب وحقد على المجتمع.. المشكلة أن مثل هذا الأرباب الأرعن الأخرق عدم الاصيل والاصالة وعديم القيم والفاقد التربوي والأخلاقي والمشوه والمعتوه وحثالة المجتمع.

واجزم أن هذا الشرطي المعتوه اخذ هذا الأمر بعنصرية مقيتة وقذرة وحاقد بصبي صغار في السن اعمارهم عشرينية.

والله والله ثم والله ثم والله ثم لو كنت قريب هذا الصبي والله لأخذت حقي بيدي من هذا المعتوه،، كما ققله في غرفة وتم ضربه سوف افعل ما فعل به إلا يغمي عليه ويموت موت الكلب ابن الكلب

شرطة اصحبت وسخ وقذارة وعفانة وصعاليق شوارع وعفن وادبخانات وحمامات،،

لو لا الانقاذ؟؟ هل كان لمثل هذا المعتوه الارعن القذر الحثالة مكان في سلك الشرطة التي نعرف بعض من أفرادها عشرة واخلاقا وانضباطا وادباً وقانوناً وعلماً.

تف تف تف تف تف على الانقاذ وابو الانقاذ اللي بتستوعب امثال هؤلاء لأذية خلق الله ومنحهم صلاحيات يتسغلونها في يضمرونه من احقاد وعفن وووساخة،،، وتف على هذا الشرطي النكرة الذي شبع بعد جوع ولبس القميص وعرف الحديث في عهد الانقاذ..

ما هي التهمة التي قبض بها القتيل إبتداءً؟؟؟
وهل المشادات الكلامية مع ناس الشرطة تقود مباشرة إلى الضرب المفضي إلى الموت؟؟؟؟

ثورة ليبيا أشعلها المحامي الوطني المخضرم فتحي تربل لأنه تابع قضية ألف و مائتي سجين قام بتصفيتهم نظام القذافي البائد ، و الآن لو تصدت مجموعة من المحامين الوطنيين الغيورين على مصلحة المواطن و تبنوا هذه القضايا مجتمعة و تابعوها امام القضاء لملاحقة الجناة ، صدقوني ستكون خير مقدمة للثورة السودانية المرتقبة لأن المجرم هو النظام و الضحية هم أبناء الشعب السوداني البسطاء

عايزين نفهم يا عثمان شبونة شنو يعنى تحفظ شخصى…يعنى هذا المدعو كابوكى بتاع شفع(عيالاتى)…ولا القصة شنو؟

الله يرحم المرحوم دا ويدخله فسيح جناته

هذا هو نتاج المشروع الحضاري فلا إستغراب علي ذلك وما خفي كان أعظم من الفظائع البشعة في المجتمع.. نسأل الله العافية والتطهير لهؤلاء الناس وربنا يصبر كل الناس.

الشعب النائم دة عاوز أكثر من كدة عشان يصحى ويأخذ بقصاص القتيل ورفاقه السابقين الحصل دة لو حصل في أي دولة ثاني كان الدنيا إنقلبت نحن الآن ليس ضد البشير البشير أمره منتهي بالنسبة لينا نحن الآن ضد الشرطة بإقسامها من مباحث وخلافها عندما قامت ثورة 25 يناير في مصر قامت ضد الشرطة وليس ضد مبارك لأن تجاوزات الشرطة زادت عن حدها وإفتروا على الشعب المصري — أما الشعب السوداني فنقول له نوم نوم العافية يا شعب يا تعبان.

لا حولا و لا قوة إلا بالله
شاب في مقتبل العمر 22 عام
ربنا يصبر والدية و ينتقم من كابوكي

حسبنا الله ونعم الوكيل

بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الموضوع زكرني تجاوزات العساكر في معسكرات الخدمة الوطنية وفي هذه اللحظة تحضرني قصة ابن جيراننا او ود حلتنا محمد حسن صالح الذي قام العسكري بتعزيبه حتي ادمي جسده ثم رماه في بالوعة قذرة سببت له التهاب في الدم وتوفي …وقصة كابوكي زكرتني الضابط شوقي وهو ايضاً ضخم الجثة وكان حينها نائب قائد معسكر الجيلي للتدريب الشرطي وهو عبارة عن مدرسة ثانويةللتعليم تم تحويلها معسكر للتعذيب والتجهيل …المهم في الموضوع هو ان الضابط شوقي في مرة من المرات كنا واقفين طابور وعندها نادي الضابط احد الطلاب لباحة الطابور وسأله أين كنت البارحة ؟ فقال له الطالب أنا أتصرفت وصرفت نفسي؟ فماكاد يكمل الطالب كلامه حتي لكمه الضابط شوقي في منتصف صدره (بنية ) حتي سقط علي الارض ؟!!! وعندما اتحدث عن شوقي فاني اتحدث عن كائن ضخم الجثة يتغذي علي تعيينات الطلاب وقوتهم الذي تكرمت به حكومة الانقاذ لابقائهم احياء حتي تمارس عليهم مذيدً من التعذيب ..والله العظيم في واحد تعلمجي اسمو بطة وصل به الغرور والفجور بأن اوقف بعض الطلبة ادارة داخلية علي السلك الشائك ؟!!!! (يعني طالعين برجولهم علي السلك الشائك للسياج الذي يحيط المدرسة ومنظرهم كان مثل الملابس المشرورة ..فما ان رآه أحد الضباط حتي أتي مهرولاً وهو يصرخ في وجهه أنزلهم أنزلهم …..وما خفي أعظم

والله العظيم ليس هذا سوى مثال بسيط جداً جداً لفساد الشرطة وسؤ النفوس ،
واللي بيدخل منكم في ساحات الشرطة وأروقة القضاء حا يكتشف العجب العجاب ،
ورغم كل هذا العنف والتعذيب تُباع القضايا بالرشاوي من ومع ضعاف النفوس
وفاسدي الأخلاق والأصول والتربية – ربنا ينتقم لينا منهم فرداً فرداً ويرنا فيهم عجائب قدرته
وأن يفضحهم ويفتنهم في بعضهم ويجعل كيدهم في نحرهم.
اللهم أرحم “بهاء” وأبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وأرحم جميع أمواتنا
وضحايا السودان المكلوووم.

لا حولة ولاقوة إلا بالله ….. فكابوكي هذا لايقل عن كابوكي الكبير ……… ألله يورينا فيكم يوم ياقتلة

له الرحمة والمغفرة
معظم جنود البوليس في السودان هم فب الاصل اولاد حرام ..وتربيتهم تربية شوارع ومجاري…تستغلهم او تستعملهم الحكومة اسواء استقلال لردع الشعب ..انهم قوم لا يعرفون اي شئ عن الفضيلة والاخلاق والمروة,,

زي بهاء مئات الالوف ماتوا في بيوت الاشباح . منهم زوجي الشهيد رحمه الله . ومئات الالوف ماتوا فيدارفور علي ايدي مليشيات النظام وجنجويده . ولاهم عسكر ولاهم حاملي سلاح , نسوان واطفال وشباب بريئ طلاب وعمال يومية ومزارعين ورعاة. والسكت عن جرائم النظام يدفع حياته وكرامته ثمن سكوته.

انا لله وانا اليه راجعون اللهم عوض شبابه الجنة واجعل الفردوس الاعلى نزله وصبر اهله
يا للحسرة على شباب السودان فى عصر القثيان جاء شابا يافعا ممنيا النفس بعمل يعول اهله وقد يكون له اب وام يحتاجونه لارسال العلاج وقد يكون له اخوة صغار يرسل لهم مصاريف المدارس وحق الفطور كابوكى اغتال امل شاب اى اغتال امل امة وابناء كابوكى الكبير بالتبنى يدرسون فى الاردن اغتالوا حلم شاب مكافح يناضل من اجل لقمة عيش كريمة نظيفة وابناء ال كابوكى الحاكمين يرفلون فى الديباج ويتنعمون بالحلى والحلل ويسافرون باموال الشباب المغدورين للدراسة والمصايف فى بلاد ما كانوا يحلمون بمشاهدتها لهفى عليكم ابنائنا وبناتنا المغدورين المحسورين قصرت اعماركم واغتيلت احلامكم بايدى قتلة فجرة لا واعز ولا دين ولا اخلاق ولا اصل ولا فصل
وارجع واقول ان هناك محكمة القاضى فيها رب العالمين سبحانه والشهود فيها الملائكة فى يوم نراه قريب ويرونه بعيد ولذلك هم فى طغيانهم يعمهون وسيداهمهم الزلزال وستداهمهم القارعة ان شاء الله
على قدر ما غضبت من لميم حكومة الانتكاسة لم اتمنى الانتقام من ابنائهم واقولها اليوم اللهم ارنا فيهم اياتك فى ابنائهم وحرثهم ونسلهم وعافيتهم وابدانهم اللهم لا تقبض ارواح العصابة الباغية قبل ان تعذبهم فى ابنائهم ومن لا ابناء لهم ارنا فى اجسادهم جذام يقطع الاوصال اللهم انت المنتقم الجبار القهار انتقم وتجبر واقهر اعداء الشعب السودانى امين
كسرة : شامة لى ريحة ريش جداد محروق

إن كان بعض أو معظم افراد الشرطة مثل كابوكي وقدوقدو ومديدة وحريقة و…و…… ماذا نتظر من شرطة هؤلاء وقودها

اكثر ما استفزني في المقال تلك الجملة[ هذا تحفظ شخصي من كابوكي] يابلد هاملة وبت هاملة مثل كابوكي يحل ويربط ويعقد ويتسغل مهنته ووظيفته لتحقيق مآربه وعقده ودونيته وسط صبي يافع نافع.

يا مدير الشرطة نريد أن تثبت لنا ومنذ تعيينك وقبل أن تغادره على المعاش أو مقالاً أن تحقق في الموضوع بصفتك اب وعندك صبي مثل هذه الصبي اليافع الوردة،، إن كنت تخاف الله فالله سبحانه وتعالى حرم الظلم على نفسه.. أن تلجم هذا المعتوه الأرعن وترد الحق ويقدم هذا المعتوه للقضاء ليكون عبرة لغيره من على شاكلته

وإلا فلياخذ اهل القتيل حقهم بيدهم ولا أحد يلومهم

يجب أن يقدم مثل هذه النكرة بصوره على الجرائد وأن تناقش هذا المسالة في رئاسة الدولة و برلمان السجم ويحاسب عليها مدير عام الشرطة لتقصيره وضابط القسم

يا نواب البرلمان بصفتكم التشريعية وليس التنفيذية ما اظن انه يوجد اغلى من الانسان والروح

تاني اي قضيه جيبوها لينا من اخرها طوالي يعني من هنا ( المتهم تم تجريده من البطاقة والطبنجة ووضِع في الحبس) عشان ما تمسكو بينا زمن لانو غير يتم تجريدو من طبنجتو وحبسو ومن ثم اطلاق سراحو مافي شي يتعمل.. وقبالو في عوضيه وفي سميه هندوسه والقائمه تطول

الله يرحمك ارتحت من هم الدنيا وعذاب حكومتنا فينا

أصلا الشرطة السودانية معظم منتسبيها من ضباط وجنود وععساكر هم فاقد تربوي وتاريخها ملوث باالاغتصاب والرشاى وقتل الناس المساكين من زمن الاستقلال وهذه الجرايم ليست وليدة اليوم . المفروض أن الذي ينتسب للشرطة يجب أن من أفضل الناس في الاخلاق ، أن يكون سوي النشأة، أن يكون من أسرة أي علي الاقل من أم وب لم تكن في سجلهم أي سابقة جنائية لكن شرطة السودان يذهب اليها كل من سقط أخلاقيا وإجتماعيا ويشعر بالنقص لذلك الغرض من الانتساب للشرطة الانتقام من المجتمع وليس بسط الامن و حتي الاسماء كابوكي ،كلكي ؛ عفريت؛ دلالة علي مضمونه الفارغ عليهم لعنة الله. اللهم ألهم أهل بهاء الدين الصبر وأن يتغمده برحمته الواسعة. ونقول لهم ما أنتم أول ضحيت الشرطة كثير من الشعب السوداني اكتوي من هذه الشرطة . في الدول المحترمة مثل هذه الجريمة تقيل الحكومة لانها تمس المواطن ويعتبر التقصير من الحكومة ويحاكم وزير الداخلية لانه لم يقم بتوجيه ومراقبة عمل الشرطة ويخرج الشعب للشارع لان هذا ارهاب يمارس ضدهم لكن في السودان أنا متأكد أن وزير الداخلية لم يسمع بها ولا أعتقد أنه سيسمع لانها ليس من مهامه ناهيك رئيس الدولة الاسلامية

السؤال المهم واللذى سيظل دوما بلا اجابه هل ينص القانون على ضرب المتهمين قبل عرضهم للمحكمه
وهل الشرطى هو القاضى والجلاد معا؟ اءن دور الشرطى ينحصر فى القبض على المتهم والتحرى ومن ثم التقديم للمحكمه ذات الاءختصاص ويقوم القاضى بتحديد العقاب ولا يقوم بالتنفيذ بيده وولكن هل توجد عقوبه فى القانون اسمها الضرب حتى الموت او اللكم حتى يسيل الدم ؟؟قطعا لا توجد اشباء مثل هذى فى اي قانون اذن فأءن تكرار هذه الحوادث يعنى عدم وجود القانون اصلا ولكن هناك عدالة السماء (اء الله يمهل ولا يهمل) وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب سينقلبون..صدق الله العظيم

البوليس هو اجهل انسان فى السودان ماذا تنتظرون من جاهل ان يحمى المواطن والقانون كيف ذلك يخوانا يجب ان يكون حامى المواطن والقانون هم الضباط ويجب ان لا يكون فى عسكرى وعريف والكلام الفاضى ده يجب على الضباط ان يخرجو من مكاتبهم ويحمو المواطن ويحمو القانون الذى من اجله يا خزون الرواتب سبحان الله انسان غير متعلم يتسلط على المواطن من غير سبب لان هو رجل قانون اى قانون هذا

رحم الله ابن القضارف والامر محزن شديييييييييييد ونامل ان ينال القاتل المتهم عقوبته