بيان حول حادثة الإغتصاب الجماعي الموثقة بالفيديو لفتاة إثيوبية

المبادرة الإستراتيجية لنساء القرن الأفريقي (صيحة)
هو في حقيقة الأمر عارهم وليس عارها
بيان حول حادثة الإغتصاب الجماعي الموثقة بالفيديو لفتاة إثيوبية
في شهر أغسطس من العام 2013، وفي أحد أيام عيد الفطرالمبارك، تم إستدراج فتاة إثيوبية الجنسية إلى منزل خالي من السكان في أحد أحياء مدينة أمدرمان حيث تم إغتصابها بوحشية من قبل 6 إلى7 من الشباب السودانيين. وقد قام أحد المغتصبين بتصويرفيديو لجريمة الإغتصاب بواسطة تلفون محمول وقام بنشره من خلال برنامج الواتس أب ومن ثم تداولته مواقع التواصل الإجتماعي!!!. نتيجة لذلك الفيديو ألقت الشرطة القبض على 6 من المتهمين في 15 يناير وعلى الفتاة في 17 يناير. أحد المتهمين، وهو الشخص الذي إستدرج الفتاة إلى المنزل المهجور، لم يتم العثور عليه حتى الآن ويقال أن البحث عنه لا يزال مستمراً.
ما تزال القضية في أولى مراحل التحري، والتحقيق جاري مع المتهمين والضحية تحت المواد 153, 154من القانون الجنائي السوداني “حيازة مواد فاضحة وممارسة الأفعال الفاضحة.” لقد رفضت النيابة العامة طلب إطلاق سراح الضحية بالضمان بناءً علي طلب تقدم به محامين سودانيين تطوعوا للدفاع عنها ، بينما وافقت المحكمة على طلبهم بنقلها إلى المستشفى لأنها حُبلى في الشهر التاسع. وليست هناك معلومات حتى الآن إذا ما تم نقل الضحية إلى المستشفى أم لا.
وفقاً لتصريحات أحد محامي الدفاع بعد زيارتهم للفتاة ضحية الإغتصاب في حراسة الشرطة للتأكد من الحقائق، ذكر أن الفتاة الضحية تبلغ من العمر 18 عاما وهي متزوجة، وقد كانت حاملاً في شهرها الثالت عند وقوع جريمة الإغتصاب. وقعت الحادثة أثناء بحث الفتاة عن منزل للإيجار عندما إستدرجها أحد المعتدين إلى منزل غيرمسكون، وتم الإعتداء عليها من قبله وآخرون إنضموا إليه. إن الفيديو الذي تم نشره يوضح بشاعة الإنتهكات التي تعرضت لها تلك الفتاة. وقد قالت الضحية للمحامين إنه تم تهديدها بالقتل في أعقاب إرتكاب الجناة لجريمتهم البشعة إذا تحدثت أو أبلغت عنهم السلطات.
وفي واقع الأمر فأن صمت الفتاة المهاجرة الإثيوبية هو صمت مفهوم ونابع من خوف مبرر وإرث مرير من التغول والإغتصابات التي تتعرض لها النساء الإثيوبيات المهاجرات واللاجئات إلى السودان ، ويمر ذلك دون عقاب أو مسائلة أو حتى ادانة اجتماعية. أن هذه الحادثة المريرة والتي نشرت في المواقع الإلكترونية إنما تعكس في مُجملها خلل وعار شامل يلف الواقع الإجتماعي السوداني بما في ذلك مؤسساتنا العدلية وقيم المجتمع الأخلاقية. إن الإغتصاب والإغتصاب الجماعي جريمة تتعرض لها النساء في كل بقاع السودان وبشكل يومي، تحديداً النساء الفقيرات والنازحات إضافة إلى جموع النساء المهاجرات واللاجئات إلى السودان مما يجعل من السودان بلد غير آمن بالمطلق لتواجد النساء في الحياة العامة.
ومن ناحية أخرى، فأن ظاهرة الأصوات التي إرتفعت بإدانة الفتاة الضحية في العديد من المنابر الإعلامية المحلية لهو أمر مدهش وتعبيرعن سيادة ثقافة شوفينية مخيفة تتجلى فيها عدم القدرة على قول الحق وانصاف الآخر وتغيب عنها قيم الشهامة وإنصاف الضعيف من قواميس الأخلاق السودانية. لقد تضافرت معظم الأصوات على إدانة الضحية دون توخي للحقائق أو معرفة ما حدث. ويعبر ذلك الموقف عن عدم القدرة على مواجهة الإشكاليات والأمراض الأجتماعية التي أصابت المجتمع وبات معها دفن الرأس في الرمال هو الديدن. إذ أنّ ما تم نشره عن الحادثة التي تعرضت لها تلك الفتاة هو في المقام الأول، بمعاير العُرف والإخلاق والأديان السماوية جريمة بشعة ووصمة عار طالت مجتمعنا وكبريائنا الوطني. فمن سيلوم الآخرين إذا ما وصمونا باننا البلد الذي تُغتصب فيه النساء ويتعامى فيه المجتمع عامداً عن رؤية الجرائم التي ترتد إلى نحر سمعته؟.
شبكة المبادرة الإستراتيجية لنساء القرن الأفريقي (صيحة) تطالب بالإفراج الفوري عن الفتاة الضحية والتحقيق الكامل في القضية والتحري مع المعتدين بصرامة إلى أن يتم تقديمهم للقضاء وفق حيثيات عادلة. إن الصرامة في مواجهة مثل هذة الحالات ستكون بمثابة رسالة إلى الشباب ممن إبتلوا بخاصية عدم احترام النساء التي سادت مجتمعنا إضافة إلى البطالة المفروضة وغياب القدوة الحسنة، كل ذلك يقود إلى إرتكاب مثل هذه الجرائم البشعة. كما أننا نناشد الدولة والقطاع الخاص السوداني بتوفير الموارد لتأهيل مراكز الشباب التي تتيح للشباب من الجنسين ممارسة الأنشطة الإجتماعية والرياضية والثقافية بشكل آمن وصحي.
ونستمر في إلحاحنا العادل في مطالبة الأجهزة القانونية والتشريعية بإلغاء كل القوانين التي تحد من تواجد ومشاركة النساء في الحياة العامة والعمل على نشر الثقافة الإيجابية التي تقنن لحقوق النساء وإحترامهن.
إن هذه القضية تعيد إلى الأذهان مخاوف حقيقية حول موقف النظام العدلي والقانونى في السودان في التعامل مع ضحايا جرائم الإغتصاب، حيث تُنكر آليات وعقليات النظام القانوني السوداني إمكانية إغتصاب النساء والرجال دون سن الطفولة، وتكاد تنعدم أية أحكام صارمة لإدانة الجناة من مغتصبي البالغين في سجلات المحاكم السودانية. ولا يمكن وفقاً للعقل والمنطق وإلتزامات السودان الدولية أن يتم إلقاء القبض على ضحية إغتصاب جماعي ووضعها في حراسة الشرطة وتوجيه الإتهام إليها.
يجب أن لا يكون هناك أي شخص فوق القانون أياً كان وضعه الاجتماعي، وعلى هذا الأساس ، يجب أن لا يحرم أي شخص من العدالة، بغض النظر عن مكانته الإجتماعية أو خلفيته.
الرؤيه التى تضمنها شريط الفيديو..وشاهدناها ليست إغتصاباً..إنه عمل برضاء المفعول بها…نحن ندرك أن معنى الإغتصاب ..الفعل بالقوة
والتي نشرت في المواقع الإلكترونية إنما تعكس في مُجملها خلل وعار شامل يلف الواقع الإجتماعي السوداني
نحن نتبرا من تلك الافعال بل ندينها ونندد بشدة تاسفنا حين ادانوا الضحية ووصفوها بابشع الصفات والامراض بل الغالبية طالبت بطرد هم جميعا ونسوا انفسهم واخوة لهم عالات في العواصم الخليجية وغيرها من العواصم الاجنبية الاخري بل يمارسون الدعارة والقواده وبيع الخمور والمخدرات والسطو والنشل والسرقة والتزوير كل الموبقات يفعلونها وبلادهم ليس بلاد حرب ومجاعة بل هم جوعي للمال لم ا زر اسمرا وادس لكن من زاروها وخبروها وشاهدنا قنواتهم وسمعنا ب بمجاعاتها و بحروبها فهمنا الحاصل مشكلة العقلية السودانية عقلية الزقاقات قديمة حين كان بعض الحبشيات يمتهن الدعارة للاسف انتقلت للجيل الحالي وسوف تنتقل للاجيال القادمة اذا بقي شئ من جغرافية السودان الحالي لن تكون هي الاولي ولا الاخيره العقلية الطائشة والشك هي المشكلة في كل بنت سودانية او اجنبية استغلال الاحباش يتم في كل الدول العربية خاصة لبنان هناك القتل والتعذيب لا يفرقون بل وصلت للاسيويات لا اريد ان اتطرق للقوانين بل الي المشرع السودان يفتقد للمشرع واب وجد القوانين الموجودون ترزية يفصلون علي حسب المقاس لضيق الفهم والبلاده والغباء
الاعدام فورا كما حدث فى الهند يا مسلميييييييييييييييييييين ايا كانت اثيوبيه او اى جنسيه اخرى الا فوالله ستنتشر مثل هذه الفظائع كما النار فى الهشيم ..الشنق والا طالت كل منزل وكل مسئول ايا كان كبيرا او صغيرا
شكرا لكم لوقوفكم مع الحق والعدل واصحابه
الكل شاف الفيديو يجب محاكمتهم ومحاكمة الحبشيه ارتكبت الجرم برضاها وهي واضح اكبر منهم كلهم اطفال دوان 18 يجب محاكمتها هي اولا ثم محاكمة الاطفال ، بعدين قصة انها تبحث عن بيت مش منطق كيف تدخل بيت غير مسكون وهي لوحدها ؟؟؟ تتم محاكمه عادله للجميع ولا نستطيع ان نحكم عن المجرم الا بعد قرار المحكمة الموقره
تحياتي
نطلب فورا عقاب سريييييييييييييييييع ويتحاسبو امام الجمهور
يااخي ماقالوا بعد الفحص لقوا عندها ايدز الكلام دة صاح
لم أسمع في حياتي بجسم أسمه (المبادرة الإستراتيجية لنساء القرن الأفريقي (صيحة))، فهل وُلد اليوم فقط ليتاجر بقضية تافهة وتحويلها لقضية مجتمع وسياسة؟
أصحاب المبادرة الاستراتيجية هذه يريدون أن يرموا باللوم كله علي الشعب السوداني وتصويره كشعب مجرم يغتصب النساء كل يوم (علي حد قول البيان حرفياً)، في حين يحاول تبرئة الفتاة وتصويرها كضحية.
الذين شاهدوا الفيديو (وأنا لست منهم) أكدوا لي أن كل الدلائل تؤكد أن الجريمة هي جريمة (زنا جماعي) وليس إغتصاب، فالفتاة كانت مستسلمة وتتحدث مع المراهقين وهم يمارسون معها الجنس – مما يُوحي ويؤكد أنها عاهرة داعرة لم تأتي للسودان إلأ لتبيع جسدها لمن يدفع، ولا يهمها أن يمارس معها شخص واحد أو عشرة، ولا يهمها أن يتم الأمر سراً أو تصويراً.
رجائي للشعب السوداني أن يقرأوا ما بين السطور، فهو إدانة جماعية وتعميم للجرم علي المجتمع ككل، ويذكرني هذا البيان غير المحترم بالكاتبة السودانية التي ألفت كتاب (بنات الخرطوم)، فقد كتبت قبل أيام فقط في موقعها سودانيزأونلاين.أورج كلاماً عن حادثة فتاة الواتساب تتهم فيه كل السودانيين بالفسق والفجور وقالت بالحرف أن (كل البنات السودانيات أصبحن داعرات يمارسن الرزيلة بسبب ضيق ذات اليد) – وهو تعميم مخلّ وقبيح ولا يقبله عاقل أبداً.
كل هذه عبارة عن محاولات للمتاجرة السياسية لا أكثر ولا أقل.
ولا شئ يحزنني أكثر من المعلقين الذين يوافقون دون فهم علي كل ما يقرأون.
المحكمة ستقرر حكمها لا داعي للاستعجال ! نسال الله ان يبعد عن بلادنا الفتن ماظهر منها وما بطن
انها فتن كقطع الليل المظلمة تظهر في اخر الزمان اللهم احفظ شباب السودان من الوقوع في الموبقات
المهلكات هذهاشياء دخيلة علينا ليست من عادات السودانيين المعروفين بالمرؤة والشهامة و
ربنا يحفظ الجميع.
-بيان جيد
-هنالك تدهور اخلاقى لاينكر
– اصبحنا نرى ونسمع الكثير مما يتنافى مع اخلاقنا وقيمنا
– الاستخدام السئى للتكنلوجيا زاد من انشار الفساد وساعد على ايضاح ما كان يعد من التابوهات / المحرم تناولها بصورة علنية
– اغتصاب ام زنا يتحدد الامر فى القضاء – الا ان هنالك جدل حول عقوبة الاغتصاب والزنا فى القانون السودانى حيث يرى البعض ضروروة الفصل بين الاثنين ولكن لم تعدل المادة حتى الان حسب علمى
–
يعني خلاص الحبش كملو الأدب
أمشو شوفو جنوب السودان القريب دا
كثير من المقالات كُتبت في حادثة ما يُعرف في الاعلام بفتاة الفيديو و ما رشح من معلومات القبض علي الفتاة و عدد من مُرتكبي تلك الفعلة الشنيعة و
ان الفتاة مصابة بمرض نقص المناعة -الايدز- و الكبد الوبائي.
الكثير في المجتمع السوداني بات يعرف عن مرض الايدز و خطورته علي المجتمع و عدم ايجاد علاج له حتي الآن و ما له من اثار في تدمير حياة المصاب
به نفسيا و جسديا و خطر انتقال العدوة علي الموجدين في محيط المصاب. خطورة العدوة تتضاعف و تزداد عندما يكون المصاب غير مُدرك بإصابته او
مخفيها علي من في محيطة و اخطر الفئات هم من يعلم بإصابته و لكنه ناغم علي مجتمعه حاقد عليه و يسعي بان يكون الكل مصاب بهذه الامراض القاتلة.
مرض التهاب الكبد الوبائي غير معروف لكثير من السودانيين و يعرف عند البعض باليرقان و هو انواع كثيرة منها ال أ و ال بي و الاخير خطير جدا و هو
مثل مرض الايدز ليس له علاج و لكن يمكن الوقاية منه باللقاح. و ينتقل بعدة طرق منها اللعاب.
هنالك ابعاد كثيرة لحادثة فتاة الفيديو اولي هذه الابعاد هو ارتكاب فاحشة الزنا فالزنا يفكك المجتمعات بتفكك الأسر ويخلط الأنساب ويكثر اللقطاء وتخرب
الأخلاق بسببه ويتفلت المجتمع إضافة إلى أن فيه امتهاناً للمرأة وجعلها كسلعة رخيصة ومصدر متعة وقتية فتفقد كرامتها كإنسان والمجتمعات الأجنبية أكبر
شاهد على ذلك فالمرأة عندما تفقد نضارتها يتبرأ منها أقرب الأخلاء والأصحاب.
إضافة إلى أن هذه الاتصالات المشبوهة تخفى تحتها الإيدز و الكبد الوبائي و ال تي بي. فالفتاة حبلي فمن يكون ابوة يا تري؟
ثاني هذه الابعاد تكمن في التوثيق لهذا الفعل الشنيع و المجاهرة به فالحديث ((كلّ أمتي معافَى)) مِن العافية وأنّ الله سبحانه وتعالى يغفر الذنبَ ويقبل
التوبَة ((كلّ أمّتي معافى إلا المجاهرين)) هؤلاء لا يعافَون المجاهرون بالمعاصي لا يعافَون. الأمّة يعفو العفوُّ عن ذنوبها لكن الفاسقَ المعلن لا يعافيه الله
عز وجلّ وقال بعض العلماء: إنّ المقصودَ بالحديث كلُّ أمّتي يترَكون في الغيبة إلاّ المجاهرين والعفو بمعنى الترك والمجاهر هو الذي أظهر معصيتَه وكشف ما
ستر الله عليه فيحدِّث به قال الإمام النووي رحمه الله: من جاهر بفسقِه أو بدعته جاز ذكرُه بما جاهر به.
لذا ينبغي على الإنسان المسلم إذا وقعت هفوة أو زلة أن يستر على نفسه ويتوبَ بينه وبين الله عز وجل ولا يستحَبُّ له رفع أمره إلى القاضي ولا يكشف
شأنه لأحدٍ كائنًا ما كان.
الستر لأجل أن لا تشيع الفاحشة ولأجل أن لا يعمَّ ذكرها في المجتمع ولأجل أن لا تُكبت أخبارها؛ لأن نشر أخبارها يجذب إليها ولذلك فإن من الآثمين إثمًا
عظيمًا الذين ينشرون أخبار الفجور والخلاعة والمجون والحفلات المختلطة والغناء ونحو ذلك على الملأ؛ لأنهم يريدون إشاعةَ الفاحشة في المجتمع المسلم
((اجتنبوا هذه القاذورات فمن ألمّ فليستتر بستر الله وليتب إلى الله فإن من يُبدي لنا صفحته نُقم عليه كتاب الله)) حديث صحيح رواه الحاكم وصححه
ووافقه الذهبي وغيره.
إن النبي لما جاءه الرجل يقول: أصبتُ حدًا فأقمه عليّ والمعصية حَصَلت خفية إن النبي أعرض عنه. فيه إرشاد إلى عدم استحباب طلب إقامة الحد وأنّ من
وقع في شيء تكفيه التوبة فيما بينه وبين الله عز وجل.
ثالث هذه الابعاد تكمن في احتمال انتقال العدوة بمرضين فتاكين الي عدد من الشباب في مقتبل العمر و تدمير حياتهم وبيعها بثمن بخس -متعة دقائق
معدودة.
هنالك تساؤلات كثيرة تحتاج الي اجابة شافية و الوقوف عندها:-
أ – هل تُدرك هذه الفتاة بانها مصابة بالإيدز و التهاب الكبد الوبائي؟
ب – لماذا أتت هذه الفتاة من بلدها للسودان؟ هل للبحث عن لقمة عيش شريفة ام لممارسة الدعارة و نشر هذه الامراض الفتاكة؟
ت – كم من الشباب مارست معهم هذه الفتاة قبل هذه الحادثة و بعد هذه الحادثة؟
ث – نفي الكثير ممن شاهد الفيديو بان هنالك عملية اقتصاب تمت و ان العملية تمت برضاء تام من هذه الفتاة. السؤال المهم لماذا ارتضت ان تمارس مع
عدد من الشباب في آنٍ واحد؟ هل هذا مخطط له و ان خضورها للسودان كان مخطط له و لها اهداف خُطط لها و هي نشر هذا الوباء في فئة الشباب و
استهداف ضحاياها بالجملة و ليس القطاعي؟
ج – كم من امثالها توجد في السودان؟ كم من الفتيات من جنسيتها اللاتي يحملن امراض فتاكة مثل الايدز و الكبد الوبائي دخلن السودان بمخطط لنشر هذه
الامراض في المجتمع السوداني؟
ح – كم من الشباب تم الفتك بهم الي الآن و ما مدي خطورة هؤلاء الشباب علي المجتمع؟
خ – ماذا فعلت حكومة السجم و الرماد – حكومة الهم و الغم للحد من هذا الخطر الذي يحدق بمجتمع بأثره؟
البعض اعتبر ان الخوض في هكذا امور هو من سفاسف الامور و ان هنالك قضايا اهمً و البعض طالب بعدم نشر الفيديو و نشر صور أولئك الشباب لما فيه من تشهير بهم و باسرهم!
البعض يري بان مشكلة الخبز و الغاز اهم من هذه الشكلة و السؤال هنا لمن يري ذلك ايهما افضل الموت جوعا ام الموت بسبب الايدز؟
هذه ليست حادثة زنا عابره هذه كارثة و دمار كامل لجيل من مجتمع عرف بالأخلاق الفاضلة. و يجب التطرق لها حتي يعرف القاصي و الداني بها و لابدّ من نشر ذلك الفيديو و نشر اسماء و اماكن سكن هؤلاء المنحطين حتي يكونوا عظي لغيرهم.
لابدّ من معاقبة هذه الفتاة و ليس باقل من الصلب.
لابدّ من معاقبة كل من يُسهل دخول و اقامة و تشغيل هؤلاء الفتيات بعقوبات رادعة حتي يفيق هؤلاء السكارى من تيههم.
لابدّ من وضع القوانين و التشريعات التي تنظم الهجرة غير الشرعية و عدم التساهل في ذلك لما له من خطر علي امن و صحة المجتمع اقلها الفحص الطبي من الامراض المعروفة مثل الايدز و الكبد الوبائي و الصدرية.
فان لم نتدارك الكارثة الاخلاقية التي لمت بالمجتمع السوداني بأسرع ما يمكن فسيكون حالنا كحال الفنان – بعد ما فات الاوان…..
ديل أطفال والدليل على طفولتهم توزيع ما يثبت أدانتهم (وهو الشريط ) هذا تقصير فى التربيه وأهمال والماقادر يربى بالله عليكم يكتفى بولد أو بنت واحده وخلاص…أما أعدامهم فكيف تعدم أم رخملو وتترك أب كبلو…معقول الكلام ده.
يا جماعة الخير فى إغتصاب والمغتصبة تكون ماسكة الموبايل فى ايدها
الشغلة زنا جماعى بس العقاب لابد منه بالذات فى نشر الواقعة
وإذا بليتم فإستتروا
هو غير صغار وشفع شنو الطلع دين البلد دى وكت ماقادرين تربوا بتلدوا للشارع ليه
وبعدين القاليكم عندها ايدز منو ماتتقوا ربكم وبعدين الايدز الفى السودان قدر 6 دول عربية ياخ الواحدة بقت تخاف بدل تفرح لما يجيها عريس لبتها ماهو دا مكملكم زى الضان موت بصمت عليكم جنس فلسفة وطولت لسان ياهو دا زاتو دفن الراس للنعام