ارتفاع اسعار العقارات لزيادة اعداد الوافدين

الخرطوم-زكية:
كشفت جولة «اخر لحظة» عن ارتفاع في اسعار العقارات بعدد من محليات الخرطوم وعزا عدد من التجار الارتفاع لقلة المعروض من المنازل بالاضافة لزيادة اعداد الوافدين من البلاد المجاورة وهجرة سكان الاقاليم الى المدينة بجانب ارتفاع مواد البناء الذي ادى لتعطيل تشييد بعض المباني مشيرين الى اسهام الوضع الاقتصادي المتردي في الارتفاع الجنوني في اسعار الايجارات. واوضح التاجر حسن احمد محمد نور بسوق العقارات ان سعر المتر بمنطقة اللاماب تجاوز المليون واربعمائة جنيه وسعر ايجار الغرفة الواحدة «450ج» والشقة «الف وثمانمئة» الىالف واربعمائة فيما بلغت اسعار الايجارات بالسجانة وتراوحت ما بين الف ومائة الى الف وسبعمائة جنيه وبلغ سعر المتر للمساحة الحالية 650-750 الف كاشفاً عن قلة العروض مع الزيادة في الطلب على الايجارات.
مضيفاً ان منطقة الديوم بلغ سعر المتر فيها ما بين «600-500» الف وايجار البيت «850» فيما شهدت منطقة الرميلة ارتفاع في الاسعار حيث بلغ ايجار الغرفة وبرندا «750ج» والشقة التي تحوي ثلاثة غرف الف ونصف. مبيناً ان النسبة في الارتفاع تتراوح ما بين منطقة الى اخرى وعلى حسب العقد الموقع بين صاحب البيت والمؤجر وترتفع سنوياً بنسبة 20%.
اخر لحظة
كله كلام فاضي ولعب على الدقون – الاراضي في اوربا ما وصلت هذه الاسعار الخرافية التي في السودان – بالله أرض سااااااااكت في مايسمى حي النسيم – بالحاج يوسف – بلغ مابين 120 – 150مليون جنيه أقل سعر للارض -وعلما بان النسيم هذه كانت في يوم من الايام مكب نفايات بيارات الصرف الصحي – ولازال اهل ود دفيعة يتأثرون من هذه الروائح النتنة – والله كلاااااااااام يادكام
الوافدين ديل من وين ، وهل الوافدين لو عندهم قروش اجو السودان ولا يمشوا بره .. الراكوبة دي مرات كدا عندها شطحات
نحن في السودان ولا الامارات ماعارف الاجانب عاجبهم شنو في السودان بلد اقتصادها منهار
يمكنك ارسال الخبر السار لنشره هنا
لك التحية
ما هذا التناقض .. يقولوا ليك البلد بقت طاردة حنى لاهلها .. فماذا يفعل الاجانب فيها ؟؟؟؟ وحسين خوجلي قال انه الخرطوم بقت مليانة بالبيوت والسكن معروضة للايجار .. يعني نحن نصدق منو هسع؟؟
اول مره اعرف انك لمن عاوز تزيد الوافدين بتقوم تغلي الاسعار………الناس ديل مخهوم مقلووووووووب والعياذ بالله
أسعار مواد البناء كيف ؟؟؟ نورونا عليكم الله
الوافدين ديل بشتعلو شنو! السودان ده الناس جاريين منو كل يوم تطلع عشرين طائرة وكم باخرة
الناس هاربة وديل يقولو لك الوافدين غلو الايجارات والله السودان بلد العجائب!!!!
في عالم الاقتصاد فهمونا انو رقعة الارض برتفع سعرة حسب الخدمات المتوفرة ليها …يعني طرق و كهرباء و مياة و شبكة المواصلات و الاتصالات و مؤسسات تعليمية و خدمات علاجية…الخ
البحيرك في سماسرة الجن ديل بسعرو بي ياتو مقياس و البلد موارد دخل ما فيها…بس ياهو طاقية فلان تلبسة لي علان و علان يعوض في رفع السعر
الله المستعان
تدهورت العملة وأصبح الجنيه قريب الصفر،
هو بيقصد الوافدين مش الجايين من الخارج بيقصد بالوافدين يعني السودانييين الجايين الخرطوم من الولايات كان من الشمالية أو من دارفور كردفان الجزيرة النيل الأزرق الشرق يعني المن الولايات دا طبعا فهم كاتب المقال تخيلوا يااااااااا ايها الساده
الوافدين دي كلمة بقولوها هنا في السعودية لل أجانب
كيف تطلقو على سوداني راجع بلدو إسم وافد ؟؟؟ واللا حا نبقى أغراب حتى في بلدنا ؟؟؟
في كل بلاد الدنيا الاستثمار العقاري يعني شراء اراضي و بناء وحدات سكنية جدية,بمعنى اخر خلق وحدات جديدة الى حيز الوجود,اما في السودان الاستثمار يعني اشتري العقار او الارضي و انتظر حتى يرتفع السعر ثم بيع لتجني الارباح,سياسة (اشتري و خزن)..تجار العقار في السودان بشتغلون بنفس غقلية تاجر البصل,اشتري و خزن…و الحكومة المتخلفة تتفرج و لا تحرك ساكنا,لو فرضت ضرائب على الاراضي و العقارات(ما زاد عن سكن المالك) لما استطتاع المحتكر ان يحتفظ بالعقار او الارض لفترة طويلة لان الضرائب سوف تتراكم عليه…حدثني احد السودانيين في امريكا قائلا: بانك اذا اشتريت قطعة ارض و تركتها لفترة طويلة سوف تضطر احيانا لتركها للحكومة لان ضرائبها قد تفوق قيمتها السوقية…نحن عندنا مجموعة من الرواعية /رعاة(جمع راعي) يسمون انفسهم اقتصاديون..لو حاربت الحكومة سياسة الاحتكار في العقارات سوف تكون الاسعار محددة بالعرض و الطلب(حسب قوى السوق) و بالتالي تكون مناسبة و في متناول المواطن و سوف ينشط الاقتصاد الكلي للبلد لان الاموال الطائلة التي تحتكر بها العقارات و الاراضي سوف تجد طريقها لانشطة اقتصادية اخرى تخلق عمالة و سلع و خدمات و رواج في السوق العام..و لكن لا حياة لمن تنادي
ده كلام سماسرة البلد ما فيها كاش وبعدين كل واحد عندو عقار قعد يبيع ويتخارج من السودان
نصيحة لأي مغترب ان يحتفظ بماله لأن فقاعة الارضي دي ستنفجر وستنهار الاسعار في اي لحظة وتخسروا شقا عمركم ,,,اسعار الارضي خرافية غير حقيقة وغير واقعية مقارنة مع حال البلد مبنية على مضاربات السماسرة وتجار الارضي اغلبهم من متنفذين في الحكومة
بعدين بدل الواحد مايجمد مدخراته في قطع ارضي في الخلاء,,,احسن الواحد يمشى يستثمر فلوسه في اي دولة تانيه غير السودان فيها ميزات,,,اثيوبيا مثلاً دولة آمنة مستقرة مافيها حروب زي السودان ولا فساد اداري ولا رشاوي زي السودان ومافيها ضرائب باهظة زي السودان سعر الصرف عندهم مستقر مازي عندنا والايدي العاملة رخيصة ومتوفرة وشعب منفتح