عبدالرحيم على أمينا عاما لمنظمة الدعوة الاسلامية وتجديد الثقة فى المشير سوار الدهب كرئيس لمجلس الامناء

* ما هى اهداف “منظمة الدعوه الإسلاميه” هذه؟ و ماذا تفعل هذه المنظمه فى السودان؟ و ما هى الجهة التى تتبع لها، و تشرف عليها؟ و ما هى انجازاتها مذ انشائها و حتى الآن؟ و ما هو دورها فى المجتمع السودانى؟ و تاثيرها فى/وعلى المجتمع؟ ما هو مصدر تمويل اعمال هذه المنظمه؟

* هناك العديد من الأسئله و الإستفسارات عن هوية و طبيعة هذه المنظمه التى نسمع عنها كثيرا. و كون انها تحمل صفة “اسلاميه”!! هكذا مجرده، لا يعنى ان نعمى بصائرنا عنها او نعطل عقولنا حول جدواها.

بالمناسبة تسجيل خطاب البشير بتاع الانقلاب تم في استديوهات منظمة الدعوة الاسلامية
سوار الدهب اهدى ثورة ابريل للكيزان عبر سلطته الانتقالية التي هيأت لهم الفوز
بأكثر من 90% من مقاعد الخريجين في البرلمان و كان عددها آنذاك 40 مقعدا اعتقد
ان الكيزان فازوا بحوالي 38 منها

سوار الدهب كوز معفن، و هو من أعطى الأمان لضباط ثورة رمضان و بعد ذلك تركهم فريسة
للسلطة التي اعدمتهم فورا، رجل خبزقة ساكت

سيادة الاخ المشير سوار الذهب انك بلا شك من رجال كردفان الذين يشار اليهم بالبنان وانت اليوم رئيس لجنة اسناد نهضة كردفان الامل المرتجي سيدي الرئيس لقد ظللنا جميعا نوغل في الجحود نحو امنا الرؤوم كردفان وانت اليوم رئيس لجنة اسناء منظمة الدعوة الاسلامية ولفترات عديدة فان كان في هذه المنظمة دعوة الي الله فعلا وهي خير بلا شك فنحن اهلك في شمال كردفان في حاجة لهذا الخير في ظرف ازكت امور السياسة ومكاسبها امر الظلم وشحذت النفوس بالغبن وازكت القبليات فان الناس هناك تقاصر عندهم الفهم المتسامح للدين ويوشكون ان يتقاتلوا في شئون الدنيا فلنا برامج محدد عن اعمار الرهود الكثيرة المنتشرةلاستدامة الماء فيها وتجميع الناس من جولها لتصلح هدايتهم كما فعل ذلك المغفور له الملك فيصل لبدو السعودية –لك التقدير وللاخ عبد الرحيم علي الدعاء بالتوفيق واقول له التفتوا الي كردفان يا شيخ نحسبك الي الان من صف الاخيار .

يا مامون تحلي بالخلق رجاء مافيش داعي للسباب فلغة السب لغة المفلس
المشكلة في عموم الشعب السوداني فرط في الديمقراطية وضيعها
ثانيا كل الشعوب انتفضت ونجحت في ازاحة انظمة دكتاتورية انتو مالكم اتقاعستم وفشلتوا الثورة
اهم شئ يا مامون خلي عندك لغة حوار جيدة مش علشاني انا بل علشانك انت اوكي