حركة غازي صلاح الدين تلتقي بالحركة الاتحادية – صور

بسم الله الرحمن الرحيم
” حركة الإصلاح الآن و الحركة الإتحادية ”
بيان :
في يوم السبت الموافق 2014/2/1 تم لقاء بين قيادات حركة الإصلاح الآن و قيادات الحركة الإتحادية من أجل الحوار حول قضايا الوطن المصيرية و المستقبلية وتم الإتفاق علی ضرورة وحدة رؤية المعارضه السياسيه حول مبادرة الحوار الوطني الذي تم طرحه في خطاب السيد رئيس الجمهورية الأخير يفضي للجلوس لحوار جاد ومنتج لإخراج الوطن من التردي دون إستثناء أو إقصاء لأي طرف من تلك القوی .
وعليه فقد تم الاتفاق علی أن يعمل الطرفان بالتضامن مع الجميع لتحقيق الأجنده الوطنية التي تلبي طموحات وتطلعات شعبنا وتجنبه المزيد من الحروب والتمزق علی ان يكونوا الأخوة حاملي السلاح جزءاً أصيلاً من هذا الحوار أذ ان الحديث عن السلام ومعالجة قضايا الوطن دون ايقاف الحرب سيكون حرثاً في البحر .
بناءاً علی ذلك إتفق الجانبان علی أن مبدأ الحرية وتحقيق الحريات السياسية هي الأرضية المطلوبة لتحقيق الحوار الوطني واللبنه الأولی لتعزيز الثقه بين المؤتمر الوطني والقوی السياسية المعارضة .
ع/ حركة الإصلاح الآن
الدكتور : فضل الله احمد عبد الله
ع/ الحركة الإتحادية
بروفيسور : محمد زين العابدين عثمان

[/CENTER]
يبدو ان حركة الاصلاح الان تخطو بخطة ثابتة نحو خلق ارضية سياسية لها نتمني ان تستطيع الصمود وتحريك جمود الاحزاب السودانية. شكلهم لسه ماقبلوا عليهم ناس الامن انا خايف من اول هجمة امنجية عليهم يرفعوا الرايه البيضاء “ويقولو مالنا ومال دقوا وشالو قروشو” كما حال تلك الاحزاب.
وين أبوسبيب ؟ أى صورة لهم مع الإتحادى مافيها أبوسبيب لا تودى إلى نسيان الماضى
بس اوعى بكون د .غازى………. غواصة للنظام الحاكم.
انتو حركة الاصلاح الان شغلوها وسيط في (الوثبة) ولا شنو
غازي بعد ما اغتنم الغنيمة ولم يغشي الفقر عمل لينا فيها اصلاحي وين من 24 سنة يدابك بعد ماشبعت من اموال الشعب المسكين دا
******** كيزان x كيزان = فشل و خذلان ***********
WHAT AN IDEOTS
غازى بعد ما دبر انقلاب ود ابراهيم وفشل عمل فيها مصلح ودة كلة علشان ما اعطوة منصب وطبعا كان مستشار ذى المنشار وحفلة ود ابراهيم وما صرف عليها من صرف بزخى ابان اخراجة من السجن لدليل انهم لا يخشون الفقر لان فلسهم منهوبة من هذا الشعب المسكين
هكذا دابكم ايها الاتحاديون …. هل انجزتم شيئا يذكر حتي سارعتم بالتقاط صور تذكارية ؟ ان كان هذا هو الوسط الذي ينتظره اهل السودان … فسلام علي السودان